الملك المغربي في جولة لدول الغرب الأفريقي بعد نفور الوجود الفرنسي هناك ...

ما هو السبب الأكثر تأثيرا في قوة العداء الفرنسي للمملكة المغربية :

  • هو تنامي نفوذ المملكة المغربية في غرب أفريقيا

    الأصوات: 21 55.3%
  • انفجار العلاقات الاسرائيلية-المغربية و تمكن المغرب من الحصول على مكتسبات " خطيرة "

    الأصوات: 17 44.7%
  • تكرار نموذج تركيا و بوادر عودة ظهور لكيان مغربي " اسلامي " قوي يشكل تهديد غرب المتوسط

    الأصوات: 13 34.2%

  • مجموع المصوتين
    38
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
لنفس السبب انه لا يصح القول بوجود تنافس بين الفيل و النمله. كلا منهم له niche خاص يلعب فيه.
لماذا نملة ؟ و ليس ضروريا تنافس مباشر أو تنافس عسكري ، هو بالأحرى تنافس حول النفوذ و الاستثمارات في إفريقيا ، كلما إرتفعت سيطرة المغرب ، كلما زاد سعار فرنسا و إرتفعت محاولاتها لعرقلة التقدم و الإزدهار المغربي
 
تنويه!
مفتوح من جديد

يرجى الإلتزام بأداب الحوار وإحترام قوانين المنتدى
 
التعديل الأخير:
بأسمدة الخصوبة، الملك يجيب ماكرون من الغابون. منذ مدة وساكن الاليزيه ومن معه في أوروبا العميقة، ينتظرون جوابا بهذا الوضوح، وقد حصلوا عليه اليوم.

ذهبت فرنسا ماكرون إلى البرلمان الأوروبي لابتزاز المغرب في إفريقيا، و الملك محمد السادس، المستهدف شخصيا من حملات العدوان على المغرب، يسافر إلى العمق الافريقي، ليجيب بتحد ووضوح على الابتزاز الفرنسي.

القصة في الوقيتة ديالها أكبر من مجرد تبرع بالأسمدة على الفلاحين الصغار في بلد وفي للمغرب. القاصي والداني يعرف عمق ومثانة الروابط المغربية الغابونية، ويعرف مبادرات الملك في مسألة الأسمدة نحو عدد من البلدان الأفريقية.

حين يسافر الملك، في زيارة رسمية، و حاملا الاسمدة إلى بلد افريقي، في هذا التوقيت بالذات، فهو حتما ينتج موقفا وخطابا. الديبلوماسية على الخصوص رموز وإشارات، والمعلم ديالنا رقايقي فهاذ الجانب.

منذ كوفيد الملك قلل من الأنشطة الرسمية ديالو، إلا ما بتعلق بالالتزامات الدستورية وما يقتضيه عمل التدخلات العنومية، في مرات ناذرة قام بتدشين بعض المشاريع ..

فجأة نرى الملك، خارج المفرب، في مهمة رسمية، ببلد إفريقي. كان من الممكن إرسال الأسمدة والاكتفاء ببلاغ للديوان الملكي. لكن من الواضح إن تجشم عناء السفر يفرضه مايستدعي ذلك.

ثمة مصادفة في السياق: بينما تعود الطائرة الملكية إلى التحليق في الأجواء الافريقية، تعود طائرات فرنسية إلى باريس محملة بالفرنسيين المطرودين من أفريقيا الوسطى، مالي، بوركينافاسو، والسنغال على الطريق..

لا يخسر الفرنسيون نفوذهم فقط أمام قوات فاغنر الروسية، المغرب أصبح منافسا قويا لفرنسا في القارة. لكنه أكثر إزعاجا، تراهن باريس على الحرب الأوكرانية لإنهاك روسيا واستعادة نفوذها.

لكن الحالة المغربية مخنلفة، منذ عشر سنوات وعاهل المغرب يرفع شعار التحرر الافريقي. إن الأسمدة وخصوبة الأرض تتيح الأمن الغذائي، تنهي الجوع، تخفي صور إطفال من عظام فقط.. التحرر من الجوع هو طريق الكرامة نحو الحرية وتحرر أفريقيا..

منذ 2013 وفرنسا لاتنظر لهذا التوجه الوطني الجديد بعين الرضى. منذ ذلك الوقت لم يتوقف الابتزاز والمناورات، هذه النزعة نحو استقلالية القرار الوطني لم تعتدها باريس.

مثلما لم تستوعب أن ملكا ولد بعد نهاية الحقبة الاستعمارية لايشعر بأدنى ولاء لتقاليد الحديقة الخلفية كما اعتادها الفرنسيون.

بكثير من الاستعلاء اعتقدت فرنسا أن هذا التوجه ليس إلا مزاجا عابرا بمكن لجمه، لكنها ستتلقى الصدمة لما توجه ملك المغرب الى الصين وروسيا وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية..

وبعدها ستعاين الدرس الأسباني والالماني .. ولم تتعض.

وحدث ذلك بينما تفقد باريس قبضتها في ملف الصحراء.

وكأي جريح يائس تشرع فرنسا ماكرون في الابتزاز.. ومن تسليح شنقريحة، وتوظيف أوراق البرلمان الاوروبي، وخردة بيغاسوس والعودة إلى الغموض في الصحراء... تجس النبض، وتطلب من المغرب يلعن الشيطان في أفريقيا وبرجع لبيت الطاعة، ولو استدعى ذلك ابتزاز الملك شخصيا.

والملك يجيب فرنسا اليوم بلسان هذه الشخصية الوطنية المغربية والأفريقية الجدبدة، واختار أن يجيبها بالعودة إلى الأدغال الافريقية ليقول من هناك: لن نخضع للإبتزاز، سنمضي في طريق التحرر حتى النهاية.

يشرح لنا كل هذا لماذا ركب الملك طائرته إلى أفريقيا بينما يطرد منها ماكرون، أما الأسمدة المغربية وخصوبة الأرض ففيها نويطة زوينة: بينما تنهب خيرات الناس، أنا أساعد الناس على الاستفادة من خيراتهم.

وفي هذه تحديدا تفوق ملك المغرب على فرنسا ماكرون.
منقول
 
[IMPORTANT]مفتوح من جديد

يرجى الإلتزام بأداب الحوار وإحترام قوانين المنتدى[/IMPORTANT]
على الإدارة عدم وضع شخص مستفز وشخص يرد عليه في نفس السلة...
مثلا أعضاء يحرفون الموضوع يجب حضرهم نهائيا من الموضوع...
 
بأسمدة الخصوبة، الملك يجيب ماكرون من الغابون. منذ مدة وساكن الاليزيه ومن معه في أوروبا العميقة، ينتظرون جوابا بهذا الوضوح، وقد حصلوا عليه اليوم.

ذهبت فرنسا ماكرون إلى البرلمان الأوروبي لابتزاز المغرب في إفريقيا، و الملك محمد السادس، المستهدف شخصيا من حملات العدوان على المغرب، يسافر إلى العمق الافريقي، ليجيب بتحد ووضوح على الابتزاز الفرنسي.

القصة في الوقيتة ديالها أكبر من مجرد تبرع بالأسمدة على الفلاحين الصغار في بلد وفي للمغرب. القاصي والداني يعرف عمق ومثانة الروابط المغربية الغابونية، ويعرف مبادرات الملك في مسألة الأسمدة نحو عدد من البلدان الأفريقية.

حين يسافر الملك، في زيارة رسمية، و حاملا الاسمدة إلى بلد افريقي، في هذا التوقيت بالذات، فهو حتما ينتج موقفا وخطابا. الديبلوماسية على الخصوص رموز وإشارات، والمعلم ديالنا رقايقي فهاذ الجانب.

منذ كوفيد الملك قلل من الأنشطة الرسمية ديالو، إلا ما بتعلق بالالتزامات الدستورية وما يقتضيه عمل التدخلات العنومية، في مرات ناذرة قام بتدشين بعض المشاريع ..

فجأة نرى الملك، خارج المفرب، في مهمة رسمية، ببلد إفريقي. كان من الممكن إرسال الأسمدة والاكتفاء ببلاغ للديوان الملكي. لكن من الواضح إن تجشم عناء السفر يفرضه مايستدعي ذلك.

ثمة مصادفة في السياق: بينما تعود الطائرة الملكية إلى التحليق في الأجواء الافريقية، تعود طائرات فرنسية إلى باريس محملة بالفرنسيين المطرودين من أفريقيا الوسطى، مالي، بوركينافاسو، والسنغال على الطريق..

لا يخسر الفرنسيون نفوذهم فقط أمام قوات فاغنر الروسية، المغرب أصبح منافسا قويا لفرنسا في القارة. لكنه أكثر إزعاجا، تراهن باريس على الحرب الأوكرانية لإنهاك روسيا واستعادة نفوذها.

لكن الحالة المغربية مخنلفة، منذ عشر سنوات وعاهل المغرب يرفع شعار التحرر الافريقي. إن الأسمدة وخصوبة الأرض تتيح الأمن الغذائي، تنهي الجوع، تخفي صور إطفال من عظام فقط.. التحرر من الجوع هو طريق الكرامة نحو الحرية وتحرر أفريقيا..

منذ 2013 وفرنسا لاتنظر لهذا التوجه الوطني الجديد بعين الرضى. منذ ذلك الوقت لم يتوقف الابتزاز والمناورات، هذه النزعة نحو استقلالية القرار الوطني لم تعتدها باريس.

مثلما لم تستوعب أن ملكا ولد بعد نهاية الحقبة الاستعمارية لايشعر بأدنى ولاء لتقاليد الحديقة الخلفية كما اعتادها الفرنسيون.

بكثير من الاستعلاء اعتقدت فرنسا أن هذا التوجه ليس إلا مزاجا عابرا بمكن لجمه، لكنها ستتلقى الصدمة لما توجه ملك المغرب الى الصين وروسيا وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية..

وبعدها ستعاين الدرس الأسباني والالماني .. ولم تتعض.

وحدث ذلك بينما تفقد باريس قبضتها في ملف الصحراء.

وكأي جريح يائس تشرع فرنسا ماكرون في الابتزاز.. ومن تسليح شنقريحة، وتوظيف أوراق البرلمان الاوروبي، وخردة بيغاسوس والعودة إلى الغموض في الصحراء... تجس النبض، وتطلب من المغرب يلعن الشيطان في أفريقيا وبرجع لبيت الطاعة، ولو استدعى ذلك ابتزاز الملك شخصيا.

والملك يجيب فرنسا اليوم بلسان هذه الشخصية الوطنية المغربية والأفريقية الجدبدة، واختار أن يجيبها بالعودة إلى الأدغال الافريقية ليقول من هناك: لن نخضع للإبتزاز، سنمضي في طريق التحرر حتى النهاية.

يشرح لنا كل هذا لماذا ركب الملك طائرته إلى أفريقيا بينما يطرد منها ماكرون، أما الأسمدة المغربية وخصوبة الأرض ففيها نويطة زوينة: بينما تنهب خيرات الناس، أنا أساعد الناس على الاستفادة من خيراتهم.

وفي هذه تحديدا تفوق ملك المغرب على فرنسا ماكرون.
منقول
سبحان الله أحدهم وضع ايموجي الضحك ثانية فقط بعد وضع المقالة. سريع في القراءة ما شاء الله عليه
 
قليلا من العقلانية كيف يمكن لاقتصاد متواضع جدا ان ينافس اقتصاد فرنسا في افريقيا تواضعوا قليلا
هذه مبالغة اقتصاد فرنسا يساوي 20 مرة اقصاد المغرب
والنفوذ الفرنسي واضح في افريقيا خاصة الغرب سنغال وساحل العاج جابون وووو
الان صحيح دخول تركيا والصين والروس اثر على فرنسا قليلا​
 
من حق اي بلد الدفاع عن مصالحه وتوسيع نفوذه ولكن النفوذ الفرنسي ليس بالشئ الهين خاصة في افريقيا معقلها
 
بخمس مئه مليون دولار في ال 15 سنه الماضيه ؟

بصراحه مش منافسه لدول مثل الجزائر فضلا عن اعضاء دائمي العضوية في مجلس الامن باقتصادياتهم الترليونيه.

اعتقد ان الاعضاء المغاربه يبالغون كثيرا. او على الاقل آمل انهم يبالغون و لا يصدقون هذا الكلام فعليا 😅

بالفعل، للأسف جل مواضيعهم هكذا، عبارة عن أحلام يقظة يشارك فيها شلة بينهم.

واحد يعزز للآخر ههههه
 
وهل تملكون انتم اقتصاد اصلا سوى المحروقات...؟؟؟
لو كنت مكانك احشم اتكلم ...
المحروقات ...انظر ماذا فعلت بالدول الاوروبية بعد قطع الروس عنهم الغاز تضخم ،غلاء،وحتى احتياجات....خير كبير
 
نعود لموضوعنا. الحديث هنا عن القوة الناعمة للمغرب في افريقيا.

ادواتها معروفه, ضخ استثماري, تغلغل بالمنتجات في الاسواق, سيطرة اعلاميه, جاذبية ثقافيه الخ الخ الخ.

باي معيار موضوعي المغرب متواضع في نشاطه الافريقي في كل المؤشرات السابقه. و لا يصح بحال وضعه في نفس الخانه مع كبار اللاعبين في افريقيا مثل الصين و الولايات المتحده و الاوروبين, و الدول الاصغر الطموحه التي لا داعي لذكرها.

بل يمكن القول ان المغرب نفسه مسرح عمل لتلك القوى مثله مثل العديد من الدول الافريقيه.

الاستفتاء اعلاه بامانه مضحك. و اعتقد انه رأي موضوعي يشاطرني فيه كل عاقل.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى