تجاري وفا بنك المغربي و التجيهزات الاخيره في مصر
بعد أن استخوذ على بنك باركليز مصر وفروعه بمبلغ 400مليون دولار :
ههههههههههههههههههههههههههههه صورة قاتلة لمساهل و عشيرته
22815241_1380982638666181_7719824388572195095_n.jpg


 
مؤشر ممارسة الأعمال (داونغ بيزنس).. المغرب يتصدر شمال إفريقيا (هدية للوزير الذي لايعرف قراءة حتى ترتيب)


صنف البنك الدولي في تقريره السنوي برسم سنة 2018 حول مؤشر ممارسة الأعمال (داونغ بيزنس)، الصادر اليوم الثلاثاء بواشنطن، المغرب في المرتبة 69 من ضمن 190 دولة، إذ حصل على تنقيط 67.91 من أصل 100 نقطة، بينما جاء السنة الماضية في المركز 68 بمجموع 68.5 نقطة.

ورغم تسجيل المغرب تراجعا طفيفا بدرجة واحدة، إلا أنه استطاع الحفاظ على صدارة دول شمال إفريقيا، متقدما على تونس (المرتبة 88) ومصر (المرتبة 128) والجزائر في المرتبة 166 عالميا، إذ تراجعت بـ10 درجات كاملة مقارنة مع مؤشر السنة المنصرمة.

وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تمكنت المملكة المغربية من الارتقاء إلى المرتبة الثالثة وراء كل من الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 21) والبحرين (المرتبة 66)، متقدمة للمرة الأولى على سلطنة عمان التي حلت في المرتبة 71.

أما إفريقيا فحل المغرب في المرتبة الثالثة وراء كل من جزر الموريس (المرتبة 25) ورواندا (المرتبة 41)، وتقدم على بوتسوانا (المرتبة 81) وجنوب إفريقيا (المرتبة 82).

بلاغ لرئاسة الحكومة أوضح أنه رغم الظرفية الخاصة التي عرفتها المملكة سنة 2017، والتي لم تساعد على إخراج النصوص القانونية المنتظرة، فقد تمكن المغرب على غرار السنوات الأخيرة من إنجاز إصلاحات مهمة لصالح المقاولة المغربية شملت خاصة تطوير وتيسير بعض المساطر الإدارية.

وأبرز البلاغ، في هذا الصدد، أن هذه الإصلاحات المنجزة في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال مكنت المغرب من تبوؤ مراتب جد متقدمة على الصعيد العالمي في كل من مؤشر منح تراخيص البناء (المرتبة 17 عالميا) ومؤشر أداء الضرائب (المرتبة 25) ومؤشر إنشاء المقاولة (المرتبة 35) ومؤشر تنفيذ الأحكام (المرتبة 57).

وأشارت مؤسسة رئاسة الحكومة إلى أنه ينتظر أن يكون لتنزيل الإصلاحات المبرمجة في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال للفترة 2017/2018، والتي يترأس أشغالها رئيس الحكومة وتعمل وفق مقاربة تشاركية تشمل مختلف القطاعات الوزارية والمؤسسات العمومية، وكذا ممثلي القطاع الخاص، الأثر الإيجابي على واقع المقاولة وعلى التصنيف الدولي للمغرب في التقارير القادمة.

ولفت المصدر ذاته إلى أن من ضمن هذه الإصلاحات الهامة المنتظرة المصادقة على الإطار القانوني المتعلق بالضمانات المنقولة، والذي سيمكن المغرب من تحسين ترتيبه في مؤشر الحصول على التمويل الذي تحتل فيه المملكة المرتبة 105 عالميا؛ وإصلاح الكتاب الخامس لمدونة التجارة المتعلق بالمقاولات في وضعية صعبة؛ وهو ما من شأنه تحسين ترتيب البلاد في مؤشر صعوبة المقاولة الذي تحتل فيه مرتبة متأخرة بالمقارنة مع ترتيبها العام (المرتبة 134 عالميا).

ويعول المغرب على ولوج دائرة الاقتصاديات الخمسين (50) الأوائل في هذا التصنيف العالمي الهام في أفق 2021، إذ يتم الاشتغال حاليا في إطار عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال على تطوير خطة عمل متعددة السنوات تضم مجموعة من الإجراءات والإصلاحات التي تهم المقاولة الوطنية، والتي تتماشى والممارسات الفضلى على الصعيد الدولي قصد التمكن من تحقيق هذا الهدف الإستراتيجي الهام.

وتتمحور هذه الإصلاحات، يضيف البلاغ، بالأساس حول مجالات تحديث الإطار القانوني والتنظيمي للأعمال؛ وتبسيط المساطر الإدارية ورقمنة الوثائق والشهادات الإدارية؛ وتعميم تجربة الشبابيك الوحيدة.

 
شركة "LEAR" الأمريكية تُنشئ مصنعها الخامس بطنجة
1509706702.jpg


طنجة 24 – فردوس شعلي


تعزز قطاع السيارات بمدينة طنجة، بمصنع جديد تابع لشركة "LEAR" الأمريكية المتخصصة في صناعة أجزاء السيارات، وهو المصنع الخامس التابع لهذه الشركة في المغرب التي بدأت أنشطتها في المملكة منذ سنة 2003.


وسيكون المصنع الجديد متخصصا في صناعة وانتاج الاغطية البلاستيكية لكراسي السيارات، لصالح 3 شركات لصناعة السيارات، وهي شركة مرسيديس بينز، وشركة رونو، وشركة بيجو-ستروين، وفق ما أشار إليه الموقع الاخباري "انفومادير".


ووفق ذات المصدر، فإن هذا المصنع تم انشائه في المنطقة الصناعية الحرة لطنجة، على مساحة تقدر ب 6 آلاف متر مربع، ويوظف أكثر من 500 عامل.


هذا وتجدر الاشارة إلى أن شركة "لير كروبورايشن" الامريكية، تعد من الشركات البارزة في مجال صناعة "الكابلاج" أو الالياف البصرية الموجهة للسيارات في المغرب.


وتتوفر هذه الشركة على 3 مصانع في مدينة طنجة، ويعمل لديها الالاف من العمال، وهي من الشركات الأجنبية التي حققت نجاحا مهما في منذ استقرارها في طنجة في سنة 2003.
 
نحن لا نأكل الصواريخ ،كراد الاس-300 الاسكندر المقدوني،او الطائرات :الميغ والسوخوي،ننتج ونصع والدليل امامكم ماشاء الله،سنرتقي للدخول ضمن 50 اقوى بلد صناعي وهدا مشرف للمغاربة ،الجزائر كانوا بضحكون من "الطماطم"المغربية ويسمونها طمطشت هههه تصدر لهم من المغرب عبر شركات اسبانية تعيد تلفيف طمطشت المغربية بالوان اسبانية في اليكانتي ومييوركا،التخلف يصم الادان وتقرير البنك العالمي قصف بكل قوة اطروحات المخبول المساهل لهلا يسهل عليه لا فالدنيا ولا الاخرة كخكخكخ
 
مؤشر ممارسة الأعمال (داونغ بيزنس).. المغرب يتصدر شمال إفريقيا (هدية للوزير الذي لايعرف قراءة حتى ترتيب)


صنف البنك الدولي في تقريره السنوي برسم سنة 2018 حول مؤشر ممارسة الأعمال (داونغ بيزنس)، الصادر اليوم الثلاثاء بواشنطن، المغرب في المرتبة 69 من ضمن 190 دولة، إذ حصل على تنقيط 67.91 من أصل 100 نقطة، بينما جاء السنة الماضية في المركز 68 بمجموع 68.5 نقطة.

ورغم تسجيل المغرب تراجعا طفيفا بدرجة واحدة، إلا أنه استطاع الحفاظ على صدارة دول شمال إفريقيا، متقدما على تونس (المرتبة 88) ومصر (المرتبة 128) والجزائر في المرتبة 166 عالميا، إذ تراجعت بـ10 درجات كاملة مقارنة مع مؤشر السنة المنصرمة.

وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تمكنت المملكة المغربية من الارتقاء إلى المرتبة الثالثة وراء كل من الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 21) والبحرين (المرتبة 66)، متقدمة للمرة الأولى على سلطنة عمان التي حلت في المرتبة 71.

أما إفريقيا فحل المغرب في المرتبة الثالثة وراء كل من جزر الموريس (المرتبة 25) ورواندا (المرتبة 41)، وتقدم على بوتسوانا (المرتبة 81) وجنوب إفريقيا (المرتبة 82).

بلاغ لرئاسة الحكومة أوضح أنه رغم الظرفية الخاصة التي عرفتها المملكة سنة 2017، والتي لم تساعد على إخراج النصوص القانونية المنتظرة، فقد تمكن المغرب على غرار السنوات الأخيرة من إنجاز إصلاحات مهمة لصالح المقاولة المغربية شملت خاصة تطوير وتيسير بعض المساطر الإدارية.

وأبرز البلاغ، في هذا الصدد، أن هذه الإصلاحات المنجزة في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال مكنت المغرب من تبوؤ مراتب جد متقدمة على الصعيد العالمي في كل من مؤشر منح تراخيص البناء (المرتبة 17 عالميا) ومؤشر أداء الضرائب (المرتبة 25) ومؤشر إنشاء المقاولة (المرتبة 35) ومؤشر تنفيذ الأحكام (المرتبة 57).

وأشارت مؤسسة رئاسة الحكومة إلى أنه ينتظر أن يكون لتنزيل الإصلاحات المبرمجة في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال للفترة 2017/2018، والتي يترأس أشغالها رئيس الحكومة وتعمل وفق مقاربة تشاركية تشمل مختلف القطاعات الوزارية والمؤسسات العمومية، وكذا ممثلي القطاع الخاص، الأثر الإيجابي على واقع المقاولة وعلى التصنيف الدولي للمغرب في التقارير القادمة.

ولفت المصدر ذاته إلى أن من ضمن هذه الإصلاحات الهامة المنتظرة المصادقة على الإطار القانوني المتعلق بالضمانات المنقولة، والذي سيمكن المغرب من تحسين ترتيبه في مؤشر الحصول على التمويل الذي تحتل فيه المملكة المرتبة 105 عالميا؛ وإصلاح الكتاب الخامس لمدونة التجارة المتعلق بالمقاولات في وضعية صعبة؛ وهو ما من شأنه تحسين ترتيب البلاد في مؤشر صعوبة المقاولة الذي تحتل فيه مرتبة متأخرة بالمقارنة مع ترتيبها العام (المرتبة 134 عالميا).

ويعول المغرب على ولوج دائرة الاقتصاديات الخمسين (50) الأوائل في هذا التصنيف العالمي الهام في أفق 2021، إذ يتم الاشتغال حاليا في إطار عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال على تطوير خطة عمل متعددة السنوات تضم مجموعة من الإجراءات والإصلاحات التي تهم المقاولة الوطنية، والتي تتماشى والممارسات الفضلى على الصعيد الدولي قصد التمكن من تحقيق هذا الهدف الإستراتيجي الهام.

وتتمحور هذه الإصلاحات، يضيف البلاغ، بالأساس حول مجالات تحديث الإطار القانوني والتنظيمي للأعمال؛ وتبسيط المساطر الإدارية ورقمنة الوثائق والشهادات الإدارية؛ وتعميم تجربة الشبابيك الوحيدة.









نسبة نمو الصادرات لغاية شهر سبتمبر 8,8% بنسبة 27,7 مليار دولار رقم قياسي




maroc.png
 
"لوموند" تشيد بنمو صناعة الطيران في المغرب
هسبريس - متابعة4-نونبر-2017 16:45

كتبت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن نمو صناعة الطيران في المغرب يجسد رغبة البلاد في التصنيع بسرعة أكبر، مشيرة إلى أن هذا القطاع تدعمه استثمارات خارجية.

وتطرقت الصحيفة إلى معهد مهن الطيران، وهو مركز تكوين افتتح سنة 2011 عند مدخل المنطقة الصناعية بالدار البيضاء، مبرزة أنه من خلال هذه الصناعة الناشئة ترغب الحكومة في تكرار النجاح الذي حققته صناعة السيارات التي تشهد ازدهارا منذ استقرار "رونو وبوجو بي اس أ".

وأضافت الصحيفة أن معهد مهن الطيران بالمغرب، الذي يعد ثمرة شراكة بين القطاعين الخاص والعام، حلقة رئيسية ضمن إستراتيجية المملكة الرامية إلى تشجيع الحركة، مذكرة بأن المعهد كون سنة 2016 نحو 600 مستخدم وتقني، أي ضعف المكونين في السنة الفارطة.

وقالت الجريدة ذاتها إن أزيد من 120 مقاولة في القطاع تعمل اليوم بالمغرب مقابل أقل من خمسة في المائة بداية سنة 2000، مشيرة إلى أن هذا العدد يمكن أن يتضاعف بفضل استقرار بوينغ التي أعلنت خريف 2016 رغبتها في إنشاء تجمع للمزودين .

وأكدت الصحيفة أن رقم أعمال القطاع عرف نموا بنسبة 17 في المائة سنة 2016، ومن المتوقع أن يواصل منحاه التصاعدي هذه السنة، وتطرقت إلى عدد من العناصر التي تفسر صعود هذا القطاع، ومنها المزايا الجبائية، والتسهيلات الجمركية، وكلفة العمل التي تظل مشجعة في المغرب.
 
صراحة المغرب متقدم اشواط عن باقي البلدان العربية في كل القطاعات سواء الصناعية او الغدائية او الابناك... عموما مناخ الاعمال متفوق بالأدلة سواء من البنك العالمي او مختلف المراكز العالمية في التصنيف الدولي وهدا لا غبار عليه الا من اعماه الله بصيرة وقلبا،هناك 4 مشاريع رياضية عملاقة ستدشن في تطوان ووجدة والدارالبيضاء وهي ملاعب عملاقة بحمولة تصل الى120 الف متفرج في الدار البيضاء ،مشاء الله تقدم على كل الاصعدة.
 
صراحة المغرب متقدم اشواط عن باقي البلدان العربية في كل القطاعات سواء الصناعية او الغدائية او الابناك... عموما مناخ الاعمال متفوق بالأدلة سواء من البنك العالمي او مختلف المراكز العالمية في التصنيف الدولي وهدا لا غبار عليه الا من اعماه الله بصيرة وقلبا،هناك 4 مشاريع رياضية عملاقة ستدشن في تطوان ووجدة والدارالبيضاء وهي ملاعب عملاقة بحمولة تصل الى120 الف متفرج في الدار البيضاء ،مشاء الله تقدم على كل الاصعدة.
ليس ف كل القطاعات أخي الكريم ......
 
23132101_1531392810288610_1324521724234265970_n.jpg
 
قطاع السيارات..شركة فرنسية جديدة تدرس فتح مصنع بطنجة

1510006112.jpg

طنجة 24 – متابعة


لازال النمو الكبير الذي يعرفه قطاع السيارات في المغرب، يستقطب العديد من الاستثمارات الاجنبية، خاصة في مدينة طنجة، التي تقود هذا النمو منذ سنة 2012 باستقرار واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في العالم بها، ألا وهي شركة "رونو" الفرنسية.


وفي هذا السياق أعلنت شركة فرنسية أخرى متخصصة في قطاع السيارات وهي شركة "Plastic Omnium" عن نيتها في اقامة وحدة صناعية تابعة لها في المغرب، وتدرس حاليا مكان اقامة هذه الوحدة، ومن بين الاماكن المرشحة هي طنجة.


وأوضحت الشركة الفرنسية عبر بلاغ اعلامي، أن فتح مصنعها في المغرب سيكون في سنة 2019، على أن تبدأ اشغال انجازه في السنة المقبلة (2018)، وهو يدخل ضمن مخطط يمتد من 2017 إلى 2021 يهدف إلى توسيع انشطة "Plastic Omnium" عبر العالم.


وتتخصص هذه الشركة في صناعة الاجزاء البلاستيكية للسيارات، خاصة الاجزاء التي تُستعمل في تركيب هياكل واطارات السيارة الخارجية.


وتسعى الشركة من خلال انشاء وحدتها الصناعية في المغرب إلى استهداف سوق قطاع السيارات النامي في المملكة، عبر تزويد مختلف الشركات العاملة في صناعة السيارات بالمغرب بالاجزاء البلاستيكية التي تحتاجها في عملية انتاج السيارات.
 
شركة بريطانية تعلن اكتشافا جديدا لمخزون الغاز الطبيعي في القنيطرة

هسبريس من الرباط13-نونبر-2017 14:00

أعلنت الشركة البريطانية "SDX ENERGY"، اليوم الاثنين، اكتشافا جديدا للغاز بمدينة القنيطرة، يهم حسب رخصة حازتها البئر رقم KSR-15.

وحسب بيان للشركة البريطانية فإن عمليات حفر البئر بلغت عمق 1774 مترا، لتصل إلى مخزون من الغاز الطبيعي.

وأوضحت الشركة أن البئر رقم KSR-14 الذي تم حفره سابقاً سيتم ربطه بالبنية التحتية اللازمة، ومن المتوقع أن تبدأ الاختبارات فيه الأسبوع الجاري.

وقالت الشركة إن هذين البئرين يوجدان ضمن برنامج من تسعة آبار سيتم حفرها في مركز سبو ووسط الغرب ولالة ميمونة، حيث تمتلك الشركة 75 في المائة من هذا البرنامج.

وقال بول ويلش، المدير الرئيس التنفيذي للشركة، في البيان ذاته: "يسرنا أن نعلن نتيجة أخرى إيجابية عن العمليات التي نقوم بها في المغرب، وسنواصل العمل لتحقيق نتائج أخرى"، وأضاف أن "هذه النتائج ستشجع الشركة على المواصلة من أجل إعلان نتائج الاختبارات الأولية في الوقت المناسب".

وأكد بول ويلش أن النتائج الإيجابية للآبار الأولى التي تم حفرها ستساعد على تحقيق الهدف المتمثل في زيادة حجم مبيعات الغاز محلياً بنسبة 50 في المائة سنة 2018.

جدير بالذكر أن SDX شركة عالمية للتنقيب عن الغاز والبترول، ويوجد مقرها في لندن، وتركز أعمالها على شمال إفريقيا، وخصوصاً المغرب ومصر.
 
المغرب ينضم إلى مبادرة "الحزام والطريق" الصينية


هسبريس - و.م.ع17-نونبر-2017 15:02

أجرى ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، صباح اليوم الجمعة ببكين، مباحثات مع كل من عضو مجلس الدولة، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، يانغ جيه تشي، ووزير الشؤون الخارجية الصيني السيد يانغ يي.

وشملت المباحثات العلاقات الثنائية وتقييم سير معاهدة الشراكة الاستراتيجية التي وقعها الملك محمد السادس والرئيس الصيني شى جين بينغ وانضمام المغرب لمبادرة "الحزام والطريق" والقضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وأوضح بوريطة عقب اللقاءين، أنه جدد، خلال المباحثات، الدعوة التي وجهها الملك محمد السادس للرئيس الصيني شى جين بينغ لزيارة المغرب واستعرض مع المسؤولين الصينيين مراحل تنفيذ معاهدة الشراكة الاستراتيجية، مبرزا أن هذه المعاهدة أعطت زخما للعلاقات الثنائية وفتحت آفاقا جديدة للتعاون بين البلدين.

وأضاف بوريطة أن هذه المعاهدة أعطت دفعة قوية للعلاقات التجارية وساهمت الإجراءات المرافقة لها في الرفع من عدد السياح الصينيين الذي زاروا المغرب بنسبة 400 في المائة وارتفاع حجم الاستثمارات الصينية بنسبة 80 في المائة وارتفاع حجم المبادلات بنسبة 20 في المائة، مما مكن الصين من احتلال المركز الثالث من بين شركاء المغرب واحتلال المغرب للمرتبة الاولى من بين شركاء الصين بشمال إفريقيا.

maroc_chine2_781597644.jpg


وأبرز الوزير أن وتيرة تبادل الزيارات بين البلدين ارتفعت عقب التوقيع على معاهدة الشراكة الاستراتيجية، التي كانت إطارا مشجعا لاقامة مشاريع جد هامة في المغرب من بينها مدينة محمد السادس للتكنولوجيا بطنجة " طنجة تيك"، وبحث مساهمة شركات صينية في انجاز خط للقطار السريع بين مراكش وأكادير وفي مشاريع للطاقة المتجددة والمناطق الصناعية.

وأضاف أن زيارته الحالية للصين توجت بالتوقيع على مذكرة تفاهم لانضمام المغرب لمبادرة "الحزام والطريق"، مشيرا إلى أن هذه المذكرة ستمكن من فتح آفاق واسعة أمام تنمية الاستثمارات والتعاون الاقتصادي وكذا تعزيز التعاون في إطار اقليمي عبر العمل على إنجاز مشاريع متعددة الأطراف في منطقة غرب إفريقيا.

كما أبرز أن هذه المذكرة تشكل إشارة سياسية قوية للمستثمرين الصينيين لتعزيز حضورهم في المغرب.

من جهة أخرى، أشار بوريطة إلى أن المغرب والصين يستعدان للاحتفال بالذكرى الستين لاقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما، موضحا أن هذه الذكرى التي تحل السنة المقبلة ستكون مناسبة لتعزيز العلاقات وتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية في إطار معاهدة الشراكة الاستراتيجية عبر إعطاء الانطلاقة لعدد من المشاريع المشتركة.

وأكد أنه بحث مع كل من عضو مجلس الدولة، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، يانغ جيه تشي، ووزير الشؤون الخارجية الصيني يانغ يي القضايا الجهوية والاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مبرزا أن الجانبين أكدا تطابق وجهات نظرهما حول كل القضايا.

ووقع ناصر بوريطة، الذي يقوم بزيارة عمل للصين تستغرق يومين، في وقت سابق اليوم الجمعة، مع وزير الشؤون الخارجية الصيني على مذكرة تفاهم حول المبادرة الصينية "الحزام والطريق".
 
مصنعين مغربيين لانتاج الإسمنت في ساحل العاج والثالث في الطريق




افتتحت شركة إسمنت المغرب (سيماف)، وهي شركة تابعة لمجموعة الضحى، مصنعها الثاني في ساحل العاج
يوم الاثنين 20 نوفمبر في سان بيدرو، ثاني أكبر مدينة ميناء في كوت ديفوار.

وبقدرة سنوية قدرها مليون طن، تطلبت شركة سيماف سان بيدرو استثمارا إجماليا قدره 63 مليون دولار أمريكي وأنشأت 250 وظيفة. وسيحقق المصنع الجديد إجمالي استثمارات سيماف في كوت ديفوار إلى 153 مليون دولار.

افتتح سيماف أول مصنع إيفواري في عام 2013 في المنطقة الصناعية يوبوغون (غرب أبيدجان)، بطاقة إنتاجية قدرها 500،000 طن في بدايته. وبحلول أوائل عام 2016، تضاعف إنتاجه إلى مليون طن بسبب تمديدات إضافية.

سيماف سان بيدرو سيركز جزئيا على السوق الليبرية في البداية، ثم بعد ذلك في مرحلة ثانية سيراليون.

ويشكل انتعاش قطاع التشييد بالإضافة إلى نمو القطاع العقاري إمكانات كبيرة لتطوير صناعة الأسمنت.

وبحسب خالد إيبن خياط، المدير العام ل سيماف كوت ديفوار والكونغو، فإن المجموعة تعتزم دعم هذه الديناميكية من خلال إطلاق مصنع ثالث للإسمنت في بواكي لاستثمار 35 مليون دولار، بطاقة إنتاجية تبلغ 500 ألف طن مخصصة حصريا ل السوق المحلي.

وستمنح هذه الوحدات الجديدة سيماف تفوق على منافسيها، وهي شركة لافارج الفرنسية، وأسمنت دانغوت النيجيرية، ومصنع أسمنت تركي. وستمكن استثمارات سيفريوي السوق الإيفوارية من إنتاج إجمالي الإنتاج في كوت ديفوار إلى 5.5 مليون طن لاستهلاك 3.5 مليون طن، الأمر الذي ينبغي أن يفتح سوق التصدير.

وتشارك مجموعة الضحى أيضا في قطاع العقارات في مشروع لبناء 8،620 وحدة سكنية في أبيدجان،
منها 8،000 مع غرفتين أو ثلاث غرف في لوكودجرو، و 620 مسكنا من ثلاثة أو أربعة غرف في كوماسي (جنوب أبيدجان). ومع ذلك، فإن هذه المشاريع لم تشهد بعد ضوء اليوم بسبب النزاعات على الأراضي مع أصحابها المحليين.


Morocco’s d’Afrique (CIMAF), a subsidiary of the , is opening its second Ivorian cement grinding factory this Monday, November 20 in San-Pédro, the second largest port city in .

With an annual capacity of 1 million tonnes, CIMAF San Pedro required an overall investment of USD 63 million and created 250 jobs. The new plant will bring the total investments of CIMAF in Cote d’Ivoire to USD 153 million.

CIMAF opened its first Ivorian plant in 2013 in the industrial zone of Yopougon (West Abidjan), with a production capacity of 500,000 tons at its start. By early 2016, its production doubled to 1 million tonnes due to additional extensions.

CIMAF San Pedro will focus in part on the Liberian market at first, and Sierra Leone is expected to follow. The recovery of the construction sector in addition to the growth of the real estate sector, represent a considerable potential for the development of the .

According to Khalid Iben Khayat, General Manager of CIMAF Côte d’Ivoire and Congo, the group intends to support this dynamic by launching a third cement plant in Bouaké for an investment of USD 35 million, with a production capacity of 500,000 tons dedicated exclusively to local market.

These new units will give CIMAF a head start over its competitors, namely the French company Lafarge, the Nigerian Dangote Cements, and a Turkish cement plant. Sefrioui’s investments will enable the Ivorian market to bring aggregate production in Côte d’Ivoire to 5.5 million tonnes for a consumption of 3.5 million tonnes, which should open the export market.

Also present in the real estate sector, the is engaged in a project to build 8,620 housing units in Abidjan, including 8,000 with two or three rooms in Locodjro, and 620 dwellings of three or four room in Koumassi (southern Abidjan). However, these projects are yet to see the light of the day due to land disputes with local owners.


 
التعديل الأخير:
في حين هناك دولة تزاحم الفرنسيين والأتراك على كعكة افريقيا، هناك دول أخرى لازالت تطلب من فرنسا أن تبني لها مصانع اسمنت

عموما المصانع المغربية تنتج أشياء أخرى غير الإسمنت Et ca tout le monde le sait :يو::يو::وداع:
 
بومبارديي تقرر إنشاء écosystéme في المنطقة الحرة القنيطرة لصناعة القطارات ونظم النقل السككي

15 من مزودي المجموعة الكندية قرروا مرافقتها إلى المغرب، وسيليها 54 آخرون خلال السنوات الخمس المقبلة. المصنع الجديد سيقام على أرض تمتد على مساحة 140،000 متر مربع

وتهدف bombardier إلى خدمة السوق المغربية و تعزيز التصدير إلى أفريقيا فضلا عن السوق الأوربية ومن المتوقع أن يتم بيع 60٪ من الإنتاج في السوق الدولية على مدى السنوات الخمس المقبلة.




Ecosystème ferroviaire: Bombardier en force


Aprés l'aeronautique, Bombardier Transport Maroc s'attelle a batir son écosystéme ferroviaire. Pour y parvenir, une usine verra le jour dans la zone franche de Kénitra

Après avoir investi dans une usine au Maroc, Bombardier Transport est en train de développer un écosystème dédié à l’industrie ferroviaire. Le groupe canadien, leader mondial des technologies ferroviaires, a annoncé ses plans pour la mise en place d’un cluster industriel ferroviaire au Maroc. Ce dernier vise à servir le marché marocain mais aussi renforcer l’export vers l’Afrique.

Bombardier mise beaucoup sur l’export. 60% de la production devrait être écoulée sur le marché international sur les 5 prochaines années. «L’urbanisation croissante et la croissance économique africaine entraînent un accroissement de la demande. Dans les 60%, nous pensons qu’entre 40 et 60% iront aux marchés africains qui seront demandeurs dans les années à venir. Beaucoup de villes africaines arrivent à saturation et il faudra les désengorger », explique Taoufiq Boussaid, président de Bombardier Transport Maroc.

Le groupe canadien prévoit de faire de l’écosystème marocain une porte d’entrée vers le marché africain, ainsi qu’un producteur pour le marché européen afin de soulager ses autres sites de production. Une structure marocaine a de nombreux avantages opérationnels d’un point de vue logistique, mais aussi par la présence de banques marocaines en Afrique (financement).

Bombardier se donne les moyens de ses ambitions. Un centre d’ingénierie est déjà opérationnel à Casablanca ainsi qu’une unité de production de trains et tramway et une unité de maintenance. La mise en place de filières de formation aux métiers ferroviaire est aussi au centre des attentions. En témoigne le partenariat signé avec l’université Al Akhawayn en juillet 2017.

Le groupe canadien compte aussi se lancer dans la construction d’une nouvelle usine en 2018 dans la zone franche de Kénitra. S’étendant sur une superficie de 140.000m², elle inclura un «supplier parc», afin de garder les fournisseurs de rang 1 au plus près de l’activité. 15 fournisseurs sont prêts à accompagner la création de l’écosystème ferroviaire du groupe canadien. 54 autres devraient les rejoindre sur les 5 prochaines années. La nouvelle usine créera 2.000 emplois directs et indirects (centre d’ingénierie et chez les fournisseurs).

Bombardier est aussi revenu sur les projets de signalisation et modernisation ferroviaire entamés pour l’ONCF. 130km de voies reliant Kenitra-Rabat-Casablanca ainsi que 230 km reliant Sidi Yahya et Tanger-Med ont été mis à niveau avec les dernières technologies du groupe. «La solution, baptisée Interflo 250, permet de gérer plus efficacement les circulations sur la voie et réduit considérablement les temps de parcours sur la ligne.

Le déploiement se terminera en 2018, les lignes concernées répondront alors aux standards européens», assure le top management du groupe canadien. Le groupe installe également auprès de l’ONCF sa solution de services de contrôle ferroviaire. C’est le centre espagnol de Bombardier qui s’occupe du déploiement de la solution, en collaboration avec l’équipe de gestion de projet basée au Maroc. Baptisée Optiflo, cette dernière sert à optimiser la maintenance et la circulation des trains.


 
عودة
أعلى