هناك تنافس شرس حاليا بين المستثمرين الصناعيين الكبار في مجال السكك الحديدية
-قبل يومين تحدث الممثل العام لشركة ألستوم بالمغرب عن كون الشركة ستستمر في شراكتها مع المغرب من أجل تطوير écosystéme الذي أنشأته الذي يربط 22 شركة مغربية تزود ألستوم بمنتوجات (سككية و طاقية)


Ecosystème ferroviaire: Alstom dans le premier wagon

2,3
milliards de DH d’exportations à fin 2016 • Taux d’intégration locale de 20%
Plus de 400 fournisseurs marocains prospectés
Le Groupement des industries ferroviaires marocain (Gifer) vient d’annoncer le lancement officiel d’un écosystème ferroviaire au Maroc d’ici fin 2017. Avec un chiffre d’affaires à l’export de l’ordre de 214 millions d’euros et un taux d’intégration locale de 20%, le groupe français Alstom est en pôle position pour prendre le train en marche… Brahim Soua, DG d’Alstom Maroc décline la stratégie de l’équipementier.
- L’Economiste: Quel est le contenu de l’écosystème ferroviaire que les industriels viennent d’annoncer?
- Brahim Soua: Alstom a été à l’initiative de la création du groupement des Industries ferroviaires marocain (Gifer) en février 2016 et y occupe la position de secrétaire général. Peu de temps après sa création, ce groupement organise aujourd’hui la 2e édition du Railway Summit en partenariat avec Maroc Export. Après la localisation de métiers ferroviaires tels que les filières électrique, électronique, métallique et composites, l’Ingénierie de maintenance et la signalisation Alstom visent à couvrir l’ensemble des métiers ferroviaires majeurs avec ses partenaires et fournisseurs (climatisation, vitrage, aménagements intérieurs, Ingénierie d’infrastructures…). Aujourd’hui, 99% de nos effectifs sont marocains. De même, plus de 400 fournisseurs sont prospectés, avec 25 fournisseurs marocains qualifiés selon les standards internationaux. A fin 2016, le chiffre d’affaires de l’écosystème Alstom à l’export a atteint les 214 millions d’euros (l’équivalent de 2,3 milliards de DH) à travers les familles d’achat: câblage et métallique, tôlerie, câblage, électronique, coffre de traction…

- Quels sont les atouts du Maroc dans l’industrie ferroviaire?
- Le Maroc dispose de plusieurs atouts pour le développement d’un écosystème ferroviaire. Parmi lesquels, la stabilité politique, les succès économiques dans divers secteurs, l’existence d’un plan clair de développement et d’amélioration des infrastructures ferroviaires (plan Maroc Rail 2040 de l’ONCF et de nombreux projets de tramway en cours et à venir…) et la position stratégique aux portes de l’Europe. Le Royaume dispose également de main d’œuvre qualifiée et compétitive.

- Vous vous êtes fixé l’objectif d’une intégration locale de 20% en 2018, est-ce faisable?
- Je vous confirme que nous en sommes désormais à 20% de part locale sur les achats pour les trams grâce, entre autres, à l’augmentation d’intégration au Maroc pour les équipements comme le pupitre (électrique et composite) et les coffres basse tension (électriques et métalliques). Nous continuons à travailler avec méthode et détermination pour atteindre notre objectif de 20% sur la totalité du périmètre du tram d’ici fin 2018.
- Vous êtes bien positionné pour décrocher les prochaines lignes 3 et 4 à Casablanca et dans d’autres villes?
- Nous avons beaucoup travaillé pour remettre la meilleure réponse possible à l’appel d’offres pour les lignes 3 et 4 du Tramway de Casablanca, il s’agit d’une opportunité stratégique pour Alstom Maroc. Rien n’est acquis d’avance bien entendu, nous avons donc exploité toutes les pistes d’optimisation pour proposer la solution qui, je l’espère, fera la différence. Nous avons été fiers de réaliser le 1er tramway de la ville de Casablanca qui, en 4 ans, a déjà parcouru plus de 10.700.000 km et transporté plus de 130 millions de voyageurs. Alstom Maroc dispose d’une longue histoire de partenariat pour le développement des infrastructures et des écosystèmes ferroviaires. Nous espérons pérenniser cette relation étroite avec le Maroc notamment à travers des projets comme la ligne 3 et 4 de Casablanca. Rendez-vous donc à l’ouverture des plis financiers…

- Etes-vous candidat aux prochaines lignes de Bus à haut niveau de service à Casablanca?
- A la sortie du cahier des charges, nous ne manquerons pas d’analyser l’opportunité pour étudier la possibilité d’y répondre avec la gamme Aptis.

premier-wagon
 
هناك تنافس شرس حاليا بين المستثمرين الصناعيين الكبار في مجال السكك الحديدية
-قبل يومين تحدث الممثل العام لشركة ألستوم بالمغرب عن كون الشركة ستستمر في شراكتها مع المغرب من أجل تطوير écosystéme الذي أنشأته الذي يربط 22 شركة مغربية تزود ألستوم بمنتوجات (سككية و طاقية)


هل يمكن أن نرى كلا العملاقين بومباردييه و ألستوم، أم أن الفائز بمناقصة تحديث قطاع السكك الحديدية هو فقط من سينشأ écosystéme في المغرب ؟

وبالنسبة للشطر الثاني للقطار فائق السرعة الذي سيربط مراكش بأغادير هل سنستمر مع ألستوم أم أن حظوظ الصينيين هذه المرة أعلى لأن لديهم اهتمام كبير بالمشروع وأعتقد يشاركون في إنجاز الدراسات التقنية
 
ماذا نقصد ب ecosystéme ؟

منظومة صناعية متكاملة لا تقتصر على مصنع تركيب فقط كما يفعل الكثيرين للإيهام بإنشاء قاعدة صناعية بينما جميع أو جل المكونات تستورد من الخارج، وإنما يشمل العشرات من المصانع الصغيرة والمتوسطة التي تعمل على تزويد الصانعين الكبار بالأجزاء الصناعية
 
منظومة صناعية متكاملة لا تقتصر على مصنع تركيب فقط كما يفعل الكثيرين للإيهام بإنشاء قاعدة صناعية بينما جميع أو جل المكونات تستورد من الخارج، وإنما يشمل العشرات من المصانع الصغيرة والمتوسطة التي تعمل على تزويد الصانعين الكبار بالأجزاء الصناعية
تذكرت احد فضائح شمال افريقيا عن مصنع طبلو له لتجميع سيارات هيونداي وفي الأخير طلع مصنع مخصص لنفخ العجلات فقط :نكتة:
 
بوجدور: شركة بريطانية تشيد أضخم محطة رياح بإفريقيا


شرعت شركة "ويندهوست" البريطانية في بناء عدد من محطات طاقة الرياح في جنوب المغرب لإنتاج الكهرباء بكلفة منخفضة.


وأفادت أن "ويندهوست" التي تملك عدداً من عقود العمل في المغرب، ستنشئ 56 محطة لطاقة الرياح في منطقة أفتيسات، الواقعة على مسافة 45 كيلومتراً جنوب مدينة بوجدور في الصحراء على المحيط الأطلسي، لإنتاج 201 ميغاوات من الطاقة الكهربائية لحساب"شركة طاقة الريح في المغرب" (إي إي أم)، أحد فروع مجموعة "ناريفا" التابعة لـ "مجموعة الشركة الوطنية للاستثمار الخاصة".


وتبلغ قيمة الصفقة حوالي 391 مليون دولار، وستتولى مجموعة "سيمنس" الألمانية تزويد الشركة البريطانية بالمجاذيف المستعملة في بناء طوافات الرياح، بالشراكة مع مجموعة "إينيل غرين باور" الإيطالية، وهو المشروع الأكبر من نوعه في إفريقيا وينقسم إلى عدد من المحطات على طول سواحل الصحراء المتاخمة لجزر الكناري، لإنتاج نحو 800 ميغاوات من الكهرباء الحرارية المستخرجة من الرياح.


ويخطط المغرب لبناء عدد من محطات طاقة الرياح الإضافية بسعة 850 ميغاوات، بعضها في الصحراء في تسكرات قرب مدينة العيون بسعة 300 ميغاوات، وأخرى في بوجدور وفي الصويرة على المحيط الأطلسي، وفي جبال الأطلس وطنجة على البحر الأبيض المتوسط، وستكون تلك المحطات جاهزة قبل نهاية العقد الحالي لتزويد المدن والمصانع القريبة بالكهرباء النظيفة.

b488816474683e8358cc84517f91558d20171127114738_thumb_565.jpg


المزيد... :
 
اللهم زد وبارك وابشىكم قريبا بشيء افضل لكي لا نقوم بحرق المفاجئة هههههههه لا عزاء للحافدين الحمد لله نعلم اين تذهب ثراواتنا
 
المغرب يتخلى عن الدرهم و يستعد لتبني عملة إفريقية موحدة
1511786212.jpg


كشف “مارسيل دي سوزا”، رئيس المجموعة الإقتصادية لدول غرب إفريقيا المعروفة اختصاراً بـ”سيدياو” أن المغرب مستعد للتخلي عن عملته الوطنية “الدرهم” والإنضمام إلى المنطقة النقدية الإشتراكية الموحدة.

و أضاف ذات المسؤول الإفريقي في حوار مع وكالة “سبوتنيك” الروسية أن من بين شروط العضوية في المجتمع الإقليمي لغرب إفريقيا، هو تبني عملة إفريقية موحدة سيتم الإعلان عنها في سنة 2022.


يشار إلى أن المجموعة الإقتصادية الموحدة 15 دولة إفريقية منها المغرب.

- ما رأيكم هل سيفعلها المغرب أم لا ؟
 
وهل ستسمح فرنسا باستبدال الفرنك الافريقي بالايكو مع العلم ان جل دول غرب افريقيا تدور في فلكها
 
هل يمكن أن نرى كلا العملاقين بومباردييه و ألستوم، أم أن الفائز بمناقصة تحديث قطاع السكك الحديدية هو فقط من سينشأ écosystéme في المغرب ؟

وبالنسبة للشطر الثاني للقطار فائق السرعة الذي سيربط مراكش بأغادير هل سنستمر مع ألستوم أم أن حظوظ الصينيين هذه المرة أعلى لأن لديهم اهتمام كبير بالمشروع وأعتقد يشاركون في إنجاز الدراسات التقنية
بالنسبة لسؤالك الاول فمن الممكن أن نرى الإثنان معا وكا جاء في المقال ان ألستوم أصلا لديها أرضية في المغرب لتأسيس تلك المنظومة الصناعية المتكاملة في حين ترى بومباردي أن المغرب فرصة لاتعوض لمنافسة الشركات الأخرى في السوق الإفريقية مستقبلا ليس فقط بالنسبة للأساطيل بل للبنية التحتية أيضا
---السؤال الثاني ---
الصفقة محسوم امرها ستكون بشراكة صينية
 
علمي يبشّر بمشاريع صينية كبرى
على هامش المنتدى الثاني للاستثمارات الصينية في إفريقيا، والذي احتضنته مراكش قبل يومين، بشّر وزير الصناعة والتجارة، مولاي حفيظ العلمي، باستثمارات صينية كبرى ستتجه نحو المغرب.
مولاي حفيظ، الذي خص قناة «ميدي1 تيفي» بحوار على هامش المنتدى، قال إن شركة صينية كبرى، وصفها بأنها رائدة عالميا في مجالها، أبرمت مذكرة تفاهم مع المغرب قصد إنجاز استثمار ضخم به.
الصفقة التي رفض الوزير كشف تفاصيلها، مكتفيا بالقول إن إعلانها سيتم خلال أسابيع، وضعها في سياق تبشيره باستثمارات صينية كبرى قال إنها ستتم في المغرب.
بشرى فسّرها مولاي حفيظ بكون النموذج الاقتصادي الصيني عرف تحولا جذريا، حيث ارتفعت الأجور بشكل كبير داخل الصين، ما جعل كبريات الشركات والمستثمرين يبحثون عن مجالات أخرى أكثر «تنافسية، ومنها المغرب».
 
25348655_1491064874343948_4938693028008126624_n.jpg




وقّعت الشركة الإماراتية "جنان"، المتخصصة في الاستثمار الزراعي، اتفاقية شراكة مع المجموعة المغربية "ديانا" لعائلة زنيبر، بهدف زراعة 2500 هكتار من الأراضي بقيمة استثمارية تناهز مليار درهم مغربي.

وجرى حفل التوقيع، على هامش فعاليات معرض سيال الشرق الأوسط المنظم بأبوظبي، بحضور محمد العتيبة رئيس مجلس إدارة الشركة الإماراتية، وغيتا زنيبر رئيسة مجلس إدارة مجموعة ديانا المغربية.

وحسب ما نقلته الصحافة الإماراتية، فقد كان المناخ الاستثماري في المملكة المغربية عاملاً مهماً أسهم في الوصول إلى توقيع هذه الاتفاقية، حيث اعتبر مسؤولو الشركة الإماراتية أن هذا المناخ "يهيئ لتدفق المزيد من رؤوس الأموال الخليجية عامة والإماراتية خاصة، في ظل العلاقات المتميزة التي تربط بين المملكة والإمارات".

وقال محمد الفلاسي، رئيس مجموعة الاستثمار والأعمال في شركة "جنان"، إن قيمة المشاريع التي سيتم تنفيذها وفق الشراكة مع مجموعة ديانا المغربية تقدر بـ387.650 مليون درهم إماراتي، أو ما يناهز مليار درهم مغربي، وتتمثل في زراعة 2500 هكتار من الأراضي الزراعية في المغرب لتموين أسواق الإمارات والخليج العربي بعدد من المحاصيل الغذائية وفق أرقى المعايير العالمية؛ وذلك في إطار التزام الشركة بدعم منظومة الأمن الغذائي في الإمارات.

وتتضمن الاتفاقية زراعة 1500 هكتار من أشجار الزيتون لغايات إنتاج زيت الزيتون الطبيعي، على أن يتم تصديره إلى الإمارات سنة 2022، إضافة إلى زراعة 350 هكتاراً لإنتاج الفواكه الحمراء؛ ومنها التوت الأحمر والتوت الأسود والتوت الأزرق والفراولة. وسيتم تصدير هذه المحاصيل إلى الإمارات في العام 2019، على أن يتم استكمال البنية التحتية للمشروع في أقل من 3 سنوات.

وقال مسؤولو الشركة الإماراتية إن المملكة المغربية تُعد وجهة استثمارية مفضلة للشركات الإماراتية بما تمتلكه من مناخ استثماري ومقومات طبيعية، وتعتزم "جنان" الإماراتية عقد شراكات جديدة من هذا النوع انطلاقاً من قدراتها الإنتاجية وخبراتها المتراكمة في القطاع الزراعي.

وقالت غيتا زنيبر، رئيسة مجلس إدارة مجموعة "ديانا" المغربية، وفق ما نقلته الصحافة الإماراتية، إن القطاع الفلاحي يمثل أحد المحاور الرئيسة في التنمية الاقتصادية لتأثيره المباشر وغير المباشر على مختلف القطاعات الاقتصادية في المغرب؛ وذلك من خلال منتجاته التي ترتبط بها سلسلة من أنشطة الإنتاج والتصنيع والتسويق والخدمات.

يشار إلى شركة "جنان" للاستثمار الزراعي تأسست في 2005، وتعمل عن كثب مع حكومة أبو ظبي لدعم الأمن الغذائي للإمارات التي تستورد أكثر من 90 في المائة من احتياجاتها الغذائية، وتملك الشركة استثمارات غذائية في الولايات المتحدة وإسبانيا والسودان وإثيوبيا ومصر وتعمل بشكل أساسي في إنتاج علف الماشية إلى جانب الأرز والقمح والذرة.

جدير بالذكر أن وفداً إماراتياً من غرفة التجارة والصناعة لأبو ظبي سبق أن حل بالمغرب في أكتوبر الماضي، واطلع على فرص الاستثمار في القطاع الفلاحي. وكان ضمن هذا الوفد محمد الفلاسي، رئيس مجلس إدارة شركة "جنان" الزراعية، التي وقعت هذه الاتفاقية الضخمة للاستثمار في القطاع الفلاحي بالمغرب. وقد ضم هذا الوفد حوالي 30 من رجال الأعمال الإماراتيين أجروا لقاءات مع مسؤولين مغاربة في الدار البيضاء ومراكش، والتقوا أيضاً مسؤولي وزارة السياحة والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات، ووزارة الصناعة والتجارة والصناعة والاستثمار؛ وذلك بهدف رفع التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين ليكون في مستوى العلاقات الدبلوماسية القوية بين المغرب والإمارات.
 
«الفوسفات المغربي» يبرم مع «أدنوك» عقداً طويل الأجل لتوريد الكبريت
في سياق مخططه الصناعي لمضاعفة إنتاجه من الأسمدة

economy-291217-3.jpg


جانب من مصنع الأسمدة للمجمع الشريف للفوسفات بمنطقة الجرف الأصفر الصناعية وسط المغرب

قبل أيام من موعد انطلاق مصنعه الضخم الجديد للأسمدة والمخصبات الزراعية في منطقة الجرف الأصفر (جنوب الدار البيضاء)، والذي تناهز طاقته الإنتاجية مليون طن من الأسمدة، أعلن «المجمع الشريف للفوسفات المغربي» أمس توصله إلى إبرام اتفاقية تموين طويلة الأجل بالكبريت مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك).
ويستورد المجمع الشريف للفوسفات سنويا نحو 10 ملايين طن من الكبريت الخام، الذي يستعمله كمادة أولية لتصنيع حامض الكبريت، التي تعتبر مكونا أساسيا في تصنيع الأسمدة والمخصبات الزراعية الفوسفاتية. وخلال العام الماضي زودت «أدنوك» المجمع الشريف للفوسفات بنحو مليوني طن من الكبريت، أي ما يعادل 20 في المائة من حاجياته. وتهدف اتفاقية التموين الطويلة الأجل الجيدة بين الطرفين إلى تعزيز هذا التعاون وبحث آفاق جديدة للتعاون والشراكة الصناعية بينهما.
كما تضمن الاتفاق مراجعة الكميات المستوردة من الكبريت سنويا، تحسبا لتصاعد حاجيات المجمع الشريف للفوسفات. فمع افتتاح مصنعه الجديد في الجرف الأصفر سترتفع القدرة الإنتاجية للمجمع إلى 12 مليون طن من الأسمدة، ليصبح بذلك أكبر منتج للأسمدة والمخصبات الزراعية الفوسفاتية في العالم.
ويعتزم المجمع الشريف للفوسفات مواصلة توسعه خلال السنوات المقبلة عبر افتتاح مصنع جديد للأسمدة بقدرة مليون طن كل سنة، بهدف بلوغ قدرة إنتاجية تناهز 18 مليون طن في أفق 2025، وخلال هذه الفترة يعتزم المجمع الشريف للفوسفات زيادة طاقته الإنتاجية من الحامض الفوسفوري من 6.6 مليون طن حاليا إلى 10.5 مليون طن في 2015.
وفي هذا السياق، تأتي اتفاقية التموين الجديدة بالكبريت مع «أدنوك» لضمان استمرار سلسلة التوريد للمصانع الجديدة للأسمدة.
وتعتبر «أدنوك» ثاني أكبر منتج للكبريت في العالم بقدرة إنتاجية تناهز 6 ملايين طن في السنة. وتحصل الشركة على الكبريت كمنتج ثانوي من عملياتها في مجال معالجة الغاز الحامض، حيث تقوم الشركة بتصديره من مرافقها الحديثة لمعالجة ومناولة الكبريت في الرويس إلى عملائها حول العالم. وتترقب شركة بترول أبوظبي الوطنية زيادة إنتاجها من الكبريت في السنوات المقبلة بارتباط مع مخططها التوسعي الطموح الهادف إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز في أفق 2030.
وبمناسبة توقيع عقد التوريد مع المجمع الشريف للفوسفات، قال عبد الله سالم الظاهري، مدير دائرة التسويق والتجارة في «أدنوك»: «تسهم هذه الاتفاقية المهمة والفريدة من نوعها في مجال صناعة الكبريت في ترسيخ مكانة أدنوك كواحدة من أكبر مصدري الكبريت في العالم، كما تضمن توفير إمدادات مستدامة من مادة الكبريت إلى المغرب، وتعزز من العائد الاقتصادي الذي تحققه أدنوك».
من جهته، تحدث مصطفى الوافي، نائب المدير العام للمجمع الشريف للفوسفات، عن الاستراتيجية الجديدة التي اعتمدها المغرب منذ 2008 من أجل تثمين الفوسفات، الذي يعتبر الثروة المعدنية للبلاد، والذي يتوفر منه المغرب على نحو 70 في المائة من الاحتياطي العالمي. وأشار إلى اختيار المغرب في هذا المجال والرامي إلى تطوير صناعة رائدة عالميا في مجال الأسمدة والمخصبات الزراعية، وتعزيز مكانة المجمع الشريف للفوسفات كأكبر منتج للأسمدة في العالم. وأضاف قائلا: «لذلك، فإننا ملتزمون بمواصلة تطوير شراكة استراتيجية مع شركة أدنوك، أكبر مصدر للكبريت في العالم».
ويقدر الإنتاج العالمي من الكبريت حاليا بنحو 60 مليون طن في السنة، توجه نسبة 55 في المائة منها إلى صناعة الأسمدة والمخصبات، فيما توجه الحصة المتبقية للاستثمارات الصناعية المختلفة، خاصة صناعات استخراج اليورانيوم والألومنيوم والنحاس وتصفية الحديد.
 
70 بالمائة من مباريات البطولة تلعب في مولاي عبد الله
فأي حظوظ نراها قائمة في 2030 !!
مرحبا مجددا

48 منتخب ل 48 مدينة غير ممكنة منطقيا اخي الكريم لان كل منتخب يحتاج لمواجهة آخر ' حتى لو لعب الجميع في نفس اليوم و نفس التوقيت ' و بالتالي سيتقلص الرقم بالمنطق الرياضي ل 24 لكن بمنطق اقتصادي ان كانت 8 ملاعب في نسخة فرنسا 48 و 10 ملاعب في النسخ الآحقة و 12 في نسخ روسيا و قطر كانت كافية لاستضافة 64 مقابلة كاملة فلما انجاز 48 ملعبا لاصتضافة 80 مباراة و هذا غير منطقي و غير اقتصادي حيث سيستضيف كل ملعب مباراة او اثنتين لذلك 16 ملعبا اكثر من كافية لانه ان رفع الرقم اكثر لن يعود للتنظيم اي جدوى اقتصادية نظر لتكاليف اعادة تأهيل البنية التحتية من مطارات و وسائل نقل و اقامة و فنادق و مرافق ترفيه و رياضة

بالنسبة للولايات المتحدة فهي تحاول ان تظفر باللقب عبر استقطاب اصوات اللجنة المنضمة باستمالة الاصوات الانغلوساكسونية ' الكومنولت المنضوية تحته كندا ' و الايبيرية ' الناطقة بالاسبانية و التي تمثله المكسيك ' و النتيجة جمع الاصوات التي تؤهلها للفوز باحتضان كأس العالم فالمسألة مسألة ضمان اصوات و ليست مسألة قدرة على التنظيم

اما حضوض المغرب فاجدها افضل في 2030 منها في 2026 فالاقرب امريكا فهي جادة في استضافته و لو خربت الفيفا و قلبتها رأسا على عقب و في 2030 الذكرى المئوية و بعد تنظيم امريكا الآتينية 2014 و اوروبا 2018 و آسيا 2022 و امريكا الشمالية 2026 سيكون من حق افريقيا ان تستضيف النسخة و ان تحتفل بالمئوية و هذا حقها لانها لم تنظم الكأس سوى مرة واحدة فيب قرن من الزمان عكس باقي الاتحادات القارية الاقل مقاعدا في الفيفا

في أمان الله
 
مشروع صناعي جديد قرب مطار سايس يروم استعادة ريادة فاس


هسبريس - يوسف لخضر14-يناير-2018 23:00

تسعى مدينة فاس إلى استعادة ريادتها الصناعية بمشروع جديد خاص بمهن الطيران، سيرى النور قريباً، وسيكون قرب مطار فاس سايس على مساحة تناهز أربعين هكتاراً.

وكانت مدينة فاس تتوفر في الماضي على حي صناعي معروف على الصعيد الوطني، يوجد بحي سيدي إبراهيم، قرب المركب الجامعي ظهر المهراز، وكان يضم عدداً من المصانع، خصوصاً في قطاع النسيج، لكن أغلبها أغلق اليوم.

وأعلن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، مؤخرا، في لقاء بفاس أن التنسيق جارٍ بين وزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي وقطاع التعليم العالي والجهة بهدف إنجاز هذا المشروع الصناعي الجديد.

وإلى حد الساعة تتوفر الجهة على عقار مساحته أربعون هكتاراً كمرحلة أولى لاحتضان هذه المنطقة الصناعية، إلى جانب مؤسسة لتكوين الأطر والكفاءات في مجال صناعة الطيران، وسيكون على الحكومة والجهة العمل بشكل مشترك لإقناع المستثمرين بإقرار تحفيزات لهم.

وقال إدريس عدوي الصقلي، نائب رئيس جهة فاس مكناس، إن "الفكرة تعود لسنوات، واليوم حظيت بدعم من الحكومة". وأضاف أن الجهة تستحق مثل هذه المناطق الصناعية، مشيراً إلى أن مدينة فاس "كانت إلى وقت قريب تحتل الرتب الأولى في المجال الصناعي".

وأوضح الصقلي، في حديث لهسبريس، أن المشروع الجديد سيعيد إلى فاس ريادتها في هذا المجال، مضيفا أن الفكرة هي من مخرجات التصميم الجهوي لإعداد التراب وبرنامج التنمية الجهوية، اللذين أعدهما مجلس جهة فاس- مكناس.

وأشار المسؤول الجهوي إلى أن هذين البرنامجين يسعيان إلى الحفاظ على هوية الجهة فيما يخص اقتصاد المعرفة والتراث، نظراً لتوفرها على مدينتين (فاس ومكناس) مصنفتين تراثاً عالمياً إنسانياً، إضافة إلى جامعة القرويين، التي تعتبر أقدم جامعة في العالم.

ويهدف البرنامجان إلى الحفاظ على الهوية الصناعية للجهة، التي تتجسد في المشاريع الصناعية المتواجدة بمكناس، إضافة إلى ما سيشكله المشروع الجديد قرب مطار فاس سايس من فرصة لانطلاقة صناعية حقيقية بالجهة بعد التعبير عن إرادة سياسية ودعم حكومي قوي.

وقال الصقلي إن مهن صناعة الطيران قطاع يخلق مناصب الشغل والثروة، وهو ما سيشكل دفعة قوية للتنمية المجالية والمساهمة في الاقتصاد الوطني مثلما هو الحال بالنسبة إلى قطاع السيارات، الذي حقق حصيلة إيجابية في السنوات الأخيرة، يضيف الصقلي.

ومن المتوقع أن تخلق هذه المنطقة الصناعية الجديدة آلاف فرص الشغل بالمنطقة، خصوصاً أن فاس تتوفر على معاهد ومدارس متخصصة في مختلف المهن، وتعتبر جامعتها من أكبر الجامعات التي تستقطب أكبر عدد من الطلبة، حيث يضطر أغلبهم بعد التخرج إلى التوجه إلى طنجة أو القنيطرة أو الدار البيضاء.
 
مصنع رونو للسيارات بطنجة شمال المغرب: أكبر مصنع للسيارات في افريقيا 400 ألف سيارة في السنة.

DSslyWnVAAAEzPS.png
 
لا ينكر إلا الجاحد أو الحاقد أو الكاره لما وصل إليه المغرب،إزدواجية في الصناعة والتجارة مكنا المغرب من منافسة دول عديدة وسيكون المغرب في سنة 2020 رياديا على الصعيد العربي.
 
وثيقة: انضمام المغرب يبوئ مجموعة "سيدياو" الاقتصاد الـ16 عالمياً


هسبريس - يوسف لخضر5-فبراير-2018 21:00


لا تنكر المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا المنافع الاقتصادية لانضمام المغرب إليها، لكن في الوقت ذاته أعلنت سلك مسطرة معمقة لبحث الآثار المترتبة عن ذلك، بل تبحث عن "الأسباب الحقيقية" لطلب المغرب.

هذا الأمر ورد في وثيقة نشرتها "سيدياو" على موقعها الإلكتروني، تقول إن "طلب المغرب يثير الأسئلة حول أسبابه الحقيقية"، مضيفةً أن المغرب بات مستثمراً رئيسياً في المنطقة ووقع اتفاقيات مع عدد من الدول الأعضاء.

وهناك إقرار واعتقاد سائد لدى دول المجموعة بأن انضمام المغرب سيسمح بمواصلة توسيع علاقاته التجارية مع الدول الأعضاء، خصوصاً أن المملكة لديها علاقات قوية مع الاتحاد الأوروبي، وتتوفر على قاعدة صناعية متنامية.

وعلى الرغم من عدم مشاركة المغرب أي حدود برية مع دول "سيدياو"، فإن انضمامه، حسب الوثيقة، سيسمح بجني منافع من التجارة الحرة وحركة الأشخاص مع الدول الأعضاء في المجموعة الاقتصادية التي تعتبر من أنجح التجارب في القارة.

وبلغة الأرقام فإن الناتج المحلي الإجمالي لدول سيدياو حالياً يمثل 630 مليار دولار، ويحتل المرتبة 21 عالمياً، وفي حالة انضمام المغرب فإن التجمع الاقتصادي الذي يضم 15 دولة سيصبح الاقتصاد رقم 16 في العالم، بإضافة 115 مليار دولار، ليقترب الناتج المحلي الإجمالي إلى 745 مليار دولار.

هذا الاعتقاد لدى المجموعة الاقتصادية يدعمه الموقع الإستراتيجي والاقتصادي المهم للمغرب، إذ ترى الوثيقة أنه سيكون منصة حيوية لدول "سيدياو" من أجل تأمين الأسواق الأوروبية والأمريكية والعربية.

وتضيف الوثيقة: "في وقت يتطلع المغرب إلى تعزيز علاقاته مع دول سيدياو، فإن الاتحاد الأوروبي يظل أكبر شريك تجاري له، ويمثل 55 في المائة من إجمالي تجارته، و61 في المائة من صادراته".

وأشارت الوثيقة إلى أن المملكة نجحت في جذب اهتمام الشركاء الدوليين وكبار المصنعين، كما نالت ثقة وكالات التصنيف الائتماني، إذ رفعت وكالة موديز الدولية من توقعاتها من "مستقر" إلى "إيجابي" خلال السنة الماضية؛ وذلك بفضل الصناعات التصديرية الحيوية الجديدة التي كانت دافعاً لتحسن احتياطات العملة الصعبة.

وتقول الوثيقة أيضاً إن "المغرب سيكون شريكاً تجارياً جيداً لسيدياو، لأنه أيضاً أحد المنتجين الرئيسيين للفوسفاط في إفريقيا، لكن طلب انضمامه يثير بعض الأسئلة حول الأسباب الدقيقة وراء ذلك، لأنه في الواقع مستثمر رئيسي في المنطقة ولديه اتفاقيات ثنائية مع عدد من الدول الأعضاء".

وعلى الرغم من العلاقات القوية التي تجمع المغرب وبعض الدول الأعضاء، فإن التبادل التجاري بينهما لازال ضعيفاً، إذ يبلغ حجمها حالياً أقل من مليار دولار سنوياً، أي أقل من 4 في المائة من صادرات المغرب وأقل 2 في المائة من تجارته الإجمالية.

وتشير الوثيقة إلى أن "المراقبين يرون أن المغرب يسعى إلى الاستفادة من اقتصاد غرب إفريقيا، غير أن آخرين يعتقدون أن المملكة تبحث عن فرصة لإعادة التموقع في القارة الإفريقية بصفة عامة".

هذه التوقعات والإقرارات تكشف أن طلب المغرب يثير اهتماماً بالغاً لدى دول المجموعة الاقتصادية، فبعد مرور سنة على تقدم المملكة بطلب رسمي، لازالت المسطرة متواصلة، إذ أعلنت "سيدياو" في الأيام الأخيرة بدء تلقي مقترحات لإجراء دراسة تحليلية معمقة للآثار السوسيواقتصادية للانضمام المحتمل.

طلب إجراء الدراسة التحليلية المعمقة للآثار موُجه أساساً إلى مراكز ومكاتب الدراسات والأبحاث الموجودة في دول المجموعة، وعليها أن تقدم مقترحاتها إلى غاية الثاني من مارس المقبل، لمعالجة القضايا المتعلقة بالتجارة والاستثمار الخاصة بالمغرب في كل من نيجيريا وغانا وساحل العاج والسنغال ومالي وتوغو.

وكان المغرب طلب، في فبراير من العام الماضي، الانضمام إلى هذا التجمع الاقتصادي؛ وذلك في إطار سياسة الانفتاح على القارة الإفريقية التي نهجتها المملكة في السنوات الأخيرة، إذ تحظى بعلاقات دبلوماسية واقتصادية مع 11 بلداً من هذه المنطقة الإفريقية.

وسيكون انضمام المغرب إلى هذه المجموعة الاقتصادية مفيداً، إذ تضم 15 دولة و350 مليون نسمة، وتعدّ سوقاً اقتصادية إقليمية واعدةً؛ كما ستفتح الطريق نحو انخراط المملكة في مشروع العملة الموحدة المقررة في أفق 2020.
 
عودة
أعلى