تصاعد الاحتجاجات واعمال الشغب في فرنسا بعد مقتل طفل على يد الشرطة

في فرنسا رأيت نوعين من المهاجرين
المهاجر الأول ذائب في المجتمع الفرنسي لدرجه مغير اسمه واسم والده ودينه ويهاجم بلده الأصل والمهاجرين
النوع الثاني لسان فرنسي وعقل مستضعف لا يقبل التعليم ولا المثابره فيه ودائما متواجد في كنتون مع مجموعات تشبه ثقافيا وعرقيا

المسلمين في فرنسا غير المسلمين في ألمانيا وبريطانيا

فرنسا لم تستثمر في المهاجرين كما فعلت امريكا و المانيا .. باستثناء كرة القدم
 
سماع دوي اطلاق النار في مدينة ليون الفرنسية في هذه اللحظات

ملاحظة: هناك تعتيم اعلامي كبير، اعتقد انه بدأت اشتباكات فعلية بين المسلحين و القوات الفرنسية في انحاء متفرقة من البلاد


 
فرنسا لم تستثمر في المهاجرين كما فعلت امريكا و المانيا .. باستثناء كرة القدم

و حتى كرة القدم لم يستثمروا فيها في الاول، الجيل الاول و الثاني مثل زيدان، تخرجوا من الاحياء الهامشية لكن كانت لديهم الموهبة و لولا نجاحاتهم في الكرة لم تكن لتستمر فرنسا اكثر لاحقا
 
معك حق اغلب الاوروبيين يحبون فرنسا جيدا ويتعاطفون معها وكن على يقين ان ما حدث سيكون له انعكاس على باقي اوروبا ربما ستسوء اوضاع العرب في اوربا
بالعكس الاوروبيين اكثر شعب اوروبي يحتقرونه الفرنسي
 
فيديوهات جديدة للقوات الفرنسية تطلق النار على المتظاهرين اليوم في مدينة ستراسبورغ الفرنسية


 



الشانزليزيه


 
"سنغرقكم في دمكم ايها السود." قالها عنصر في مجموعة يمينية متطرفة تتجول في الشانزيليزيه في هذه الاثناء للبحث عن مواجهة مع المتظاهربن.


 
هلا بحبيب فرنسا تم منحك قنينه عطر فاخره. وباجيت ساخن
اليس المهاجرين ضيوف لدى الشعب الفرنسي ؟

هل يليق أن يتدخل ضيوف في مشاكل المضيفيين؟

وهل يليق أن يكون مهاجرين طابور خامس لبلدانهم الأصلية؟


انا لا احب فرنسا واكرهها ولكنني ضد أي تصرفات غير لائقة من طرف المهاجرين


هل تقبل أن يكون المهاجرين طابور خامس لصلح بلدانهم الأصلية؟ بتأكيد لا


وانا اقترح عليكم الانضمام الى اليمين الغربي لأنه لديكم تقارب بعيد في وجهات النظر في ما يخص كون المهاجرين طابور خامس
 
المسلمون في المانيا وبريطانيا الفرق أنو المجتمع يحترمهم ويتعامل معهم بطبيعية وعادي تجد مسلم مدير بنك أو وزير أو حتى رئيس حكومة والكفاءة هي المعيار الأول الوصول وهذا أراه شخصيا في المانيا
عكس فرنسا الفرنسيين البعض منهم متغكرسين ويكرهون الغرق الآخر ولديهم نظرة سلبية وفوقية تجاه العرقيات الاخرى ويرون أنو المناصب والاموال من حقهم فقط والبقية مجرد عبيد
الغربيين في عموم متشابهين في عنصريتهم وللعلم كان هناك وزيرة فرنسية من أصول مسلمة ولكن هؤلاء سياسيين لا يصلون إلى حكم إلا بعد تخليهم عن دينهم وهويتهم وثقافتهم
مثل رئيس حكومة اسكتلندا الذي يدعم شواذ اكثر من البريطانيين أنفسهم أو عمدة لندن


المسلمين في الغرب بين مطرقة اليمين وسندان اليسار
يمين يعلن العداء وكره صريح لهم أو اليسار الذي يتقبل وجودهم ولكن يعادي عقائدهم وأفكارهم الدينية وفي الغالب مع الأسف يتحالف المسلمين مع اليسار ويكون الإسلام قربان يذبح من أجل دخول في الأحزاب وتجمعات اليسارية


وأنا أرى أن من هاجر إلى الغرب عليه جمع المال والعودة إلى بلده لفتح مشروع يسترزق منه أما من قرر البقاء في الغرب فهو يتحمل مسؤوليته وعائلته


فإما أن تقتل على يد اليمين أو يتحول أبناء لشواذ على يد اليسار لا بديل أخر
 
جمع توقيع اكثر من عشرين الف شخص لاطلاق سراح الشرطي الفرنسي الذي قتل المراهق المسلم

ثم يأتي شخص يقول لك لاتوجد عنصرية في فرنسا

 
عودة
أعلى