ما دامت هذه التصريحات لا تخرج من مسؤولين حكوميين ألمان فلا حاجة للرد الحكومي الرسمي إطلاقاً.
العربية السعودية موقفها ضعيف في حالة الرد بشكل رسمي على الإعلام الألماني, يتعذَر المسؤولون الألمان بأنَ الإعلام لديهم حر ولا يستطيعون التحكم فيه.
بينما العربية السعودية مثل سائر الدول الخليجية والعربية ليس لديها إعلام حُر, بإستثناء لبنان.
المُشكلة التي سببَها الإعلام الألماني هو تأليب الرأي العام الألماني ضدَ العربية السعودية.
* كثير من اللاجئين والمهاجرين العرب الذين لديهم مشاعر كراهية ضد العربية السعودية لهم دور في تأليب الرأي العام الألماني.
* برأيي, بما أنَ العربية السعودية تدفع الكثير من المال لتيسير أمورها حول العالم. فأنا أعتقد أنَ شراء الذمم هو الوسيلة الوحيدة للسعوديين للتأثير على الرأي العام الألماني.
* من الأمور التي يجهلها الكثيرون, هو أنَ كثير من أساتذة الجامعات والشخصيَات الألمانية طلبوا على فترات منفصلة زيارة العربية السعودية.
ولكن طلب تأشيرات الزيارة تم رفضها, وفي أحيان تم تجاهلها. ممَا سبَب مزيد من الإحتقان.
* دول خليجية اشترت صحفيين وكتَاب في صحف أميركية وبريطانية مرموقة لتلميع صورتها أمام الرأي العام الأميركي, فلِم لا تفعل العربية السعودية المثل ؟
* شخصياً لا أحبذ التدخل في شؤون الغير, وأعتقد إن كان هناك حاجة للتغيير, فيجب أن يتم من الداخل "أي الشعب والحكومة" وليس عن طريق تأثيرات وضغوط خارجية.
* لا يمكن تجاهل الرأي العام إطلاقاً, الرأي العام هو من ينتخب المسؤولين السياسيين والإقتصاديين بناء على دعمه للرأي العام لمواطني الدول.
العربية السعودية موقفها ضعيف في حالة الرد بشكل رسمي على الإعلام الألماني, يتعذَر المسؤولون الألمان بأنَ الإعلام لديهم حر ولا يستطيعون التحكم فيه.
بينما العربية السعودية مثل سائر الدول الخليجية والعربية ليس لديها إعلام حُر, بإستثناء لبنان.
المُشكلة التي سببَها الإعلام الألماني هو تأليب الرأي العام الألماني ضدَ العربية السعودية.
* كثير من اللاجئين والمهاجرين العرب الذين لديهم مشاعر كراهية ضد العربية السعودية لهم دور في تأليب الرأي العام الألماني.
* برأيي, بما أنَ العربية السعودية تدفع الكثير من المال لتيسير أمورها حول العالم. فأنا أعتقد أنَ شراء الذمم هو الوسيلة الوحيدة للسعوديين للتأثير على الرأي العام الألماني.
* من الأمور التي يجهلها الكثيرون, هو أنَ كثير من أساتذة الجامعات والشخصيَات الألمانية طلبوا على فترات منفصلة زيارة العربية السعودية.
ولكن طلب تأشيرات الزيارة تم رفضها, وفي أحيان تم تجاهلها. ممَا سبَب مزيد من الإحتقان.
* دول خليجية اشترت صحفيين وكتَاب في صحف أميركية وبريطانية مرموقة لتلميع صورتها أمام الرأي العام الأميركي, فلِم لا تفعل العربية السعودية المثل ؟
* شخصياً لا أحبذ التدخل في شؤون الغير, وأعتقد إن كان هناك حاجة للتغيير, فيجب أن يتم من الداخل "أي الشعب والحكومة" وليس عن طريق تأثيرات وضغوط خارجية.
* لا يمكن تجاهل الرأي العام إطلاقاً, الرأي العام هو من ينتخب المسؤولين السياسيين والإقتصاديين بناء على دعمه للرأي العام لمواطني الدول.