السفير السعودي: سندعم الوحدة الترابية للمغرب بكل ما نملك

مصر مدت المغرب بأسلحة متعددة في حربها ضد جبهة البوليسارو، اعتقد التبس عليك فترة جمال عبدالناصر هو من كان يعادي الانظمة الملكية ويبث الشتائم عبر الراديو وخطاباته والدعوة الي العمل الثوري
حتى فى عهد عبدالناصر اخى العزيز مصر قدمت بعض الدعم السياسى الى المغرب اذكر انى قرات ان عبدالناصر كان يدعم ضم موريتانيا الى المغرب فى ذلك الوقت ( معلومه مش متاكد منها )
 
لا لا , للامانة مصر دائما مع المغرب, جنبا الى جنب ومعها الاردن ودول الخليج
 
من المعروف من فتره كبيرة جدا ان مصر دائما وابدأ مع المملكة المغربية قلبا وقالبا
مش عيب انه يقال معلومة خاطئة ويتم التصحيح من قبل الاخوه
سيتم ترك المشاركات كما هى حتى تكون توضيح للاعضاء
تحياتى ..
 
من المعروف من فتره كبيرة جدا ان مصر دائما وابدأ مع المملكة المغربية قلبا وقالبا
مش عيب انه يقال معلومة خاطئة ويتم التصحيح من قبل الاخوه
سيتم ترك المشاركات كما هى حتى تكون توضيح للاعضاء
تحياتى ..
نعلم ذلك ونحن نبادلكم نفس الشعور
:المغرب::السعودية::مصر:
 
لتحليل مغزى توافق المغرب مع روسيا اقول:العلاقات بين البلدين تتجدر في التاريخ مند القرن 18 إلى اليوم وهناك مقولة سياسية إن صح التعبير :ليس هناك حليف دائم ولا صديق دائم من هدا المعطى أبرز من كن نفسه إشتراكيا حليفا فهو مخطئ ومن ظن نفسه رأسماليا حرا فهو كدالك مخطئ؛السياسة العالمية مبنية على المصالح كيف؟؟مشكلة اوكرانيا والحصار الاوربي اصاب روسيا في مقتل فرغم تزويد المغرب ب 70% من الحوامض قالت روسيا بلسان بوتين هدا غير كافي 17% من الطماطم 12% من الاسماك بوتين غاضبا هدا لا يكفيني؛إدا مصلحةروسيا توريد كل شئ من المغرب لإسكات صوت شعبه وبالمقابل تصدير كل شئ من روسيا صناعيا تجاريا فلاحيا كالقمح طبيا وصيدليا عسكريا بكل ما في المعنى من دلالات ؛إستثمار في المغرب كالتنقيب عن البترول وصناعة الفضاء.....من هنا اقول روسيا بدأت في إكتساح امريكا وفرنسا من المغرب فاهلا وسهلا بالدب الروسي الدي ياكل ولا يشبع ؛الدولة الحليفة هي من تسكت جوع الشعوب وليس بخزعبلات القومية والمواطنة ةالإشتراكية والشيوعية.
 
مصر ليست من بين الدول التي مولت وسلحت مرتزقة البوليساريو ولا من الدول التي امدتهم بالخبراء لتشغيل الأسلحة المعقدة
أنور السادات هو الذي كان رئيسا لمصر سنة 1975 وعلاقته مع المغرب كانت جيدة.. ابان توقيعه معاهدة كامب ديفيد مباشرة توجه الى المغرب للقاء الحسن الثاني الذي ربتطه معه علاقة ودية، اجتمع به من أجل التخفيف من وقع توقيع المعاهدة على باقي الزعماء العرب كما ان المغرب آنذاك نصح بعدم مقاطعة مصر عكس التوجه العربي السائد حينئذ.. وبدوره اقترح السادات في فترة ما رفع العلم المغربي في القدس كتعبير عن السيادة العربية على هذه المدينة. وهذا دليل على العلاقات المتميزة التي كانت تجمع بين قائدي البلدين

كما انه في احدى الفترات أرسل الرئيس أنور السادات آنذاك محمد حسني مبارك مع شخصيات أخرى للتوسط من أجل إطلاق سراح قوات محاصرة داخل التراب المغربي تابعة لاحدى الدول العربية وما كان المغرب ليرضى بوساطة دولة منحازة للطرح الآخر.. والتفاصيل في مقطع الفيديو بلسان حسني مبارك



أما التدخل الذي تقصده فقد كان في فترة الرئيس جمال عبد الناصر الذي كانت علاقته بالأنظمة الملكية عموما غير جيدة باعتباره زعيم ثوري ويرى في الملكيات أنظمة رجعية لذلك دعم الجزائر في حرب 1963 وآنذاك لم يكن هناك بوليساريو.. وبالتالي ليست هي الفترة التي نتحدث عنها.

مواقف مصر من قضية الصحراء المغربية كانت دوما بناءة ولم تنحز يوما إلى الطرف الآخر رغم المحاولات الكثيرة لاستمالتها

اعتذر من الجميع خصوصا الاخوة المصريين التبس علي الموضوع ما بين حرب الرمال و حربنا مع المرتزقة
 
مصر مدت المغرب بأسلحة متعددة في حربها ضد جبهة البوليسارو، اعتقد التبس عليك فترة جمال عبدالناصر هو من كان يعادي الانظمة الملكية ويبث الشتائم عبر الراديو وخطاباته والدعوة الي العمل الثوري
بالفعل اخي أنور السادات إقترح على الحسن الثاني إرسال ضابط وخبراء عسكريين للصحراء وأيضا إرسال أسلحة مصرية لكن الحسن الثاني توجهه كان واضح وهو الاكتفاء بالقوات المغربية فقط بحيث كانت عروض مماثلة من دول أخرى عكس الجهة المقابلة جلبو حتى خبراء من الفيتنام و كوبا لإختراق الجدار المغرب إكتفى ب شحنات سلاح من صناعة مصرية مثل كلاشينكوف المعادي و RPG المصرية وأيضا 14.5 وهاونات وأعداد من الشيلكا
شكرا أم الدنيا وحتى في العهد الحالي مصر حسمت امرها في مغربية الصحراء بحيث كان هناك سوء تفاهم بين البلدين ثم قطعت مصر الشك باليقين ب مغربية الصحراء ..
 
التعديل الأخير:
لتحليل مغزى توافق المغرب مع روسيا اقول:العلاقات بين البلدين تتجدر في التاريخ مند القرن 18 إلى اليوم وهناك مقولة سياسية إن صح التعبير :ليس هناك حليف دائم ولا صديق دائم من هدا المعطى أبرز من كن نفسه إشتراكيا حليفا فهو مخطئ ومن ظن نفسه رأسماليا حرا فهو كدالك مخطئ؛السياسة العالمية مبنية على المصالح كيف؟؟مشكلة اوكرانيا والحصار الاوربي اصاب روسيا في مقتل فرغم تزويد المغرب ب 70% من الحوامض قالت روسيا بلسان بوتين هدا غير كافي 17% من الطماطم 12% من الاسماك بوتين غاضبا هدا لا يكفيني؛إدا مصلحةروسيا توريد كل شئ من المغرب لإسكات صوت شعبه وبالمقابل تصدير كل شئ من روسيا صناعيا تجاريا فلاحيا كالقمح طبيا وصيدليا عسكريا بكل ما في المعنى من دلالات ؛إستثمار في المغرب كالتنقيب عن البترول وصناعة الفضاء.....من هنا اقول روسيا بدأت في إكتساح امريكا وفرنسا من المغرب فاهلا وسهلا بالدب الروسي الدي ياكل ولا يشبع ؛الدولة الحليفة هي من تسكت جوع الشعوب وليس بخزعبلات القومية والمواطنة ةالإشتراكية والشيوعية.
صحيح يا اخي كلامك في الصميم نحن ما علينا سوى استغلال الظرف لصالحنا
 
ردي هذا بنية نقل خبر جديد و ليس إستفزاز فهو منقول من جريدة جزائرية معروفة
التي بدورها نقلته من ويكليكس

Les emails d’Hillary Clinton révèlent un accord secret entre le pouvoir algérien et le terroriste Belmokhtar

15:08 jeudi 17 mars 2016 | Par Yacine Babouche |
mokhtar-belmokhtar-600x338.jpg



Le site Wikileaks a mis en ligne, ce jeudi 16 mars, une plateforme permettant de consulter la totalité des à partir du serveur privé de l’ex-secrétaire d’État entre les années 2010 et 2014. Les emails avaient auparavant été rendus publics par le département d’État le 29 février dernier, mais sous format PDF.


Parmi les 30 322 emails présents sur le serveur, figure un email confidentiel reçu par Hillary Clinton le 17 janvier 2013 à 22h concernant directement l’Algérie. L’email lui a été envoyé par Sidney Blumental, ancien Conseiller spécial du président américain Bill Clinton et confident de longue date de l’ex-première dame. Intitulé « Derniers rapports du renseignement français sur la crise des otages algériens », l’email s’inscrit en plein contexte menée par le groupe terroriste « Les Signataires par le sang », dirigé par le terroriste Mokhtar Bekmokhtar.

« Selon une source très sensible, des individus ayant accès à des officiers des services de renseignements extérieurs français (Direction générale de la sécurité extérieure – DGSE) travaillant au Mali et en Algérie durant la crise des otages du 17 janvier 2013, ont déclaré en privé que le gouvernement algérien du président Abdelaziz Bouteflika a été surpris et désorienté par les attaques », lit-on d’abord dans l’email.

Attaquer les intérêts marocains
« Selon des sources ayant accès à la DGSE algérienne (DDSE, département du DRS, NDLR), le gouvernement de Bouteflika a conclu une entente très secrète avec Belmokhtar après le kidnapping en avril 2012 du consul algérien à Gao (Mali). En vertu de cet accord, Belmokhtar a concentré ses opérations au Mali et, occasionnellement, avec les encouragements de la DGSE algérienne, attaqué les intérêts marocains au Sahara occidental », est-il écrit dans l’email reçu par Hillary Clinton.


« Les officiels de sécurité algériens craignent que les attaques du 17 janvier (2013) puissent marquer une reprise de la guerre civile de 20 ans, et sont résolus à régler la situation avec une force extrême. Leur but, selon cette source, est de détruire le groupe ‘Signataires par le sang’, envoyant ainsi un message à Belmokhtar et ses alliés. Selon ces sources, le sort des otages est une considération secondaire dans cette décision », indique enfin le rapport inclus dans l’email. Le contenu de l’email a été par la suite transféré par Clinton.

In Amenas : un succès
Le 19 janvier 2013 à 7h44, Hillary Clinton reçoit un nouvel email, toujours de la part de Sidney Blumenthal. Intitulé « Algérie derniers renseignements français », l’email fait en quelque sorte office de débriefing de la crise des otages de Tiguentourine. On y apprend par exemple qu’une source « ayant accès aux plus hauts niveaux de l’armée algérienne a déclaré que les commandants des Forces spéciales considèrent la mission comme un succès ». Surtout, on y apprend que le pouvoir algérien prévoyait de rencontrer à nouveau Belmokhtar après les attaques.

« Dans le même temps, selon cette source sensible des officiers de la DGSE algérienne cherchent à rencontrer en secret Belmokhtar ou l’un de ses lieutenants au nord de la Mauritanie dans un futur immédiat. Ils ont reçu l’ordre d’établir la raison pourquoi Belmokhtar a violé leur accord secret vieux de deux ans et lancé des attaques à l’intérieur de l’Algérie », lit-on dans l’email.

« Ils croient que cette attaque fait partie d’un effort croissant de la part d’Aqmi dans le nord-ouest de l’Afrique (soutenu par le kidnapping), et craignent que cela soit le premier coup porté dans une nouvelle phase
de la guerre civile algérienne », peut-on encore lire.


الترجمة

تسريبات تنشر إيميلات حول قضية ، ملخص ما جاء في في ذلك:

1- كان هناك إتفاق سري بين و (وقع بعد إختطاف الجزائري بمنطقة بمالي من جماعة القاعدة في بلاد المغرب) على أن لا يطارد داخل التراب الوطني مقابل أن لا يهجم على المصالح و أن يقدم ضربات ضد مصالح خاصة في

2- العملية الإرهابية بتيڨن تورين فاجأت الجزائر و هي التي كانت مطمئنة من ناحية

3- كان الهدف من العملية العسكرية الجزائرية (تحرير رهائن ) التخلص من جماعة بلمختار حتى لا يكشف سر الصفقة اولا و أن تبعث القوات الجزائرية رسالة قوية للإرهابي ثانيا

4- بُرمج لقاء سري بين الجزائر و بلمختار أو أحد مقربيه حتى يستفسر الطرفان عنما ما وقع و أسباب ذلك

5- فسر مقربوا زوجة الرئيس الأمريكي السابق أن العملية الإختطاف كانت تهدف لتسترجع مكانتها في المغرب الكبير (بضربة موجعة للقوة الإقليمية) و ان تتحصل على الأموال مقابل تحرير

6- مصادر المخابرات معظمها و ، ما يدل على إهتمامهم الكبير بالجزائر






 
1917453_10208455008833570_6055527401002667122_n.jpg


الصورة تعود لسنة 1912 تظهر المناطق التي إحتلتها فرنسا في تلك الفترة
أنظرو للأراضي المغربية قبل الإحتلال المزدوج الفرنسي الإسباني
و الذي كان بسبب إنهزام الجيش المغربي ضد الفرنسي في معركة إسلي وفرض الحماية عليه


أحداث و أسباب معركة إسلي​
معركة أسلي هي معركة قامت بالقرب من مدينة بين جيوش في م بسبب مساعدة السلطان المغربي للمقاومة الجزائرية ضد واحتضانه الشيء الذي دفع الفرنسيين إلى مهاجمة عن طريق ضرب ميناء حيث أسقطت ما يزيد عن 155 قتيل ثم ميناء ثم ميناء . انتهت المعركة بانتصار وفرضهم شروطا قاسية على المغرب. تمثلت هذه الشروط في استيلاء فرنسا على بعض الأراضي المغربية عقابا له, وفرضت فرنسا غرامة مالية على المغرب ومنعها المغاربة من تقديم الدعم .

تسمى وقعت سنة وقد أظهرت هذه المعركة مدى ضعف المغربي آنداك.ومن بين شروط الاتفاقية:الشرط الأول :ابقاء الحدود بين ايالتي المغرب والجزائر كما كانت بين ملوك الترك وملوك المغرب السابقين ;الشرط الثاني :عين الوكيلان الحدود فما كان غربي الخط فلايالة مملكة المغرب وما كان شرق الحد فلايالة مملكة الشرق. وكانت معركة اسلي النقطة السوداء في تاريخ المغرب إلى اليوم.

الخلفية
عقب حادثة المروحه التي نتج عنها احتلال فرنسا للجزائر سنه 1830 ومقاوة الجزائريين بقيادة اميرها عبد القادر كان المغرب عقب هده الفترة بدعم الجزائريين والامير بعد انهزامه في احد المعارك مع الجيش الفرنسي المسلح والمنظم جيدا فر الى داخل الاراضي المغربي فقرر الجيش الفرنسي تعقبه وتجاوز الحدود ايالة الجزائر الى المغرب عند دلك قرر السلطان المغربي مولاي عبد الرحمن ارسال ابنه لملاقاة الجيش وصده بجيش تعداده 25000 مقاتل على الاكثر


 
تكملتا لردي الأخير
بدأ إحتلال المغرب سنة 1912 بضم كل من تندوف و بشار و عين بيضة إلى الأراضي المستعمرة سابقا الظاهرة في الصورة بعدها تم الدخول إلى وجدة و فكيك وبعد شهور تم إحتلال المدن الكبرى ( فاس مكناس . الرباط و الدار البيضاء ) ولم يتم إحكام السيطرة على باقي الأراضي المغربية إلا في أواخر الثلاثنيات من القرن الماضي
 
1917453_10208455008833570_6055527401002667122_n.jpg


الصورة تعود لسنة 1912 تظهر المناطق التي إحتلتها فرنسا في تلك الفترة
أنظرو للأراضي المغربية قبل الإحتلال المزدوج الفرنسي الإسباني
و الذي كان بسبب إنهزام الجيش المغربي ضد الفرنسي في معركة إسلي وفرض الحماية عليه


أحداث و أسباب معركة إسلي​
معركة أسلي هي معركة قامت بالقرب من مدينة بين جيوش في م بسبب مساعدة السلطان المغربي للمقاومة الجزائرية ضد واحتضانه الشيء الذي دفع الفرنسيين إلى مهاجمة عن طريق ضرب ميناء حيث أسقطت ما يزيد عن 155 قتيل ثم ميناء ثم ميناء . انتهت المعركة بانتصار وفرضهم شروطا قاسية على المغرب. تمثلت هذه الشروط في استيلاء فرنسا على بعض الأراضي المغربية عقابا له, وفرضت فرنسا غرامة مالية على المغرب ومنعها المغاربة من تقديم الدعم .

تسمى وقعت سنة وقد أظهرت هذه المعركة مدى ضعف المغربي آنداك.ومن بين شروط الاتفاقية:الشرط الأول :ابقاء الحدود بين ايالتي المغرب والجزائر كما كانت بين ملوك الترك وملوك المغرب السابقين ;الشرط الثاني :عين الوكيلان الحدود فما كان غربي الخط فلايالة مملكة المغرب وما كان شرق الحد فلايالة مملكة الشرق. وكانت معركة اسلي النقطة السوداء في تاريخ المغرب إلى اليوم.

الخلفية
عقب حادثة المروحه التي نتج عنها احتلال فرنسا للجزائر سنه 1830 ومقاوة الجزائريين بقيادة اميرها عبد القادر كان المغرب عقب هده الفترة بدعم الجزائريين والامير بعد انهزامه في احد المعارك مع الجيش الفرنسي المسلح والمنظم جيدا فر الى داخل الاراضي المغربي فقرر الجيش الفرنسي تعقبه وتجاوز الحدود ايالة الجزائر الى المغرب عند دلك قرر السلطان المغربي مولاي عبد الرحمن ارسال ابنه لملاقاة الجيش وصده بجيش تعداده 25000 مقاتل على الاكثر



اهم التغيرات على هده الخريطة تمت سنة 1950 و دلك محاولة من فرنسا ﻻرغام المغرب على التفاوض حول اﻻستغﻻل المشترك لخيرات الصخراؤ و قد عرضت فرنسا ان داك انشاء شركة ﻻدارة خيرات الصحراء ة ايضا ايقاف الدعم للمقاومة الجزائرية ..... مع كامل اﻻسف ما كان مجرد ورقت ضغط على المغرب اصبحت فيما بعد اكبر عملية نصب باسم قانون الحفاض على حدود اﻻستعمار ...
 
اهم التغيرات على هده الخريطة تمت سنة 1950 و دلك محاولة من فرنسا ﻻرغام المغرب على التفاوض حول اﻻستغﻻل المشترك لخيرات الصخراؤ و قد عرضت فرنسا ان داك انشاء شركة ﻻدارة خيرات الصحراء ة ايضا ايقاف الدعم للمقاومة الجزائرية ..... مع كامل اﻻسف ما كان مجرد ورقت ضغط على المغرب اصبحت فيما بعد اكبر عملية نصب باسم قانون الحفاض على حدود اﻻستعمار ...
لحد الأن كيف يقنعون أنفسهم بقانون الحفاظ على حدود الإستعمار وهم من يدعون أنهم كانو يحاربون الإستعمار
فكيف من يحارب الإستعمار أن يسن في قوانينه بنذ يؤيد الإستعمار إلا في حالة واحدة أن يكون المستعمر(فرنسا) هو من فاز بمعركة الإستقلال و سن بنوذ تخدم مصالحه
 
عودة
أعلى