مع اقتراب صفقه ايران, العلاقات السعوديه الباكستانيه تبرد

امر متوقع ولا اري جديد
اتمني ان يعمل العرب علي سلاحهم النووي دون انتظار دعم من احد
 
عالمنا العربي كان بخير قبل وجود نظام الصفويين في عهران،
وقبل أن تفكر بالحجر على مشايخنا الذين يمثلون ردة الفعل،
فكر بمن أحيا الفتنة في بلادنا العربية ومن الذي يدعم عدم الاستقرار فيها عبر ميليشياته وعصاباته؟؟!!
وبذلك تعرف ان نظرتك مركبة من جهل بالواقع وبالعلاج


احنا لو نبغى نمشي بهذي السلسلة بنوصل للدولة الأموية لذلك دعنا من دبط كل قضية بسابقتها ولنتحدث عن حدث آني

الربيع العربي دفع برجال الدين للسياسة دفعه واحده وهم لم يخوضوا فيها قط مما ساعد في تأزيم الحالات عندما خرجت من العالم السياسي ودخلت عالم العقيدة

ايران متورطة لأذنيها فيما بحدث بشكل عام لكن انا اتحدث عن حالة تذهيب السياسة من قبل الدخلاء على السياسة من رجال الدين
 
هذا المقال عقلاني وبطبيعة الحال يعتبر صادم للبعض،
وأفضل نقطة فيه هي ذكر الوفد الباكستاني رفيع المستوى الذي ذهب للولايات المتحدة وقطع الشائعات بالخبر اليقين،
وهو أن باكستان لن تقدم أي ترسانة أو رؤوس نووية لنا،
وأن السلاح النووي ملك للشعب الباكستاني الذي عانى بقوة حتى حصل عليه،
وأنه خاضع لسلطة الجيش والبرلمان الذي يمثل الشعب ولايمكن عمل أي شئ فيه الا بموافقة البرلمان،
والحكومة السعودية تعرف هذا الكلام من قديم
لكن شاع بين بعض الناس أمور لا أدري كيف يصدقونها بقوة!!!
ربما من أجل أن يرتاحوا معنويا عبر الإتكاء على محض أمنيات وخيالات،
السعودية بصدد بناء شبكة مفاعلات نووية متعددة الوجوه والخيوط،
بطريقة تجعل من الصعب جدا إيقاف تدفق خبراته واحتوائه وهضمه وربما تحويل مساره مع الوقت حين الحاجة،
ولن تقل فترة البناء والهضم عن 20 سنة

سبحان الله.
المقال بالنسبة لك عقلاني ؛ لأنه يدعم وجهة نظرك!!.
وجهة النظر لا تدعم بمجرد مقال لشخص ما ؛ شخص قد يكتب لنا رأيه عن بلد وهو لم يعش حتى فيه ، ولا حتى لمجرد تصريح سياسي عابر ، وإنما يدعم بالحقائق ، والتي عجزت عن دعمها ، ويدعمه كذلك التوجه الوطني أو القومي للدولة ما.
ولكن ، دعنا من هذا كله ؛ فقد اكتفينا من حلحلة أصحاب الرأي الجامد ، أتدري يا أستاذنا من الخاسر في نهاية الأمر؟!.
هم أصحاب الرأي الأوحد ، الرأي الفرعوني ؛ فهو رأي مجهد لصاحبه جداً ، مجهد لدرجة تتبع ومهاجمة أي شيء يناقض رأيه ، بينما أصحاب الأمنيات والخيالات يعيشون في عالم آخر ؛ بعيداً عن تلك الصفة المستهجنة والعقيمة.
 
من يريد ان يعيش فى الاحلام لترتطم رأسه بالحقيقة مرة اخرى فليفعل ، لكن المرة القادمة ستنكسر رأسك كلها ....
 
احنا لو نبغى نمشي بهذي السلسلة بنوصل للدولة الأموية لذلك دعنا من دبط كل قضية بسابقتها ولنتحدث عن حدث آني

الربيع العربي دفع برجال الدين للسياسة دفعه واحده وهم لم يخوضوا فيها قط مما ساعد في تأزيم الحالات عندما خرجت من العالم السياسي ودخلت عالم العقيدة

ايران متورطة لأذنيها فيما بحدث بشكل عام لكن انا اتحدث عن حالة تذهيب السياسة من قبل الدخلاء على السياسة من رجال الدين

لم يفصل الرسول ، صل الله عليه وسلم - الدين عن السياسة ، ولم يقل شخص له قيمة فعلية في كل العالم ، غربيه وشرقيه ، ولا في كل الأزمان : أنه لا يمكن لرجل الدين أن يساهم بالسياسة.
السياسة متاحة للجميع ، لدرجة أن المكانيكي أصبح رئيساً لدولة ما ، فلماذا تقف السياسة محجوبة عن هؤلاء "الدخلاء" بزعمك؟!.
 
من يعتقد ان السعودية ستخسر باكستان بسبب رفض برلمانها او حتى ساستها دعم السعودية عسكريا بعاصفة الحزم فهو واهم ..

سيعاد النظر في بعض العلاقات لكن لن نخسر عمل سنوااات بسبب موقف واحد والا خسرنا الجمييع .. الخبر ادناه بالامس .. انتهى .

Screenshot_٢٠١٥-٠٦-١٩-١٥-٣٠-١٩.jpg
 
لم يفصل الرسول ، صل الله عليه وسلم - الدين عن السياسة ، ولم يقل شخص له قيمة فعلية في كل العالم ، غربيه وشرقيه ، ولا في كل الأزمان : أنه لا يمكن لرجل الدين أن يساهم بالسياسة.
السياسة متاحة للجميع ، لدرجة أن المكانيكي أصبح رئيساً لدولة ما ، فلماذا تقف السياسة محجوبة عن هؤلاء "الدخلاء" بزعمك؟!.

لا اعتقد ان المشكلة بدخول بعض الفضلاء والمشايخ بالامور السياسية .. المشكلة بعاطفتهم الجياشة والتي لا مكان لها بالسياسة ..

فالاندفاع ببعض الامور شيء غير محمود .. فلا يجب أن يدلي كل شخص برأيه بكل شيء لإرضاء المحبين .. فهذا ما يعاب على بعض

الفضلاء من المشايخ وأهل العلم ..
 
Pakistan, Iran enjoy extremely good relations, says Fatemi



ISLAMABAD: Special Assistant to Prime Minister on Foreign Affairs Tariq Fatemi has said that Islamabad and Tehran are sporting “extremely good” relations.


The two neighbouring states had always enjoyed cordial ties and there was a visible improvement, he said while talking to IRNA Tuesday.


Fatemi said that despite occasional hiccups on the border areas resulting from activities of the smugglers and other negative elements, mutual relations between the two countries were extremely good. Referring to current nuclear negotiations between Iran and P5+1, he said, “We are keenly monitoring and following the developments regarding the nuclear talks. We will welcome an early finalisation of a comprehensive deal between Iran and P5+1 because it will open new possibilities of enhancing our economic ties with Iran, especially in the energy sector.” He noted that a final nuclear deal would result in removal of sanctions on Iran and help rapid implementation of Iran-Pakistan gas pipeline project. Regarding the ongoing crisis in Yemen, he said: “The Yemen crisis is one that deeply saddens us. We think that the Middle East has enough problems and the Yemen war is the latest crisis in the region.” Pakistan strongly advocated peaceful dialogue amongst the Yemeni sides with the help of Muslim nations, he stressed.


Meanwhile, Italian Deputy Foreign Minister Benedetto Detta Vedova called on Fatemi on Tuesday. He is leading a business delegation to Pakistan. During the meeting, Fatemi stated that Pakistan attached great importance to its relations with Italy and was desirous of strengthening bilateral cooperation in all fields. Highlighting Pakistan’s economic potential, he stated that Pakistan was an investor friendly country, which provided ample opportunities to foreign investors in diverse areas of economy. The special assistant to PM urged the visiting dignitary to encourage Italian medium and small-scale entrepreneurs to invest in Pakistan’s diverse sectors including energy and infrastructure. He expressed satisfaction at the political consultations held between the two sides a day earlier at the Ministry of Foreign Affairs. Fatemi briefed Vedova on the prime minister’s vision of a ‘peaceful neighbourhood’ and highlighted efforts of the Government of Pakistan to eradicate the menaces of terrorism and extremism. Global and regional issues, including the UNSC reforms and Afghanistan, were also discussed.


 
الله عطانا اعين وسمع وعقل

شاهد تحركات وزيارات بعض الدول العربيه السعوديه الكويت الامارات قطر مصر المغرب السودان اليمن مع فرنسا وروسيا وكوريا الجنوبيه والصين



هناك تغيرات في السياسه العالميه ليس فقط في السعوديه



قبل 3 اسابيع توقعت بأن سيكون هناك مرتقبه الى روسيا قبل رمضان وهذا الذي حصب



من يقول بان السياسه احاديه فاهو لم يتابع ادق التفاصيل


شاهدو مصر والامارات والسعوديه اغلب الوفود الرسميه زارات روسيا وفرنسا

والصين



انتظرو زيارات عربيه لـ

فرنسا روسيا الصين ايطاليا الهند اسبانيا







باكستان بعد القوه النوويه التي تمتلكها وحودها المتوتره مع الهند وايران


وتركيا لن يتدخلو في تحالف سياسي وعسكري في قضايا امن قومي عربي
 
يعني من يوم بدأت الحرب وانتم تقولون اننا نحارب الروافض
والخطباء والمشايخ ضعيفي التفكير يقولون بأنها "حرب عقيدة" ضد الشيعة
حتى لبست الحرب ثوباً طائفياً

وتبغى الدول توقف معك ؟
الدول لها علاقات وعندها اقليات واكثريات شيعية فما مصلحاها من خوض حرب قد تضرها داخلياً ؟

عندما نحجر على المشايخ الغير مسؤولين الذين يقحمون أنوفهم في كل قضية سياسية وهم لا يفقهون فيها شيئاً حينها سنستطيع توجيه البوصلة السياسية بشكل صحيح

المشايخ مالهم خص ولا سالفةطائفية ولا حايلية باكستان لا تريد ان تعادي الجارة الوحيدة الصديقة المتبقية عندها

اسلوبك يذكرني بعضو معين بالمناسبة
 
لا اعتقد ان المشكلة بدخول بعض الفضلاء والمشايخ بالامور السياسية .. المشكلة بعاطفتهم الجياشة والتي لا مكان لها بالسياسة ..

فالاندفاع ببعض الامور شيء غير محمود .. فلا يجب أن يدلي كل شخص برأيه بكل شيء لإرضاء المحبين .. فهذا ما يعاب على بعض

الفضلاء من المشايخ وأهل العلم ..

يا سيدي الكريم ، العاطفة موجودة لدى الجميع ، قد تخبو عند البعض ، ولكنها لا تختفي بالمجمل ، ولا يمكن أن تحجب عاطفة شيخ أو عالم ديني، وتطلق عاطفة نقيضه أو خصمه ، فهذه أبعد ما يكون للحق ، كما أن الحجب والتكميم والتقييد وحتى الحبس والقتل ؛ لن ينهي الإشكال ، ولن يعطل حتى تلك العاطفة (المحاربة) عن الظهور.
أنا لا أقول ولا أدعي العصمة لهم ، ولا حتى الطهرانية ، ولكن نبزهم وحصر المشاكل أو العاطفة فيهم ؛ تجن واضح ، وتقصد ممجوج ، لا يقبله أي محايد ، فضلا عن العاقل.
 
Pakistan, Iran enjoy extremely good relations, says Fatemi



ISLAMABAD: Special Assistant to Prime Minister on Foreign Affairs Tariq Fatemi has said that Islamabad and Tehran are sporting “extremely good” relations.


The two neighbouring states had always enjoyed cordial ties and there was a visible improvement, he said while talking to IRNA Tuesday.


Fatemi said that despite occasional hiccups on the border areas resulting from activities of the smugglers and other negative elements, mutual relations between the two countries were extremely good. Referring to current nuclear negotiations between Iran and P5+1, he said, “We are keenly monitoring and following the developments regarding the nuclear talks. We will welcome an early finalisation of a comprehensive deal between Iran and P5+1 because it will open new possibilities of enhancing our economic ties with Iran, especially in the energy sector.” He noted that a final nuclear deal would result in removal of sanctions on Iran and help rapid implementation of Iran-Pakistan gas pipeline project. Regarding the ongoing crisis in Yemen, he said: “The Yemen crisis is one that deeply saddens us. We think that the Middle East has enough problems and the Yemen war is the latest crisis in the region.” Pakistan strongly advocated peaceful dialogue amongst the Yemeni sides with the help of Muslim nations, he stressed.


Meanwhile, Italian Deputy Foreign Minister Benedetto Detta Vedova called on Fatemi on Tuesday. He is leading a business delegation to Pakistan. During the meeting, Fatemi stated that Pakistan attached great importance to its relations with Italy and was desirous of strengthening bilateral cooperation in all fields. Highlighting Pakistan’s economic potential, he stated that Pakistan was an investor friendly country, which provided ample opportunities to foreign investors in diverse areas of economy. The special assistant to PM urged the visiting dignitary to encourage Italian medium and small-scale entrepreneurs to invest in Pakistan’s diverse sectors including energy and infrastructure. He expressed satisfaction at the political consultations held between the two sides a day earlier at the Ministry of Foreign Affairs. Fatemi briefed Vedova on the prime minister’s vision of a ‘peaceful neighbourhood’ and highlighted efforts of the Government of Pakistan to eradicate the menaces of terrorism and extremism. Global and regional issues, including the UNSC reforms and Afghanistan, were also discussed.


ايران على استعداد ان تبذل اضعاف مافعلت تجاه باكستان . هي تنظر لباكستان كحالة اضطرار قصوى ، والسعودية ليست على هذه الدرجة من الضرورة.
 
"نُقدم أرواحنا فداء للحرمين"
الرئيس الباكستاني: جيشنا مستعد لحماية حدود السعودية

قال الرئيس الباكستاني، ممنون حسين، إن جيش بلاده مستعد للتصدي للحوثيين إذا حاولوا اختراق الحدود السعودية.

وأكد حسين، الجمعة (19 يونيو 2015)، أن العلاقات بين الرياض وإسلام آباد مثالية على المستويين الحكومي والشعبي، بحسب "سي إن إن"، نقلا عن حوار "الشرق الأوسط".

وقال الرئيس الباكستاني، إنه وبقية العالم الإسلامي "يتطلعون إلى إنهاء الأزمة في اليمن بطرق سلمية"، مضيفا: "في حال تطورت الأوضاع بصورة غير مقبولة فإن باكستان تقف مع السعودية قلبًا وقالبًا، وستقدم أرواحها فداء للحرمين".

وتابع: "هناك مليونا باكستاني يعيشون في السعودية، ويدينون لها بالولاء، وسيكونون في الصف الأول للدفاع عنها".

وأشار إلى أن باكستان بدأت بالتحرك منذ اليوم الأول للأزمة، وعقد رئيس الوزراء لقاءات مع القيادة السعودية، كما عقد محادثات مع الرئيس التركي، وتقرر أن يجري إشراك الدول الإسلامية الأخرى للعمل من أجل إيجاد حل لهذه الأزمة.

 
ننتظر رأي الاخ :

مراقب دقيق @مراقب دقيق

و الاخ

@رسلان

لما يتمتعون به في خبرة في الشؤون الباكستانيه السعوديه

مابين السعوديه وباكستان اكبر مما يتصوره البعض
مجرد تحليلات وتصريحات هي لاتعبر عن واقع ابدا
مانريده من باكستان حصلنا عليه من زمان وماتريده منا باكستان تحصل عليه كل سنه
ليس كل شيء يقال
لكن عن وقت الجد الكل سوف يعلم
 
يبقي مقال يعبر عن و جهة نظر صاحيه لكن الاحداث الاخيرة اظهرت لي و بعض الاخوة السعوديين ان توقعاتنا اكبر من الواقع و ان جملة ( اطلب المستطاع لكي تطاع ) تحققت بين السعودية و باكستان و بالتاكيد الباكستانيين شرحوا للقادة في السعودية موقفهم و مشكلتهم و ما هي مبرارتهم التي جعلتهم يتخذون هذا الموقف

بالنسبة للنووي فلا اعتبار في المسالة باي تصريح و لن نعلم عن الامر شيء ان كانت باستان ستتعاون مع السعودية او تعاونت ام لا
 
بالامس استقبل الملك سلمان الرئيس الباكستاني بعد ما جاء للعمرة


وقال رئيسهم بعدها انهم مستعدين لحماية حدود المملكة ومن ذا الكلام


الظاهر هم كلام فقط والسعودية تحمي حدودها بنفسها وجثث الحوثيين الفطس عند الحدود تثبت ذلك
 
عودة
أعلى