الامارات تعزز مخزونها الاستراتيجي من القنابل الذكية

إنضم
9 مايو 2015
المشاركات
310
التفاعل
545 0 0


OB-XK642_0509ar_J_20130509163210.jpg

واشنطن – 19 يوليو 2016 أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن موافقتها على عقد صفقة محتملة مع دولة الامارات العربية المتحدة ومن ضمن العقود العسكرية الأجنبية لتزويدها بالقنابل الذكية ومتمماتها والادامة والدعم اللوجستي بقيمة قدرت ب 785 مليون دولارا اميركيا. وقد أرسلت وكالة التعاون الدفاعي العسكري اخطارا الى الكونغرس الأميركي تعلمه بموافقتها عن احتمال غقد الصفقة بتاريخ 15يوليو 2016.

تشمل الصفقة العتاد التالي:

7700 قنبلة نوع Mk-84/BLU-117

7700 جهازية توجيه خاصة بها نوع GBU-10 guidance kits

5940 قنبلة نوع Mk-82/BLU-111

5940 جهازية توجيه خاصة بها نوع GBU-12 guidance kits

500 قنبلة نوع Mk-84/BLU-117

500 جهازية توجيه خاصة بها نوع GBU-31V1 guidance kits

500 قنبلة نوع BLU-109

500 جهازية توجيه خاصة بها نوع GBU-31V3 guidance kits

14640 صاعق نوع FMU-152

كما تشمل الصفقة عتادا غير عسكريا، وتبلغ قيمة العتاد العسكري 740 مليون دولار اميركي في حين تبلغ قيمة الصفقة الاجمالية 785 مليون دولار اميركيا.

واعتبرت الإدارة الاميركية ان هذه الصفقة سوف تعزز جهود الامارات التي تعتبر شريكا فاعلا في عملية العزم المتاصل للتحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش في العراق والمشرق وستعزز هذه الذخائر المخزون الاستراتيجي لدولة الامارات العربية المتحدة.
 
قالت وزارة الدفاع الأمريكية الثلاثاء 19 يوليو/تموز إن وزارة الخارجية وافقت على بيع قنابل بقيمة 785 مليون دولار إلى الإمارات لاستخدامها في الحملة التي تقودها واشنطن ضد تنظيم "داعش".

وأضافت الوزارة في بيان أن وكالة التعاون الأمني الدفاعي التي تنسق مبيعات الأسلحة الخارجية أبلغت المشرعين يوم الثلاثاء بالموافقة على الصفقة. وأمام الكونغرس الأمريكي 30 يوما لوقف البيع رغم أن مثل هذا الإجراء نادر لأن الصفقات يجري تدقيقها بعناية قبل أي إخطار رسمي.

وتشمل الصفقة 14640 قنبلة ومعدات توجيه وذخائر أخرى.

ومن ناحية أخرى، قال البنتاغون إن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت أيضا على بيع 246 صاروخا ومعدات أخرى إلى اليابان في صفقة قيمتها 821 مليون دولار لحماية مجالها الجوي فوق شرق آسيا وغرب المحيط الهادي. وستستخدم الصواريخ على مدمرتين جديدتين تعكف اليابان على بنائهما.

وتعتبر واشنطن دولة الإمارات حليفا عربيا مهما في قتال تنظيم "داعش" الذي سيطر على أجزاء من سوريا والعراق وله مؤيدون ومتعاطفون حول العالم نفذوا تفجيرات وهجمات بالأسلحة النارية على مدنيين.

وتستضيف قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات حوالي 3500 جندي أمريكي ومقاتلات وطائرات استطلاع تستخدم ضد المتشددين. وتشارك الإمارات في ضربات جوية ضد "داعش" في سوريا رغم أن مسؤولين أمريكيين يريدون من الحلفاء العرب الخليجيين توسيع مساهماتهم في الحملة الجوية.

المصدر: رويترز
 
ماشاء الله عدد ضخم جدا ومخزون ممتاز..
فقط نحن بحاجة الى زيادة عدد الاسراب f16 عالاقل في هذا الوقت ..
 
ماشاء الله مبروك لآشقائنا في الآمارات ولدول الخليج عموماء. السعوديه والامارات تعاقدت على اعداد مهوله من الذخائر خلال هذا العام بالأضافه لما يتم تصنيعه محليا في الدولتين
 
احد يفسر تصريح الخارجيه الامريكيه عندما قالت ( لاستخدامها ضد داعش !!!)
ليس من المعقول شراء ١٤ الف قنبله لحمله لا تحتاج سوى المئات
 
احد يفسر تصريح الخارجيه الامريكيه عندما قالت ( لاستخدامها ضد داعش !!!)
ليس من المعقول شراء ١٤ الف قنبله لحمله لا تحتاج سوى المئات


يوم تتقدم لطلب هذا الكم الهائل من القنابل و اكيد سوف تقول لهم انها لمواجهه الارهاب

و انما هي امخزونك الاستراتيجي من هذة القنابل
 
‏[خبر]: الإدارة الأمريكية توافق على بيع دولة #الإمارات 14,640 قنبلة (متنوعة)، و إضافات لها أخرى بقيمة 785$ مليون

IMG_٢٠١٦٠٧٢٠_١٥٥٤٠٣.jpg
 
جميل جدا بالتوفيق للشقيقة الامارات
واعتقد انها لتجديد المخزون بعدما تم تكسير رأس الحوثي به
 
عاشت الامارات العربية المتحدة حرة مستقلة قوية فاعلة مؤثرة في الاقليم.
إخواننا ما أجمل الدنيا بكم
لا تقبح الدنيا وفيها أنتم
 
لازال نزيف أموال الخليج مستمراً لصالح شركات السلاح الأميركية متى تتجه الإمارات للتصنيع القنابل الخاصة بطائراتها
عندما تتسلح الدول كافه تصبح دوله جيده انها تدافع عن نفسها وتتجهز للاسوأ. عندما يأتي الامر للخليج ككُل تكون المبالغ غاليه بعيونكم ! تجد وبلا ادنى شك مخازن القوات الجوية الخليجية فقط ، توازي عددًا من الدول !
 
ممتاز.
عدد جيد وخليط من احدث الذخائر .الف مبروك للاخوة في الإمارات.




لازال نزيف أموال الخليج مستمراً لصالح شركات السلاح الأميركية متى تتجه الإمارات للتصنيع القنابل الخاصة بطائراتها


سابقاً كانت الاوضاع هادئة نسبياً في المنطقة ومخزون دول الخليج العربي عالي جداً من هذه القنابل، ومن غير المجدي فتح مصنع فنـكتفي بالشراء.

لكن لما ادركنا ان الحاجة ماسة لهذه القنابل، قامت السعودية بالتعاون مع جنوب كوريا بافتتاح مصنع لصناعة هذه الذخائر من 500 باوند الى 2000 باوند.

الامارات تصنع معدات أحدث وأعقد من هذه القنابل.. لذلك لو كانت الفكرة برأسهم فمن السهل استيعاب تقنية اجهزة التوجيه وقنابل مارك لتُصنع داخل الامارات.
 
ألف مبروك للخليج والإمارات وأقول لابن بلدي نعمه الأمن لاتقدر بثمن والإمارات قد بدأت بالتصنيع ولكن صناعه الأسلحة تحتاج لبحوث وزمن وأموال والإمارات في الطريق الصحيح وبتوفيق لجميع الدوله الاسلاميه
 
الخبر مكرر إرجوا من المشرفين دمج المشاركة في حال إغلاقه هنا.

حسب الوثيقة القنابل التي طلبها سلاح الجو الإماراتي كالتالي:

  1. 7700 قنبلة MK84/BLU-117 الخارقة للتحصينات مبنية علي Kit التوجيه GBU-10 ذي الوزن 2000 رطل وهي الآكبر في عائلة MK80.
    02d686ab9ff5d3b44ddbb155ac4547dd.jpg
  2. 5940 قنبلة MK82 / BLU-111 مبنية علي Kit التوجيه GBU-12 ذي وزن 500 رطل وهي الإصغر ضمن عائلة MK-80 لكنها تآتي برآس خارق للتحصينات.
    1469027902671.jpg
  3. 1000 قنبلة JDAM منها 500 مبنية علي BLU-109 الخارقة للتحصينات ذي وزن 2000 رطل و 500 الآخرى بنفس الوزن لكن برأس BLU-117
  4. gbu-31-bomb-blu-117-B-penetrator.jpg
 
قبل حوالي ٧ أشهر طلبت سلاح الجو الإماراتي 4000 قنبلة JDAM بالإضافة ل1000 قنبلة GBU-12 وتأتي هذه الإضافة للمخزون الحالي

HE16_103.jpg
 
الف مبروك للامارات

بس الي اعرفه ان شركة بركان الاماراتية للذخائر تصنع قنبلة MK بمختلف الاحجام

او ان انتاج المصنع لا يكفي خاصة مع حرب اليمن !

 
للمدرعمين والذين ينتقدون أي عملية شراء لدول الخليج ، قبل سنة عقد سلاح الجو الإسرائيلي صفقة حصل من خلالها على 14000 قنبلة JDAM بالإضافة ل 3000 صاروخ هيل فاير و 250 صاروخ AIM-120c بمبلغ يقدر بحوالي 2 مليار دولار
 
للمدرعمين والذين ينتقدون أي عملية شراء لدول الخليج ، قبل سنة عقد سلاح الجو الإسرائيلي صفقة حصل من خلالها على 14000 قنبلة JDAM بالإضافة ل 3000 صاروخ هيل فاير و 250 صاروخ AIM-120c بمبلغ يقدر بحوالي 2 مليار دولار

3000 صاروخ هيل فاير مع ان اسرائيل تنتج صاروخ سبايك

air_klein.jpg
 
من جيب من بتطلع الفلوس
وشكرا.

بالراحه على الاخ من السودان يقصد الاهتمام وزيادة التصنيع المحلي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى