الظاهر أن المقاومة تحتفظ بما يسمى المدنيين الإسرائيليين في مجموعات صغيرة على سطح الأرض..فطالما الحال كدا مفروض يتعمم إن أي مجموعة تتعرض لهجوم تصفي جميع الأسرى الي معاها فأي محاولة للتحرير = مقتل الأسير فتتحول إلى ورقة ضغط من أهالي الأسرى على الحكومة
و السؤال الأهم..قتلاهم فين و قتلانا فين الآن؟ ..لأن البعض تناسى البعد الديني للموضوع و في أوقات الإستضعاف مثل زمننا هذا سنكون خاسرين لا محالة في نظر أي حساب دنيوي بحت