بعيداً عن تركيا او اى دولة كانت
ماذا يستفيد ترامب من رفع الاسعار على المستورد الامريكي ؟
الألمنيوم و الحديد اكثر المواد الخام استهلاكاً فهى من اساسيات قطاع البناء و التشييد و القطاع الصناعي بشكل عام
اذا قرر المستهلك الامريكي الاستمرار فى شراء المواد من تركيا فتركيا تربح و هو يخسر
و اذا خسر المستهلك الامريكي سترتفع الكلفة لتغطية الخسائر و اذا فشل فى تغطية الخسائر ستغلق هذه الشركات التى تتعامل مع تركيا بالتالي خسارة وظائف
و اذا وجد المستهلك الامريكي مورد بديل فالاتراك لاشك سيجدون مشتري آخر و سيساعدهم ذلك فى التخلص من اى ضغوط امريكية لصالح اسواق اخرى
تصرف غير مفهوم ، فلو أن امريكا كانت المصدر و تركيا المستورد لفهمنا القرار