متى ينتهي الخطر الايراني؟

متى تتوقع زوال الملالي؟


  • مجموع المصوتين
    77
مسألة زوال الحكم في ايران مؤكدة لكن متى وكيف صعب التنبؤ بها فالنظام ممسك بمفاصل الدولة وقوي ولكن كل شئ من الممكن ان يحصل لايوجد مستحيل فالنظام في سوريا كان قوي ويرصد كل بقعة ولكن فجاءة تصاعدت الاحداث بشكل سريع ومفاجئ واصبح الوضع على ماهو عليه الان واما مسألة خطر ايران على العرب فستبقى كما سيبقى الخطر التركي على العرب لأن هذه الشعوب تملك مشروع وتوجه معين بقيادة واحدة والعرب كلا يسوس نفسه فحتى لو سقط النظام الحالي وجاء نظام جديد وبقيت الدولة الايرانية مترابطة فسيبقى الخطر لذلك الحل بتفكيكها في اول فرصة سانحة فنشوء دولة عربية على ساحل الخليج العربي تمتلك ثروات طبيعية وتكون حائط سد بين الفرس والمنطقة العربية مهم جدا لحمايتنا ولكن ضمان بقاء هذه الدولة هو الحرص على بقاء التفكك في الداخل الايراني كل قوم نحرص ان يسعون للحصول على قطعة من الكيكة لأنه لو اتحدت الطوائف في الداخل الايراني فستلتهم هذه الدولة كما فعلت سابقا وفي النهاية يجب الحرص على وجود مشروع عربي موحد فعبر التاريخ لم تغلب امة اخرى إلا بتوحد مشروعها وعدم وجود مشروع موحد عند اعدائها والتاريخ شاهد من توحد مشروع العرب بالاسلام وعدم توحد مشروع فارس والروم في وقتها وكذلك توحد المغول وعدم وجود مشروع موحد لدى اعدائهم لذلك مالم تتوحد اهدافنا ومساعينا فكل امانينا بالنصر ستذهب ادراج الرياح
 
هو لازال صراع نفوذ ولم ينتقل لمرحلة الصراع الوجودي الذي يتطلب صدام عسكري مباشر ..

حتى العام 2001 كانت النفوذ السعودي يحاصر إيران ومنذ ذلك الحين بدأ التراجع الرهيب في النفوذ السعودي وفي العام 2005 بدأ التقدم الحقيقي للنفوذ الإيراني ..

هناك أخطاء متراكمة تسببت في انحسار النفوذ السعودي لكنها ديناميكية طبيعية بسبب ترهل الجسد السياسي السعودي وعدم التجديد وعدم وجود مشروع ورؤية بسبب ضبابية المشهد في طريقة ومستقبل الحكم في السعودية ..

العام 2015 كان عام مفصلي نهضت فيه السعودية بشكل كامل وبدأت ملامح مشروع حقيقي ورؤية تجند كافة قدرات هذا الوطن الكبيرة لصالح هذا المشروع .. العام 2016 أعلن هذا المشروع بشكل واضح ورسم ملامح سياسة سعودية داخلية وخارجية .. العام 2017 كان عام ازيلت فيه الضبابية حول مستقبل الحكم السعودي وطريقته وبدأت العجلة تدور ..

بحول الله وقوته ونصره وتأييده وتمكينه سيكون المشهد في العام 2025 مختلف وفي العام 2027 سيكون عام تاريخي وسنشهد سقوط المشروعين المتوازيان للأعداء ..

مهم جداً دعم مصر لتستعيد عافيتها وسيكون الخليج العربي ككل يسير ضمن نسق واحد خلال عامين إلى ثلاثة وسيحدث تغير كبير في المشهد العراقي والمشهد الأردني .. ويجب الانتباه للخطر الاثيوبي واحتوائه مبكراً
 
هو لازال صراع نفوذ ولم ينتقل لمرحلة الصراع الوجودي الذي يتطلب صدام عسكري مباشر ..

حتى العام 2001 كانت النفوذ السعودي يحاصر إيران ومنذ ذلك الحين بدأ التراجع الرهيب في النفوذ السعودي وفي العام 2005 بدأ التقدم الحقيقي للنفوذ الإيراني ..

هناك أخطاء متراكمة تسببت في انحسار النفوذ السعودي لكنها ديناميكية طبيعية بسبب ترهل الجسد السياسي السعودي وعدم التجديد وعدم وجود مشروع ورؤية بسبب ضبابية المشهد في طريقة ومستقبل الحكم في السعودية ..

العام 2015 كان عام مفصلي نهضت فيه السعودية بشكل كامل وبدأت ملامح مشروع حقيقي ورؤية تجند كافة قدرات هذا الوطن الكبيرة لصالح هذا المشروع .. العام 2016 أعلن هذا المشروع بشكل واضح ورسم ملامح سياسة سعودية داخلية وخارجية .. العام 2017 كان عام ازيلت فيه الضبابية حول مستقبل الحكم السعودي وطريقته وبدأت العجلة تدور ..

بحول الله وقوته ونصره وتأييده وتمكينه سيكون المشهد في العام 2025 مختلف وفي العام 2027 سيكون عام تاريخي وسنشهد سقوط المشروعين المتوازيان للأعداء ..

مهم جداً دعم مصر لتستعيد عافيتها وسيكون الخليج العربي ككل يسير ضمن نسق واحد خلال عامين إلى ثلاثة وسيحدث تغير كبير في المشهد العراقي والمشهد الأردني .. ويجب الانتباه للخطر الاثيوبي واحتوائه مبكراً

لا تنسى انه في عام ٢٠٠٥ كانت المملكة تعاني من ضغوط لا تطاق بسبب احداث ١١/٩، كانت اغلب دول العالم تراقب التحركات السعودية بدقة، لذلك كان من الطبيعي ان يحدث تراجع كبير في نفوذنا مع الدول المجاورة، لكن هناك بعض الخطوات التي استغرب ان الراحل سعود الفيصل (رحمة الله علية) لم يقم بها، واهمها اعادة العلاقات السعودية مع العراق في ذلك الوقت :unsure: العراق في تصوري لا يقل اهمية عن مصر ابداً، وان رجع سيكون صمام امان للعرب من العبث الايراني.
 
لا تنسى انه في عام ٢٠٠٥ كانت المملكة تعاني من ضغوط لا تطاق بسبب احداث ١١/٩، كانت اغلب دول العالم تراقب التحركات السعودية بدقة، لذلك كان من الطبيعي ان يحدث تراجع كبير في نفوذنا مع الدول المجاورة، لكن هناك بعض الخطوات التي استغرب ان الراحل سعود الفيصل (رحمة الله علية) لم يقم بها، واهمها اعادة العلاقات السعودية مع العراق في ذلك الوقت :unsure: العراق في تصوري لا يقل اهمية عن مصر ابداً، وان رجع سيكون صمام امان للعرب من العبث الايراني.

كانت السياسة السعودية سلبية جداً وفضلت الدفاع على الهجوم .. برأيي كانت مشاركة السعودية في الحرب ضد طالبان والتواجد هناك أمر مميز وإيجابي .. الحرب في العراق 2003 كان المفترض المشاركة في تقرير مصير العراق وإحراج القوى السياسية العراقية التابعة لإيران اللتي أيدت الغزو الأمريكي ومنحته الغطاء الشعبي والضغط عليها والنزول عسكريا ولو بشكل رمزي وأمني في غرب العراق وانشاء مجلس سياسي عشائري وجمع الساسة العراقيين الوطنيين وأيضاً السنة ومنحهم الغطاء الأمني والمالي والسياسي والدولي وعزل العراق أمنياً وعسكرياً عن سوريا .. هذه هي الحيوية اللتي كانت تفتقدها السعودية في ذلك الحال وزاد الطين بلة بترهل الجسد السياسي للمحاور العربية المهمة مثل مصر بالتحديد
 
كانت السياسة السعودية سلبية جداً وفضلت الدفاع على الهجوم .. برأيي كانت مشاركة السعودية في الحرب ضد طالبان والتواجد هناك أمر مميز وإيجابي .. الحرب في العراق 2003 كان المفترض المشاركة في تقرير مصير العراق وإحراج القوى السياسية العراقية التابعة لإيران اللتي أيدت الغزو الأمريكي ومنحته الغطاء الشعبي والضغط عليها والنزول عسكريا ولو بشكل رمزي وأمني في غرب العراق وانشاء مجلس سياسي عشائري وجمع الساسة العراقيين الوطنيين وأيضاً السنة ومنحهم الغطاء الأمني والمالي والسياسي والدولي وعزل العراق أمنياً وعسكرياً عن سوريا .. هذه هي الحيوية اللتي كانت تفتقدها السعودية في ذلك الحال وزاد الطين بلة بترهل الجسد السياسي للمحاور العربية المهمة مثل مصر بالتحديد

الحقيقة السياسة السعودية لم تكن سلبية لكن تعرضت لابتزاز اطراف عربية واقليمية بل حتى خليجية وليست دولة واحده بل اكثر و كثير مثل لبنان وسوريا على سبيل المثال راجع اخبار السياسة والاقتصاد ذيك الحقبة سترى ان الجميع كان يبتز بالسعودية بايران وطبعا بسبب انشغال وقتها العالم اغلبه في الوضع العراقي والافغاني وتغلغل ايراني اكثر واكثر اصبحت المملكة شبه محاصرة وهذا ما دعى الى ارسال مئات الاف الطلبة وشراء اسلحة ضخمة وتطوير كامل لكامل القطاعات العسكرية وتطوير المجال الاقتصادي والتجاري للدولة للحقبة التي تلحقها لتكون المملكة معتمدة على نفسها وابنائها

اتوقع الصحوة السعودية كانت في هذيك الفترة تحديدا وكان مخطط لها من اوباما وكلينتون انحصار المملكة على نفسها والحصار حولها واثارة الربيع العربي داخلها لكن القيادة والشعب بتكاثفهم بينو للعالم ان للسعودية والسعودين لا زال الكثير ليقدموه

تذكر وقتها اي ار تي والجزيرة سبورت تذكر وقتها زيادة انتاج بعض الدول للغاز والنفط على حساب حصة السعودية تذكر الدعم الملياري الغير سابق لدول (حليفة) تذكر مهاجمة السيارات السعودية والسعودين بداخل هذه الدول وارسال المخدرات وغيره تذكر وتذكر الحقيقة كله كان يبتزنا ويضغطنا هذيك الحقبة لكن الان اختلف الوضع والان اصبحو يتهموننا بالعمالة والصهيونية وكاننا ناخذ مساعدات من امريكا ومن اوروبا العميل من يريد المال وليس صاحب المال


الحقيقة هم لا يريدون تطورنا الاقتصادي والعسكري والتعليمي والتنموي هم فقط يريدوننا بنك خيري لهم انظر الى دعوات الشباب السعودي بطرد المقيمين من داخل المملكة انظر الى سنويا ازدياد اعداد الاعمال التي فقط محصورة للسعودي انظر الى المجال العلمي والبحثي كل سنة بايزدياد وسبحان الله تفوقنا وقوتنا داخليا هي قوة للخارج بالسياسة والاقتصاد لاحظ كل ما المملكة اقدمت على شيء داخلي كانت اقوى في الخارج اكثر


اخرها اصبح يبتزون بعمليات مظاهرات او دعوات للتظاهر مزيفة انظر لاكثر من هاشتاق لتويتر وامور حدثت ستعلم واصبحو يتهمون ويسبون بقنواتهم وصحفهم وشعوبهم ونوابهم ووزرائهم علنيا واصبحو يخالفون السعودية بكل شيء واصبحو واصبحو على العموم السعودية الى الان لم تصبح 2030 وانظر الى من حولك 2020 عام التحول الوطني معنى كلمة التحول وقتها سترى العجب العجاب منهم
 
التعديل الأخير:
الحقيقة السياسة السعودية لم تكن سلبية لكن تعرضت لابتزاز اطراف عربية واقليمية بل حتى خليجية وليست دولة واحده بل اكثر و كثير مثل لبنان وسوريا على سبيل المثال راجع اخبار السياسة والاقتصاد ذيك الحقبة سترى ان الجميع كان يبتز بالسعودية بايران وطبعا بسبب انشغال وقتها العالم اغلبه في الوضع العراقي والافغاني وتغلغل ايراني اكثر واكثر اصبحت المملكة شبه محاصرة وهذا ما دعى الى ارسال مئات الاف الطلبة وشراء اسلحة ضخمة وتطوير كامل لكامل القطاعات العسكرية وتطوير المجال الاقتصادي والتجاري للدولة للحقبة التي تلحقها لتكون المملكة معتمدة على نفسها وابنائها

اتوقع الصحوة السعودية كانت في هذيك الفترة تحديدا وكان مخطط لها من اوباما وكلينتون انحصار المملكة على نفسها والحصار حولها واثارة الربيع العربي داخلها لكن القيادة والشعب بتكاثفهم بينو للعالم ان للسعودية والسعودين لا زال الكثير ليقدموه

تذكر وقتها اي ار تي والجزيرة سبورت تذكر وقتها زيادة انتاج بعض الدول للغاز والنفط على حساب حصة السعودية تذكر الدعم الملياري الغير سابق لدول (حليفة) تذكر مهاجمة السيارات السعودية والسعودين بداخل هذه الدول وارسال المخدرات وغيره تذكر وتذكر الحقيقة كله كان يبتزنا ويضغطنا هذيك الحقبة لكن الان اختلف الوضع والان اصبحو يتهموننا بالعمالة والصهيونية وكاننا ناخذ مساعدات من امريكا ومن اوروبا العميل من يريد المال وليس صاحب المال

الإبتزاز موجود على كل حال ومشاركتك كل ما ذكر فيها هو صحيح .. والسبب بكل ذلك هو ترهل السياسة السعودية وعدم التجديد والحيوية وغياب الرؤية والمشروع لذلك كانت الضغوط على السعودية ناجحة لأن الدول دائما إن كانت تنوي فعل أمر غير جيد تجاهك تختبر فاعليته اولاً بإفتعال حدث أمني أو سياسي فإن كانت ردة الفعل سلبية دفاعية انكفائية فقط فستستمر بفعلها وإن كانت ردة الفعل إيجابية مبادرة حازمة سيتوقف الأمر وسينعكس سلباً على الطرف الآخر .. لعل أهم اختبار كان اغتيال الرئيس رفيق الحريري عام 2005 وكانت ردة الفعل للأسف مهادنة وسلبية وارتُكب كثير من الاخطاء وتوالت الاخطاء ولعل أهمها موتمر الدوحة 2008 وتدحرجت الأمور للأسوأ
 
اخترت الخيار الأخير في تصويتي،
والسبب أن الضغوط الإقتصادية غير كافية -حسب رأيي-
بالإضافة لوجود دول مهمة لن تلتزم بالعقوبات على رأسها الهند،
وهناك شركات تركية لن تترك التعامل مع ايران عبر الحدود،
بالإضافة لشركات اوروبية صغيرة تمثل لها إيران مكسب،

بالإضافة إلى وجود احتياطي نقدي جيد يبلغ 118 مليار دولار كما قرأت،
وهذا المبلغ يكفي إيران للصمود فترة أطول من 10 سنوات،
بالإضافة إلى احتياطي ذهب بقيمة 25 مليار دولار،
وحوالي 13 طن ذهب كانت إيران قد اشترتها وأودعتها في جنوب أفريقيا،
وادخلتها لإيران على 3 دفعات بعد رفع العقوبات في 2016،


هذا رأيي فيما يتعلق بالشأن الإقتصادي،

وعسكريا:

البارحة قرأت كلام لمحلل صهيوني،
يذكر فيه أن الصهاينة وجهوا أكثر من 100 غارة على مواقع إيرانية في سوريا،
ولكن إيران لازالت مستمرة -رغم ذلك- في بناء استحكامات ومواقع دفاعية قوية قرب الحدود الصهيونية،

هذه المؤشرات والمعطيات كلها جعلتني أقتنع أن موضوع إيران أكبر من أن يتم علاجه في سنوات قصيرة،

ترامب اتخذ قرارات قوية جدا ضد ايران،
والصهاينة أيضا قاموا بعمليات ضدهم في سوريا،

ولكن ترامب لايملك 'عصا سحرية' تحل كل شئ في لحظة أو فترة قصيرة
 
الحقيقة عراق قوي عربي و ليس سني او شيعي...هو افضل خيار لمواجهة ايران...لكن هذا العراق يجب ان يكون عراق يحفظ حقوق الكل و يبني قبل ان يهدم...لا نريد صدام اخر يهلك العراق و اهله بمغامرات مجنونة.

يا ليت لو ان العراق ينهض من غيبوبة الموت و الفساد و الطائفية التافهة و يتذكر الطفل و الشاب و الشيخ اننا ابناء لسان عربي واحد..و ان العراق يحتاج اهله...من قال ان اهل العراق اهل الشقاق و النفاق هو شخص كاذب..العراق اهل الغيره و النخوه اخطئوا مره و عانوا نتيجة اخطائهم....

الماضي انتهى..و المستقبل يطلب عراق قوي افضل من اي زمن ماضي.... عراق يعود له كل عراقي ليبني ما دمرته الحروب و ظلم الحكام.

اتمنى ان ارى هذا اليوم قبل ان يوافيني الموت.
 
كذلك الأمر في سوريا أن كانت امريكا جاده في قتال إيران لن تجد أفضل من سوريا ولكن ماحصل هو العكس ظغط أمريكي ع الدول العربية الداعمة للثورة السورية لوقف الدعم للثوار الد أعداء إيران بحجة الخوف من وصول الأسلحة لداعش والنتيجه أن هناك ضوء أخضر أمريكي لهذا الخطر مدام ان المصالح الأمريكية مضمونه من قبل إيران كما في حقول النفط العراقية القريبة من إيران سيستمر هذا الخطر إلى أن يشاء الله سبحانه وتعالى وهذا لايتعارض مع حديث الرسول عليه الصلاة والسلام إذا سقط كسرى لاكسرى بعده لأن هذا الخطر سيتم دفعه والتخلص منه أن شاء الله ولن يستمر طويلا

غير صحيح أمريكا دولة عظمى وتستطيع فرض مصالحها بنا أو بغيرنا .. وأمريكا اقترحت على العرب الدخول للعراق وحفظ مصالحهم بالتقاطع مع حفظ المصالح الأمريكية ولكن السعودية ومصر رفضوا استجابة لضغوط اعلامية وشعبية عربية ساذجة كانت تقودها آلة اعلامية معادية ..

كذلك حدث في سوريا فامريكا لن تقاتل من أجل مصالح أحد فهي تستطيع فرض مصالحها بنا أو بغيرنا وعرضت الولايات المتحدة تواجد عربي أمني وعسكري في الشرق والجنوب السوري يحفظ مصالح العرب بالتقاطع مع المصالح الإمريكية ولكن التلكؤ والتردد الأردني وتفضيل الدولة الأردنية الحفاظ على شعرة معاوية بينها وبين النظام السوري رغم كل الضمانات حال دون الدخول العربي لسوريا

هذه الحقيقة ..
 
هو لازال صراع نفوذ ولم ينتقل لمرحلة الصراع الوجودي الذي يتطلب صدام عسكري مباشر ..

حتى العام 2001 كانت النفوذ السعودي يحاصر إيران ومنذ ذلك الحين بدأ التراجع الرهيب في النفوذ السعودي وفي العام 2005 بدأ التقدم الحقيقي للنفوذ الإيراني ..

هناك أخطاء متراكمة تسببت في انحسار النفوذ السعودي لكنها ديناميكية طبيعية بسبب ترهل الجسد السياسي السعودي وعدم التجديد وعدم وجود مشروع ورؤية بسبب ضبابية المشهد في طريقة ومستقبل الحكم في السعودية ..

العام 2015 كان عام مفصلي نهضت فيه السعودية بشكل كامل وبدأت ملامح مشروع حقيقي ورؤية تجند كافة قدرات هذا الوطن الكبيرة لصالح هذا المشروع .. العام 2016 أعلن هذا المشروع بشكل واضح ورسم ملامح سياسة سعودية داخلية وخارجية .. العام 2017 كان عام ازيلت فيه الضبابية حول مستقبل الحكم السعودي وطريقته وبدأت العجلة تدور ..

بحول الله وقوته ونصره وتأييده وتمكينه سيكون المشهد في العام 2025 مختلف وفي العام 2027 سيكون عام تاريخي وسنشهد سقوط المشروعين المتوازيان للأعداء ..

مهم جداً دعم مصر لتستعيد عافيتها وسيكون الخليج العربي ككل يسير ضمن نسق واحد خلال عامين إلى ثلاثة وسيحدث تغير كبير في المشهد العراقي والمشهد الأردني .. ويجب الانتباه للخطر الاثيوبي واحتوائه مبكراً
اتفق معك تماما وازيد على كلامك باعتقادي ابعاد الامير بندر بن سلطان عن الساحة كان له دور ايضا في الركود اللذي ذكرته
 
سبب الركود السعودي من ٢٠٠٥ حتى ٢٠١٢ بسبب واحد الله لايوفقه ولايذكره بالخير وهانحن ندفع الثمن حتى اليوم
ولاكن الحمد لله ان الوضع اختلف الى الافضل باذن الله
 
كانت السياسة السعودية سلبية جداً وفضلت الدفاع على الهجوم .. برأيي كانت مشاركة السعودية في الحرب ضد طالبان والتواجد هناك أمر مميز وإيجابي .. الحرب في العراق 2003 كان المفترض المشاركة في تقرير مصير العراق وإحراج القوى السياسية العراقية التابعة لإيران اللتي أيدت الغزو الأمريكي ومنحته الغطاء الشعبي والضغط عليها والنزول عسكريا ولو بشكل رمزي وأمني في غرب العراق وانشاء مجلس سياسي عشائري وجمع الساسة العراقيين الوطنيين وأيضاً السنة ومنحهم الغطاء الأمني والمالي والسياسي والدولي وعزل العراق أمنياً وعسكرياً عن سوريا .. هذه هي الحيوية اللتي كانت تفتقدها السعودية في ذلك الحال وزاد الطين بلة بترهل الجسد السياسي للمحاور العربية المهمة مثل مصر بالتحديد
ولا احارب طالبان ولا علي من طالبان ، وطالبان لن تهزم من امريكا ابدا ، طبعا كل شئ بأذن الله (لكن) هذي قراءتي ... طالبان خطر على الملالي ووجودهم مهم بافغانستان ... افغانستان هي اكثر دولة تخشى منها ايران ، طالبان هي من تقض مضاجع الملالي ، لو كنا نحسن اللعب هناك ... لكن الوضع الحالي ما يسمح (بسبب) عداءهم مع امريكا ... ونحن اخطاءنا عندما سمحنا بدخول قطر كوسيط بين طالبان وامريكا ، عموما (الورقة) لم تسقط واتمنى تفعيلها مستقبلا ... بالنسبة للعراق فأنا اتفق معك ، بقاءنا في خانة المتفرجين على ايران وهي تلعب لوحدها في جيوب احد اوراق الصراع (العراق) كان خطأ كارثي.
 
اتمنى ان تتدبروا هذه الايه
(ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الارض )

الصراع مع ايران سيستمر ويستمر حتى يشاء الله

الحل هو ان تصبح قوي وقوي جدا

ان تصبح منظم ومنظم جدا
ان تصبح دولتك متراصه
ان تكون سياستك مرنه ومتفاهمه مع الجميع ووتقبل الجميع

هنا يحتار عدوك فيك

الحل مع ايران ليس عسكريا بحتا وليس سياسيا بحتا

بل بين بين

هي لعبه شطرنج

وهم بارعون فيها

وعلينا مجاراتهم

بلا كلل ولا ملل ولا رعونه وغضب واستعجال

قلم اظافرهم

دون ان تتعرض للحم

هنا القوه وليست في العنتريات


تحياتي لكم وخاصه من فهم كلامي
 
اضع صوتي للخيار الرابع

وذلك لاني ارى ان نظام الملالي يفيدنا اكثر مما يضرنا


وجوده ممتاز لنا ووضعه وحشره في الزاويه الضيقه هو فائده كبرى لنا بسبب عنترياته وعدم تقبله للوضع الدولى القائم

فتفكيره هو تفكير من القرون الوسطى حيث الامبراطوريات

اتمنى ان يستمر حتى نطور انفسنا ونحلق بعيدا عنه بحيث لا يستطيع ان يلحق بنا
وتصبح الفجوه بيننا وبينه كبيره جدا
 
بسم الله الرحمن الرحيم،

هذا الموضوع للدراسات الاستراتيجية وهو نقاشي في المقام الاول.

دائما ما نتحدث ونختل في وجهات النظر عن الخطر الايراني، طبيعته، تمدده، أدواته، وطريقة مواجهته.

في قلب هذا الخطر وجود نظام الملالي المتخلف وادواته من الشيعة والمؤدلجين العرب والمسلمين من تنظيمات اسلامية وليبرالية مخترقة.

السؤال هنا بسيط، برأيك، متى سينتهي الخطر الايراني على العرب؟


تحية،

مشاهدة المرفق 123668

يا راجل حرام عليك إتشبه هذا القرد بهتلر

هتلر جزار و دكتاتور من الطراز العالمي الرفيع
ألمانيا النازية أشعلت حرب طالت معظم أرجاء المعمورة و راح ظحاياها بالملايين و سطرت أعظم المعارك الحديثة في تاريخ البشرية و من رحمها ولد علم الحرب الحديثة والشرق و الغرب أخذو من علوم ألمانيا النازية وطورو منها ما هو موجود حاليا


بصراحة

ظلمت هتلر
 
اتمنى ان تتدبروا هذه الايه
(ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الارض )

الصراع مع ايران سيستمر ويستمر حتى يشاء الله

الحل هو ان تصبح قوي وقوي جدا

ان تصبح منظم ومنظم جدا
ان تصبح دولتك متراصه
ان تكون سياستك مرنه ومتفاهمه مع الجميع ووتقبل الجميع

هنا يحتار عدوك فيك

الحل مع ايران ليس عسكريا بحتا وليس سياسيا بحتا

بل بين بين

هي لعبه شطرنج

وهم بارعون فيها

وعلينا مجاراتهم

بلا كلل ولا ملل ولا رعونه وغضب واستعجال

قلم اظافرهم

دون ان تتعرض للحم

هنا القوه وليست في العنتريات


تحياتي لكم وخاصه من فهم كلامي

الله يبارك فيك كلامك صادر من رجل حكيم و فاهم الدنيا كيف ماشية لكن إسمح لي بالإضافة لما تكرمت به

الحل مع إيران يكمن في نقطتين

الأولى أن تتوحد دول الشرق الأوسط مع الخليج و يا حبذا مصر معنا ضمن نظام سياسي إقتصادي عسكري واحد وطبعا هذا الأمر سيحتاج إلى عمليات جراحية دقيقة و وقت للشفاء ثم التعافي

ثانيا بعد الإستعداد لإيران يتم شن حملة عسكرية عربية إتحادية مدروسة و مخطط لها بعناية ضد إيران لتحرير الأهواز العربية و بلوشستان على أن ينظمو لهذا الإتحاد بعد إنتهاء الحرب

أعتقادي إذا ما نفذ هذا الأمر بعناية و وفقنا الله فيه ستنكسر شوكت إيران للإبد مع خسارتها لمساحة جغرافية وعمق نحو الخليج و الشرق الأوسط و توفر أعداد بشرية و قدرات صناعية للإتحاد العربي

دمتم بخير
 
القومية هي الفرق أخي.
القوميون الايرانيون يرون في شرق الجزيرة و العراق و سوريا حقا تاريخيا لهم و يعادون العرب من منطلق عنصري في احيان كثيرة لا فقط من منطلق المصالح و السياسة و ما يكبحه الدين و لو جزئيا اليوم اذا صارت دولة علمانية ارتفعت فيها النزعة القومية.
لا نبتعد كثيرا عن المنطقة
تركيا دولة علمانية و مع ذلك ترى في آسيا الوسطى و اذربيجان حديقتها الخلفية الطبيعية بسبب القومية التركية و تحاول بسط نفوذها على ما كان يوما يتبع العثمانيين من منطلق تاريخي.
قطر من ناحية ثانية مهما اختلفوا مع بقية الدول الخليجية او العربية لا وجود لهذا العامل
و كذلك بنهاية المطاف المسألة مآلها الحل اليوم او بعد عقود و غالبا دون عداء عسكري
على عكس الطرف المقابل من الخليج الذي يريد الهيمنة و كما قال الاخ Hegesias @Hegesias الى ان يضم احدهما الثاني بشكل ما (فعليا او اقتصاديا او غيره) مصير ضفتي الخليج هو الصراع و التنافس.
ايران الشاه كانت اسرائيل ثانية في المنطقة بالمناسبة لمن يذكر

أحسنت القول يا سميث
 
متى ينتهي التوسع الايراني
السؤال سطر والجواب بدو ابحاث ودراسات
فكره صغيره ....ايران تدخل وتفوت بين العرب بحجه المقاومه والممانعه وتشيع بهي الحجه
وقت العرب يفهموا ويعرفوا كيف يسحبوا هالحجه بالتدخل فينا نقول ايران بلشت تطلع
مادام العرب ماشين بالتطبيع فبحياتها ماراح تطلع
لحدا يحكي ويقول مافي تطبيع النت مفتوح والشمس لاتغطى بغربال
 
العباسيين أزاحو الامويين لكنهم لم يحافظو على دولتهم و لم يعملو على توسيع الإرث الأموي خطأهم انهم لم يعربو ايران
 
عودة
أعلى