السعودية: الحرب على الارهاب

حياك أخوي إبن جلا و أعتذر عن التأخير بالرد ..

فيه نقطة أساسية تقيس عليها الأمور :

نوع العملية الإرهابية ؟

فيه عمليات إرهابية مثل التفجير و إختيار الأهداف .. إلخ
هذي غالبا ً مداهماتها تهدف لـ حيازة أكبر قدر من المعلومات ..
لذلك تلاحظ المحاولة في إعتقال الإرهابيين أحياء و عدم تضرر الأجهز الإلكترونية إن أمكن

لأنه مثل هالخلايا لا يقف خطرها على قتل أفرادها
بل فيه إحتمال إنهم نقلوا المعلومات إلى خلايا أخرى

إعتقال الإرهابين و الأداوت الأخرى اللي تساعد في كشف أكثر لـ المتورطين و الخلايا
مع التحقيق و الفحص الفني تكتسب معلومات أكثر

^ لذلك قتلى الإرهابيين في مثل هالنوعية من الخلايا يعتبر خسارة الحقيقة .




أما جرائم داعش و الرافضة فـ هي غالباً "القتل لـ القتل"


بالنسبة لداعش يتبعون إسلوب "الكلاب المنفردة"
معروف إنه تأثر بـ مصدر خارج السعودية و لا هو ضمن خلية
و لا له خبره بـ تصنيع المتفجرات و الأحزمة الناسفة

يعني مافيه معلومات مهمة تطلع منه
و الروافض بالقطيف معروفين و العين عليهم

يعني خطرهم مجرد رفع السلاح على رجال الأمن بـ غرض القتل
هذا لابد من قتله لأسباب كثيرة و هي منطقية

الروح المعنوية لـ رجال الأمن
أهالي الشهداء -بإذن الله-
عبرة لكل من تسّول له نفس بـ حمل السلاح ضد الدولة

و غيره من الأمور اللي ما أفضل أتكلم عنها



الأدلة على كلامي :

من جرائم داعش

تفجير القديح و العنود و الحاير و مسجد قوات الطوارئ و نجران و المبرز بـ الحسا و تفجير مركز الشرطة في الدلم
وتفجير المحاسن بـ الحسا و التفجيرات اللي بالقطيف و جدة و المدينة المنورة و محاولة التفجير في أم الحمام بـ القطيف
و محاولة إستهداف مقر المباحث في إبقيق و محاولة إستهداف عسكري في حي العزيزية بالرياض بـ عبوة لاصقة


هذي الجرائم الإرهابية لا تقارن بـ جرائم قتل لـ أجل القتل .. و يجب التحري في كل عملية أرهابية
و الحفاظ قدر الإمكان على الإرهابيين و الأجهزة الإلكترونية المستخدمة .

لذلك تلاحظ إن المتورطين بها يتساقطون تباعاً



أما قتل الدواعش لـ رجال الأمن فـ هي معروفة .. مثل قتل الشهداء -بإذن الله-
العميد أحمد العسيري و عبدالمحسن و ثامر المطيري و سعيد و خلف الحارثي و بدر الرشيدي و مدوس العنزي و عبدالله الرشيدي
و ماجد الغامدي اللي بعد ما إستهدفوه أحرقوا جثته و مثلوا بها !


هذول الإرهابيين ما من وراهم معلومات عليها القيمة
لذلك قتلهم أزين ..

و الأمر ينطبق على جرائم الرافضة فـ الشرقية و إستهداف رجال الأمن بـ رفع السلاح عليهم و قتلهم


أهم نقطة

النظر على ردّة فعل الدولة بـ قتل الإرهابيين على أنه أمر سيء هو العجب العجاب
فـ ما أقدم عليه الدواعش و الرافض من أعمال إرهابية و جرائم لا تأويل لها و لا تفسير إلا شي واحد
و هو أنه من الإفساد في الأرض و سفك الدماء بـ غير حق

{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ (14)
وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ۗ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15)}


إخواننا رجال الأمن الذين نسأل الله أن يتقبلهم شهداء .. لهم علينا حق شرعي و هو القصاص لهم

{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)}



أعتذر عن الإطالة

لك كل الود و الإحترام


ولا إطالة ولا شي بل شرحك وافي كافي جزاك الله خير

حياك الله أخي أبو عناد وشكرا لك على الرد والتفصيل.
كلامي انا ليس عن الحزم وضرورته في التصدي لأي خارج عن القانون .
حتى لو وصل الأمر إلى قتلهم ولكن كلامي عن قتل من كان بالإمكان القبض عليه حيا .
هب ان إرهابيا رافضيا او داعشيا عند مداهمة موقعه خرج رافعا يديه واستجاب للنداء بتسليم نفسه .. هل يحق لك شرعا ان تقتله من باب القصاص لرجال الامن الشهداء؟
بالطبع لا يجوز شرعا ذلك ولا يوجد توجه رسمي لفعله.

مثال آخر فرقة أمنية وجدت مطلوبا أمنيا أعزل يقود سيارته وبمجرد توقفه عند إشارة مرور او أمام منزله قامت بقتله مع إمكانية القبض عليه حيا.. هل هذا معقول..!

يا أخي انا مع الضرب بيد من حديد ضد اي خارج عن القانون وهذا ماتفعله الحكومة السعودية مع الجميع ولكنها لا تخصص فرق غرضها التصفيات بل غرضها إلقاء القبض على المطلوبين أما ما يحدث بعد ذلك من رفض البعض التجاوب مع طلب تسليم نفسه والمقاومة واستخدام السلاح فهذا أمر آخر ليس له علاقة بالهدف الأصلي .

نقاش ممتع ومفيد
 

C6p_V6LXUAA_kvE.jpg
 
التعديل الأخير:
الجناة استولوا على سيّارة طبيب للفرار
الداخلية: استشهاد الجندي أول فهد الرويلي في القطيف

1-998-799x639.jpg


المواطن ـ الرياض:
أعلن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، استشهاد الجندي أول فهد قاعد الرويلي، إثر تبادل إطلاق النار مع مشتبه به، في القطيف.

وأوضح أنّه “عند الساعة السابعة والنصف من مساء يوم الثلاثاء 15 / 6 / 1438هـ، اشتبهت دورية أمن بإحدى السيارات من نوع (برادو) بالقرب من مستشفى القطيف المركزي، وعند مبادرة قائد الدورية الجندي أول فهد قاعد الرويلي، باعتراضها بادر من فيها بإطلاق النار مما نتج عنه استشهاده – تغمده الله بواسع رحمته وتقبله في الشهداء ـ”.

وأبرز أنّه “تمكن زميل الشهيد في الموقع من إعطاب سيارة الجناة، ليترجلوا منها وهم يطلقون النار بشكل عشوائي، غير مكترثين بسلامة الموجودين والمارة، والاستيلاء تحت تهديد السلاح على سيارة طبيب من نوع (فورد) كان بداخلها مع زوجته بمواقف المستشفى”، مشيرًا إلى أنّه “ما تزال عمليات المتابعة مستمرة لضبط الجناة”.

وكشف التركي أنّه “عثر من تفتيش المركبة من نوع (برادو) التي استخدمها الجناة على قنابل مولوتوف، واتضح أن السيارة مسروقة من مدينة الدمام بتاريخ 20 / 7 / 1437هـ، وبُدِلتْ لوحاتها من العناصر الإرهابية بالقطيف مع لوحات السيارة، من نوع جيب (فورشنر)، التي كان يقودها المطلوب مصطفى علي عبدالله المداد، عند متابعته من قوات الأمن، وتبادل إطلاق النار معه والمعلن عنه بتاريخ 11 / 6 / 1438هـ”.

وأضاف “وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد أن ما قام به الجناة يدل على مدى إجرامهم المتأصل في نفوسهم، ما جعلهم لا يرعون شأناً لأنفس الأبرياء من مراجعين وزوار للمستشفى أو سالكي الطريق في وقت الذروة، بالإضافة إلى ما مثلته جريمة استيلائهم على سيارة الطبيب من ترويع وتهديد للآمنين، وعدوان على أموال مصونة (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)”.



4-297-601x800.jpg
3-401-800x529.jpg
2-546-601x800.jpg
%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-1-601x800.jpg
%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%AF-5-800x529.jpg


 
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
قلتها واقولها مراراً وتكراراً منطقة القطيف فيها يحتاج الأمن بكل قطاعاته إلى سيارات مصفحه وإلى إذن اطلاق النار عند الاشتباه
 
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
قلتها واقولها مراراً وتكراراً منطقة القطيف فيها يحتاج الأمن بكل قطاعاته إلى سيارات مصفحه وإلى إذن اطلاق النار عند الاشتباه
الاولى سهل وممكن الثانية ستودى الى موت ابرياء يعلم الله وحده كم يكون عددهم
 
الاولى سهل وممكن الثانية ستودى الى موت ابرياء يعلم الله وحده كم يكون عددهم

كيف تعالج كتلة بشرية فيها عناصر ممكن اي احد في اي وقت ان يطلق الرصاص عليك من اي مركبة او منطقة سكنية ؟؟
 
كيف تعالج كتلة بشرية فيها عناصر ممكن اي احد في اي وقت ان يطلق الرصاص عليك من اي مركبة او منطقة سكنية ؟؟
وهو ضرب النار العشوائى هو الحل هكذا ستسبب كوارث اكبر انا مصرى واعلم ما اقول لك جربنا هذا النظام كانت النتائج كارثية بامتياز
 
الاولى سهل وممكن الثانية ستودى الى موت ابرياء يعلم الله وحده كم يكون عددهم
ليس همجيه باان تطلق على كل ماترى بل اول ماتشتبه ترفع عليه السلاح اذا اشتبهت ان معه سلاح تطلق النار
 
ليس همجيه باان تطلق على كل ماترى بل اول ماتشتبه ترفع عليه السلاح اذا اشتبهت ان معه سلاح تطلق النار
فيه حالات يستحيل فيها تطبيق ده الظلام الدامس تعذر الرؤية سير المركبة بسرعة كلامك ممكن يتحقق فى حالة كون المركبة متوقفة فقط بلا حركة
 
الحلول كتيرة درع مضاد للرصاص لافراد الامن جعل الدورية مكونة باكثر من فرد وضع كاميرات مراقبة بكل الشوارع حلول كثيرة جدا


الافضل نعامل الشيعة المثل بالمثل ولعين بالعين .. كما تعمل بريطانيا و ايران المخالفين لها .. تذكر معاملة محمد نجيب ايام الدراسة في مذكرات نجيب ..
 
فيه حالات يستحيل فيها تطبيق ده الظلام الدامس تعذر الرؤية سير المركبة بسرعة كلامك ممكن يتحقق فى حالة كون المركبة متوقفة فقط بلا حركة

عندنا المجاهدين لهم الحرية في استخدام القوة النارية منذ عهد الملك فيصل ..

والناس تتكيف مع الوضع .. تحتاج نظام افضل قدم مبادرات افضل لسلم الوطني ..
 
الافضل نعامل الشيعة المثل بالمثل ولعين بالعين .. كما تعمل بريطانيا و ايران المخالفين لها .. تذكر معاملة محمد نجيب ايام الدراسة في مذكرات نجيب ..
كل اناء بما فيهم ينضح الاسلام لا يبيح هذا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى