#عمليات_درع_الفرات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اصلاً طائراتهم شبه عمياء
لقطة من فيديو لعملية قصف لطائراتهم الحربية في سوريا

لا حظ اين الهدف المفترض "المبنى"-_-
CQLHQ9rUwAAabZr.jpg:large


شاهد اين الاصابةo_O
CQLHQ-2VAAAErnu.jpg:large
 
وسبق للروس قبل شهر قصف ميليشيات الشيعية في نبل والزهراء الشيعية قرب حلب
 
الاتراك جلدو مرتزقة النعجة والروس ردوها لهم :)
 
الأخطاء ستكون كثيرة في مدينة الباب ،هايحصل فيها تماسات بين الطرفين و حلفائهم مثل حادث الجنود الاتراك و كذلك الاشتباك اللى حدث بين النظام و المعارضة اليوم ايضا فى نفس المدينة . !
 
ياترى ايه اللى بيدور من ورا الكاميرا
الامور بدات تتشابك بقوه ولابد من تنسيق بين الاطراف كلها اذا ارادوا تجنب المواجهه
اما لو المطلوب مواجهه فهم يسيروا فى الاتجاه الصحيح
 
#انفوغرافيك: 3 أشهر على المعارك في محيط مدينة الباب .. ماذا جرى فيها؟!


148665227565841.jpg
 
لأول مرة اشتباكات بين قوات درع الفرات وقوات النظام السوري غرب مدينة الباب


27ipj2.jpg


حلب- د ب أ- اشتبكت فصائل الجيش السوري الحر لأول مرة مع قوات النظام والمسلحين المولين له الخميس غرب مدينة الباب في ريف حلب الشرقي.

وقال قائد عسكري في الجيش السوري الحر لوكالة الانباء الالمانية إن “قوات النظام والمليشيات الموالية له تتقدم باتجاه مدينة الباب بعد سيطرتها على بلدتي دير قاق والشماوية ومزارع الشماوية غرب مدينة الباب”.

وأكد المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه أن الاشتباكات بدأت بعد ظهر اليوم الخميس حين تقدمت قوات النظام باتجاه بلدة أبو الزندين غرب مدينة الباب وهذه هي المرة الاولى التي تجري اشتباكات مباشرة بين قوات درع الفرات وقوات النظام والميليشيات الموالية له التي بدأت بقصف مدفعي على مواقع الثوار.

وكانت قوات درع الفرات حققت يوم امس تقدماً مهماً حيث سيطرت على جبل الشيخ عقيل، والمستشفى الوطني، والدوار الغربي ومنطقة السكن الشبابي غرب الباب.

واضاف المصدر العسكري أن فصائل الجيش الحر تستعد لشن هجوم واسع على مواقع تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” في مدينة الباب، بدعم جوي ومدفعي من الجيش التركي والتحالف الدولي، الا ان الاشتباكات اليوم مع قوات النظام قد تغير من المعطيات واتجاه المعركة.
 
‹درع الفرات› تتقدم في أحياء الباب الغربية بإسناد جوي تركي

27121610-960x540-960x540.jpg

قوات درع الفرات قرب مدينة الباب بريف حلب

ARA News / سليمان محمد – حلب

واصلت فصائل المعارضة المسلحة فجر اليوم الجمعة هجومها داخل أحياء مدينة الباب بريف حلب شمالي سوريا، وسيطرت على المزيد من المواقع بعد معارك مع تنظيم الدولة الإسلامية الذي حاول عناصره شن هجمات مضادة لاستعادة المواقع التي خسروها مؤخراً تزامناً مع قصف جوي تركي.

فقد ذكر صالح الزين، أحد القادة الميدانيين بريف الباب الشمالي لـ ARA News «إن مقاتلي درع الفرات وبتغطية جوية تركية مكثفة تابعوا تقدمهم داخل الأحياء الغربية من مدينة الباب وتمكنوا من السيطرة على حي زمزم بشكل كامل بعد معارك عنيفة مع عناصر التنظيم الذين حاولوا مباغتة فصائل المعارضة بهجوم مفاجئ من جهة مجمع الأفران وجامع أبو بكر الصديق نحو المواقع التي تقدمت إليها فصائل درع الفرات في المنطقة لكن الفصائل تمكنت من تنفيذ كمين استهدف ثلاث مجموعات من التنظيم بالرشاشات الثقيلة ما أوقع قتلى وجرحى في صفوفهم».

الزين أضاف أن «المقاتلات الحربية التركية جددت قصفها الجوي على بلدتي قباسين وبزاعة والأحياء الشمالية الشرقية من مدينة الباب، ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من عناصر التنظيم، وتزامنت الغارات مع دوي انفجارات كبيرة جنوبي الباب إثر استهداف غارة مستودعاً لتنظيم داعش خاص بالعبوات الناسفة».

فصائل ‹درع الفرات› نجحت في التغلغل داخل مدينة الباب بعد أشهر من المعارك التي لا تزال متواصلة حتى الآن، وسط تراجع من قبل التنظيم أمام قوات النظام جنوبي الباب أيضاً.​
 
درع الفرات تردّ بقوة على قصف النظام وتغنم مدرّعتين قرب الباب
1486662195-crop.jpg

الخميس 9 شباط 2017


حلب(قاسيون)- استولت قوات المعارضة السورية المنضوية في معركة درع الفرات، على مدرّعتين لقوات النظام في محيط مدينة الباب شرق حلب.

وتدور اشتباكات عنيفة بين قوات المعارضة في درع الفرات وقوات النظام بعد قصف الأخير لمواقع درع الفرات في محيط مدينة الباب.

ومن جهتها، ردّت قوات المعارضة بقصف مواقع النظام جنوب مدينة الباب، وأتبعت القصف بشن هجوم واسع على مواقعه العسكرية، وقتلت عدد من جنوده وصادرت مدرّعتين وأسلحة وذخائر متنوعة .

وفي السياق ، قتل 3 جنود أتراك بغارة روسية خطأ في محيط مدينة الباب، حيث تقلّصت المسافة بين قوات درع الفرات وقوات النظام .

ونقلت وسائل إعلام تركية، أن الرئيس الروسي فلادمير إتصل بنظيره التركي رجب طيب أردوغان، لتعزيته بمقتل جنود أتراك عن طريق الخطأ ،بغارة روسية في محيط مدينة الباب في شرق حلب بسورية .​
 
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، الجمعة، إن الضربات الجوية الروسية التي أسفرت عن مقتل ثلاثة جنود أتراك في سوريا بطريق الخطأ، استندت إلى إحداثيات قدمها الجيش التركي لروسيا.

وأضاف بيسكوف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف: "للأسف استرشد جيشنا في شن ضربات على الإرهابيين بإحداثيات قدمها له شركاؤه الأتراك، وما كان ينبغي أن يكون الجنود الأتراك موجودين في هذه الإحداثيات، ولهذا وقعت هذه الضربات غير المقصودة."
ومضي يقول: "كان غيابا للتنسيق في تقديم الإحداثيات. هكذا سأصيغ الأمر".
وقال الجيش التركي، الخميس، إن ضربات جوية روسية أسفرت عن مقتل ثلاثة جنود أتراك بطريق الخطأ خلال عملية ضد تنظيم داعش في سوريا.
 
مقتل أعداد من الجيش النصيري والجيش العلماني التركي والفصائل العميلة وتدمير آليات لهم في عمليات قرب مدينة الباب


C4UtFqRWAAEo9j6.jpg

C4UmBc3XAAA7U3W.jpg
 
“أحرار الشام” تنشر صور لمشاركتها تحت غطاء التحالف الدولي والجيش العلماني التركي في مهاجمة مدينة الباب


C4TI3_lW8AAl92f.jpg

C4TJnWdWcAEx8c_.jpg

C4TJpO0WAAAzS9W.jpg

C4TJqqjXUAAiSeX.jpg
 
في معركة الباب ترتسم ملامح الأدوار التي تجيزها القوى الدولية الأقوى، وهي راهناً روسيا بالدرجة الأولى وأميركا بالدرجة الثانية، للقوى الإقليمية المتنافسة والمتعارضة الأهداف في الميدان السوري.

فقرار موسكو إعطاء المساحة الأكبر لأنقرة في الشمال، عبر “الباب”، يؤشر إلى نية موسكو تقليص اتكالها على الحليف الإيراني القوي ما دام الأخير يمعن في السعي إلى فرض أجندته الخاصة، المتعارضة مع الطموح الروسي لصفقة مع إدارة دونالد ترامب، قد لا تتناسب مع تصاعد التوتر الأميركي- الإيراني.

وتابع المقال.. في الباب أيضاً يتيح تقدم جيش نظام بشار الأسد نحو المدينة بمساندة “حزب الله” وسائر الميليشيات السورية الموالية، والإيرانية، للمشاركة في محاصرتها، اختبار مدى قدرة هؤلاء جميعاً على انتزاع المبادرة من الخصم التركي من جهة، ومدى تمكن موسكو من أن تشكل وسيطاً غير مباشر للتنسيق بين دمشق وأنقرة، وبين “الجيش السوري الحر” والجيش النظامي، على حرب مشتركة ضد “داعش”، من جهة ثانية.

 
تمكنت القوات التركية وقوات الجيش السوري الحر، اليوم السبت من السيطرة على 60 بالمئة من مدينة الباب بريف حلب الشرقي، ووصلت أرتالهما إلى مركز المدينة التي تعد المعقل الرئيس لتنظيم داعش الإرهابي في ريف حلب.

وبحسب الأنباء العاجلة التي أوردتها وكالة فرانس برس، فإنّ اشتباكات عنيفة تدور في مركز المدينة بين إرهاببي داعش وقوات الجيش السوري الحر المدعومة من قِبل الوحدات الخاصة التركية.

وفي تصريح لمراسل فرانس برس، قال أحد قادة ألوية السلطان مراد المشاركة في عملية درع الفرات، إنّ السيطرة التامة على مدينة الباب وتطهيرها من عناصر داعش الإرهابية، باتت مسألة وقت فقط، وأنه من المحتمل أن يتم طرد داعش من المدينة خلال 3 أيام.

ومع دخول عملية درع الفرات يومها الـ 172، تمّ تطهير 229 حياً سكنياً موزعاً على مساحة جغرافية تقدر بألف و910 كيلو متر مربع.

واستشهد خلال العمليات العسكرية التي انطلقت في 24 آب/ أغسطس الماضي، 64 جندياً تركيا.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى