مجلس الشيوخ الامريكي يمرر تشريعاً يمهد لمقاضاة السعودية

الامريكان مالهم امان
اكبر قتلة فى التاريخ يريدون مقاضاة الدول الاخرى باسم الارهاب
المشكلة ان السعودية 90 % من تسليحها امريكى
مشكلة عويصة


كلنا نذكر ماذا حصل للشركات الالمانيه لمن اعلن مع بيع الليوباردا كيف هددت الحكومه الالمانيه هم يعيشون على اموالنا للصفقات العسكريه التي قريبا ستنتهي لاننا سنغير توجهاتنا باذن وسترى قريبا هذا اذا حصل بامريكا فهو اشبه بانتحار وعلى فكره كثير ترى يؤيد بيع الاسلحه لنا
 
تنسيق كبير بين المجوس واليهود



إيران: المرشد خامنئي: المجموعات الإرهابية القريبة من الوهابيين في المنطقة سلبت الشعوب الإسلامية الأمن والسلام
 
عاجل عاجل

انباء عن تنسق عربي واسلامي بقيادة المملكه عن تشريع مقاضاة مسؤولين أمريكيين بتهم جرائم حرب في العراق وأفغانستان
 

وفد برئاسة د. الجفري يجتمع مع السناتور جون ماكين والسناتور ديان فاينستين
 
يجب الان تفعيل المقاطعة الشعبية و رجال الاعمال لجميع المنتجات الامريكية من سيارات و منتجات استهلاكية وايفونات والمنتجات صناعية و خدمية و حتى طائراتهم المدنية و معداتهم و مصادرة استثمارات شركاتهم عندنا اذا مست اموالنا لديهم
 
يا اخوان بالله فهموني
هل يحق لأي دولة رفع قضية ضد اخرى على هالأساس؟
فلسطين معترف بها هل ترفع قضية هي الاخرى على اسرائيل

اما اذا كان شرط ان تكون امريكا طرف بالدعوة هل يحق لليابان المطالبة بالتعويض؟

الفكرة هي ان اي مواطن يقدر يرفع دعوة على دولة
اذا فلسطيني عايش في امريكا ممكن يرفع قضية على اسرائيل
يعني بكره ممكن تحط اليابان قانون مماثل للقانون الامريكي ويقدر المواطن الياباني يرفع قضية على امريكا

البيت الابيض يقولون انهم ضد القانون
وزي ماقال الجبير القانون يسقط الحصانة للدول ويحول القانون الدولي لقانون الغاب
 

وفد برئاسة د. الجفري يجتمع مع السناتور جون ماكين والسناتور ديان فاينستين

وكلهم معارضين للمشروع ومعنا قلناها كثير اجرائات ستحصل للاغبياء اذا فعلوا القرار
 
انت ومصر بلغتهم بمعلومات قبل الهجمات بشهر واعطيتهم خبر تجاهلوها متعمدين..!!
تذكر فلم وثائقي يسري فودة عن تفجير 11/9 على الجزيرة طلع وثيقة من اف بي اي انهم كانوا يرقبوا مكان سكن منفذين الهجوم و سمي بوكر الادابير
و قبل التفجير بيوم امر المراقبين بعدم مراقبة و انه لا يوجد اي تهديد

فاتوقع انهم بيلبسونا التهم
 
انتم يا شباب شكلكم نسيتوا التاريخ سوف اعطيكم نبذه من التاريخ الماضي وهو الان يتكرر ونبداء وعلى بركت الله :
عندما ظهرت شوكت المغول او التتار في القرن السادس هجري هاجم المغول الصين واحتلها وهاجم شرق اوروبا واحتلها و غرب روسيا واحتلها وهاجم العالم الاسلامي من ناحيه الشرق واحتلها في اقل من 10 سنين وكيف سيطروا على هذه البلدان في وقت بسيط جدا اتدرون وش السبب هم الخونه الموجودون في هذه البلدان فكانوا هم حصان طرواد فخونة هذا العصر هو نفس خونة ذلك العصر وهم الروافض و اليهود و المنافقين وبسببهم احتل العالم الاسلامي فلما ظهروا للعيان وانكشفوا اما المسلمين اتحدوا اهل السنه والجماعه وانتصروا في معركه عين جالوت وانكسرت شوكتهم ؛ الان نفس السيناريوا يعاد بس تغير اسم المحتل فامريكا مشت على نفس الخطه وهو التحالف مع الخونه وتم احتلال افغانستان و العراق والصومال و تدمير سوريا وسوف ننتصر على مغول هذا العصر وتدمير كليا حتى لا يسمع لهو صوت او اسما يذكر .

(وللمعلوميه انهم نفس الفكر الذي دمر دولهم وهي حب نهب ثروات الدول دون رحمه وسوف ينتهون بدون رحمه لانهم اسسوا دولهم بالدماء وسف ينتهون بسفك دمائهم)
لكن اصبروا وترقبوا هزيمتهم عن قريب خلوكم متكاتفين وصفوا قلوبكم ولا تنسوا الدعاء لاخوانكم في سوريا.
 
اعطني تقنية التصنيع الالكتروني والشرائح الالكترونيه وادخل بصناعه الاجهزه كامله حسنها لن يحاسبك اي شخص بهذه الارض انطلقت الكترونيا وانطلقت عسكريا ولديك بترول وغاز ومعادن وابداء بالزراعه والتقنين الزراعي واستغلال ثروات الطبيعه من مياه امطار وغيرها الا باطن الارض وبالتالي بيكون نهضه وقوه لامثيل لها
بالاضافه الى استثماراتك الخارجيه
 
برأيي القانون هذا مفصل للسعودية خصيصا
ولن تغامر أمريكا بجعل المستثمرين الأجانب يسحبون أموالهم
بل ستبين لهم أن هذا القانون خاص للسعودية داعمة الإرهاب كما يروننا

أمريكا لاتريد أموالنا
بل تريد عدم وصولها إلينا
 
البعض يطالب بالمعاملة بالمثل و سن قوانين تسمح بمقاضاة الحكومة الامريكية على جرائمها حول العالم

خيار جيد لكن المشكلة ليست برفع الدعاوى القضائية و انما بالقدرة على تنفيذ الاحكام الصادرة

هذه امريكا شرطي العالم من يقدر يفرض عليها عقوبات او احكام قضائية
 
البيت الأبيض: لا دليل على تورط السعودية بهجمات 9/11
"الشيوخ" الأميركي يقر مشروع قانون يتيح لضحايا هجمات 11 سبتمبر مقاضاة السعودية


قال البيت الأبيض، الثلاثاء، إن لديه "مخاوف جادة" بشأن مشروع قانون وافق عليه مجلس الشيوخ الأميركي من شأنه السماح للناجين من هجمات 11 سبتمبر وذوي القتلى بإقامة دعاوى قضائية للمطالبة بتعويضات من الحكومة السعودية.

وقال جوش إيرنست، المتحدث باسم البيت الأبيض للصحافيين: "في ضوء المخاوف التي عبرنا عنها من الصعب تصور أن يوقع الرئيس على هذا التشريع".

وقد وافق مجلس الشيوخ الأميركي، في وقت سابق الثلاثاء، على مشروع قانون يسمح لأسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر بإقامة دعاوى قضائية ضد حكومة السعودية للمطالبة بتعويضات، ما أثار مواجهة محتملة مع البيت الأبيض الذي هدد بالاعتراض على مشروع القانون.

وصوت مجلس الشيوخ على "قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب" بالإجماع. وقال مساعد باللجنة القضائية بمجلس النواب، إن مشروع القانون يجب إحالته إلى المجلس، حيث تعتزم اللجنة عقد جلسة استماع لمناقشته في المستقبل القريب.

وقال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن اعتراض بلاده على مشروع القانون يستند إلى مبادئ العلاقات الدولية. وقال في بيان، الثلاثاء، إن ما يقوم به الكونغرس يلغي مبدأ الحصانات السيادية، الأمر الذي سيحول العالم من القانون الدولي إلى قانون الغاب.

وهذا ما أيده إيرنست بقوله "إن هذا القانون سيغير القانون الدولي التقليدي إزاء حصانة الدول. ولا يزال رئيس الولايات المتحدة يخشى أن يجعل هذا القانون الولايات المتحدة ضعيفة في مواجهة أنظمة قضائية أخرى في كل أنحاء العالم".

وأوضح المتحدث أن الولايات المتحدة التي لديها التزامات في الخارج "أكثر من أي دولة أخرى في العالم" خصوصاً عبر عمليات حفظ سلام أو عمليات إنسانية، تعتبر أن إعادة النظر في مبدأ الحصانة يمكن أن يتسبب بمخاطر للعديد من الأميركيين ولدول حليفة.

وشدد المتحدث باسم البيت الأبيض على أن اللجنة المستقلة غير الحكومية التي حققت في أحداث 11 سبتمبر أفادت أنه لا توجد أدلة على تورط الحكومة السعودية في أحداث 11 سبتمبر.

المتحدث باسم الخارجية الأميركية: السعودية لاعب مهم في محاربة الإرهاب وعلاقتنا بها وثيقة

من جانبه٬ أكد جون كيربي٬ المتحدث باسم الخارجية الأميركية٬ رفض التشريع الذي أصدره مجلس الشيوخ الأميركي٬ مبدياً القلق من تداعيات هذا التشريع. وقال كيربي: "علاقتنا مع المملكة العربية السعودية وثيقة وقوية، وقد استفدنا من خبرة قادة المملكة العربية السعودية فيما يتعلق بالأزمة السورية والقضايا الإقليمية٬ والمملكة لاعب مهم في محاربة الإرهاب٬ وهذا التشريع لن يمنعنا من التعاون مع السعودية في مكافحة الإرهاب".

وإذا أصبح مشروع "قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب" قانوناً فإنه سيرفع الحصانة السيادية -التي تمنع إقامة دعاوى قضائية ضد الحكومات- عن الدول التي يثبت أنها متورطة في هجمات إرهابية على الأراضي الأميركية، وسيسمح القانون للناجين من الهجمات وأقارب القتلى بالمطالبة بتعويضات من الدول الأخرى.

كما سيفتح هذا القانون الباب لتوجيه اتهامات ضد الولايات المتحدة الأميركية من قبل مواطنين من دول عديدة في قضايا متعلقة بالإرهاب.

وقد أثيرت ضجة حول 28 ورقة مفروضا عليها السرية في تقرير محققي 11 سبتمبر٬ إلا أن اللجنة التي حققت في أحداث 11 سبتمبر أفادت بأنها لم تجد أي دليل على تورط السعودية في الهجمات. وأصدر كل من توماس كين ولي هاملتون اللذين رأسا لجنة التحقيق بيانا٬ً أكدا فيه عدم وجود أدلة على تورط السعودية في تلك الهجمات.

وقال المحامي البارز جيمس كريندلر، الذي يمثل أسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر، والذي كسب تعويضات كبيرة لضحايا تفجير طائرة فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية عام 1988، إنه يتوقع أن يقر مجلس النواب مشروع القانون، وأن يصبح قانوناً في نهاية المطاف.

وأضاف: "سيكون جنونا من (الرئيس باراك) أوباما أن يعترض على تشريع يحظى بتأييد الحزبين يفتح المحاكم (الأميركية) أمام ضحايا أسوأ هجوم إرهابي في تاريخ الولايات المتحدة".

وكان المرشحان الديمقراطيان للانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون وبرني ساندرز أعلنا دعمهما لمشروع القانون الذي قدمه السيناتور الديمقراطي شاك شومر ونظيره الجمهوري جون كورنين.

وقال السيناتور الجمهوري جون كورنين، وهو من رعاة مشروع القانون، إن القانون لا يستهدف السعوديين على الرغم من أنه أشار إلى جزء لا يزال سرياً في تقرير عن هجمات 11 سبتمبر يقول منتقدون سعوديون إنه قد يتضمن الرياض.

وأضاف كورنين في مؤتمر صحافي: "ما زلنا بحاجة إلى أن نرى 28 صفحة لم تصدر بعد عن تقرير 11 سبتمبر، وقد يكون ذلك مفيداً".

وقال كورنين إن الأمر متروك للمحكمة أن تقرر ما إذا كان السعوديون يتحملون المسؤولية. وأضاف: "لا أعتقد أن هذا سيكون مدمراً لعلاقتنا بالمملكة العربية السعودية".

 
Screenshot_٢٠١٦٠٥١٨-١٦٤٣٤٧.jpg
 
هم راح يخسرو
لا يعقل عشان كم مليار يخسرو حليف قوي مثل السعوديه

امريكا هدفها اكبر من كونه مادي
هيا تريد كبح جماح المملكة

لابد من محاسبة كل من اصر على وضع البيض بسلة واحد ..؟
 
عودة
أعلى