الإمارات و جزيره سوقطره

  • بادئ الموضوع تم حذف العضو 36085
  • تاريخ البدء
اتضح بالحرب الاخيره
ان نساء اليمن ارجل من أشباه الرجال الاخوان ينبحون في المواقع الاليكترونية ضد الحوثيين



ونسائهم في الميدان يطالبوا جثه صالح
 
مستمتع في هذا المساء
أجواء رائعة
مطر هتان
الشوارع شبه فارغه

لا تكاد تسمع إلا
ضجيج الإخونج



:سعيد:
 
البعض اصيب بفوبيا الاخوان واصبح يتهم كل العالم بالاخونجية والعمالة لقطر وتركيا وربما حتى القطة التي تمشي في الشارع لم تسلم منه

الا يفهم هؤلاء ان هذا الاسلوب المثير للاشمئزاز في اقصاء الرأي لن يأتي الا بنتائج عكسية ؟؟​
والله محد اصيب بفوبيا الى الاخونجيه وقطر وطالع اخبار الجزيره في اليوم الواحد اكثر من عشره اخبار سلبيه وكاذبه عن السعوديه ومثلها للامارات واذيدك كمان شوف القنوات هذي كلها تمولها قطرائيل الى تدافع عنها موجه لى التحريض على السعوديه
DbsQAbdXUAAJ2_I.jpg
 
الامارات ماضية في مشاريعها في المنطقة من ليبيا لمصر للصومال لليمن

ممكن تعطينا فكرة عن هذه المشاريع الجهنمية ؟!
الامارات لم تكن دولة توسعية او استعمارية فلا داعي لافتراض سوء النية هنا

الان حزب الاصلاح تنظيم اخواني والا لا

الامارات لازالت تتهمه بأنه اخواني

والسعوديه متحالفه معه

حلوها

المملكة تحارب الاخوان في السعودية في الداخل و في مصر و تدعمهم في سوريا و اليمن ضد الحوثي , الاستعانة بالشيطان الاصغر في مواجهة الشيطان الاكبر ,
المسالة مسالة ترتيب اولويات و لا نملك ان نلومهم , رغم كرهي الشديد للاخوان و اساليبهم لكنها خطوة منطقية و سيكون من الغباء ان لا تفعل ذلك , هي السياسة ببساطة
رأي شخصي فقط ..
 
يا اخوان الى عنده بصيره وفكر لاحظو كيف تحاول ابواق قطر قطع رجل الامارات عن البحر الاحمر حاربتها في الصومال واعطة حكومت الصومال المساعدات والاموال لى اخراج الامارات من الصومال نفس الشى حصل مع جيبوتي اعطو جيبوتي فلوس وعوضوهم لسحب ميناء في جيبوتي من الامارت والان في اليمن نفس السيناريو محاربت الامارات ومحاولة قطع رجلها عن البحر الاحمر وفي المقابل تقوم قطر بى تمويل تواجد تركيا في البحر الاحمر نكايه وجعلها شوكه في حلق السعوديه ومصر قامو بتمويل بناء قاعده عسكريه تركيه في السودان على حساب قطر
 
اذا اليمن لايستطيع حماية الجزيرة لايوجد مانع من تسليمها للامارات لحمايتها وادارتها
 
مع كامل الاحترام لشخصك
اقرأ قبل ان تكتب او فكر قبل ان تفتح فمك

ما ذكرته هو موجود في كل وسأءل الاعلام العالميه

الوساطه السعوديه موجوده في وساءل الاعلام

ان لا المح فلست مثل البعض - لا يهمني احد عندما اريد ان أقول شيءا اقوله

فتحته للنقاش - ان لم تكن تعرف معني نقاش - بكل احترام لشخصك ايضا - اذهب و اعرف معناها


موضوعك استنقاص بحق السعوديه وانها غير قادره على قيادة التحالف
 
يا اخوان الى عنده بصيره وفكر لاحظو كيف تحاول ابواق قطر قطع رجل الامارات عن البحر الاحمر حاربتها في الصومال واعطة حكومت الصومال المساعدات والاموال لى اخراج الامارات من الصومال نفس الشى حصل مع جيبوتي اعطو جيبوتي فلوس وعوضوهم لسحب ميناء في جيبوتي من الامارت والان في اليمن نفس السيناريو محاربت الامارات ومحاولة قطع رجلها عن البحر الاحمر وفي المقابل تقوم قطر بى تمويل تواجد تركيا في البحر الاحمر نكايه وجعلها شوكه في حلق السعوديه ومصر قامو بتمويل بناء قاعده عسكريه تركيه في السودان على حساب قطر
تاكيد على كلامي للدور القطري الخبيث في دول القرن الافريقي
 
المساعدات القطريه للصومال مهي لسواد عيون الصومالين بل لقطع رجل الامارات عن الصومال
 
البعض اصيب بفوبيا الاخوان واصبح يتهم كل العالم بالاخونجية والعمالة لقطر وتركيا وربما حتى القطة التي تمشي في الشارع لم تسلم منه

الا يفهم هؤلاء ان هذا الاسلوب المثير للاشمئزاز في اقصاء الرأي لن يأتي الا بنتائج عكسية ؟؟​
فينك معد رديت وقول لك (ان عدتم عدنا)
 
فينك معد رديت وقول لك (ان عدتم عدنا)

لا يوجد مجال للنقاش ان لم يكن هناك معيار نبني عليه من الاساس​

انت وغيرك يدافعون عن الامارات فقط لانها حليف للمملكة ولا يهمكم حيثيات الموضوع ولا الخطأ من الصواب

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلومًا، أفرأيت إذا كان ظالمًا كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم فإن ذلك نصره))​
 

لا يوجد مجال للنقاش ان لم يكن هناك معيار نبني عليه من الاساس​

انت وغيرك يدافعون عن الامارات فقط لانها حليف للمملكة ولا يهمكم حيثيات الموضوع ولا الخطأ من الصواب

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا، فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلومًا، أفرأيت إذا كان ظالمًا كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم فإن ذلك نصره))​
سيدى انا لست مرتزق مثل غيري دولة تعادي بلدي وادافع عنها انا لا ادافع عن الامارات الامارات يدافع عنها مواطنيها اعلم لو الامارات غدا تعادي بلدي فهي عدوي انا ادافع عن مصالح بلدي ثم المظلوم الذى تتكلم عنه واعتقد انك تقصد قطر لها 20 سنة تعادي السعوديه من عشرين سنه وهي تحريض الشعب على الحكومه بل لم تكتفي بذالك اصبحت تضرب وتحرض الدول على معادات المملكه
 
قبل عام اتهمت مصر انها تقوم بتهريب الصواريخ للحوثي عبر البحريه المصريه وان الصاروخ الذي ضرب صافر صاروخ مصري

ثم طردت قطر من التحالف

والان تتهم الامارات انها تتمرد على السعوديه بتقسم اليمن ثم دعم القبائل والعشائر لانفصال الجنوب عن الشمال ثم احتلال ميناء عدن ثم احتلال جزيرة سيقرطي
 
إخونج اليمن على مخلفات الجنوب جميعهم عيال حرام

لكن لا داعي للقلق
الBig boss موجود في كل مكان ويعرف كيف يقود هذه الكائنات بإحتراف
 
اعتبرت الحكومة اليمنية، في وقت مبكر من فجر الأحد، الإجراء العسكري الذي قامت به القوات الإماراتية مؤخرا في جزيرة سقطرى، بأنه "أمراً غير مبرر".

وكشفت الحكومة، في بيان رسمي، نشرته وكالة "سبأ"، الرسمية، أن جوهر الخلاف بينها وبين دولة الإمارات، ثاني أكبر دول التحالف العربي المساندة للشرعية، "يتمحور حول السيادة الوطنية ومن يحق له ممارستها، وغياب مستوى متين من التنسيق المشترك الذي بدا مفقوداً في الفترة الأخيرة".

وهذا هو البيان الأول من نوعه من الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، ويكشف حجم الخلافات العميقة مع دولة الإمارات بعد قرابة عام من نشوبها على خلفية إقالة الرئيس عبدربه منصور هادي لمحافظ عدن المحسوب على أبوظبي، عيدروس الزبيدي.

وأكد البيان الحكومي، أنه في اليوم الثالث من زيارة رئيس الوزراء، أحمد عبيد بن دغر، لجزيرة سقطرى، وصلت أول طائرة عسكرية إماراتية تحمل عربتين مدرعة وأكثر من خمسين جندياً إماراتياً، تلتها على الفور طائرتين أخرى تحمل دبابات ومدرعتين وجنود.

ولفت البيان، إلى أن وصول تلك القوة العسكرية يوضح "ما قد غدا معروفاً لدى أبناء اليمن، والمتابعين في الخارج،وذلك أمراً أثار جملة من الأسئلة، وترك حالة من القلق في الجزيرة"، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ذلك الأمر المعروف، وان بدا اشارة ضمنية لتواجد الإمارات القوي في الجزيرة اليمنية.

وأشار البيان، إلى أن " أول ما قامت به القوة الإماراتية، هو السيطرة على منافذ مطار سقطرى وإبلاغ جنود الحماية في المطار والأمن القومي والسياسي وموظفي الجمارك والضرائب، بانتهاء مهمتهم حتى إشعار آخر، وقاموا بذات الشئ بعد ذلك في ميناء سقطرى الوحيد".

وفيما اعتبرت الحكومة ذلك الإجراء العسكري بأنه " أمر غير مبرر"، لفتت إلى أن الإماراتيين يتواجدون في الجزيرة بصفتهم المدنية من ثلاث سنوات، ولم يطرأ جديد في وضع الجزيرة السياسي والعسكري الذي يستوجب السيطرة على المطار والميناء.

وأكد البيان، "أن الحالة في الجزيرة اليوم بعد السيطرة على المطار والميناء هي في الواقع إنعكاساً لحالة الخلاف بين الشرعية والأشقاء في الإمارات ، وجوهرها الخلاف حول السيادة، ومن يحق له ممارستها، وغياب مستوى متين من التنسيق المشترك الذي بدأ مفقوداً في الفترة الأخيرة".

وقال البيان، إن الحكومة أبلغت الوفد العسكري السعودي الذي وصل، أمس الأول الجمعة، بأخر التطورات التي أحدثت كل هذا القلق في سقطرى، وأكدت له على أهمية التعاون بين أطراف التحالف، وأن الاستيلاء على المطار والميناء لا يدخل في إطار مفهوم التعاون".

وأشار البيان، إلى أن رئيس الوزراء اليمني، أحمد بن داغر، أبلغ الوفد السعودي وممثل الإمارات أن الحكومة اليمنية، حريصة كل الحرص على الحفاظ على علاقات أخوية متينة وقوية تعزز التحالف العربي، وتضفي قدراً من الثبات والاستمرارية والتعاون بين الحكومة، والقيادة والشعب في دولة الإمارات العربية المتحدة التي وصفها بـ" الشقيقة والحليفة في مواجهة الانقلاب الحوثي والأطماع الإيرانية في المنطقة".

وفيما أشار إلى أنه رغم ما يشوب العلاقة بين الشرعية والأشقاء في الإمارات، شدد بن داغر، على أن " المصلحة العليا للبلدين ولدول التحالف، والأمة العربية تفرض مزيداً من التعاون يراعي حقوق ومصالح شعوب دول التحالف، وعدم التقليل من شأن طرف من الأطراف، لأن ذلك يخل بأهداف التحالف، ويمزق جبهة الحلفاء، ويؤجل النصر على العدو".

وحسب البيان، فقد دعا رئيس الوزراء " الأشقاء في المملكة والإمارات إلى دراسة ما حدث ويحدث في سقطرى، باعتباره انعكاساً، لخلل شاب العلاقة بين الشرعية، والأشقاء في الإمارات، وأن تصحيح هذا الوضع هي مسؤولية الجميع".

وذكر البيان، أن إستمرار الخلاف وأمتداده على كل المحافظات المحررة وصولاً إلى سقطرى أمر ضرره واضح لكل ذي بصيرة، وهو أمر لم يعد بالإمكان إخفاؤه. وأن أثاره قد أمتدت إلى كل المؤسسات العسكرية والمدنية وأنتقل أثره سلبياً على الشارع اليمني".

وسقطرى هي أرخبيل يمني مكون من ست جزر، تحتل موقعا استراتيجيا على المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، بالقرب من خليج عدن.
 
اليست السعوديه متحالفه مع اخوان اليمن

الأمير محمد بن سلمان يجتمع برئيس التجمع اليمني للإصلاح



لقاء بن سلمان وبن زايد بقيادة الإصلاح.. هل تُفتح صفحة جديدة باليمن؟



مشاهدة المرفق 115912
مشاهدة المرفق 115914
اللقاء ما يعني التحالف ممكن زواج متعه مؤقته تنتهي بأنتهاء المصلحه
 
اعتبرت الحكومة اليمنية، في وقت مبكر من فجر الأحد، الإجراء العسكري الذي قامت به القوات الإماراتية مؤخرا في جزيرة سقطرى، بأنه "أمراً غير مبرر".

وكشفت الحكومة، في بيان رسمي، نشرته وكالة "سبأ"، الرسمية، أن جوهر الخلاف بينها وبين دولة الإمارات، ثاني أكبر دول التحالف العربي المساندة للشرعية، "يتمحور حول السيادة الوطنية ومن يحق له ممارستها، وغياب مستوى متين من التنسيق المشترك الذي بدا مفقوداً في الفترة الأخيرة".

وهذا هو البيان الأول من نوعه من الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، ويكشف حجم الخلافات العميقة مع دولة الإمارات بعد قرابة عام من نشوبها على خلفية إقالة الرئيس عبدربه منصور هادي لمحافظ عدن المحسوب على أبوظبي، عيدروس الزبيدي.

وأكد البيان الحكومي، أنه في اليوم الثالث من زيارة رئيس الوزراء، أحمد عبيد بن دغر، لجزيرة سقطرى، وصلت أول طائرة عسكرية إماراتية تحمل عربتين مدرعة وأكثر من خمسين جندياً إماراتياً، تلتها على الفور طائرتين أخرى تحمل دبابات ومدرعتين وجنود.

ولفت البيان، إلى أن وصول تلك القوة العسكرية يوضح "ما قد غدا معروفاً لدى أبناء اليمن، والمتابعين في الخارج،وذلك أمراً أثار جملة من الأسئلة، وترك حالة من القلق في الجزيرة"، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ذلك الأمر المعروف، وان بدا اشارة ضمنية لتواجد الإمارات القوي في الجزيرة اليمنية.

وأشار البيان، إلى أن " أول ما قامت به القوة الإماراتية، هو السيطرة على منافذ مطار سقطرى وإبلاغ جنود الحماية في المطار والأمن القومي والسياسي وموظفي الجمارك والضرائب، بانتهاء مهمتهم حتى إشعار آخر، وقاموا بذات الشئ بعد ذلك في ميناء سقطرى الوحيد".

وفيما اعتبرت الحكومة ذلك الإجراء العسكري بأنه " أمر غير مبرر"، لفتت إلى أن الإماراتيين يتواجدون في الجزيرة بصفتهم المدنية من ثلاث سنوات، ولم يطرأ جديد في وضع الجزيرة السياسي والعسكري الذي يستوجب السيطرة على المطار والميناء.

وأكد البيان، "أن الحالة في الجزيرة اليوم بعد السيطرة على المطار والميناء هي في الواقع إنعكاساً لحالة الخلاف بين الشرعية والأشقاء في الإمارات ، وجوهرها الخلاف حول السيادة، ومن يحق له ممارستها، وغياب مستوى متين من التنسيق المشترك الذي بدأ مفقوداً في الفترة الأخيرة".

وقال البيان، إن الحكومة أبلغت الوفد العسكري السعودي الذي وصل، أمس الأول الجمعة، بأخر التطورات التي أحدثت كل هذا القلق في سقطرى، وأكدت له على أهمية التعاون بين أطراف التحالف، وأن الاستيلاء على المطار والميناء لا يدخل في إطار مفهوم التعاون".

وأشار البيان، إلى أن رئيس الوزراء اليمني، أحمد بن داغر، أبلغ الوفد السعودي وممثل الإمارات أن الحكومة اليمنية، حريصة كل الحرص على الحفاظ على علاقات أخوية متينة وقوية تعزز التحالف العربي، وتضفي قدراً من الثبات والاستمرارية والتعاون بين الحكومة، والقيادة والشعب في دولة الإمارات العربية المتحدة التي وصفها بـ" الشقيقة والحليفة في مواجهة الانقلاب الحوثي والأطماع الإيرانية في المنطقة".

وفيما أشار إلى أنه رغم ما يشوب العلاقة بين الشرعية والأشقاء في الإمارات، شدد بن داغر، على أن " المصلحة العليا للبلدين ولدول التحالف، والأمة العربية تفرض مزيداً من التعاون يراعي حقوق ومصالح شعوب دول التحالف، وعدم التقليل من شأن طرف من الأطراف، لأن ذلك يخل بأهداف التحالف، ويمزق جبهة الحلفاء، ويؤجل النصر على العدو".

وحسب البيان، فقد دعا رئيس الوزراء " الأشقاء في المملكة والإمارات إلى دراسة ما حدث ويحدث في سقطرى، باعتباره انعكاساً، لخلل شاب العلاقة بين الشرعية، والأشقاء في الإمارات، وأن تصحيح هذا الوضع هي مسؤولية الجميع".

وذكر البيان، أن إستمرار الخلاف وأمتداده على كل المحافظات المحررة وصولاً إلى سقطرى أمر ضرره واضح لكل ذي بصيرة، وهو أمر لم يعد بالإمكان إخفاؤه. وأن أثاره قد أمتدت إلى كل المؤسسات العسكرية والمدنية وأنتقل أثره سلبياً على الشارع اليمني".

وسقطرى هي أرخبيل يمني مكون من ست جزر، تحتل موقعا استراتيجيا على المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، بالقرب من خليج عدن.


وأكد البيان الحكومي، أنه في اليوم الثالث من زيارة رئيس الوزراء، أحمد عبيد بن دغر، لجزيرة سقطرى، وصلت أول طائرة عسكرية إماراتية تحمل عربتين مدرعة وأكثر من خمسين جندياً إماراتياً، تلتها على الفور طائرتين أخرى تحمل دبابات ومدرعتين وجنود.

ولفت البيان، إلى أن وصول تلك القوة العسكرية يوضح "ما قد غدا معروفاً لدى أبناء اليمن، والمتابعين في الخارج،وذلك أمراً أثار جملة من الأسئلة، وترك حالة من القلق في الجزيرة"، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ذلك الأمر المعروف، وان بدا اشارة ضمنية لتواجد الإمارات القوي في الجزيرة اليمنية.

وأشار البيان، إلى أن " أول ما قامت به القوة الإماراتية، هو السيطرة على منافذ مطار سقطرى وإبلاغ جنود الحماية في المطار والأمن القومي والسياسي وموظفي الجمارك والضرائب، بانتهاء مهمتهم حتى إشعار آخر، وقاموا بذات الشئ بعد ذلك في ميناء سقطرى الوحيد".

وفيما اعتبرت الحكومة ذلك الإجراء العسكري بأنه " أمر غير مبرر"، لفتت إلى أن الإماراتيين يتواجدون في الجزيرة بصفتهم المدنية من ثلاث سنوات، ولم يطرأ جديد في وضع الجزيرة السياسي والعسكري الذي يستوجب السيطرة على المطار والميناء
.

هنا تكمن المشكله ليش ما فيه تنسيق
 
عودة
أعلى