جنوب السودان تفجر مفاجأة: سنبني سدًا كبيرًا على النيل

azhary_eg

عضو
إنضم
1 أبريل 2020
المشاركات
577
التفاعل
1,032 5 3
الدولة
Egypt
قال نائب وزير الخارجية الجنوب سوداني دينق داو دينق، إن بلاده تخطط لتحقيق حلم تطمح لتحقيقه منذ عقد من الزمان لبناء سد كبير على نهر النيل، لتوفير كهرباء رخيصة والمساعدة في منع الفيضانات المدمرة.

وأضاف نائب وزير الخارجية الجنوب سوداني، في مقابلة مع صحيفة «ذا ناشيونال» الإماراتية الناطقة باللغة الإنجليزية أن «بلاده لديها المال والدافع إلى بدء التصنيع بعد نهاية الحرب الأهلية»
وتابع الوزير، في المقابلة التي عقدت بالعاصمة جوبا، قبل الذكرى العاشرة لتأسيس دولة جنوب السودان، الأحدث في العالم، إن «بلادنا تعاني من الفيضانات ونقص الكهرباء وندرة المياه وضعف البنية التحتية، والمشروع جزء من خطة الحكومة، وسيتم تمويله من عائدات النفط».
واستطرد: «انظر إلى بلدنا اليوم، معظم جنوب السودان تغمره الفيضانات بينما نتحدث، وولاية أعالي النيل مغمورة بالمياه، ولم تتح لنا الفرصة كدولة
للتفكير والتخطيط، ويجب أن ننظر إلى احتياجات السكان، والصناعات المتنامية».

تفاصيل السد

وحول تفاصيل السد قال دينق، إن «وزارة الري أصدرت تعليمات لبدء إجراء دراسات أولية للمساعدة في إعداد خطط البناء، بما في ذلك مدى ارتفاع السد، وحجم الخزان خلف جسم السد وعدد التوربينات التي يمكنها تشغيلها».


وتابع: «سنأخذ في الاعتبار، عند بناء السد، الأثر البيئي والعامل الهيدرولوجي (الخاص بالمياه الجوفية) واستدامة ذلك، والأضرار والمشكلات المتوقعة».
ويقع جنوب السودان إلى الغرب من إثيوبيا وفي شماله السودان ومصر، ويتدفق النيل الأبيض عبر البلاد – وهو أحد الروافد الرئيسية التي تغذي نهر النيل، الذي يلتقي ويمتزج بالقرب من الخرطوم بالنيل الأزرق الذي يتدفق من المرتفعات الإثيوبية.
وتضرب الأمطار الموسمية ولايات جنوب السودان العشر لمدة 7 أشهر على الأقل من العام، وترسل شلالات هائلة من المياه إلى النيل الأبيض، ولكنها تسببت أيضًا في حدوث فيضانات.

مشكلات متوقعة

وحول احتمالية تسبب السد في صدام مع دولتي المصب مصر والسودان، كما تسبب سد النهضة في إثيوبيا، قال إن «استخدام موارد المياه من حقنا السيادي، ولا ينبغي أن تكون مياه النيل لعنة، بل سلعة سلمية وهبها الله للمنطقة».

وتابع: «وجهة نظرنا، كحكومة، نشجع مصر والسودان وإثيوبيا على المناقشة وإجراء حوار أفضل للوصول إلى حلول مقبولة، واستيعاب مخاوف السودان ومخاوف مصر».
ولفت إلى أن «أي مصدر للمياه يمكن أن يسبب مشكلة لمعظم البلدان لكننا لا نشجع على الحل العسكري للأزمة – لأنه لا ينبغي أن يكون هذا هو الحل».
وبحسب الصحيفة، فإن المسؤولين في مصر، الذين لم تحددهم، رفضوا التعليق على المشروع المزمع تنفيذه
.


لكن المتحدث باسم وزارة الري السودانية، أسامة أبوشنب، قال: «هذه أول مرة أسمع فيها عن هذا السد».


وأضاف: «لم أتلق أي معلومات عن خطط لبناء سدود في جنوب السودان، وكانوا سيبلغوننا إذا كانت لديهم مثل هذه الخطط».

وأكد أن «جنوب السودان لن ينفذ خططًا لبناء سدود على النيل الأبيض دون إخطارنا نحن والمصريين».

لدينا المال

وتثير تصريحات الوزير التساؤلات بشأن مصدر تمويل السد، نظرًا لأنه رغم التوصل لاتفاق سلام لإنهاء الحرب الأهلية، فإن البلد لا يزال يخضع لعقوبات دولية خانقة، كما أن كبار المسؤولين الحكوميين يخضعون لعقوبات من الولايات المتحدة بسبب انتهاكات حقوق الإنسان والفساد.

لكن الوزير قال إن «جنوب السودان يخطط للحصول على استثمارات أجنبية للمساعدة في بناء السد من الصين بشكل أساسي».

وأضاف أن «الصين كانت المستثمر الأجنبي الرئيسي في البلاد على مدى العقد الماضي، ولدينا مشاريع مشتركة ضخمة أطلقتها مؤسسة البترول الوطنية الصينية المملوكة للدولة».

وأشار إلى أن «عائدات النفط تمنح بلادنا المال لبناء السد على النيل، ولدينا موارد وطنية هائلة كالمعادن والغابات والزراعة والثروة الحيوانية والموارد البشرية.. لدينا المال».


 
يا عيني لم ننتهي من الاحباش إذ يظهر دولة فاشلة أخرى...
تقسيم الدول لا يجلب الا الدمار...
اضربي يا مصر ولا يهمك...
 
قال نائب وزير الخارجية الجنوب سوداني دينق داو دينق، إن بلاده تخطط لتحقيق حلم تطمح لتحقيقه منذ عقد من الزمان لبناء سد كبير على نهر النيل، لتوفير كهرباء رخيصة والمساعدة في منع الفيضانات المدمرة.

وأضاف نائب وزير الخارجية الجنوب سوداني، في مقابلة مع صحيفة «ذا ناشيونال» الإماراتية الناطقة باللغة الإنجليزية أن «بلاده لديها المال والدافع إلى بدء التصنيع بعد نهاية الحرب الأهلية»
وتابع الوزير، في المقابلة التي عقدت بالعاصمة جوبا، قبل الذكرى العاشرة لتأسيس دولة جنوب السودان، الأحدث في العالم، إن «بلادنا تعاني من الفيضانات ونقص الكهرباء وندرة المياه وضعف البنية التحتية، والمشروع جزء من خطة الحكومة، وسيتم تمويله من عائدات النفط».
واستطرد: «انظر إلى بلدنا اليوم، معظم جنوب السودان تغمره الفيضانات بينما نتحدث، وولاية أعالي النيل مغمورة بالمياه، ولم تتح لنا الفرصة كدولة
للتفكير والتخطيط، ويجب أن ننظر إلى احتياجات السكان، والصناعات المتنامية».

تفاصيل السد

وحول تفاصيل السد قال دينق، إن «وزارة الري أصدرت تعليمات لبدء إجراء دراسات أولية للمساعدة في إعداد خطط البناء، بما في ذلك مدى ارتفاع السد، وحجم الخزان خلف جسم السد وعدد التوربينات التي يمكنها تشغيلها».


وتابع: «سنأخذ في الاعتبار، عند بناء السد، الأثر البيئي والعامل الهيدرولوجي (الخاص بالمياه الجوفية) واستدامة ذلك، والأضرار والمشكلات المتوقعة».
ويقع جنوب السودان إلى الغرب من إثيوبيا وفي شماله السودان ومصر، ويتدفق النيل الأبيض عبر البلاد – وهو أحد الروافد الرئيسية التي تغذي نهر النيل، الذي يلتقي ويمتزج بالقرب من الخرطوم بالنيل الأزرق الذي يتدفق من المرتفعات الإثيوبية.
وتضرب الأمطار الموسمية ولايات جنوب السودان العشر لمدة 7 أشهر على الأقل من العام، وترسل شلالات هائلة من المياه إلى النيل الأبيض، ولكنها تسببت أيضًا في حدوث فيضانات.

مشكلات متوقعة

وحول احتمالية تسبب السد في صدام مع دولتي المصب مصر والسودان، كما تسبب سد النهضة في إثيوبيا، قال إن «استخدام موارد المياه من حقنا السيادي، ولا ينبغي أن تكون مياه النيل لعنة، بل سلعة سلمية وهبها الله للمنطقة».

وتابع: «وجهة نظرنا، كحكومة، نشجع مصر والسودان وإثيوبيا على المناقشة وإجراء حوار أفضل للوصول إلى حلول مقبولة، واستيعاب مخاوف السودان ومخاوف مصر».
ولفت إلى أن «أي مصدر للمياه يمكن أن يسبب مشكلة لمعظم البلدان لكننا لا نشجع على الحل العسكري للأزمة – لأنه لا ينبغي أن يكون هذا هو الحل».
وبحسب الصحيفة، فإن المسؤولين في مصر، الذين لم تحددهم، رفضوا التعليق على المشروع المزمع تنفيذه
.


لكن المتحدث باسم وزارة الري السودانية، أسامة أبوشنب، قال: «هذه أول مرة أسمع فيها عن هذا السد».


وأضاف: «لم أتلق أي معلومات عن خطط لبناء سدود في جنوب السودان، وكانوا سيبلغوننا إذا كانت لديهم مثل هذه الخطط».

وأكد أن «جنوب السودان لن ينفذ خططًا لبناء سدود على النيل الأبيض دون إخطارنا نحن والمصريين».

لدينا المال

وتثير تصريحات الوزير التساؤلات بشأن مصدر تمويل السد، نظرًا لأنه رغم التوصل لاتفاق سلام لإنهاء الحرب الأهلية، فإن البلد لا يزال يخضع لعقوبات دولية خانقة، كما أن كبار المسؤولين الحكوميين يخضعون لعقوبات من الولايات المتحدة بسبب انتهاكات حقوق الإنسان والفساد.

لكن الوزير قال إن «جنوب السودان يخطط للحصول على استثمارات أجنبية للمساعدة في بناء السد من الصين بشكل أساسي».

وأضاف أن «الصين كانت المستثمر الأجنبي الرئيسي في البلاد على مدى العقد الماضي، ولدينا مشاريع مشتركة ضخمة أطلقتها مؤسسة البترول الوطنية الصينية المملوكة للدولة».

وأشار إلى أن «عائدات النفط تمنح بلادنا المال لبناء السد على النيل، ولدينا موارد وطنية هائلة كالمعادن والغابات والزراعة والثروة الحيوانية والموارد البشرية.. لدينا المال».


للاسف لم اطمأن بتحييد دوله اساسها عقائدى وفى موقع استراتيجى كجنوب السودان تاثير بريطانيا واميركا والفاتيكان فى تلك الدوله كبير رغم محاولة مصر استيعاب الدوله الوليد بمشروعات واستقبال لاجئين وفتح سفاره وتمثيل دبلوماسى ومن ايام كان مصر مخلصه محطة تحلية مياه ليهم .بصرف النظر عن امكانية تحقيق ده اولاء او هى مناوره للحصول على مكاسب انا لم اكن ابدا اتفق على تقسيم السودان اخطأت مصر للسماح لتلك الحركات ايام مبارك انها تنمو وتكبر لحد ماهييجى يوم تكون شوكه فى ظهر مصر والسودان
 
عشان كده كلنا ان ازاله سد الاحباش من الوجود هو العلاج لكل الامراض دي
 
هو كل دول النيل هتولد كهرباء من السدود هذه حجة ال clean energy
 
النيل الابيض وروافده ليسو بأهمية النيل الازرق بأي حال من الاحوال
 
الدور الصيني في دول حوض النيل بالنسبالنا بقا مضر للغايه
لابد من رد فعل ضد الوجود الصيني في افريقيا اللي خطره بيزيد يوم عن يوم
 
الخبر بيقول جنوب السودان لدهيم المال , ده يشكك فى مصداقية الخبر الحقيقة :)
عادى يبنوا سد المهم حجمه , ما مصر بتبنى بنفسها سد ضخم فى تنزانيا . بلاش قلق مبالغ فيه من اى خبر
 
مصر لا مشكلة لديها لو ان كل افريقيا بنت سدود على النيل ، اهم شيء ان لا يقترب احد من حصتها و انا متاكد ان الحل العسكري موضوع على الطاولة و ان شاءالله سيتم الاخذ به اذا دعت الحاجة
 
بس ما يتم التوقيع على اتفاقية لبناء السد على اساس التفاوض وإيجاد حل ويتكرر سيناريو إثيوبيا
 
لذلك مسألة سد النهضة ليست مياه فقط كى نصل لإتفاق سلمى، قدرة الردع المصرية تأكلت و هيبتها فى الحضيض، وهذا الهراء يجعلنا نتسائل الحقيقة هل سنظل نتفاوض مع إسرائيل أيضاً حتى تصل لخط القناة، لإستدرار عطف العالم و ماما أمريكا، الأيام القادمة سنعرف هل كثرة الحسابات تلك عملية تحضير متقنة أم أنها حسابات الأيادى المرتعشة، أرجو من الله أن يزيل تلك الغمة برحمته، ويهدى قياداتنا للصواب
 
بلاش تهويل , وزير الرى المصرى هناك حاليا

يان صادر عن وزارة الموارد المائية والري:
- السيد الرئيس/ سلفا كير رئيس جمهورية جنوب السودان يستقبل دكتور/ عبد العاطي في ختام زيارته لجوبا
- عبد العاطى : أهمية التعاون في مجالات الموارد المائية والزراعة ، وتنفيذ العديد من الإستثمارات المصرية في مجالات السياحة والطرق والطاقة والأثاث
- عبد العاطى يحيط الرئيس سلفا كير بتطورات قضية سد النهضه ، ويفند الإدعاءات الإثيوبية بأن سد النهضة سيوفر الكهرباء لدولة إثيوبيا والدول المجاورة لها
- عبد العاطي وماناوا بيتر يوقعان مذكرة تفاهم مشتركة بين البلدين لتنفيذ مشروع جديد للحد من مخاطر الفيضان بحوض بحر الجبل
- دعوة جنوب السودان للمشاركة بعرض مقتنيات بالمركز الثقافى الأفريقى بمتحف النيل
في ختام زيارته الرسمية لدولة جنوب السودان الشقيقة .. التقى الدكتور/ محمد عبد العاطى وزير الموارد المائية والرى ، بفخامة السيد الرئيس/ سلفا كير رئيس جمهورية جنوب السودان ، ونقل لسيادته تحيات فخامة السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، وتباحث مع سيادته في الموضوعات ذات الإهتمام المشترك ، ومشيراً إلى أن الدعم المصري لدولة جنوب السودان يمتد لسنوات طويلة ماضية تعكس العلاقات الأخوية التي تربط الشعبين الشقيقين.
وخلال اللقاء أكد الدكتور عبد العاطى على أهمية تعزيز العلاقات التاريخية بين البلدين من خلال تنفيذ العديد من الإستثمارات في مجالات السياحة والطرق والطاقة ، وبما ينعكس بالنفع على المواطنين في دولة جنوب السودان ، بالإضافة لتقديم الدعم المصري لدولة جنوب السودان لتطوير قطاعي الموارد المائية والزراعة مما يدعم توفير إمدادات مياه الشرب للأهالي والثروة الحيوانية لتوفير احتياجات اشقائنا فى جنوب السودان.
كما استعرض الدكتور عبد العاطى قضية سد النهضة الإثيوبي ، وفند الادعاءات الإثيوبية بأن هذا السد سيوفر الكهرباء لدولة إثيوبيا والدول المجاورة لها ، ومشيراً في الوقت ذاته لتناقض تصريحات المسئولين الإثيوبيين الذين يتحدثون عن أهمية السد في توفير الكهرباء للشعب الإثيوبي المحروم من الكهرباء في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة الإثيوبية لتصدير هذه الكهرباء للخارج.
وفي اطار تعزيز علاقات التعاون بين البلدين الشقيقين ، واستمراراً للمشروعات التي تقوم مصر بتنفيذها في مجال إزالة الحشائش من المجارى المائية والحماية من أخطار الفيضانات .. قام الدكتور عبد العاطى والسيد/ مناوا بيتر وزير الموارد المائية والري بدولة جنوب السودان بتوقيع مذكرة تفاهم مشتركة بين البلدين لتنفيذ مشروع جديد للحد من مخاطر الفيضان بحوض بحر الجبل ، والذي يهدف لحماية المدن والقرى الواقعة بحوض بحر الجبل من أخطار الفيضانات من خلال التدخل السريع بتنفيذ أعمال التطهيرات بمناطق الاختناقات بالمجرى المائي لبحر الجبل بالإضافة لتقوية الجسور الضعيفة أمام المدن والقرى المعرضة للفيضانات.
كما التقى الدكتور عبد العاطى بالسيدة/ نادية أروب وزيرة الثقافة والمتاحف والتراث بدولة جنوب السودان .. حيث وجه الدكتور عبد العاطى الدعوة للسيدة الوزيرة للتنسيق المشترك لعمل أنشطه ثقافيه للفن الجنوب سوداني في مصر ، ووضع بعض المقتنيات التي تعبر عن الثقافه الجنوب سودانية بالمركز الثقافى الأفريقى الواقع بمتحف النيل بأسوان ، والذى أنشأته وزارة الموارد المائية والرى ، ويضم خمس مساحات متنوعة تحتوى كل منها على لوحات ومقتنيات وأفلام وثائقية للدول الأفريقية ، ويحتوى على مكتبة وثائقية تضم العديد من الكتب والألبومات الأثرية والتاريخية التي تحكى تاريخ النيل ، بالإضافة لمسرح مفتوح بجوار المركز.
الجدير بالذكر أن الدكتور عبد العاطى التقى خلال زيارته لجوبا مع السادة نواب رئيس الجمهورية وعدد من كبار المسئولين بدولة جنوب السودان ، حيث إلتقى سيادته بالنائب الاول لرئيس الجمهورية ، ونائب رئيس الجمهورية المسئول عن الملف الاقتصادي ، ونائب رئيس الجمهورية المسئول عن قطاع البنية التحتية ، ومستشار رئيس الجمهورية للأمن ، و وزراء الشئون الرئاسية ، والموارد المائية والرى ، والمالية ، والكهرباء والسدود ، والخارجية ، والثقافة ، والإعلام ، ونائب وزير الخارجية ، كما التقي بعدد من المستثمرين المصريين العاملين في مجالات تحلية المياه ومحطات الكهرباء.
1624635598047.png
1624635614718.png
1624635622044.png
1624635627861.png
1624635632672.png
1624635637829.png
1624635642802.png
 
تعطيش العرب وجرهم لحروب موارد يجري على قدم وساق


لا يوجد الا مصر اما العراق وسوريا والاردن تم تعطيشهم منذو زمن من تركيا وايران واسرائيل

ولن تحدث حروب عربيه لاجل مياه
العراقيين والسوريين والاردنيين منسجمين معا السدود التركيه والايرانيه والخطوات الاسرائيليه التي جففت انهارهم المفاخرين بها وتسيطر عليها


الحمدلله على نعمة تحلية المياه الذين كانو يسخرون منها بالامس يتمنونها اليوم

البحر ملك ربي ومهما غرف الجميع محد خسران نقطة مياه
 
الخبر بيقول جنوب السودان لدهيم المال , ده يشكك فى مصداقية الخبر الحقيقة :)
عادى يبنوا سد المهم حجمه , ما مصر بتبنى بنفسها سد ضخم فى تنزانيا . بلاش قلق مبالغ فيه من اى خبر
معظم الإنتاج النفطي السوداني ذهب لجنوب السودان بعد الانفصال.
 
عودة
أعلى