مدرسة السيدات العسكرية الاماراتية تتلقى الدفعة الخامسة من المستجدات .

إنضم
1 ديسمبر 2015
المشاركات
3,806
التفاعل
12,607 14 0
الدولة
Egypt

مدرسة خولة بنت الازور العسكرية تستقبل الدفعة الخامسة من المجندات الامارتيات امس ،و سوف تمر المجندات الجدد على تدريبات توائم الاهداف الإستراتيجية للخدمة الوطنية الاماراتية ،و المبنية على تقوية القيم الوطنية و الولاء للدولة .
‏.
و ستتلقى المستجدات فى المدرسة العسكرية الاولى من نوعها فى المنطقة محاضرات فى مجالات مختلفة منها القيادة العسكرية و التنمية الذاتية و مهارات فردية و جماعية اخرى .
‏.

 
صور مشرقة للمرأة العربية المسلمة

_14016_10.jpg


3a-na-65451.jpg


201409251123719.Jpeg
 
المرأة العربية المسلمة

خاضت الجيوش الإسلامية حروباً عديدة منذ "موقعة بدر" وحتى اتسعت رقعة الدولة الإسلامية، ولم يكن الرجال وحدهم عدة تلك الحروب ، فقد كانت المرأة المسلمة دوماً بجانب الرجل، آخذة بنصيبها في المعارك، يدفعها إيمانها لأداء واجبها لنصرة دينها، مما جعلها خير مثال لقطاع من الجيش الإسلامي، يحس بواجبه ويقدر مسؤولياته ويفهم رسالته ويدرك أعباءه.
فمنذ فجر الإسلام كانت السيدة " خديجة بنت خويلد" أول من ساند الرسول -عليه الصلاة والسلام- في دعوته، وكانت " سمية " أم عمار بن ياسر أول شهيدة في الإسلام، كما كان لـ "أسماء" بنت أبابكر الصديق (ذات النطاقين) دورها في هجرة الرسول - عليه الصلاة والسلام - وصاحبه في هجرتهما التي كانت عبارة عن معركة فاصلة بين الخير والشر .

كان الرسول – عليه الصلاة والسلام- عادة ما يصطحب معه إحدى زوجاته إذا غزا، فقد كانت عائشة أم المؤمنين حاضرة في غزوة بدر تحمل القرب و تسقى الظمآن، كما صاحبته " أم سلمة" للحج في مكة وحضرت صلح الحديبية، وصاحبته "عائشة" في "غزوة بني المصطلق" وصاحبته "ميمونة" و "أم سلمة" في غزوة "فتح مكة"، كما صاحبته "أم سلمة" في حرب الطائف، كما كانت ابنته " فاطمة" حاضرة في "غزوة أحد" تضمد جراحه .

لم تكن تلك المرأة المسلمة تحمل السلاح في تلك الغزوات وتقاتل به ، ولكنها كانت تقوم بالأعمال التي تناسب طبيعتها كامرأة كأعمال الإعاشة، وهي أعمال هامة ذات قيمة كبيرة للمقاتلين ، فالمقاتل في حاجة دائمة للماء والطعام والسلاح، وكانت المرأة تتقدم بين الصفوف لتسقى العطشى و تقدم الطعام و السلاح لمن فقد سلاحه، كما تقوم بخدمة الجرحى فتعتني بهم وتضمد جراحهم وتسهر على راحتهم وتعمل على رفع الروح المعنوية بين صفوف المقاتلين .

ولا يمكن لمن يطّلع على تاريخ الإسلام إلا أن ينظر بعين الإعجاب إلى ما قامت به البطلتان المحاربتان" أم عمارة" نسيبة بنت كعب" المازنية الأنصارية، والمقاتلة الشريفة المناضلة العظيمة "خولة بنت الأزور"، فقد كانت الصحابية الجليلة " أم عمارة " مثلاً و قدوة للمرأة العربية المسلمة والمقاتلة الشجاعة الصابرة، فقد رافقت جيوش المسلمين في معظم غزواتهم وأهمها غزوتي " أحد " و" حنين "، حيث قامت بمساعدة المقاتلين و سقايتهم و تضميد جراحهم، و قد وقفت مدافعة عن الرسول – عليه السلام- في موقعة " أحد " حتى قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم (ما التفت يميناً أو شمالاً إلا و أنا أراها تقاتل دوني)، كما رافقت جيوش المسلمين في حروب الردة وحضرت "معركة الحديقة"، وشهدت مقتل "مسيلمة الكذاب"، وقد توفيت في عام 13 هجرية، ودفنت في المدينة المنورة.

أما الصحابية الجليلة "خولة بنت الأزور" فقد كانت مثالاً آخر للمرأة المسلمة المحاربة، فقد رافقت جيوش المسلمين بقيادة " خالد بن الوليد " في فتوحات الشام وحضرت "معركة اليرموك" و معارك أخرى، و قد أبلت تلك الفارسة الملثمة، و رفيقاتها المسلمات بلاءاً حسنا ً ساهم في انتصار المسلمين ودحر أعدائهم ، وقد توفيت بعد حياة مليئة بمواقف الجهاد في سبيل الله، خلال خلافة سيدنا عثمان بن عفان بعد أن شهدت معارك كثيرة.






ما اجملها من عبارة :

ما التفت يميناً أو شمالاً إلا و أنا أراها تقاتل دوني

هل انكر عليه الصلاة والسلام فعل المرأة التي قاتلت دونه !!!
 
هل مريم المنصوري الطيارة الوحيدة في الإمارات؟


لا اظن ذلك

+المسلحة.jpg


هناك دفعات عديدة تخرجت ( لاحظ ان رتبة مريم رائد او مقدم الآن .. بالتالي تخيل من هن في دفعتها او من اتوا بعدها )

1a-na-43638.jpg


هنا مثلا صورة من حفل تخريج الدفعة 45 من كلية خليفة بن زايد الجوية .. لاحظ ان هناك 4 خريجات ( ملازم طيار ) ويمكن الاستدلال عليه بجناح الطيران على الجانب الايسر

1a-em-41108.jpg



لكن كم الاعداد !!

الله اعلم
 
احترم الامارات قيادةً وشعباً ...
لكن لست مع تجنيد النساء على الاقل في بلدي
النساء شقائق الرجال ولهم مواقف وافعال يحفظها التاريخ ... لكن هذه المواقف والافعال طارئة وليست معتادة.
حتى وان نظرنا لها من ناحية اجتماعية واقتصادية فهي وظيفة الاولى بها الذكور وهم الاجدر بها
وتعتبر باب رزق = وظيفية لشاب > تكوين اسرة
شقائق الرجال يمكن ان يكون لهم دور في الجانب الصحي ونحوه وهم الاجدر به.
 
انا برأي مع كامل احترامي للإخوان مؤيد لعمل المرأة في المجال العسكري خصوصا اللي يحتاج مثل الجوازات وخلافه وكذلك بالنسبة للقوات المسلحة اتمنى ان يتم مثلا تخريج ظباط طبيبات نفس الرجال بحيث يقومون بعمل التمريض ولكن إذا حصل أمر طارئ لاقدر الله يكون عندهم خلفيه عسكريه تفيدهم وتساعدهم فقط اما ان يكونو كوماندوز مثلا أراها ليست ملائمة لهم خصوصا مع النسبة الكبيره للذكور في مجتمعنا
 
الله مايعز ديرة يحتقر رجالها نسائها. كل يوم والامارات تبهرنا بعزيمة رجالها ونسائها.
بعيد عن النظره الشرعيه لان الكثير هنا لايرغب بادخال الشريعه في هذه المساله من ناحيه دنيويه سمها علمانيه او ليبراليه او ما تشاء من يحتقر المراءه هو من لايراعي خصوصيتها من لايراعي قدراتها هل من المعقول ان تترك المراه في وسط الحروب والقتال مثل الرجال اذا قلتم المراءه مثل الرجل فهذا غير صحيح جسمانيا ونفسيا وعاطفيا وغيره الكثير من الاختلافات المره ناعمه ماهي مثل الرجل تبونها ترجع للماضي كانها عايشه في خيمه تتعرض للشمس والغبار يا اخوي حرام عليكم ارحمو المراءه رفقا بالقوارير
 
بعيد عن النظره الشرعيه لان الكثير هنا لايرغب بادخال الشريعه في هذه المساله من ناحيه دنيويه سمها علمانيه او ليبراليه او ما تشاء من يحتقر المراءه هو من لايراعي خصوصيتها من لايراعي قدراتها هل من المعقول ان تترك المراه في وسط الحروب والقتال مثل الرجال اذا قلتم المراءه مثل الرجل فهذا غير صحيح جسمانيا ونفسيا وعاطفيا وغيره الكثير من الاختلافات المره ناعمه ماهي مثل الرجل تبونها ترجع للماضي كانها عايشه في خيمه تتعرض للشمس والغبار يا اخوي حرام عليكم ارحمو المراءه رفقا بالقوارير

لا يوجد اجبار على الفتيات ,, فهو طوعي وبإذن ولي امرها ..


تفضل وثقف نفسك


1.jpg


14.jpg


معا ( رجالا ونساءا ) نخدم الوطن الغالي


724247695.jpg
 
عودة
أعلى