- إنضم
- 8 أبريل 2012
- المشاركات
- 1,885
- التفاعل
رد: # المصريين والعثمانيين .... و معركة نفاريين #
"الالبانى" لولا مصر لاصبح لا وجود له (والمصريين هما من اجلسوه على عرش بمصر حتى فى ظل معارضة الخليفة العثمانى ولولا المصريين لم يكن يجلس ابدا عليها ولازحناه كما ازحنا سلفه خورشيد باشا )
تخيل ان محمد على حكم اى دولة او اى منطقة محيطة بينا هل كان سيذكر يوما ؟ بالطبع لا
محمد على صنعته مصر
وبالمناسبة ابنائه واحفاده كانوا بيفتخروا انهم مصريين
رحمة الله على القائد العسكرى العظيم ابراهيم باشا ..قال لقادته العسكرين "لا احد يذكر لى اننى لست بمصرى لقد جائت الى مصر صغيرا فحولت شمسها ونيلها دمائى ووجدانى لمصر "
رحمة الله على ابراهيم باشا اعظم قائد عسكرى مصرى فى العصر الحديث دانت لمصر بيده كل بلاد العرب والشام واجزاء من اوربا وبلاد النوبة جنوبا
رحمة الله عليه وهو يراسل الى ابيه يستأذنه ان يفتح الاستانه بعد نصره فى نزيب ثم قونيه ثم كوتاهية ولم يبقى على الاستانة الا بضع فراسخ
وبعد ان جائ الاسطول التركى بقائده الى محمد على فى الاسكندرية بعد وفاة الخليفة العثمانى
ومحمد على يتباطئ عن الرد حتى تمكنت دول اوربا وروسيا القيصرية من نجدة العثمانيين حتى لا تقوم دولة فتية محل اسد اوربا العجوز
محمد على اخطأ خطئين لا يغفره التاريخ له
عندما وافق على شروط معاهدة لندن
وعندما لم يأذن لقائده العسكرى بفتح تركيا وقيام خلافة اسلامية مقرها القاهرة محل تركيا المترهلة فى هذا الزمن
لو كتب لابراهيم باشا الحياة وتولى الحكم بعد والده لربما اصبحت مصر دولة عظمى الى الان
ولكن قدر الله ان يموت ثم يلحقه والده حزنا عليه
هؤلاء ذكرهما التاريخ وسيذكرهم الى قيام الساعة فقط لان محمد على تولى حكم مصر وابراهيم باشا كان قائد للجيش المصرى
"الالبانى" لولا مصر لاصبح لا وجود له (والمصريين هما من اجلسوه على عرش بمصر حتى فى ظل معارضة الخليفة العثمانى ولولا المصريين لم يكن يجلس ابدا عليها ولازحناه كما ازحنا سلفه خورشيد باشا )
تخيل ان محمد على حكم اى دولة او اى منطقة محيطة بينا هل كان سيذكر يوما ؟ بالطبع لا
محمد على صنعته مصر
وبالمناسبة ابنائه واحفاده كانوا بيفتخروا انهم مصريين
رحمة الله على القائد العسكرى العظيم ابراهيم باشا ..قال لقادته العسكرين "لا احد يذكر لى اننى لست بمصرى لقد جائت الى مصر صغيرا فحولت شمسها ونيلها دمائى ووجدانى لمصر "
رحمة الله على ابراهيم باشا اعظم قائد عسكرى مصرى فى العصر الحديث دانت لمصر بيده كل بلاد العرب والشام واجزاء من اوربا وبلاد النوبة جنوبا
رحمة الله عليه وهو يراسل الى ابيه يستأذنه ان يفتح الاستانه بعد نصره فى نزيب ثم قونيه ثم كوتاهية ولم يبقى على الاستانة الا بضع فراسخ
وبعد ان جائ الاسطول التركى بقائده الى محمد على فى الاسكندرية بعد وفاة الخليفة العثمانى
ومحمد على يتباطئ عن الرد حتى تمكنت دول اوربا وروسيا القيصرية من نجدة العثمانيين حتى لا تقوم دولة فتية محل اسد اوربا العجوز
محمد على اخطأ خطئين لا يغفره التاريخ له
عندما وافق على شروط معاهدة لندن
وعندما لم يأذن لقائده العسكرى بفتح تركيا وقيام خلافة اسلامية مقرها القاهرة محل تركيا المترهلة فى هذا الزمن
لو كتب لابراهيم باشا الحياة وتولى الحكم بعد والده لربما اصبحت مصر دولة عظمى الى الان
ولكن قدر الله ان يموت ثم يلحقه والده حزنا عليه
هؤلاء ذكرهما التاريخ وسيذكرهم الى قيام الساعة فقط لان محمد على تولى حكم مصر وابراهيم باشا كان قائد للجيش المصرى
التعديل الأخير:
