تنظيم الفاعدة وطالبان اليوم في حالة ضعف فاتباعهم ينصرفون عنهم للتنظيم الاغني والاقوي والاكثر تشددا داعش وهو ليس في الوضع الذي يجعله يهدد ويتوعد المملكة وهل الظواهري الان كما سلفه بن لادن يعيش في حماية المخابرات الباكستانية ام انه ذهب ليحتمي في ايران
والحقيقه القاعده وداعش اصبح من يقودها ضباط مخابرات ايرانيين وسورين وعراقيين
وحزب بليس
فهم يجندو عن طريق الانتر نت .المتعاطفين ومن السنه فقط
فتفجيرات باريس
بعد تتبع خيوطها تبين ان مصدر توظيف الاشخاص خرج من الع اق وايران وسوريا والبنان