اشتعال الحرب بين جيش النظام السوري وحزب الله

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
«جنوبية» تكشف تفاصيل معركة الجيش السوري وحزب الله في ريف حلب

حلّ خبر الإشتباكات التي حصلت بين حزب الله والجيش السوري في ريف حلب كالصاعقة على نفوس مؤيدي النظام السوري في سوريا ولبنان. وكان موقع "جنوبية" قد انفرد بنقل الخبر ليل أمس، مؤكدا مقتل 7 جنود سوريين بينهم ضابط كبير، و 8 عناصر من حزب الله.

وفي معلومات جديدة اليوم أن الإشتباكات بين عناصر حزب الله والجيش السوري توسعت أمس لتشمل أكثر من نقطة بحلب كان أعنفها في منطقة حاضر في ريف حلب الجنوبي. وذكرت الأخبار أن الإشتباكات حصلت أيضاً في منطقة النبل والزهراء في ريف حلب الشمالي وقام النظام السوري بالرد على الحزب بقصف مواقعه من تلة المياسات.
فاصيل جديدة عن الاشتباكات وردت الى “موقع جنوبية” صباح اليوم، فقد أفاد مصدر مقرب من حزب الله أن سبب هذا الاشتباك يعود الى العملية النوعية التي قامت بها الفرقة 13 من الجيش الحر عندما تسللت من جبهة خان طومان عبر خطوط الجيش السوري، وضربت مجموعة من حزب الله متمركزة في موقع خلفي بصاروخ تاو موجه، مما أدى لمصرع 8 منهم على الفور وجرح 6 معظمهم في حالة الخطر، عندئذ وجّه عناصر حزب الله التهمة الى الكتيبة السورية التي حدث الخرق عبرها، واتهم عناصره الضابط المسؤول عنها بالخيانة، فهاجموا مركزها الرئيسي وقتلوا الضابط السوري المسؤول عن الكتيبة وهو برتبة مقدم، اضافة لستة من الجنود انتقاما لما حدث لرفاقهم، لتتوسع الاشتباكات بعد ذلك على نحو الذي اسلفنا آنفا، ويشن سلاح الجو السوري ولأول مرة ثلاث غارات متتالية على مواقع لحزب الله كان قد اخلاها تحسبا فلم تقع خسائر بالأرواح، على حدّ قول مصدرنا.
13457548_1725212727734010_1855292824_n.jpg

هذا، ولعب الإعلام السوري دوراً بارزاً في تقليب الرأي العام الموالي للنظام السوري ضد حزب الله فشريف شحادة الصحافي والمحلل والمدافع الشرس عن نهج بشار الأسد التدميري في سورية كان قد خص حزب الله برسالة وجهها عبر فيسبوك فجر اليوم قال فيها أن “الجيش السوري هو قائد الوطن وان لا سيادة فوق سيادة “البوط السوري” وأن “القوات الرديفة التي تساعد الجيش السوري على بسط السيطرة عليها ان تعلم انها جاءت لحماية سورية وليس لبسط سيطرتها”، وأنهى رسالته بالقول “نرجوكم أن تعيدوا حساباتكم”
13479516_1725212164400733_30339748_n-192x320.jpg

أما كنانة علوش مراسلة قناة “الدنيا” و”سما” فانفردت هي الاخرى بتعليق عبر موقع الفيسبوك، ثم عادت وأزالته لاحقاً، قالت فيه ان “الخلاف في النبل والزهراء جرى بعد الخلاف بين عناصر من حزب الله مع عناصر المقاومة التابعة لمدينة النبل، وإعتداء الحزب على عناصر الجيش السوري “.



قصف بالطيران واتفاق روسي – سوري لتحجيم حزب الله… فكيف الرد؟

ثمانية قتلى سقطوا مؤخراً لحزب الله بعدما استهدفهم جيش الفتح بصاروخ تاو في خان الطومان، وكان قد سبقهم نعي قتيلين من وسائل إعلامية حزبية.

هذه الخسائر البشرية ليست وحدها ما مني به حزب الله، إذ تعرض ليلاً، إثر معركة حامية اشتعلت بينه وبين جنود النظام في تلة الميسات والبريج.

الاشتباكات التي اندلعت بعدما انسحب الجيش السوري من مراكز دفع ثمنها حزب الله من جنوده ودمائهم، أزّمت الوضع وحوّلت التحالف الميليشياوي، لعصابات متناحرة.

كذلك في السياق نفسه أوردت معلومات صحفية متابعة للملف السوري، ومنها ما ورد على صفحة الإعلامي “جاد يتيم”، وقوع اشتباكات عنيفة بين الطرفين حول منطقتي نبل والزهراء كان نتيجتها .

مواقع معارضة للنظام السوري، تشير إلى أنّ هذه الاشتباكات ليست جديدة بين الحزب وجيش النظام، وتضع الحادثة بين قراءتين:

الأولى: في إطار الخيانة المكررة التي يتعرض لها الحزب من النظام السوري.

الثانية: نتيجة تراكمات بين الجانبين ومحاولة النظام تهذيب الحزب الذي لديه أجندة خاصة.

الصحافي والمحلل السياسي مصطفى فحص وفي قراءة للتطورات الأخيرة على الساحة السورية، أشار لـ”جنوبية” أنّ “للحدث شقين، إذ أنّ الاشتباك العادي ممكن أن يكون بين مجموعات مسلحة غير متجانسة وتحارب في خندق واحد، ويكون الحادث بسبب خلل ميداني واحتكاك ولا يعود للقيادة، وهذا يحدث أحياناً بين الجيوش، ولكن الأخطر هو استخدام الطيران الذي يحتاج لقرار سياسي عسكري رفيع مستوى، واستخدامه يدل أنّه هناك رسالة قوية نتيجة التراكمات بين طرفي النزاع في الخندق السوري أي بين مليشيات حزب الله ومليشيات الأسد ومن يريد إثبات أولويته وقيادته في الميادين.”

وأوضح أنّ “ أصبح بحاجة لإثبات انتشاره الميداني وتقليل فكرة أهمية اعتماده على حزب الله وهذا في مكان ما قد يكون مطلبا روسيا، والذي يؤكد المطلب الروسي أنّ لا الطيران ولا المدفعية الروسية غطت المليشيات الإيرانية في معركة خان طومان“.

وأضاف فحص ” قد يكون هناك بعدٌا آخر اللاشتباكات لا يرتبط لا بالأسد ولا بجماعته، وإنّما بطرف في جهاز الأسد يرفض الهيمنة الإيرانية وهذا دليل على تشظّي وتخلخل النظام السوري“.

وعن تداعيات هذه الاشتباكات أكدّ أنّ “هذه الأمور ظهرت للعلن بسبب استخدام الطيران، ولكن منذ أكثر من سنة الاشتباكات تتكرر، وحزب الله قد اتهم النظام السوري في أكثر من موقع بالخيانة“.
ثمانية قتلى سقطوا مؤخراً لحزب الله بعدما استهدفهم جيش الفتح بصاروخ تاو في خان الطومان، وكان قد سبقهم نعي قتيلين من وسائل إعلامية حزبية.

هذه الخسائر البشرية ليست وحدها ما مني به حزب الله، إذ تعرض ليلاً، إثر معركة حامية اشتعلت بينه وبين جنود النظام في تلة الميسات والبريج.

الاشتباكات التي اندلعت بعدما انسحب الجيش السوري من مراكز دفع ثمنها حزب الله من جنوده ودمائهم، أزّمت الوضع وحوّلت التحالف الميليشياوي، لعصابات متناحرة.

كذلك في السياق نفسه أوردت معلومات صحفية متابعة للملف السوري، ومنها ما ورد على صفحة الإعلامي “جاد يتيم”، وقوع اشتباكات عنيفة بين الطرفين حول منطقتي نبل والزهراء كان نتيجتها .

مواقع معارضة للنظام السوري، تشير إلى أنّ هذه الاشتباكات ليست جديدة بين الحزب وجيش النظام، وتضع الحادثة بين قراءتين:

الأولى: في إطار الخيانة المكررة التي يتعرض لها الحزب من النظام السوري.

الثانية: نتيجة تراكمات بين الجانبين ومحاولة النظام تهذيب الحزب الذي لديه أجندة خاصة.

الصحافي والمحلل السياسي مصطفى فحص وفي قراءة للتطورات الأخيرة على الساحة السورية، أشار لـ”جنوبية” أنّ “للحدث شقين، إذ أنّ الاشتباك العادي ممكن أن يكون بين مجموعات مسلحة غير متجانسة وتحارب في خندق واحد، ويكون الحادث بسبب خلل ميداني واحتكاك ولا يعود للقيادة، وهذا يحدث أحياناً بين الجيوش، ولكن الأخطر هو استخدام الطيران الذي يحتاج لقرار سياسي عسكري رفيع مستوى، واستخدامه يدل أنّه هناك رسالة قوية نتيجة التراكمات بين طرفي النزاع في الخندق السوري أي بين مليشيات حزب الله ومليشيات الأسد ومن يريد إثبات أولويته وقيادته في الميادين.”

وأوضح أنّ “ أصبح بحاجة لإثبات انتشاره الميداني وتقليل فكرة أهمية اعتماده على حزب الله وهذا في مكان ما قد يكون مطلبا روسيا، والذي يؤكد المطلب الروسي أنّ لا الطيران ولا المدفعية الروسية غطت المليشيات الإيرانية في معركة خان طومان“.

وأضاف فحص ” قد يكون هناك بعدٌا آخر اللاشتباكات لا يرتبط لا بالأسد ولا بجماعته، وإنّما بطرف في جهاز الأسد يرفض الهيمنة الإيرانية وهذا دليل على تشظّي وتخلخل النظام السوري“.

وعن تداعيات هذه الاشتباكات أكدّ أنّ “هذه الأمور ظهرت للعلن بسبب استخدام الطيران، ولكن منذ أكثر من سنة الاشتباكات تتكرر، وحزب الله قد اتهم النظام السوري في أكثر من موقع بالخيانة“.

بدوره أكد الصحافي والسياسي اللبناني نوفل ضوّ لـ”جنوبية” أنّه “حينما يكون هناك معارك واشتباكات وقوى متعددة في ساحة حرب ولو كانت القوى متحالفة، يكون هناك نوع من الخلافات ومن وجهات النظر المختلفة بطبيعة خوض المعركة وشكلها، ولا سيما حينما لا تكون المعارك رابحة بشكل كبير يحمّل كل فريق الفريق الاخر المسؤولية وتحدث مواجهات من هذا النوع“.

وأضاف “أنّ المشكلة الأساسية في سوريا أنّ الأطراف التي تظهر بمظهر المتحالف بالشكل، بالمضمون كلّ فريق لديه مشروع استراتيجي مختلف عن الآخر، وإيران مشروعهم مرتبط المشروع الإيراني في سوريا والشرق الأوسط، أما بشار الأسد فغير معني بهذا المشروع إلا بقدر ما يحمي نظامه ويحافظ على وجوده، وبالتالي مصالحه على الأرض تختلف عن مصالح حزب الله وإيران. أما روسيا فمصالحها إقليمية على مستوى المنطقة، وتوازن القوى واستراتيجيتها تخدم هذا الهدف بمعزل إن كانت تتقاطع مع إيران أو بشار الأسد“.
وتابع ضوّ “حتى الفريق الواحد الذي يقاتل بالشكل باتجاه واحد لديه مجموعة معارك جانبية ممكن أن تترجم أحياناً عسكرياً لها علاقة بمصالحه التي تختلف عن مصالح الاخرين“.

وعن الطرف الذي يتحمل مسؤولية الاشتباكات قال ” ان كل الأطراف ستدفع أثمان، وهناك عملية تنافس وصراع على الأرض وهي تتحرك بشكل مستمر، وهذا مرتبط بموازين القوى المحلية الموجودة“.

وأوضح “أنّ المهم في سوريا ليس هذه الزوايا التفصيلية مع أنّها قد تنعكس على المسار العام للأمور، وإنّما هو المعركة الأساسية الكبرى المتعلقة ب والتسويات الدولية الكبرى بين روسيا والولايات المتحدة الأميريكة والغرب”.



مهزلة ومأساة: الجيش السوري يقاتل حزب الله

شهدت الساحة السورية اشتباكات بين حزب الله وبين جيش الأسد، هذه الاشتباكات ليست الأولى من نوعها، ولكن الجديد هو أزمة الثقة بين عناصر الحزب الذي كادوا أن يجزموا أنّ جيش النظام يسلمهم لقمة سهلة للمعارضة.

كشفت المواجهة العسكرية التي وقعت بين قرب حلب ليل الاربعاء – الخميس، عن أزمة ثقة بين الطرفين. ولعلّ التعليقات التي نشرها إعلاميون قريبون من النظام السوري (شريف شحادة وكندا علوش وغيرهم) عن محاولات حزب الله التحكم بقرارات الجيش السوري وإعلان رفضهم لهذا السلوك، يكشف المآلات الأخيرة لتورط حزب الله في سورية. فالأرجح انّ الطرفين، أي جيش الأسد وحزب الله، سيطويان على مضض صفحة الأمس على أكثر من 30 قتيلاً من عناصر الطرفين ويطويان صدمة مقاتلي حزب الله. لا سيما أنّ الحليف الروسي، سواء حليف الأسد أو لإيران وميليشياتها، قام بدور إيجابي في سبيل تهدئة النفوس. ونصح مقاتلي حزب الله وجنود الأسد الا يقدموا هدية للمجموعات السورية المسلحة في . علماً أنّ مقاتلي حزب الله يعتقدون جازمين أنّ مجموعات من الجيش السوري تسهل عملية اصطيادهم من قبل المعارضة السورية. وهو ما أكدته مصادر عن تسهيلات من قبل جيش النظام لمعارضين أطلقوا صاروخ تاو على مجموعة مقاتلين من حزب الله. وهي ليست المرة الاولى. بل تكررت خلال الأشهر الأخيرة أكثر من مرة.

التغييرات الميدانية والديموغرافية التي تديرها إيران عبر حزب الله في أكثر من منطقة سورية، خصوصاً في منطقة وامتداداً إلى الزبداني، شهدت أكبر عملية تبديل ديموغرافي وأكبر عملية مصادرة للممتلكات والأراضي. حيث تتم أيضاً عملية شراء أراضٍ وبيوت لصالح جهات ترغب في نقل عشرات الآلاف من الموالين للمشروع الشيعي الإيراني إلى هذه المناطق، أو إبقائها خالية من السكان ومن أهلها في أسوأ الأحوال.
رسالة حلب الأخيرة هي إعلان وجود قوة عسكرية منفصلة عن الجيش السوري ولا تأتمر به. أي أنّ إيران من خلال حزب الله تريد إظهار المزيد من الخصوصية والاستقلالية لقواتها في سورية، في ظلّ تنامي الدور الروسي العسكري وتحوّله إلى قوة قادرة على أن تجري تفاهمات مع اسرائيل حول سورية وتعدّ وعلى امتداد الساحل اللبناني والسوري. هكذا فإنّ روسيا تزيد من نفوذها وحضورها في سورية بإقرار من ايران وبمباركة اسرائيل، لكن رغم ذلك تريد إيران أن تكون طرفاً حاضراً ومقرراً في الميدان السوري، وأن لا يتمّ تجاوزه سواء كان ذلك في السياسة أو في الميدان العسكري.
حزب الله الذي بات عاجزاً عن الخروج من سورية، فضلاً عن أنّ قرار خروجه أو بقائه هو رهن أوامر الولي الفقيه وقائد حزب الله الأعلى السيد علي خامنئي، حزب الله هذا لن يخرج لأنّه سيلاحق من قبل أعدائه إلى داخل لبنان، وبالتالي هو امام مأزق وجودي. إذ ليس من خيار أمامه سوى الاستمرار في القتال. لكن ما يفاقم الأزمة إلى حدّ المهزلة، أن يتحول حزب الله إلى ملاحق من حلفائه أيضاً. فهو حين يسقط له مسؤول برتبة قائد حملة غزو سورية في مناطق نفوذ النظام، بل في قلب قواعده العسكرية، فذلك يدل على أنّ عملية اصطياد مقاتلي الحزب ستستمر من دون أن يستطيع حزب الله اتهام أحد.
قمّة المأساة أن تصبح علاقة حزب الله مع الحلفاء، سواء النظام السوري أو القوة الروسية، أسوأ من قتاله المعارضين السوريين الذين يعلنون صراحة عداءهم، له كما أعلن هو العداء لهم.
تستكمل المهزلة في أنّ كلّ نظرية تدخّل حزب الله في سورية بعد شعار “لن تسبى زينب مرتين”، أنّ حزب الله دخل ليمنع المشروع الصهيوني الأميركي التكفيري.. الخ، من إسقاط سورية الاسد؟. المفارقة أنّ اسرائيل هذه المرة تدخل من باب روسيا أي من باب الممانعة. تدخل عن طريق حليف الأسد وإيران، هذه المرة اسرائيل في سورية برعاية الممانعة ومقاوماتها أو مقاولاتها.





اخبار مؤكدة الان تصل عن اشتباكات عنيفة بين و جيش بشار في ريف حلب الجنوبي منطقة البريج


البيئة الحاضنة لحزبالة تلطم و تقول لماذا يهرب العلوية من ريف حلب ، لماذا شبابنا يقتل بينما العلوي بتنعم على شاطىء البحر في طرطوس


 
حيلهم بينهم

حزب الله يدفع فاتوره كبيره جدا الان

لم يعد مستهدف من المعارضه السوريه بل من النظام السوري
 
هناك دعاء مفاده
اللهم لضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
 
اللي معه اخبارهم ينزلها اول بأول اللهم لك الحمد الله يجعلهم عبره اللهم اجعل حيلهم بينهم وأضرب الظالمين بالظالمين
 
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و أخرج يا رب السوريين الأحرار غانمين
 
سبق أن حدثت اشتباكات بين الجيش الغاشم و الأكراد سابقا و تم احتواءها

بحيادية أتوقع أن هذا ما سيحدث رغم كرهي للإثنين

لذلك وجب ألا نعقد أمالا على شقاق دائم بين المجرمين
 
هذا الفيديو هو سبب بداية المشكلة والاقتتال بين الحشد الشيعي وحزب الله ضد بقايا عصابات الأسد في ريف حلب


الفرقة 13 استهداف تجمع لجنود حزب الله بصاروخ تاو على جبهة خان طومان في ريف حلب الجنوبي

 
هذا الفيديو هو سبب بداية المشكلة والاقتتال بين الحشد الشيعي وحزب الله ضد بقايا عصابات الأسد في ريف حلب


الفرقة 13 استهداف تجمع لجنود حزب الله بصاروخ تاو على جبهة خان طومان في ريف حلب الجنوبي


ما السبب
 
والله ما رأيت ما أستشهد به إلا قول المولى تعالى"ويمكرون والله خير الماكرين" ومن امثال العرب"من بنى حفرة لاخيه سقط فيها"الكلب النجس لا خيرا فيه فمثل هدا الكلب مثل حزب الطاغوث بدأ في عض يد بشار اذلهم الله جميعا. صح فطوركم بإدن الله.
 
ما السبب

فقد أفاد مصدر مقرب من حزب الله أن سبب هذا الاشتباك يعود الى العملية النوعية التي قامت بها الفرقة 13 من الجيش الحر عندما تسللت من جبهة خان طومان عبر خطوط الجيش السوري، وضربت مجموعة من حزب الله متمركزة في موقع خلفي بصاروخ تاو موجه، مما أدى لمصرع 8 منهم على الفور وجرح 6 معظمهم في حالة الخطر، عندئذ وجّه عناصر حزب الله التهمة الى الكتيبة السورية التي حدث الخرق عبرها، واتهم عناصره الضابط المسؤول عنها بالخيانة، فهاجموا مركزها الرئيسي وقتلوا الضابط السوري المسؤول عن الكتيبة وهو برتبة مقدم، اضافة لستة من الجنود انتقاما لما حدث لرفاقهم، لتتوسع الاشتباكات بعد ذلك على نحو الذي اسلفنا آنفا، ويشن سلاح الجو السوري ولأول مرة ثلاث غارات متتالية على مواقع لحزب الله كان قد اخلاها تحسبا فلم تقع خسائر بالأرواح، على حدّ قول مصدرنا.
 
ما السبب

التسلل خلف نقاط عصابات الأسد واستهداف 8 جنود لحزب الله متجمعين لشيئ ما قرب دبابة لهم وهم يتوقعون أن المنطقة حولهم أمينة ..فكان الرد الرائع من قناص الفرقة13 جيش حر بصاروخ تاو مبارك على هؤلاء حولهم لقطع متناثرة...

اضافة الى أن الحشد الشيعي وحزب الله يريدون أن يكون الطريق بين حلب في شالشمال الى بلدات الشيعية نبل والزهراء الى مقاطعة عفرين الكردية تحت سيطرتهم خالصة ودون وجود للنظام
 
هذا الفيديو هو سبب بداية المشكلة والاقتتال بين الحشد الشيعي وحزب الله ضد بقايا عصابات الأسد في ريف حلب


الفرقة 13 استهداف تجمع لجنود حزب الله بصاروخ تاو على جبهة خان طومان في ريف حلب الجنوبي







استهداف تجمع لمليشيات بصاروخ تاو على جبهات




Ck7swGvXIAAxZgU.jpg
 
والله ما رأيت ما أستشهد به إلا قول المولى تعالى"ويمكرون والله خير الماكرين" .
{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
 
لابد من عمليات تسلل اخرى ويجلد فيها حزب اللات
وتسلل يجلد فيه لقطاء النظام
 
برايي التاو مش لازم يضرب فيه الية
ضرب التجمعات راح تغصب الاهالي على النظام واتباعه وتثير الفتن بينهم
.
عموما مقطع رائع
 


استهداف تجمع لمليشيات بصاروخ تاو على جبهات




Ck7swGvXIAAxZgU.jpg
ضربه موفقه سبحان من اعمى عيونهم عن المقذوف
 
اللهم زد وبارك
انشالله ما تنحل بينهم وتتوسع رقعة الاشتباك
ويسقط منهم القتلى و الجرحى ويجلس ثوار سوريا بالفشار و المرطبات يراقبون الجحوش وهم يهلكون بعضهم بعض
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى