الـمـجـمـوعـات الـضـاربـة الأمـريـكـيـة
- بادئ الموضوع فادي الشام
- تاريخ البدء
ت
تم حذف العضو 36085
هي فعلا حريه مزعومه لاكن عندما تتعلق بالدول الاخري بينما في امريكا رغم وجود العنصريه الا ان الدستور يكفل كافه الحريات و المعتقدات حتي لو زادت تلك الحريات عن الحد العقلاني لاكن تظل مكفوله للجميع طالما لم تمس الامان الاجتماعي مثل منع شرب الخمر في الشوارع او ممارسه الجنس في العلن الخ
مصدر قوه امريكا هو العلم و ليس قوه السلاح
اسرائيل سنغافوره ماليزيا كوريا فهمو ذلك ... و انظر الي ميزانيات البحث العلمي و مستوي التعليم هناك
و قارنه بميزانيات الابحاث لاي دوله عربيه اين كانت و ستري الفارق
عندما نهتم بالتعليم و البحث العلمي سنصبح مثل هؤلاء
- إنضم
- 26 فبراير 2015
- المشاركات
- 382
- التفاعل
منذ بداية عهد الملك عبدالله الله يرحمة ...
تم دعم البحث العلمي بالمملكة بشكل كبير جدااا و تحققت قفزات كبيرة
والان نشاهد بعض النتائج المتمثلة في مخرجات كل من :
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم و التقنية (التي تعتبر مركز البحث العلمي الوطني)
و شركة سابك
و...و... الخ
بصراحة ..
نحتاج الى بناء الموارد البشرية بشكل اكبر ..
والاهم في جميع المستويات العلمية
هنا نحقق التكامل في المنظومة العلمية
نفسي اعرف لماذا لا يتم استقطاب العقول من دول العالم
(العربي و الاسلامي و باقي شعوب العالم)
تم دعم البحث العلمي بالمملكة بشكل كبير جدااا و تحققت قفزات كبيرة
والان نشاهد بعض النتائج المتمثلة في مخرجات كل من :
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم و التقنية (التي تعتبر مركز البحث العلمي الوطني)
و شركة سابك
و...و... الخ
بصراحة ..
نحتاج الى بناء الموارد البشرية بشكل اكبر ..
والاهم في جميع المستويات العلمية
هنا نحقق التكامل في المنظومة العلمية
نفسي اعرف لماذا لا يتم استقطاب العقول من دول العالم
(العربي و الاسلامي و باقي شعوب العالم)
ألا تعيش أمريكا أزمة اقتصادية؟ كيف لأمريكا القدرة على مواصلة بناء وتشغيل هذا العدد الضخم؟
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,068
- التفاعل
- الدولة
.GIF "Syrian Arab Republic (Syria)")
- إنضم
- 16 نوفمبر 2016
- المشاركات
- 585
- التفاعل
الجنود الامريكان مستحيل يسوون انقلاب
- إنضم
- 16 نوفمبر 2016
- المشاركات
- 585
- التفاعل
طريقه الحرب تغيرت من ايام فيتنام الى الان
- إنضم
- 3 أغسطس 2016
- المشاركات
- 1,703
- التفاعل
خمسة أسباب ل " إستحالة " تقريبا, إغراق حاملة الطائرات
إن ناقلات الطائرات ذات الطاقة الكبيرة هي عبارة عن تعبير القوة العسكرية الأمريكية. لا يوجد نظام قتال آخر متاح لرجال الحرب الأمريكيين يقدر على تقديم الكثير من الهجمات الهجومية لعدة أشهر في وقت واحد دون الحاجة إلى القواعد الأرضية . ونتيجة لذلك، فإن حاملات الطيران العشر في الأسطول الحالي هي في الطلب المستمر من القادة الإقليميين - لدرجة أن الجولات القتالية الخارجية الممتدة أصبحت قاعدة.
لا أحد يشك حقا في فائدة ناقلات السطح او السفينة الكبيرة. ليس هناك شيء آخر مثلها، والولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تدير أسطول كبير بما فيه الكفاية للحفاظ على ثلاث ناقلات أو أكثر لنشرها باستمرار في جميع الأوقات. ومع ذلك، هناك قضيتان قد ظهرت مرارا وتكرارا منذ انتهاء الحرب الباردة التي أدت على الأقل الى تساؤل بعض المراقبين ، لماذا الناقلات هي محور أسطول البحرية الأمريكية. أحد المخاوف هو أنها تكلف كثيرا. والآخر هو أنها عرضة للهجوم.
مشكلة التكلفة
. فهي لا تكلف سوى جزء من واحد في المائة من الميزانية الاتحادية لبناء وتشغيل واستدامة جميع ناقلات البحرية - ولم يقدم أحد بديلا ذا مصداقية لإنجاز الأهداف العسكرية الأمريكية في غيابها. ويقول النقاد إن الناقلات أغلى مما تبدو لأن المحاسبة الدقيقة ستشمل تكلفة سفن الحراسة الخاصة بها، ولكن حقيقة الأمر هي أن البحرية ستحتاج إلى المزيد من تلك السفن الحربية إذا كان عليها أن تكافح الصراعات بدون الناقلات.
ومن الصعب معالجة مشكلة الضعف لأن وضع 5000 بحار وستة عشر طائرة عالية الأداء على متن سفينة حربية تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار يخلق ما يشير إليه الخبراء العسكريون على أنه هدف "مربح". ضرب واحدة من شأنه ان يكون انجازا كبيرا لأعداء أمريكا، ونكسة كبيرة للجيش الأمريكي. ومع ذلك، فإن احتمال قيام أي خصم فعليا بتحقيق ذلك دون استخدام الأسلحة النووية قريب جدا من الصفر. هذا لن يحدث، وهنا خمسة أسباب كبيرة, لماذا.
ناقلات سطح سفينة الكبيرة سريعة ومرنة.
إن ناقلات نوع نيميتز الذي يسيطر على الأسطول الحالي، مثل ناقلات طراز فورد التي ستحل محلها، هي أكبر السفن الحربية التي بنيت على الإطلاق. لديها 25 طابقا بإرتفاع 250 قدما. مع الآلاف الاطنان من الدروع، لا التوربيد التقليدي أو الألغام من المرجح أن تسبب أضرارا جسيمة. لأن الناقلات تتحرك باستمرار عند نشرها في ما يصل إلى 35 ميلا في الساعة - بسرعة كافية لتجاوز الغواصات - العثور عليها وتتبعها أمر صعب. في غضون 30 دقيقة بعد رؤيتها من قبل الأعداء، المنطقة التي تبحر بها الناقلة تمتد إلى 700 ميل مربع. بعد 90 دقيقة، تتوسع إلى 6000 ميل مربع.
دفاعات الناقلة هائلة.
وقد تم تجهيز حاملات الطائرات الامريكية بدفاعات واسعة نشطة وسلبية لهزيمة التهديدات مثل صواريخ كروز التي تحلق على ارتفاع منخفض والغواصات العدائية. وتشمل هذه مجموعة من أجهزة الاستشعار عالية الأداء والصواريخ الموجهة بالرادار ومدافع غاتلينج 20 ملم التي تطلق 50 طلقة في الثانية الواحدة. ويشمل الجناح الجوي للناقلة 60 طائرة، سرب طائرات من رادار الإنذار المبكر التي يمكنها الكشف عن التهديدات التي تقترب (بما في ذلك مناظير الرادار) على مسافات شاسعة وطائرات الهليكوبتر المجهزة لمكافحة الغواصات، وسفن السطح وكاسحات الألغام . ويتم جمع جميع أجهزة الاستشعار والأسلحة الدفاعية للحاملة معا من خلال مركز قيادة على متنها للعمل المنسق ضد الخصوم.
الناقلات لا تعمل وحدها.
عادة ما تنشر مجموعة الحاملة كجزء من "المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات " تتضمن سفن حربية متعددة الصواريخ الموجهة مجهزة بنظام قتال أيجيس. ايجيس هو نظام الدفاع الجوي والصاروخ الأكثر تقدما في العالم، قادرة على هزيمة كل التهديدات العامة المحتملة بما في ذلك الصواريخ الباليستية. وهو مرتبط بالنظم الهجومية والدفاعية الأخرى على متن مقاتلات السطح التي يمكنها أن تهزم الغواصات والسفن السطحية والألغام العائمة، أو هجوم أجهزة استشعار العدو اللازمة لتوجيه الصواريخ الهجومية في تركيبة مع الجناح الجوي للناقلة، يمكن لهذه السفن الحربية بسرعة ان تحلل أنظمة العدو المستخدمة لتتعقبها المجموعة الضاربة. وغالبا ما تشمل مجموعة الحاملة واحدة من اقوى المجموعات الفرعية الشبحية القادرة على هزيمة التهديدات فوق وتحت سطح البحر.
تعظيم تكتيكات البحرية للبقاء على قيد الحياة.
الرغم من أن حاملات الطائرات الأمريكية محمية من قبل الدرع الدفاعي الأكثر قوة، ، فإنها لا تأخذ فرص عند نشرها بالقرب من الخصوم المحتملين. وقد تطورت تكتيكاتها التشغيلية للحد من المخاطر في حين لا يزالها تقديم ضربة هجومية التي هي السبب الرئيسي لوجودها. فعلى سبيل المثال، لا تعمل الناقل بصفة عامة في المناطق التي قد تكون قد زرعت فيها الألغام إلى أن يتم تطهير المنطقة بدقة. وسوف تميل إلى البقاء في المحيط المفتوح بدلا من دخول المناطق المحصورة حيث يصعب الاقتراب من تهديدات حركة المرور المحلية الأخرى. وسوف تستمر في التحرك لتعقيد تحدي الاستهداف من الأعداء.
فائدة التكنولوجيا الجديدة في تعزيز دفاعات الناقلة
على الرغم من أن هناك الكثير من التكهنات حول التهديدات الناشئة لحاملات الطائرات، البحرية تستثمر بكثافة في التكنولوجيات الهجومية والدفاعية الجديدة التي تهدف إلى مواجهة مثل هذه المخاطر. وكان أهم تقدم في السنوات الأخيرة هو إستعداد جميع الأصول البحرية في منطقة ما بحيث يمكن استخدام أجهزة الاستشعار والأسلحة بأقصى قدر من التأثير. مبادرات مثل برنامج البحرية المتكاملة لمراقبة النيران - برنامج مكافحة التهديدات الجوية، لربط معا كل انظمة القتال المتاحة في سلسة، وشاشة رد فعل دفاعية سريعة لكشف إختراق عدد قليل من الخصوم. يتم إدخال العديد من الانظمة المتقدمة الأخرى، من قدرات إستطلاع و إختراق مقاتلات الشبح لأنظمة التشويش على متن السفن إلى الانظمة المتقدمة الغامضة التي تخلط بين الأنظمة التوجيهية للصواريخ الموجهة.
والخلاصة أن نجاة حاملة الطائرات ،هي أن عددا قليلا فقط من البلدان يمكنها أن تشكل مصدر ذو مصداقية للهجوم على السفن الحربية الأكثر قيمة في أمريكا، وفي حالة عدم استخدام الأسلحة النووية، من المرجح ألا تغرق أي من تلك السفن. وعلى الرغم من أن البحرية قد غيرت تكتيكاتها للتعامل مع انتشار الصواريخ السريعة المضادة للسفن والقوة العسكرية المتنامية للصين في غرب المحيط الهادئ، إلا أن حاملات الطائرات لا تزال من بين أكثر الأنظمة القتالية أمانا وفائدة في ترسانة الولايات المتحدة. مع المدى غير المحدود والمرونة التي يوفرها الدفع النووي، وهناك عدد قليل من الأماكن التي يمكن أن تذهب اليها لفرض مصالح الولايات المتحدة. ومع معدل إستثمار البحرية في تقنيات الحرب الجديدة، من المرجح أن تبقى في العمل لعدة عقود قادمة.
إن ناقلات الطائرات ذات الطاقة الكبيرة هي عبارة عن تعبير القوة العسكرية الأمريكية. لا يوجد نظام قتال آخر متاح لرجال الحرب الأمريكيين يقدر على تقديم الكثير من الهجمات الهجومية لعدة أشهر في وقت واحد دون الحاجة إلى القواعد الأرضية . ونتيجة لذلك، فإن حاملات الطيران العشر في الأسطول الحالي هي في الطلب المستمر من القادة الإقليميين - لدرجة أن الجولات القتالية الخارجية الممتدة أصبحت قاعدة.
لا أحد يشك حقا في فائدة ناقلات السطح او السفينة الكبيرة. ليس هناك شيء آخر مثلها، والولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تدير أسطول كبير بما فيه الكفاية للحفاظ على ثلاث ناقلات أو أكثر لنشرها باستمرار في جميع الأوقات. ومع ذلك، هناك قضيتان قد ظهرت مرارا وتكرارا منذ انتهاء الحرب الباردة التي أدت على الأقل الى تساؤل بعض المراقبين ، لماذا الناقلات هي محور أسطول البحرية الأمريكية. أحد المخاوف هو أنها تكلف كثيرا. والآخر هو أنها عرضة للهجوم.
مشكلة التكلفة
. فهي لا تكلف سوى جزء من واحد في المائة من الميزانية الاتحادية لبناء وتشغيل واستدامة جميع ناقلات البحرية - ولم يقدم أحد بديلا ذا مصداقية لإنجاز الأهداف العسكرية الأمريكية في غيابها. ويقول النقاد إن الناقلات أغلى مما تبدو لأن المحاسبة الدقيقة ستشمل تكلفة سفن الحراسة الخاصة بها، ولكن حقيقة الأمر هي أن البحرية ستحتاج إلى المزيد من تلك السفن الحربية إذا كان عليها أن تكافح الصراعات بدون الناقلات.
ومن الصعب معالجة مشكلة الضعف لأن وضع 5000 بحار وستة عشر طائرة عالية الأداء على متن سفينة حربية تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار يخلق ما يشير إليه الخبراء العسكريون على أنه هدف "مربح". ضرب واحدة من شأنه ان يكون انجازا كبيرا لأعداء أمريكا، ونكسة كبيرة للجيش الأمريكي. ومع ذلك، فإن احتمال قيام أي خصم فعليا بتحقيق ذلك دون استخدام الأسلحة النووية قريب جدا من الصفر. هذا لن يحدث، وهنا خمسة أسباب كبيرة, لماذا.
ناقلات سطح سفينة الكبيرة سريعة ومرنة.
إن ناقلات نوع نيميتز الذي يسيطر على الأسطول الحالي، مثل ناقلات طراز فورد التي ستحل محلها، هي أكبر السفن الحربية التي بنيت على الإطلاق. لديها 25 طابقا بإرتفاع 250 قدما. مع الآلاف الاطنان من الدروع، لا التوربيد التقليدي أو الألغام من المرجح أن تسبب أضرارا جسيمة. لأن الناقلات تتحرك باستمرار عند نشرها في ما يصل إلى 35 ميلا في الساعة - بسرعة كافية لتجاوز الغواصات - العثور عليها وتتبعها أمر صعب. في غضون 30 دقيقة بعد رؤيتها من قبل الأعداء، المنطقة التي تبحر بها الناقلة تمتد إلى 700 ميل مربع. بعد 90 دقيقة، تتوسع إلى 6000 ميل مربع.
دفاعات الناقلة هائلة.
وقد تم تجهيز حاملات الطائرات الامريكية بدفاعات واسعة نشطة وسلبية لهزيمة التهديدات مثل صواريخ كروز التي تحلق على ارتفاع منخفض والغواصات العدائية. وتشمل هذه مجموعة من أجهزة الاستشعار عالية الأداء والصواريخ الموجهة بالرادار ومدافع غاتلينج 20 ملم التي تطلق 50 طلقة في الثانية الواحدة. ويشمل الجناح الجوي للناقلة 60 طائرة، سرب طائرات من رادار الإنذار المبكر التي يمكنها الكشف عن التهديدات التي تقترب (بما في ذلك مناظير الرادار) على مسافات شاسعة وطائرات الهليكوبتر المجهزة لمكافحة الغواصات، وسفن السطح وكاسحات الألغام . ويتم جمع جميع أجهزة الاستشعار والأسلحة الدفاعية للحاملة معا من خلال مركز قيادة على متنها للعمل المنسق ضد الخصوم.
الناقلات لا تعمل وحدها.
عادة ما تنشر مجموعة الحاملة كجزء من "المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات " تتضمن سفن حربية متعددة الصواريخ الموجهة مجهزة بنظام قتال أيجيس. ايجيس هو نظام الدفاع الجوي والصاروخ الأكثر تقدما في العالم، قادرة على هزيمة كل التهديدات العامة المحتملة بما في ذلك الصواريخ الباليستية. وهو مرتبط بالنظم الهجومية والدفاعية الأخرى على متن مقاتلات السطح التي يمكنها أن تهزم الغواصات والسفن السطحية والألغام العائمة، أو هجوم أجهزة استشعار العدو اللازمة لتوجيه الصواريخ الهجومية في تركيبة مع الجناح الجوي للناقلة، يمكن لهذه السفن الحربية بسرعة ان تحلل أنظمة العدو المستخدمة لتتعقبها المجموعة الضاربة. وغالبا ما تشمل مجموعة الحاملة واحدة من اقوى المجموعات الفرعية الشبحية القادرة على هزيمة التهديدات فوق وتحت سطح البحر.
تعظيم تكتيكات البحرية للبقاء على قيد الحياة.
الرغم من أن حاملات الطائرات الأمريكية محمية من قبل الدرع الدفاعي الأكثر قوة، ، فإنها لا تأخذ فرص عند نشرها بالقرب من الخصوم المحتملين. وقد تطورت تكتيكاتها التشغيلية للحد من المخاطر في حين لا يزالها تقديم ضربة هجومية التي هي السبب الرئيسي لوجودها. فعلى سبيل المثال، لا تعمل الناقل بصفة عامة في المناطق التي قد تكون قد زرعت فيها الألغام إلى أن يتم تطهير المنطقة بدقة. وسوف تميل إلى البقاء في المحيط المفتوح بدلا من دخول المناطق المحصورة حيث يصعب الاقتراب من تهديدات حركة المرور المحلية الأخرى. وسوف تستمر في التحرك لتعقيد تحدي الاستهداف من الأعداء.
فائدة التكنولوجيا الجديدة في تعزيز دفاعات الناقلة
على الرغم من أن هناك الكثير من التكهنات حول التهديدات الناشئة لحاملات الطائرات، البحرية تستثمر بكثافة في التكنولوجيات الهجومية والدفاعية الجديدة التي تهدف إلى مواجهة مثل هذه المخاطر. وكان أهم تقدم في السنوات الأخيرة هو إستعداد جميع الأصول البحرية في منطقة ما بحيث يمكن استخدام أجهزة الاستشعار والأسلحة بأقصى قدر من التأثير. مبادرات مثل برنامج البحرية المتكاملة لمراقبة النيران - برنامج مكافحة التهديدات الجوية، لربط معا كل انظمة القتال المتاحة في سلسة، وشاشة رد فعل دفاعية سريعة لكشف إختراق عدد قليل من الخصوم. يتم إدخال العديد من الانظمة المتقدمة الأخرى، من قدرات إستطلاع و إختراق مقاتلات الشبح لأنظمة التشويش على متن السفن إلى الانظمة المتقدمة الغامضة التي تخلط بين الأنظمة التوجيهية للصواريخ الموجهة.
والخلاصة أن نجاة حاملة الطائرات ،هي أن عددا قليلا فقط من البلدان يمكنها أن تشكل مصدر ذو مصداقية للهجوم على السفن الحربية الأكثر قيمة في أمريكا، وفي حالة عدم استخدام الأسلحة النووية، من المرجح ألا تغرق أي من تلك السفن. وعلى الرغم من أن البحرية قد غيرت تكتيكاتها للتعامل مع انتشار الصواريخ السريعة المضادة للسفن والقوة العسكرية المتنامية للصين في غرب المحيط الهادئ، إلا أن حاملات الطائرات لا تزال من بين أكثر الأنظمة القتالية أمانا وفائدة في ترسانة الولايات المتحدة. مع المدى غير المحدود والمرونة التي يوفرها الدفع النووي، وهناك عدد قليل من الأماكن التي يمكن أن تذهب اليها لفرض مصالح الولايات المتحدة. ومع معدل إستثمار البحرية في تقنيات الحرب الجديدة، من المرجح أن تبقى في العمل لعدة عقود قادمة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 21 يونيو 2014
- المشاركات
- 1,331
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,068
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,068
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 11 يونيو 2017
- المشاركات
- 2,213
- التفاعل
- الدولة
احد الاعضاء ذكر ان التكلفة لا يدفعها المواطن الأمريكي !
اجل من يدفعها ؟ اعذروني ترا ماني عسكري لكن اهوى متابعة الأخبار العسكرية
نحتاج توضيح لهالنقطة لا هنتو
اجل من يدفعها ؟ اعذروني ترا ماني عسكري لكن اهوى متابعة الأخبار العسكرية
نحتاج توضيح لهالنقطة لا هنتو
- إنضم
- 11 يونيو 2017
- المشاركات
- 2,213
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 11 يونيو 2017
- المشاركات
- 2,213
- التفاعل
- الدولة
اضافة غير مباشرة :
احد التصاميم للعلم الأمريكي في حال اعتماد بورتوريكو كـ الولاية الـ 51 للولايات المتحدة الأمريكية :
احد التصاميم للعلم الأمريكي في حال اعتماد بورتوريكو كـ الولاية الـ 51 للولايات المتحدة الأمريكية :
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,068
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 1 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 5,627
- التفاعل
- الدولة
ألا يشكل سلاح الغواصات النووية تهديداً مباشراً للأراضي الأمريكية ويمكنه إلحاق أضرار بالغة بالبنية التحتية؟
- إنضم
- 11 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 18,068
- التفاعل
- الدولة
