صور مواقع غزوة بدر الكبرى

[Nabil]

صور مواقع غزوة بدر الكبرى

عن تغريدات الشيخ سعد الغامدي



1. صبيحة ليلة 17 رمضان من عام 2 للهجرة النبوية وقعت غزوة بدر الكبرى يوم الفرقان والمعركة الفاصلة بين الحق والباطل .
2. استنفر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه لملاقاة عير قريش فخرج عليهم في المسجد وقال:
"إن لنا طلبة فمن كان ظهره حاضرا فليركب معنا"

 

[Nabil]

3. خرج صلى الله عليه وسلم لهذا الموضع وهو حرة السقيا عشية الأحد 12 رمضان وعرض المقاتلة وكانوا 315 ، 73 مهاجرين وسائرهم من الأنصار

 

[Nabil]

4. توضأ صلى الله عليه وسلم من هذه البئر ( بئر السقيا) واستقى وصلى موضع هذا المسجد ودعا للمدينة وأهلها بالبركة في مدهم وصاعهم ومدينتهم
5. لما فصل رسول الله صلى الله عليه وسلم من السقيا دعا لأصحابه فقال :
"اللهم إنهم حفاة فاحملهم، وعراة فاكسهم، وجياع فأشبعهم" .

 

[Nabil]

6. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعاقب وصاحباه على بعير، وكان صلى الله عليه وسلم يمشي ويقول:
"ما أنتما بأقوى مني ولا أنا أغنى عن الأجر منكما" .
7. سار رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جاوز بين الجماوات والمكيمن، وخرج على بطحاء ابن أزهر، وأصبح 13 من رمضان وهو هناك بجيشه صلى الله عليه وسلم .

 

[Nabil]

8. تحرك الجيش النبوي حتى وصل إلى هذا الوادي وادي تربان وفيه صاد سعد بن أبي وقاص ظبيا ودعا له صلى الله عليه وسلم : " اللهم سدد رميته "

 

[Nabil]

9. سار النبي صلى الله عليه وسلم حتى أصبح 14 من رمضان بعرق الظبية، وبهذا الموضع شاور صلى الله عليه وسلم أصحابه في الغزو بعد علمهم بمسير قريش من مكة.

 

[Nabil]

10. سار النبي صلى الله عليه وسلم حتى بلغ الروحاء وتوضأ من هذه البئر وصلى موضع هذا المسجد وقد صلى فيه قبله أخوه موسى صلى الله عليه وسلم وسيصلي أخوه عيسى صلى الله عليه وسلم.

 

[Nabil]

11. ترك النبي صلى الله عليه وسلم الروحاء واتجه إلى المنصرف -المسيجيد- وتوقف وصلى بها وفي موضع صلاته صلى الله عليه وسلم بني مسجد ما زالت آثاره قائمة

 

[Nabil]

12. واصل النبي صلى الله عليه وسلم المسير حتى وصل إلى الصفراء - الواسطة - ثم تركها بيسار، واتجه إلى وادي الصفيراء بالجيش النبوي.

 

[Nabil]

13. وصل النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الموضع ويسمى ذفران، وبه شاور صلى الله عليه وسلم أصحابه وأراد سماع رأي الأنصار فالمواجهة باتت حتمية مع كفار قريش.

 

[Nabil]

14. جانب هذا الكثيب العظيم -الحنان- في ليلة 17 رمضان سنة 2 هـ نزل صلى الله عليه وسلم بالجيش وناموا، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ويبكي ويدعو حتى أصبح

 

[Nabil]

15. لما أصبح النبي صلى الله عليه وسلم نهض بمن معه من أصحابه، وترك كثيب الحنان، وأقبل على بدر، وتشاور معهم في المنزل الذي ينزلونه.

 

[Nabil]

16. ((سار رسول الله صلى الله عليه وسلم يبادر

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

إلى الماء فلما جاء أدنى ماء من بدر نزل عليه فقال الحباب بن المنذر بن الجموح : يا رسول الله منزل أنزلكه الله ليس لنا أن نتعداه ولا نقصر عنه؟ أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟ فقال

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

: ( بل هو الرأي والحرب والمكيدة )
قال الحباب : يا رسول الله ليس بمنزل ولكن انهض حتى تجعل القلب كلها من وراء ظهرك ثم غور كل قليب بها إلا قليبا واحدا ثم احفر عليه حوضا فنقاتل القوم ونشرب ولا يشربون حتى يحكم الله بيننا وبينهم.
فقال رسول الله : ( قد أشرت بالرأي ) ففعل ذلك))*.
استقر أمر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على رأي الحباب بن المنذر رضي الله عنه، وضرب عريش له صلى الله عليه وسلم موضع هذا المسجد مسجد العريش.
* عن موقع ويكيبيديا

 

[Nabil]

17. نزلت قريش بعتادها عند هذا الجبل -العقنقل- بالعدوة القصوى، وألقى الله تعالى في قلوبهم الخوف فباتوا بشر ليلة.

 

[Nabil]

يغفر الله لي وللمسلمين
18. خطب النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه خطبة عظيمة، رغبهم فيما عند الله من أجر عظيم، وحذرهم عقابه، وحثهم على التعلق بالله وحده.

 

[Nabil]

19. كان عدة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في بدر ثلاث مائة وبضعة عشر رجلا، ولما علم صلى الله عليه وسلم بعددهم سره ذلك وقال: "عدة أصحاب طالوت"
خرج النبي صلى الله عليه وسلم من العريش وقال :
" والذي نفسي بيده لايقاتلهم اليوم رجل فيقتل صابرا محتسبا غير مدبر إلا دخل الجنة "
20. برز من المشركين عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة ومن المسلمين حمزة وعلي وعبيدة بن الحارث
قال أبن القيم :

 

[Nabil]

21. هاهنا دارت رحى معركة الفرقان غزوة بدر الكبرى، بعد أن قتل شيبة وعتبة والوليد على يد حمزة وعلي وعبيدة بن الحارث

 

[Nabil]

22. ثم نزلت الملائكة من هذا الفج وبشر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر بذلك فقال:
" هذا جبريل معتجر بعمامة صفراء آخذ بعنان فرسه "

 

[Nabil]

23. كان على رأس هذا الجبل -الأبرق- رجل من غفار وابن عم له يشاهدون الوقعة إذ مرت سحابة وسمع فيها صوتا: أقدم حيزوم.

 

[Nabil]

24. نزلت الملائكة وقاتلت وأخذ النبي صلى الله عليه وسلم كفا من حصى فرمى المشركين وقال :
" شاهت الوجوه اللهم أرعب قلوبهم وزلزل أقدامهم "