مصر مهتمة بشراء MiG-29 M2 و أسلحة دفاع جوي و صواريخ مضادة للدروع

حقيقة أنا لا أشكك بمعدات الروس بقدر التشكيك في استراتيجيات تسليحهم فقط

انا على يقين أن SU-35S المنتظرة تستطيع تحييد ال JSF بشكل كبير لكن ماذا عن نسخ التصدير .... وهكذا

حقيقة المشكلة التقنية قد لا تكون متعلقة بالتقنية نفسها اكثر من استراتيجية البيع
ال MKI الهندية دائما ما تبدى مهارات تدعو للأعجاب فى المناورات سواء كشف ردارى او تتبع او قصف وبالتأكيد التحام قريب
وان كان الروس مشاكسين فى البيع فالمشترى ليس احمق لكى يقبل بتسليح او نسخ تصديرية ضعيفة الامكانيات فأرجو عدم تكرار كلمة (تصديرية) كثيرا فنحن لسنا مجبرين على شئ
 
حقيقة أنا لا أشكك بمعدات الروس بقدر التشكيك في استراتيجيات تسليحهم فقط

انا على يقين أن SU-35S المنتظرة تستطيع تحييد ال JSF بشكل كبير لكن ماذا عن نسخ التصدير .... وهكذا

حقيقة المشكلة التقنية قد لا تكون متعلقة بالتقنية نفسها اكثر من استراتيجية البيع
ال MKI الهندية دائما ما تبدى مهارات تدعو للأعجاب فى المناورات سواء كشف ردارى او تتبع او قصف وبالتأكيد التحام قريب
وان كان الروس مشاكسين فى البيع فالمشترى ليس احمق لكى يقبل بتسليح او نسخ تصديرية ضعيفة الامكانيات فأرجو عدم تكرار كلمة (تصديرية) كثيرا فنحن لسنا مجبرين على شئ
 
حقيقة أنا لا أشكك بمعدات الروس بقدر التشكيك في استراتيجيات تسليحهم فقط

انا على يقين أن SU-35S المنتظرة تستطيع تحييد ال JSF بشكل كبير لكن ماذا عن نسخ التصدير .... وهكذا

حقيقة المشكلة التقنية قد لا تكون متعلقة بالتقنية نفسها اكثر من استراتيجية البيع
ال MKI الهندية دائما ما تبدى مهارات تدعو للأعجاب فى المناورات سواء كشف ردارى او تتبع او قصف وبالتأكيد التحام قريب
وان كان الروس مشاكسين فى البيع فالمشترى ليس احمق لكى يقبل بتسليح او نسخ تصديرية ضعيفة الامكانيات فأرجو عدم تكرار كلمة (تصديرية) كثيرا فنحن لسنا مجبرين على شئ
 
exhaust_by_cigognes-d6uc8m2.jpg


مفهوم نسخة تصديرية الذى يستخدمه البعض تارة بسذاجة وتارة بمكر

اى دولة منتجة للسلاح فى العالم هناك تقنيات تعتبرها خاصة بها سواء بداية من صناعة المسدسات الى صناعة اعقد الطائرت وليس حكر الامر على دولة معينة كالقول نسخة تصديرية او Monkey model
هذة ضحك على الدقون القضية امر اخر

لنوضحها بشكل بسيط سبائك نسخ البنادق الخاصة بالجيش المصرى تختلف عن نسخ التصدير
المشترى او الزبون هو الذى يعرض عليه السلاح هو الذى ينتقى ما يريد

الصينيين مثلا عرضوا الطائرة K-8 لم تقبل بها مصر الا بمستوى جودة وتقنية محدد وبهذا تم التعاقد على النسخة المطورة K-8E

الروس منذ سنوات الم يعرضوا على كل الدول المشاركة فى مشروع المقاتلة PAK-FA وهى اعلى الطائرت تقنية لديهم

الروس تصديريا يعتبرون ان شراء PAK-FA سيكون يجب ان يسبقة شراء SU-30 او شراء SU-35
طالما الدولة ليست مشاركة فى برنامج التطوير من الاساس هذا الامر كان يروجه الروس للبرازيليون واليونانيون
لحثهم على شراء مقاتلات روسية

ناتى للحالة المصرية ومع الروس ايضا لايضاح هزيلة نسخة تصديرية
نسخة التورا ام 1 التى حصلت عليها مصر ليست النسخة التى عرضها الروس
بل طلب المصريون تعديلات على النظام حتى يتم قبولة الدخول فى الخدمة بالجيش المصرى
وبعد استلام الطلبية المصرية اعلن الروس عن مسميات جديدة لاصدار جديد يطلقون علية
TOR M-2E او TOR M-2U وهو فى حقيقة الامر لم يكن فى معظمة سوى التعديلات التى طلبها المصريون

فى عام 2009-2010 كانت هناك مفاوضات على صفقتين 32 طائرة MIG-29M2 وكان يحشر فى المنافسة الطائرة الصينية FC-1 حتى يقوم الروس باعطاء اسعار مناسبة
وفى نفس الوقت مفاوضات لشراء 48 طائرة SU-35

لن نخوض فى قول الصفقات نفذت او لم تنفذ ولكن الروس انفسهم اعلنوا انهم يتفاوضون على المواصفات الفنية لتلك الطائرت
مع مصر فمصر تريد من الروس مقاتلات تتوازى فى مستويات اعمل المحركات والهياكل مع المقاتلات الغربية ولا تقبل مثلا
بمعدات RWR لاتتفوق على الموجودة فى تحديث الميراج 2000 او اصدر الاف 16 الاخير

اذا حتى لو كان للروس مستويات تقنية معينة لايسمحون بها لاى دولة فى العالم فهناك الزبون الذى يطلب مواصفات يقبل بها لكى تتم الصفقة

النقطة الاهم الروس يعلمون انهم مقدمون على منافسة شرسة مع الصين هم يعرقونها
بعدم بيع المحركات للصين لغرض التصدير ولكنهم يقدمون للزبائن عروضا مغرية فى مجال منتجاتهم

فهم حققوا انجازات هامة فى مجال صناعة المواد المركبة للطائرت يعلنون انهم يتوازون مع الامريكيون
والفرنسيون فى هذا المجال

معدلات تطوير المحركت لديهم تتسارع ومستوى الفجوة التقنية مع الامريكيون والكنديون فلم يعد البريطانيون او الفرنسيون
فى هذا المجال روادا بل يعتمدون على التقنية الامريكية وما تسمح به امريكا لهم اوبتمويل تطويرة لرولز رويس مثلا

الافيونيكس يطورونها لان لديهم 4 طائرت فى مجالات الانتاج تتطلب تطويرا فى الافيونيكس بشكل مستمر

الطائرت ميج 29/35
الطائرت سوخوى 35
الطائرت سوخوى 34
الطائرت باك اف ايه

وقد يغرى الروس الزبائن بدمج بعض تقنيات الجيل الخامس فى هياكل جيل رابع
من اجل حثهم على الشراء

نقطة التمويل وحجم الصفقات كلها خداعية وستكشف الايام ان معظم ام يقال فى هذا الامر
مغاير للحقائق حتى مستوى ما تطمح به مصر من مقاتلات مغاير لما يظنه الكثيرون

وكيف كانت مصر تتفاوض علم 2010 على السوخوى 35 ثم تتفاوض على
السوخوى 30 او 27 الان بعض تحليلات العسكريون المتقاعدون يتكلمون على
الطائرت بمنظور انها ثقيلة او خفيفة كفئات ولكن ليس على كونها احدث
الاصدارت او اقدمها بالتالى هذا يلاحظ فى اختلاف وعمر المتحدث اذا كان خرج
من الخدمة منذ فترة طويلة نراة يتكلم على المعدات بما يتذكرة فمثلا سيف الدين
اليزل كان يتكلم فى احدى البرامج على مقاتلات ما كانت فى الخدمة فى وقت
خدمته نهاية التسعينات وانقطعت صلته بالمعدات او متابعة حتى اخباره منذ هذة الفترة
وهذا ما سبب اختلاف التعليقات بين المحللين الروس واكثر من محلل روسى كلامه يختلف عن الاخر
والمصرين كذلك فعند الحديث فى تعليق على الاحداث او زيارة سياسية او غيرة نجد
الكلام ينصب فى اغلبة على السياسات

عندما قلنا الزيارة سياسية كنا المقصود بها نتائج سياسية على الارض
ولا تتعلق فقط بتعامل امريكا مع مصر

فمنذ اشهر هناك ارهاصات للتغير الغربى ربما كنا منشغولن ولكن كان
هناك تمهيد لتغير شبكة التحالفات فى الشرق الاوسط والترويج ان الايرنيون
ابدا لما يكونوا اعداء للغرب ولم يكونوا ايضا خائنى للعهود والمواثيق كما
يروجونه على العرب كعادة الغرب واليهود بترويج اتهامات مسبقة وتشوية للاخر قبل
الغدر بة

والنقطة المهمة هى ماذا يحدث فى الخفاء العلاقات العربية العربية
من رفع يد العرب عما يجرى فى سوريا والتوقف عن اشعال النار فى الزيت
خاصة السعودية مقابل تخفيض سوريا حدة التحالفات مع ايران مقابل
تعويضات عن الخراب الذى احدثة الارهاب والحرب الاهلية فى سوريا

توفير اسلحة ردع وعدم الاعتماد على تحلفات خارج الاقليم فالسعوديون
يعتمدون على تحالفات مع باكستان والصين وماذا اذا حدث حرب بين باكستان
والهند او ايران وقتها باكستان لن تكون قادرة على دعم او ردع اى عداء
ضد السعودية بالتالى تقوية القدرة الذاتية خاصة بعد موافقة الغرب ضمنيا
على ايران نووية بالتالى الوضع الان كيف يتم حماية المجال الحيوى العربى
من ايرن وامريكا واوربا هذا يتطلب منظومة ردع عالية الفاعلية

قصة الروس لن يجرؤ او الروس يرون ان علاقتهم مع الامريكيين اقوى واهم
هذا الهراء بعينة منذ عام اعلن المخرف كسينجر على خطة ضرب الدول
العربية الساعة 7 صابحا نوويا من قبل اسرائيل وتهديد روسيا والصين وضربهم
مما جعل هناك تاهب نووى روسي وصينى استمر لفترة طويلة وتهديدات ضد امريكا
بضربها نوويا

الفرصة عالمية متاحة سقوط اميكا اقتصاديا حتمى لا محالة واوربا حتى بمنطقة تجاةر حرة مع الامريكيون
لن يستطعوا اصلاح اقتصاديتهم بل سيخرجون من الازمات ليجدوا

الصين وروسيا ومنطقة البريكس وجنوب شرق اسيا تفوقوا عليهم اقتصاديا وتجاوزوهم
فهل هؤلا سيسمحون بتغير شبكة التحالفات فى الشرق الاوسط بدن ان يكونوا طرفا
فاعلا ومستفيدا لذا لم يفهمالبعض التلميحات عن الباليستى بعيد المدى
وحقيقة موافقة او رفض الروس وحقيقة هل هو موجة لايران ام ابعد من ايران
بالتالى الروس يهمهم ومن مصلحتهم تلبية الحاجات الدفاعية للشرق الاوسط الان بافضل
ما يمكن ان يقدمونه وليس كما يتوهم البعض Monkey Model
10679964495_aab0c26eb2_o.jpg
 
ال MKI الهندية دائما ما تبدى مهارات تدعو للأعجاب فى المناورات سواء كشف ردارى او تتبع او قصف وبالتأكيد التحام قريب
وان كان الروس مشاكسين فى البيع فالمشترى ليس احمق لكى يقبل بتسليح او نسخ تصديرية ضعيفة الامكانيات فأرجو عدم تكرار كلمة (تصديرية) كثيرا فنحن لسنا مجبرين على شئ
جميل في ردي التالي يكون شرح
 
exhaust_by_cigognes-d6uc8m2.jpg

مفهوم نسخة تصديرية الذى يستخدمه البعض تارة بسذاجة وتارة بمكر
ياترى هل انا استخدمه بسذاجه ... أم بمكر ..؟
اى دولة منتجة للسلاح فى العالم هناك تقنيات تعتبرها خاصة بها سواء بداية من صناعة المسدسات الى صناعة اعقد الطائرت وليس حكر الامر على دولة معينة كالقول نسخة تصديرية او Monkey model
هذة ضحك على الدقون القضية امر اخر

لنوضحها بشكل بسيط سبائك نسخ البنادق الخاصة بالجيش المصرى تختلف عن نسخ التصدير
المشترى او الزبون هو الذى يعرض عليه السلاح هو الذى ينتقى ما يريد

الصينيين مثلا عرضوا الطائرة K-8 لم تقبل بها مصر الا بمستوى جودة وتقنية محدد وبهذا تم التعاقد على النسخة المطورة K-8E

الروس منذ سنوات الم يعرضوا على كل الدول المشاركة فى مشروع المقاتلة PAK-FA وهى اعلى الطائرت تقنية لديهم

الروس تصديريا يعتبرون ان شراء PAK-FA سيكون يجب ان يسبقة شراء SU-30 او شراء SU-35
طالما الدولة ليست مشاركة فى برنامج التطوير من الاساس هذا الامر كان يروجه الروس للبرازيليون واليونانيون
لحثهم على شراء مقاتلات روسية

ناتى للحالة المصرية ومع الروس ايضا لايضاح هزيلة نسخة تصديرية
نسخة التورا ام 1 التى حصلت عليها مصر ليست النسخة التى عرضها الروس
بل طلب المصريون تعديلات على النظام حتى يتم قبولة الدخول فى الخدمة بالجيش المصرى
وبعد استلام الطلبية المصرية اعلن الروس عن مسميات جديدة لاصدار جديد يطلقون علية
TOR M-2E او TOR M-2U وهو فى حقيقة الامر لم يكن فى معظمة سوى التعديلات التى طلبها المصريون

فى عام 2009-2010 كانت هناك مفاوضات على صفقتين 32 طائرة MIG-29M2 وكان يحشر فى المنافسة الطائرة الصينية FC-1 حتى يقوم الروس باعطاء اسعار مناسبة
وفى نفس الوقت مفاوضات لشراء 48 طائرة SU-35

لن نخوض فى قول الصفقات نفذت او لم تنفذ ولكن الروس انفسهم اعلنوا انهم يتفاوضون على المواصفات الفنية لتلك الطائرت
مع مصر فمصر تريد من الروس مقاتلات تتوازى فى مستويات اعمل المحركات والهياكل مع المقاتلات الغربية ولا تقبل مثلا
بمعدات RWR لاتتفوق على الموجودة فى تحديث الميراج 2000 او اصدر الاف 16 الاخير

اذا حتى لو كان للروس مستويات تقنية معينة لايسمحون بها لاى دولة فى العالم فهناك الزبون الذى يطلب مواصفات يقبل بها لكى تتم الصفقة

النقطة الاهم الروس يعلمون انهم مقدمون على منافسة شرسة مع الصين هم يعرقونها
بعدم بيع المحركات للصين لغرض التصدير ولكنهم يقدمون للزبائن عروضا مغرية فى مجال منتجاتهم

فهم حققوا انجازات هامة فى مجال صناعة المواد المركبة للطائرت يعلنون انهم يتوازون مع الامريكيون
والفرنسيون فى هذا المجال

معدلات تطوير المحركت لديهم تتسارع ومستوى الفجوة التقنية مع الامريكيون والكنديون فلم يعد البريطانيون او الفرنسيون
فى هذا المجال روادا بل يعتمدون على التقنية الامريكية وما تسمح به امريكا لهم اوبتمويل تطويرة لرولز رويس مثلا

الافيونيكس يطورونها لان لديهم 4 طائرت فى مجالات الانتاج تتطلب تطويرا فى الافيونيكس بشكل مستمر

الطائرت ميج 29/35
الطائرت سوخوى 35
الطائرت سوخوى 34
الطائرت باك اف ايه

وقد يغرى الروس الزبائن بدمج بعض تقنيات الجيل الخامس فى هياكل جيل رابع
من اجل حثهم على الشراء

نقطة التمويل وحجم الصفقات كلها خداعية وستكشف الايام ان معظم ام يقال فى هذا الامر
مغاير للحقائق حتى مستوى ما تطمح به مصر من مقاتلات مغاير لما يظنه الكثيرون

وكيف كانت مصر تتفاوض علم 2010 على السوخوى 35 ثم تتفاوض على
السوخوى 30 او 27 الان بعض تحليلات العسكريون المتقاعدون يتكلمون على
الطائرت بمنظور انها ثقيلة او خفيفة كفئات ولكن ليس على كونها احدث
الاصدارت او اقدمها بالتالى هذا يلاحظ فى اختلاف وعمر المتحدث اذا كان خرج
من الخدمة منذ فترة طويلة نراة يتكلم على المعدات بما يتذكرة فمثلا سيف الدين
اليزل كان يتكلم فى احدى البرامج على مقاتلات ما كانت فى الخدمة فى وقت
خدمته نهاية التسعينات وانقطعت صلته بالمعدات او متابعة حتى اخباره منذ هذة الفترة
وهذا ما سبب اختلاف التعليقات بين المحللين الروس واكثر من محلل روسى كلامه يختلف عن الاخر
والمصرين كذلك فعند الحديث فى تعليق على الاحداث او زيارة سياسية او غيرة نجد
الكلام ينصب فى اغلبة على السياسات

عندما قلنا الزيارة سياسية كنا المقصود بها نتائج سياسية على الارض
ولا تتعلق فقط بتعامل امريكا مع مصر

فمنذ اشهر هناك ارهاصات للتغير الغربى ربما كنا منشغولن ولكن كان
هناك تمهيد لتغير شبكة التحالفات فى الشرق الاوسط والترويج ان الايرنيون
ابدا لما يكونوا اعداء للغرب ولم يكونوا ايضا خائنى للعهود والمواثيق كما
يروجونه على العرب كعادة الغرب واليهود بترويج اتهامات مسبقة وتشوية للاخر قبل
الغدر بة

والنقطة المهمة هى ماذا يحدث فى الخفاء العلاقات العربية العربية
من رفع يد العرب عما يجرى فى سوريا والتوقف عن اشعال النار فى الزيت
خاصة السعودية مقابل تخفيض سوريا حدة التحالفات مع ايران مقابل
تعويضات عن الخراب الذى احدثة الارهاب والحرب الاهلية فى سوريا

توفير اسلحة ردع وعدم الاعتماد على تحلفات خارج الاقليم فالسعوديون
يعتمدون على تحالفات مع باكستان والصين وماذا اذا حدث حرب بين باكستان
والهند او ايران وقتها باكستان لن تكون قادرة على دعم او ردع اى عداء
ضد السعودية بالتالى تقوية القدرة الذاتية خاصة بعد موافقة الغرب ضمنيا
على ايران نووية بالتالى الوضع الان كيف يتم حماية المجال الحيوى العربى
من ايرن وامريكا واوربا هذا يتطلب منظومة ردع عالية الفاعلية

قصة الروس لن يجرؤ او الروس يرون ان علاقتهم مع الامريكيين اقوى واهم
هذا الهراء بعينة منذ عام اعلن المخرف كسينجر على خطة ضرب الدول
العربية الساعة 7 صابحا نوويا من قبل اسرائيل وتهديد روسيا والصين وضربهم
مما جعل هناك تاهب نووى روسي وصينى استمر لفترة طويلة وتهديدات ضد امريكا
بضربها نوويا

الفرصة عالمية متاحة سقوط اميكا اقتصاديا حتمى لا محالة واوربا حتى بمنطقة تجاةر حرة مع الامريكيون
لن يستطعوا اصلاح اقتصاديتهم بل سيخرجون من الازمات ليجدوا

الصين وروسيا ومنطقة البريكس وجنوب شرق اسيا تفوقوا عليهم اقتصاديا وتجاوزوهم
فهل هؤلا سيسمحون بتغير شبكة التحالفات فى الشرق الاوسط بدن ان يكونوا طرفا
فاعلا ومستفيدا لذا لم يفهمالبعض التلميحات عن الباليستى بعيد المدى
وحقيقة موافقة او رفض الروس وحقيقة هل هو موجة لايران ام ابعد من ايران
بالتالى الروس يهمهم ومن مصلحتهم تلبية الحاجات الدفاعية للشرق الاوسط الان بافضل
ما يمكن ان يقدمونه وليس كما يتوهم البعض Monkey Model
10679964495_aab0c26eb2_o.jpg
حقيقة هناك نقطه يجب أن تتنبه لها كثيرا خصوصا من قصة ال TOR-M فالموضوع ليس مجرد طلبات للزبون ولكن جدية الطلبات فعلا فمن خلال الخبرات المصرية التي تراكمت عبر مشروع ال AMOUN كانت خبرات مصر تصب الى طلبات على المنظومة شملت ( تعديلات تقنية على المنظومة نفسها ) أدت الى أن يعطيك الروس طبعا ماتريده مقابل الإستفاده بتطويرك من جهتهم سواء استفاده مالية أو الإستفادة به على المنظومات الخاصة بجيشهم .

نفس قصة ال AMOUN بين مصر وإيطاليا ثم تحرر مصر واتجاهها للتطوير الأخير مع رايثيون وبالتالي أنت بقدرتك التقنية فرضت على المصدر ان يلبي طلباتك الذي هو سيستفيد منها .

نتجه لعالم المقاتلات

حقيقة الخبرة المصرية في مجال المنظومات الجوية لا تتعدى خبر الزبائن عموما فلا يوجد تعديلات جذرية مصرية توضع مثلا على طائرة SU-30 لكي نقول أن مصر ستمتلك ماتريد فيها كما أنك لا تمول خط الإنتاج كالإمارات أو تمول تطويرا لتحصل على تمام التطوير مثل الإمارات في البلوك الـ 60 من الفالكون والميراج 2000/9

في نفس الفترة السعودية تتسلم F-15S مخفضة عن الF-15E الأمريكية حالها حال التخفيض في F-15I لكن أوجه التخفيض تختلف تماما حسب الزبون وتوجه الأمريكان لتسليحه في حين عرض تطوير F-15U/++ على الإمارات للتطوير ثم الشراء .

هناك قضايا تختلف تماما في عمليات التصدير وبالتالي لا يمكن الحكم على كل صادرات روسيا لمصر حكمنا على صفقة ال TOR-M وإلا فنحن اشترينا التطوير PECHORA 2M جاهزا دون أي تعديلات لأنه ببساطه ليس لدينا ما نطلبه أكثر من المعروض وماهو أكثر يدخل تحت نطاق منظومة جديدة كليا مثل S-300 خصوصا فيما يتعلق بحجم الصواريخ ومداها .

أتمنى ان يتم الاّن فهم قصدي من كلمة ... نسخ التصدير .

نسخ التصدير هي حقيقة معترف بها وتتفاوت قوة النسخ بتفاوت قوة المستورد فلا يتم مصر مثلا معاملة الهند أو الصين

ولأسباب وفي نقط معينة يتم معاملة السوريين أفضل من مصر برغم الصداقة التاريخية مع الروس .

نحن نتحدث عن دولة كبرى لديها قاعدة سلاح عريضة وزبائن كثر تستطيع صناعة نسخ تصديرية وفي ذات الوقت ستجد زبائنها لا شك مهما كانت استراتيجية صناعتها

بعكس دولة مثل فرنسا قاعدتها الصناعية العسكرية اصغر كثيرا من الروس وبالتالي هي نسخه واحده من السلاح .

فرضنا ان مصر تبيع مدرعة فهد لدولة معينة ,,, فستكون نفس الفهد العاملة بالجيش المصري .. نحن لسنا دولة عريضة في التصنيع وفي ذات الوقت يمكن لغيرنا ان ينفذ الصفقة بمعروض أفضل لكن مثلا هل يمكنني لأن F-16 المصرية ليست كالإسرائيلية أن أتوجه مثلا لـ MIG-29 فيما سبق كخيار معلن ..؟؟

الصانع الأمريكي ضامن لزبونه حتى لو كان يتلقى معونة .

هناك تفاصيل لكل الأمور لكن اكتفي بسرد عام للفكرة بغرض الإيصال ... شكرا
 
بالنسبة للروس وحرصهم على تقديم الأفضل للشرق الأوسط ...

الحدأة لا ترمي بالكتاكيت

أنت لا تقوم بعقد مناقصة MMRCA لكي تحصل على الأفضل بوجه الإطلاق لكن انت ترسي عقد مباشر

هذا العقد المباشر يخدمه عدة أشياء مثل السعر / سياسة التسليح / الحاجه العسكرية والمواءمة

هل قدم الروس أفضل مالديهم للجزائر وهي زبون ثقيل ..؟؟؟ بالطبع قصة MIG-29SMT تشهد لكن ماذا لو فتحت الجزائر خطا لبدأ مباحثات لشراء بديل أمريكي أو أوروبي ..؟؟

سيختلف الأمر كلية .... كلية

وبالتالي دولة على توتر علاقات مع الأمريكان مثلنا لا تتوقع هرع الروس لنا بالغالي والنفيس ولن نهرع أيضا لهم

لو حصل هرع منا ... هيعاملك كزبون وطبعا معنى كده بالعامية ان الروس ليسوا بالنقاء الذي نتصوره

ولو هرعوا منا ... ربما عودة العلاقات مع الأمريكان تحرجهم كثيرا

وبالتالي هناك بوادر شكوك متبادلة وبالطبع سنعامل كزبائن الى حين وهنا تظهر ما قلته من قبل وهو اشتراط دفع قيمة الصفقات كاملة

وماهية الصفقة التي تمت توضح ذلك ... لو الأمور بتلك الأريحية لسمعنا صفقات تقلب الميزان حقا
 
بالنسبة للروس وحرصهم على تقديم الأفضل للشرق الأوسط ...

الحدأة لا ترمي بالكتاكيت

أنت لا تقوم بعقد مناقصة MMRCA لكي تحصل على الأفضل بوجه الإطلاق لكن انت ترسي عقد مباشر

هذا العقد المباشر يخدمه عدة أشياء مثل السعر / سياسة التسليح / الحاجه العسكرية والمواءمة

هل قدم الروس أفضل مالديهم للجزائر وهي زبون ثقيل ..؟؟؟ بالطبع قصة MIG-29SMT تشهد لكن ماذا لو فتحت الجزائر خطا لبدأ مباحثات لشراء بديل أمريكي أو أوروبي ..؟؟

سيختلف الأمر كلية .... كلية

وبالتالي دولة على توتر علاقات مع الأمريكان مثلنا لا تتوقع هرع الروس لنا بالغالي والنفيس ولن نهرع أيضا لهم

لو حصل هرع منا ... هيعاملك كزبون وطبعا معنى كده بالعامية ان الروس ليسوا بالنقاء الذي نتصوره

ولو هرعوا منا ... ربما عودة العلاقات مع الأمريكان تحرجهم كثيرا

وبالتالي هناك بوادر شكوك متبادلة وبالطبع سنعامل كزبائن الى حين وهنا تظهر ما قلته من قبل وهو اشتراط دفع قيمة الصفقات كاملة

وماهية الصفقة التي تمت توضح ذلك ... لو الأمور بتلك الأريحية لسمعنا صفقات تقلب الميزان حقا

ksdVGad.jpg



الحداية لاترمى كتاكيت فعلا هذا ينطبق على الجميع لكن الامر هنا مختلف

الروس يريدون مد النفوذ الاقليمى والدولى واستعادة اسوقهم التسليحية فرسيميا مبيعات الروس 15 مليار ددولا وربما غير رسمى 25 مليار يرون ان هناك اسواقا اخرى العراق ليبيا مصر مازل لهم بها امال فى صفقات اعادة تسليح كاملة

من قال معظم صفقات مصر تكون بطلب عروض اسعار من عدة دول والجميع يعلم ان كان هناك منافسة عام 2009
لبيع طائرت FC-1 & MIG-29 بخلاف صفقة الاف 16

وكان هناك عروض صينية سابقة للطائرت J-10 & J-11 بغض النظر عن قدرة الصينيون فى جلب المحركات ولكنهم عرضوا اسعار محددة لمنتجهم فالطائرة J-10A عرضت على مصر بقيمة 29.7 مليون دولار وعرضوا سعرا زهيدا للطائرة FC-1

بينما الروس قدموا اسعار ومواصفات مختلفة وهذا يتم دائما

لامجال للمقارنة بين الجزائر ومصر لاسباب كثيرة قد يعتقدها البعض انتقاصا ولكن هناك فوارق مختلفة

نقطة مصر لاتطور المعدات تطويرا جذريا هذا خطاء فادح حتى مشتريات الاف 16 بعد تسلمها من الولايات المتحدة يتم ادخلها مصنع الطائرت بالهيئة العربية للتصنيع للتطوير وهى فى طور التسليم مصر لها منظومة تسليحية مختلفة ومواصفات تحسنها وهذا فى كل المعدات

موضوع ان مصر لم تطوير الميراج 2000 مع فرنسا لايعنى اننا لم نطورها مع ايطاليا ولا يعنى اننا نتبع سياسات مختلفة وهى بسيطة للغاية

طائرت مثل اف F-16 A عندما يتم تطويرها او الدفعة الاولى من الميراج 2000 المصرية لايجب ان ينفق عليها مبالغ ضخمة فى التطوير

اذن اذا كنت اتسطع ان اطور الردار الحالى للميراج 2000 بقدرات ذاتية او دعم ايطالى محدود مثلا لرفع مستواة 25 % وهو فى الاساس الميراج MIRAGE-2000C تتعامل مع الميكا مثلا

التطويرات الجذرية تكون للمعدات التى لها فرص استمرار فى الخمة فترة طويلة 15 سنة مثلا هناك يكون الامر بطريقة اخرى

الفرنسيون يطورون الميراج الى مستوى MIRAGE-2000-5-MKII بقيمة 40 مليون دولار اذا كان نفس المستوى بقيمة اقل مع الايطاليون لماذا اتجه للفرنسيون لسنا نعبد اصناما فرنسية

النقطة الاخرى فى مجالات التطوير لماذا اطور الميراج 2000 بيمة 40 مليون دولار وانا استطيع بهذا المبلغ الحصول على
MIG-29M2 وهى بمستواها اصلا اعلى من الميراج 2000 ومنصة قابلة للتطوير اذا من الجدوى الاقتصادية ان لا التفت اساسا
للعروض الفرنسية التطويرية طلما هناك ما هو افضل منها

ليس مصر لاتعلن عن منتجات او برامج تطوير بامكانيات ذاتية لسلاحها انه ضعيفة او انها فرعية وليست ذات قيمة


اضحوكة التمويلات لصفقات التسلح لايمكن مقارنة وضع مصر عام 1980 بوضعها عام 2010 او حتى وضعها عام
2013 فكان هناك دخل مصر وقتها 20 مليار وكان سربى ميراج 2000 بقيمة مليار دولار

ولم يكن هناك اصلا تثبيت لمعونة او الزام بها بل كانت مشتريات الاف 16 بدوين لذا كانت ديون مصر لاملاريكا عسكريا عام 1988 7 مليار دولار

اذن فى وقت واحد فى الثمانيات
تشترى مصر الاف 6 والاف 7 والميراج 2000 والاف 16 اى اكثر من 220 طائرة فى عشر سنوات

انت الان لديك معونة محدودة عسكرية 1.3 وغير رسميا 1.5 مليار

دخل بلدك الان اكثر من 300 مليار دولار وليس 20 اذا حسبنا معدلات الزيادة السكانية عن عام 19880 السكان الضعف
ومعدلات التضخم وارتفاع الاسعار العالمية اربعة اضعاف اى ببساطة ما يعادل 20 مليار الان هو 160 مليار دولار دخل فاذا كنت اصلا ضعف هذا الرقم اذا امكانياتك المالية فعليا توفر تمويلا ضعف قدرةتك التمويلية عام 1980 اى ضعف امكانيات حيازة السلاح بالاسعار الحالية

قصة التمويل الخليجى لها حسابات اخرى ات تتكلم على مضاعفة القدرة الاستراتيجية لاطراف الاقليم
ولماية الاقليم فى ظل انهيار عدد من جيوش المنطقة الى ان تسعيد قدرتها

والغرب قلب الطاولة على الشرق الاوسط ويعيد رسم التحالفات مع ايران التى انهكتها العقوبات وتتطلب استثمارت ضخمة لاعادة بنءا اقتصادها وهى تمتلك الموارد المالية لذلك

اذن اذا كانت مشترياتك السنوية المصرية بالتمويل المحلى 3 مليار دولار وانتاج محلى 1.5 انت الان تطلب لدعم توجهاتك الجديدة مشتريات 4.5 مليار دولار مشتريت خارجية وتصنيع محلى 2 مليار دولار اذا من يتحمل الفرق فى ظل انت ايضا تريد
اعادة بناء الدولة فى ظل ثور صناعية وتنموية ستقوم بها

والصين وروسيا يعلمون ذلك تماما وكعكة اعادة البناء والتنموى لمصر كبيرة
فهل يتخلوا عنها


نفس الامر

اذا عدنا للروس لنرى الامور شكل اخر مذا سيستفيد الروس من مصر

فوائضهم المالية لابد من استغلالها فى شكل استثمارت خارجية هم يستثمرون فى الخارج 97 مليار دولار فوائض الميزانية فى التسعة شهور الاولى 135 مليار دولار اذا استحوذ على الاسوق بقدرتى المالية
الروس يشعرون بنوع من الامتنان لمصر لان سيناريو الشرق
الاوسط كان مخطط تطبيقة فى روسيا لتطبيقة وقالة مسؤلون روس ان ما حدث فى مصر
اوقف سيناريوا مماثل كان سيطبق فى روسيا تحت مسميات ديمقراطية ام لية بالمهلبية

عودة الروس لبناء اقتصادهم تتطلب اسوقا مدنية
دولة مثل مصر تتطلب بنيئة اساسية بقيمة 100 مليار دولار خلال عامين او ثلاثة اعوام

تحتاج الى بناء 150 صومعة جديدة عندما يدخل الروس لبناء 50 صومعة من انتاج المصانع الروسية يكون شغل مصانعة
عندما يقوم باستثمارت فى مصانع اسمنت وكيماويات واسمدة وحديد يكون قد ضمن مبيعات لخطوط انتاج ان هو يوسع نطاق التبالادت التجارية بتمويلة او باستثمارته

عندما يدعم الاقتصاد المصرى بصناعات تصديرية يضمن مشترياتى سلاح مستقرة منه
صداقية مصر ودعم الاسطول الروسى او مرور طائرت الشحن الحربية مرور برىء لافريقيا ايضا
له ثمن

الروس ينظر للالامور بشكل اخر
انت فى كل الاحوال تستمر فى خطط التسليح اليوم اخرجت الميج 21 والميراج 5 والفانتوم
عام 2020 ستخرج الدفعات الاولى من الاف 16 يليها الدفعات الاولى من الميراج 2000
هو يحاول ضمان حصته من مبيعات السلاح المستقبلية ردا على اختراق الامريكيون للسوق الهندى
الهجوم ير وسيلة للدفاع

اذا حسبات تغير تشكيلة التحالفات الدولية وتغير موازين القوى سوء اقتصادية او عسكرية او حتى توجهات العالم

هل تنسى الصراع الروسى الاميكى على حقول الغاز قى شرق المتوسط هل يتنازل عنها الروس

اروس يريدون ماذا ليس الغاز المصرى بل مان استهلاك الغاز المصرى فى الصناعات المحلية حتى لايصدر لايطاليا مثلا فتظل اويا تدفع ثلاثة اضعاف سعر الغاز مجبرين للروس
اذن هم يتعاملون بذكاء يريدون أقامة مصانع اسمدة واسمنت وزجاج فى مصر ليس حبا بل من هدف اخر خفى وهو تلك الصناعات كثيفة الاستهلاك للغاز والطاقة اذن ضمنت تحقيق الاهداف الروسية

الموضوع اعقد مما يتخيلة البعض وليس فقط يون يهرع لزبون او فرص طرد الامريكيون والحلول محلهم الامر خلاف ذلك







 
نائب وزير الدفاع الروسى اعلن انه لم يتم توقيع اى عقود جديدة فى مجال التعاون العسكرى التقنى
مع مصر خلال زيارة وزير الدفاع الروسى للقاهرة


قلنا انه لاصفقات جديدة كلها عقود قديمة جارى تنفيذها
فى حين يبقى مصير صفقة الميج غامض
 
يبدو ان امال الروس كانت ابعد من امال مصر


للجميع
لاتأملوا كثيراً فى روسيا
 
نائب وزير الدفاع الروسى اعلن انه لم يتم توقيع اى عقود جديدة فى مجال التعاون العسكرى التقنى
مع مصر خلال زيارة وزير الدفاع الروسى للقاهرة


قلنا انه لاصفقات جديدة كلها عقود قديمة جارى تنفيذها
فى حين يبقى مصير صفقة الميج غامض

لابد من قراءة التصريح بشكل سليم بعيداً عن العنوان

هذا هو التصريح
صرح أناتولي أنطونوف نائب وزير الدفاع الروسي بأن مباحثات وزيري الخارجية والدفاع الروسيين سيرغي لافروف وسيرغي شويغو مع نظيريهما المصريين نبيل فهمي وعبد الفتاح السيسي في إطار "2+2" في القاهرة في منتصف شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، لم تشهد توقيع عقود جديدة في مجال التعاون العسكري التقني.وقال أنطونوف في مؤتمر صحفي الجمعة 29 نوفمبر/تشرين الثاني: "تحدثنا عن الدفع بالتعاون العسكري والعسكري التقني. أعربنا عن استعدادنا لتنفيذ الاتفاقيات الموجودة اليوم، ووضعنا خططا للدفع بهذا التعاون. لم يتم التوقيع على أية اتفاقات بشأن المرابطة أو إقامة أية قواعد".ولدى إجابته عن سؤال حول ما إذا كانت وزارة الدفاع الروسية تهدف إلى إبعاد الولايات المتحدة عن سوق الأسلحة المصرية، قال أنطونوف: "نحن لا نبعد أحدا من أي مكان ولا ننوي ذلك".وأضاف أن "علاقتنا غير موجهة ضد أحد. مصر شريكنا القديم ويمكن الاعتماد عليه".المصدر: RT + "إيتار-تاس"
 

قرأتها ..
هذا هو عنوان الصحفي .. وليس النص المقتبس عن الوزير
 
الاف 35 ستدخل الخدمة فى اسرائيل قريبا ومصر تفكر فى الميج 29
كيف هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
شراء الميج 29 هو مضيعة للمال اما باقى الصفقة فهى رائعة جدا
طائرات ميغ 29 الأحسن و خاصتا ً في قتال القريب ( combat rapproché ) المشكل في طراز ميغ 29 المشترات..
 
sukhoi-su35s-su34-and-t50-alex-beltyukov.jpg


قلنا الزيارة سياسية ولكن هناك طلبات سابقة لاسلحة وهناك طلبات جديدة ليس المهم عدم توقيع عقود جديدة الان ولكن مستوع التعاون يرتفع هل اعلنت مر عن صفقات تسلح روسية فى السابق المصريون لهم حساسية مع المشروعات التى لاتنفذ عسكريا

بشكل اخرى هناك مطالب عسكرية فعليا منذ شهور طويلة مع الروس وهناك مفاوضات على اسلحة اخرى
الاخبار خلال الايام الماضية

قائد القوات الجوية لم يزر موقع الشركات الروسية فى معرض دبى هذا من موقع امريكى واعتبر وقتها انه دليل ان المفاوضات توقفت او الصفقات الغيت بالطبع وجه نظر الامريكان حتى موضوع تسليم لنشات الصورايخ منذ علان امريكا عن التجميد كان هناك بحث عن شركة ملاحية لنقل لنشى الصورايخ اى المقابل الامريكى للوهم الامريكى لم يحدث

كلام الروس لاينفى ان هناك صفقات بل ينفى انه تم توقيع عقود اثناء الزيارة

ذكرنا ان نتيجة اى صفقات روسية او تحسن العلاقات سيكون نتيجتها نتائج اقتصادية الفترةالقادمة

وذكرنا ان ما يتم مع الروس يتم مع الصينين

وقلنا ما حدث مع روسيا سيحدث مع الصين

ابسط مثال حى على ذلك

وفد شعبي مصري يزور الصين لاستكمال مهمة توطيد العلاقات مع الدول الصديقة

essam-shraf543_2.jpg


يصل وفد الدبلوماسية الشعبية المصري إلى بكين في الرابع من ديسمبر القادم ويضم ثلاثين عضوًا، يمثلون شخصيات تنتمي إلى مختلف فئات المجتمع المصري من سياسيين ووزراء سابقين وإعلاميين وأكاديميين ورجال دين إسلامي ومسيحي وشخصيات عامة.

وذلك فى ثاني محطة هامة له بالعاصمة الصينية بعد أن حققت محطته الأولى في العاصمة الروسية موسكو نتائج هامة فى دعم أواصر التعاون والتقارب بين البلدين، كما يأتي في إطار استمرار جهود الدبلوماسية الشعبية المصرية في الوصول إلى ربوع العالم والدول الصديقة والداعمة لإرادة الشعب المصري ولشرح حقيقة الأوضاع الحالية وتوضيح ملامح المسار الديمقراطي والتنموي الذي تسطره مصر حاليًا بالدستور والانتخابات البرلمانية والرئاسية.

وأوضح السفير المصري لدى بكين اليوم الجمعة الدكتور مجدى عامر، أن هذا التنوع فى الوفد الكبير له رمزيته ودلالته فهو في حد ذاته رسالة تؤكد التفاف غالبية الشعب المصري حول قيادته وأهدافه الوطنية لتحقيق مسار مستقبله الذي رسمته خارطة الطريق، كما سيتمكن الوفد من تفنيد الأكاذيب والصور المغلوطة التي تروج لها وسائل إعلام غربية ومحطات فضائية بعينها تعمل لتحقيق أهداف خاصة ولا تريد لمصر أن تهدأ أو تستقر.

وأشار السفير مجدى عامر الى أنه من هذا المنطلق جاءت جهود الدبلوماسية الشعبية التي انطلقت لتجوب دول العالم لتفسر وتشرح وتوضح وتؤكد رغبة الشعب المصري بجميع طوائفه في تحقيق الاستقرار والتنمية والرخاء بعد ثورتين انحاز فيهما الجيش الوطني للإرادة الشعبية وساند الشرطة فى حماية البلاد من الوقوع في دوامة الفوضى والاضطرابات.

ويضم الوفد ، رئيس الوزراء الأسبق عصام شرف ، والدكتور يحيى الجمل ، ووزير الإعلام السابق أسامة هيكل ، والإعلامي مفيد فوزي ، والخبير الاستراتيجي سامح سيف اليزل ، والإعلامي وائل الإبراشي، ونائب رئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط على حسن، والإعلامي عادل حمودة، وماريان ملاك صليب، والإعلامي مصطفى بكري، والكاتب الصحفي ياسر رزق، والإعلامي خالد صلاح، والإعلامي أحمد موسى، وأحمد الفضالي، وبولس سليمان ، وأحمد زكي بدر، ومحمد العرابي ، وحسن يونس ، ويحي قدري ، وسيد عبد العال ، ونصر سليمان ، وحفظي زايد ، وحمدي الفخراني ، وحسين جاد ، ومارجريت عازر، وعلاء عبد العال ، ورانيا بدوي ، ومحمود مسلم ، وأحمد ابراهيم ، ومحمد برغش ، وعلوى خليل ، وعمرو بيومي ، ومحمد نبوي


اى ببساطة الامور استرتيجيا تسير كما هو مخطط لها عسكريا الخطط تسير كما هى الروس هناك فعلا مطالب عسكرية وعلى مستوى عالى فهناك 50 % من الاسلحة المطلوبة شراء مباشر والباقى رخص انتاج اسلحة وتصميمات اسلحة روسية ومحركات وغيرها للتركيب فى مصر

هناك ما يطلق عليه نتائج سريعة واوضحنها فى تعليق سابقة سيكون نتائج اقتصادية وليس هناك شىء مجانا وهى
نتيجة لمستوى علاقات عسكرية جديد
Interpolitex2013part04-08-L.jpg
 
الشرق الاوسط الجديد يتكتل وشبكة التحالفات تتغير والبعض يظن الامور عبارة عن صفقة سلاح الامر اعقد من ذلك بكثير

البعض الذى يعتقد ان الامر عبار عن صفقة سلاح يتباهى بها امام شراء الاخرون للسلاح نقول له هل السلاح قدم لهم الحماية

وهل خير اجناد الارض وعصب الامة سينتظر 13 عاما لكى يعيد بناء او تسليح جيشه

ربما ان اكون موجودا فى المستقبل القريب لكن نتائج الاحداث ستظهر كيف كانت توقعاتنا او تخطيط
دولتنا هى الاصح وكيف تعيد بناء الدولة المصرية ومجد حضارتها التليدة

نكاد نقضى على الارهاب تماما
عجلة الاقتصاد تدور وستنطلق
التعاون الدولى على نطاق واسع مع سلسلة كبيرة من الدول
يتم بهدوء


الحلف المعادى ينهار بالتدريج

الاهرام المصرى النسخة الانجليزية هل يستوعب احد ماذا يدور
الامر ليس فى حاجه لتصريحات او تلميحات


From Cairo to Moscow: Welcome Putin
Egypt’s real interests lie in balanced relations with all world powers. Thus, boosting Cairo's relations with Moscow cannot be an alternative remedy to Egypt’s frustrating relationship with the US





Hassan Abou Taleb , Wednesday 27 Nov 2013

When I read statements by Russia’s foreign minister about the visit by himself and Russia’s defence minister to Cairo in preparation for a higher-level visit, I recalled the events of 30 June. Egyptian citizens in several squares raised pictures of presidents Abdel-Nasser, Sadat, and Russian President Putin alongside General Abdel-Fattah El-Sisi.
Meanwhile, other Egyptians raised posters ridiculing US President Obama in a scene that denoted many important positions. While they respected and appreciated President Putin, Obama was mocked and criticised. While people shouted demands for Putin to visit Cairo, they also damned US policies and politicians for not being trustworthy or reliable.


Between sweeping popular appreciation for Russia and its president and condemnation for the US and its president, a strong Egyptian public mood was formed demanding an end to the hostage relationship with Washington and the West, and turning towards other countries, especially major ones. The idea simply is two-fold: first, a call to end the special relationship with the US that has proven itself unreliable at a critical point of transformation for Egyptians. They had expected the US to clearly support, back and endorse their sweeping popular revolution. Second, a call to review history and recall the positives in terms of strong friendship, support and credibility.


Despite the simplicity, the notion behind both elements reflects a strategic vision rooted in popular belief that aspires for a multi-polar world, and dealing with everyone based on joint interests and stop putting all (or most) of the eggs in the US basket – which has proven to be a broken and indecisive, thus unreliable.


Turning to Russia is nothing new in Egyptian policies and today it appears to be critically needed. It is important that we do not repeat the same mistakes that pushed Egypt in the past to ignore Moscow and suffice with the West and Washington. What is clearly needed is that no one should think that revitalising relations with Russia, led by the shrewd Putin, is an alternative remedy to Egypt’s frustrating relationship with the US. Neither does Russia want this, nor will the US and West accept it; and Egypt will not benefit from replacing one party with another.


Egypt’s real interests lie in balanced relations with all world powers, taking from everyone, interacting with everyone, and giving to everyone. At that point, Egypt and Egyptians will have a completely different standing – something we have already gleaned in many European and US transformations supporting the roadmap and Egypt’s new reality.


There is no harm in expanding Egypt’s relations with Russia to include development, economic and military aspects under the umbrella of a strategic dialogue ruled by clear principles – most importantly that what we build today is not a mere clone of what we had in the 1960s. Today’s global environment is unlike the Cold War; it is a climate of fierce competition over interests, influence, extending broad markets while maintaining national security, regional and world stability all at the same time.


Despite this fierce environment, it offers broad opportunities for bilateral and three-way cooperation in many formats and on many levels.


We should remember that today we are at the beginning of a phase in which we strive hard to recover our capabilities as a country and society to take independent decisions at home and overseas based on popular support and real interests. We should also remember that Russia today is not the Soviet Union that gave for the sake of ideological expansion, agitate the West and build direct influence loyal to Moscow. This era is entirely gone and Russia today embraces utilitarian principles, pragmatic policies and is very flexible on global issues and crises. It also has the ability to barter and exchange benefits.


Today’s Russia is maneuvering with Washington and the West on several regional and world issues, but it is doing so to assert Russia’s role in the world – not to confront the US or replace it. Moscow does not deny it is seeking stature and influence in the Middle East and the Arab region overall. One of its main goals is that the region does not fall prey to violent fanatic Islamism, which would eventually affect it in Chechnya or other Russian regions.


It is also concerned the region will become a competitor in energy production, especially gas, or that the region becomes a network of gas pipes transporting gas from Qatar, Saudi Arabia, Algeria or Israel to Europe and leave Russia out of these partnerships and/or even coordination. Russia is also seeking to open more markets for its key development products, such as power stations, peaceful nuclear stations, automobile and chemical factories. It also produces advanced Russian weapons systems of planes, missiles and battleships that are a real competition to their counterparts in the US and the West.


Moscow’s conviction to coexist in a multi-polar world order is a key point of agreement with Egypt’s new foreign policy outlook, which opens many doors for bilateral and regional cooperation. Although Russia has proven it is a difficult friend that does not abandon its close friends, as we can see with the regime of President Bashar Al-Assad in Syria and consecutive governments in Iran – despite the obstacles this represents in the face of needed change in Syria according to legitimate revolutionary popular demands – there is some logic in Moscow’s position.


While protecting growing Russian interests in both Syria and Iran, there is also the goal of maintaining the status quo and blocking possible US influence if one of these regimes is toppled. It is also standing up to groups such as Al-Qaeda.


No doubt, Egypt needs Russia’s friendship; a friendship that reflects a shared determination to build and share balanced gains. A friendship that allows Egypt to tell Moscow its concerns about Syria especially, and invite Moscow to move closer to the aspirations of the Syrian people for freedom and justice. In short, the issue with the new Russia is not an arms deal, despite its strategic importance and significance, but a will and leadership to pioneer – which is open competition for everyone.

 
عودة
أعلى