| #السعودية ملتزمة بملاحقة وقتل عناصر #حزب_الله المخربين في #اليمن والسعودية

السفارة السعودية بالكويت تحرك دعوة قضائية ضد «دشتى» بتهمة الإساءة للمملكة
a1456650897.jpg



أرسلت السفارة السعودية بالكويت كتابا رسميا إلى وزارة الخارجية الكويتية لتحريك دعوة قضائية ضد النائب بمجلس الأمة «عبد الحميد دشتى»، وفقا لجريدة «القبس» الكويتية.


وكشف مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الكويتية، أنها تلقت أمس السبت، كتابا رسميا من سفارة المملكة العربية السعودية، لتحريك دعوة قضائية رسمية بحق النائب بمجلس الأمة عبد الحميد دشتي، «لإساءته المتكرره للمملكة».

وأشار المصدر إلى أن الخارجية الكويتية «لن تسمح لأي مواطن مهما كان منصبه، بالإساءة لأي دولة شقيقة أو صديقة، وأنها سوف تقوم بمخاطبة النيابة العامة ومجلس الامة في هذه الشكوى، ليتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق النائب دشتي».

ولفت إلى أن الخارجية الكويتية «تهيب وتحذر بأن كل مواطن أو مقيم في دولة الكويت، يسيء للعلاقات بين الكويت والدول الشقيقة، سوف يتم محاسبته فوراً، خصوصاً ما يتم تداوله في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، وأنها تراقب عن كثب أي مغرد يتطاول أو يتهجم على دولة شقيقة».

من جانبه قال «عبدالعزيز الفايز» سفير المملكة السعودية بالكويت «أن تلفظ عبدالحميد دشتي وتطاوله على المملكة في إحدى قنوات النظام السوري لن يحقق مبتغاه وما تمليه عليه توجهاته الخارجية في إحداث الشرخ في العلاقة الأخوية الصادقة بين المملكة ودولة الكويت».

وثمن «الفايز» من خلال حوار معه لجريدة «الرياض» السعودية موجة الاستنكار التي طالبت بإيقافه ومحاكمته، وموضحا في الوقت ذاته أن «المحاولات البائسة التي يتصيدها المغرضون بهدف تفرقة الشمل الخليجي بشكل عام أو السعودي الكويتي بشكل خاص ارتدت عليهم من خلال توحد الجميع برفض مثل هذه الأفكار الدخيلة، ومحققة بذلك فشلا ذريعا لمثل من يطلق هذه الأصوات النشاز ومن يقف خلفهم».

وبين «الفايز» أن السفارة السعودية في الكويت «قامت بدورها وفق الأعراف الدبلوماسية المتبعة في تحريك الدعوى القضائية ضد أي فرد يتطاول على المملكة بتقديم مذكرة رسمية إلى وزارة الخارجية في دولة الكويت متضمنة تلك الإساءات مع المطالبة بمحاسبة مرتكبيها».

وكان وزير كويتي أكد أن بلاده ترفض إساءات النائب «عبد الحميد دشتى» للسعودية؛ حيث وصفها الأخير بأنها «أساس الفكر التكفيري الوهابي»، وطالب بضربها في عقر دارها.

وبينما نقلت صحيفة «عكاظ» السعودية، عن مصادر وصفتها بأنها «مطلعة»، إن هناك تحركا رسميا في الكويت لمحاسبة «دشتي» على إساءته المتكررة للمملكة، استنكر السياسي الكويتي البارز البرلماني السابق «ناصر الدويلة» إساءات الأخير للسعودية ووصفها بـ«الفجور الكبير».

ومؤخرا، هاجم «دشتى»، في مداخلة مع قناة «الإخبارية» السورية الموالية لنظام «بشار الأسد»، السعودية، مضيفا: «لابد من ضرب أساس الفكر التكفيري الوهابي في عقر داره».

وتعقيبا على هذه التصريحات، قال وزير الدولة الكويتي لشؤون مجلس الوزراء، «محمد العبدالله»: «نرفض الإساءة للمملكة، ولا نقبل بها».

وأضاف لصحيفة «عكاظ»: «السعوديون والكويتيون أشقاء والعلاقة بينهما قوية»، لافتا إلى أنه لم يسمع أو يشاهد إساءات النائب «دشتي» الأخيرة ضد المملكة.

ونقلت الصحيفة السعودية عن «مصادر مطلعة» إن هناك تحركا رسميا في الكويت لمحاسبة «دشتي» على خلفية مهاجمته وإساءته المتكررة للمملكة.

وأوضحت المصادر ذاتها أن السفارة السعودية أبلغت السلطات الكويتية بإساءات النائب «دشتي» المتكررة ضد المملكة، مطالبة في الوقت نفسه بـ«إيقافه عند حده، ومنع تجاوزاته وأكاذيبه واتهاماته الباطلة».ويعرف النائب «دشتي» بولائه للنظام الإيراني؛ إذ أكد في وقت سابق على أهمية تقوية بلاده للعلاقة مع إيران؛ لأن لها الفضل في بناء بلاده ونهضتها، ولا تشكل خطرا في المنطقة، حسب قوله.

وسبق لهذا النائب أن نشر عبر حسابه على «تويتر» صورا له برفقة «بشار الأسد»، ويداوم على زيارة دمشق، ووقوفه مع النظام السوري الذي قتل الآلاف من الأبرياء وشرد الملايين من السوريين.

وكانت السفارة السعودية في الكويت طالبت في وقت سابق بالتحقيق في إساءات «دشتي» المتكررة للمملكة.
 
مثل دشتي ومنهم على شاكلته
رصاصة قناص تقتله تفي بالغرض وتقيد العمليه ضد مجهول وتنتهي السالفه
وبدون وجع راس وكلام طويل عريض اختصر الموضوع برصاصه
 
مثل دشتي ومنهم على شاكلته
رصاصة قناص تقتله تفي بالغرض وتقيد العمليه ضد مجهول وتنتهي السالفه
وبدون وجع راس وكلام طويل عريض اختصر الموضوع برصاصه
ماهكذا يا صاحبي الحل اسهل من كذا بكثير، طرد من المنصب بسبب الإساءة لدوله جاره وإبلاغ الإعلام بالابتعاد عنه وخلاص.:)
 
تابعون للحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني
الكشف عن أسماء إرهابيين يخططون لخطف وتفجير طائرات سعودية
share.png




  • كشفت الخارجية الفلبينية عن أسماء 6 إرهابيين يمنيين، يُتوقَّع أنهم يخططون لتنفيذ عمل إرهابي ضد طائرات سعودية، يشمل الخطف أو التفجير.



    ووفقاً لصحيفة manila bulletin الفلبينية، فإن الإرهابيين الستة تابعون للحرس الثوري الإيراني باستثناء علي ماهر علي؛ إذ إنه أحد عناصر حزب الله اللبناني. وأسماء الآخرين هي: (محمد إبراهيم مؤيد،أحمد بن عبدالله الجرموزي، إسماعيل أحمد الجرموزي، حسن الموسوي وأحمد حسن بحبح).



    ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أن الأشخاص الستة لا يزالون خارج الفلبين، إلا أن السلطات الأمنية اتخذت الإجراءات الاحتياطية مبكراً لمنع دخول أي من الإرهابيين إلى الفلبين، مشيراً إلى أن السلطات الأمنية في المطار تأخذ التهديدات على محمل الجد؛ ورفعت مستوى الأمن وإجراءات التفتيش.




 



زميرة لبنان الليلة واضح عليه الارتباك والانهزام النفسي والانفلات الذهني لله در من جعله في عام واحد يلقي 15 خطاب يبرر فيه هزائم طهران ..


CcfkxxuWwAEJtKO.jpg
 
يجب علي الطائرات السعودية في حال قصف داعش في سوريا توجيه ضربات ايضا لهذا الحزب الأجرب يجب معاقبة قرد الضاحية علي دعمه للحوثيين
 
عودة
أعلى