هل بكيل زيدية جميعا ؟

لا اخي لكن تقدم الدعم البشري
حاشد بعد كسر شوكتهم في عمران ينهج معها الحوثي المهادنه

على فكرة الحراك الجنوبي كان متحالف مع الحوثي قبل شهور قليله ثم تبدل الموقف الان وهم سنه
 
أوباما يطالب بالتحقيق مع جهاز ال CIA حول ما فعلته البحرية المصرية فى باب المندب.
أبريل 1, 2015 في , ,



الاهرام الكندى
نشرت العديد من المواقع والصحف الأمريكية والعربية معلومات تؤكد مطالبة الرئيس الأمريكى اوباما بإجراء تحقيقا مع جهاز ال CIA بسبب سوء تقديرهم حيث اكدت نفس الصحف بأن جهاز ال CIA أبلغ الإدارة الأمريكية بأن البحرية المصرية تحتاج إلى 3 أيام لتحقيق السيطرة على باب المندب وأنها لن تتحكم سوى ب 20% فقط من موانىء البحر الأحمر
المفاجأة المذهلة والتى جعلت الرئيس أوباما يطالب بإجراء تحقيقا” حول سوء تقديرات ومعلومات ال CIA هى أن البحرية المصرية الباسلة نجحت فى السيطرة الكاملة على مضيق باب المندب فى 60 دقيقة فقط منذ بدء “عاصفة الحزم” !!!
ليس هذا فقط ولكن البحرية المصرية أكملت التطويق الكامل لكل سواحل اليمن وحتى الحدود العمانية

 
أوباما يطالب بالتحقيق مع جهاز ال CIA حول ما فعلته البحرية المصرية فى باب المندب.
أبريل 1, 2015 في , ,



الاهرام الكندى
نشرت العديد من المواقع والصحف الأمريكية والعربية معلومات تؤكد مطالبة الرئيس الأمريكى اوباما بإجراء تحقيقا مع جهاز ال CIA بسبب سوء تقديرهم حيث اكدت نفس الصحف بأن جهاز ال CIA أبلغ الإدارة الأمريكية بأن البحرية المصرية تحتاج إلى 3 أيام لتحقيق السيطرة على باب المندب وأنها لن تتحكم سوى ب 20% فقط من موانىء البحر الأحمر
المفاجأة المذهلة والتى جعلت الرئيس أوباما يطالب بإجراء تحقيقا” حول سوء تقديرات ومعلومات ال CIA هى أن البحرية المصرية الباسلة نجحت فى السيطرة الكاملة على مضيق باب المندب فى 60 دقيقة فقط منذ بدء “عاصفة الحزم” !!!
ليس هذا فقط ولكن البحرية المصرية أكملت التطويق الكامل لكل سواحل اليمن وحتى الحدود العمانية



ايه الاخبار المسخرة دي
 
لافروف يدعو مجلس الأمن لاتخاذ موقف مبدئي من أزمة اليمن

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إنه يتعين على مجلس الأمن الدولي أن يعلن موقفه المبدئي بشأن ضرورة وضع حد للعنف في اليمن.

وقال لافروف للصحفيين في العاصمة الطاجيكية دوشنبه التي يقوم بزيارتها، الخميس 2 أبريل/نيسان: "على مجلس الأمن الدولي أن يعلن موقفا مبدئيا يدعو إلى وضع حد للعنف بكافة أشكاله، دون أن يقف إلى جانب طرف من أطراف الأزمة اليمنية".

وأعاد الوزير إلى الأذهان أن مجموعة من الدول قد قدمت في مجلس الأمن مشروع قرار حول الوضع في اليمن.

وقال: "للأسف، تم تقديم مشروع القرار بعد اندلاع الأحداث الدرامية في اليمن، وبعد أن بدأ التحالف الذي شكلته السعودية، عمليته العسكرية. وكنا نفضل أن يسبق التوجه إلى مجلس الأمن، أي تحرك عسكري".

وأضاف لافروف أن جهودا تبذل حاليا من أجل تنسيق نص المشروع المقدم، لكي لا يدعم القرار المستقبلي طرفا من أطراف الأزمة، بل أن يكون هدفه الرئيسي هو دفع الحوثيين والتحالف الذي ينفذ العملية العسكرية، إلى الهدنة، وذلك "لكي يجتمع ممثلو كافة الأطراف اليمنية، بمن فيهم الرئيس اليمني والحوثيون والقوى السياسية الأخرى، وراء طاولة المفاوضات".

وأعرب الوزير عن أمله في أن ينال موقف موسكو هذا تأييدا في مجلس الأمن.

موسكو: سنواصل جهودنا لاستئناف الحوار بين اليمنيين

من جهتها جددت وزارة الخارجية الروسية تأكيدها أن لابديل للحل السياسي للأزمة اليمنية، مؤكدة تمسك موسكو بمواصلة جهودها الدبلوماسية الرامية إلى وقف القتال واستئناف الحوار الشامل في اليمن.

وأعرب المتحدث باسم الخارجية الروسية ألكسندر لوكاشيفيتش الخميس 2 أبريل/نيسان عن ثقته بأن "السعي إلى تدمير الخصم بالكامل بالوسائل العسكرية، والذي يظهره كلا جانبي النزاع، هو طريق مسدود".

وأكد لوكاشيفيتش أن جانبي النزاع اليمني سيضطران عاجلا أم آجلا للجلوس إلى طاولة المفاوضات للبحث عن سيناريوهات لمستقبل البلاد ترضي جميع اليمنيين دون استثناء.
كما أكد الدبلوماسي الروسي أن موسكو تتابع بدقة تطور الأحداث في اليمن وماحوله، مشيرا إلى أن ما يحدث يثير "قلقا متناميا".

وقال لوكاشيفيتش إن روسيا ستواصل جهودها الدبلوماسية في الاتصال مع الفرقاء اليمنيين ودول بالشرق الأوسط وجهات دولية من أجل وقف القتال بأسرع وقت وإعادة إطلاق مفاوضات يمنية شاملة.

تعديلات روسية على مشروع قرار حول اليمن

وبخصوص مشروع قرار حول اليمن يناقشه مجلس الأمن الدولي بمبادرة بعض الدول العربية، قال المتحدث باسم الوزارة إن روسيا طرحت تعديلات مبدئية عدة على هذا المشروع.

وأشار إلى أن هذه الوثيقة "يجب أن تهدف إلى إلزام الطرفين بوقف المواجهة المسلحة فورا وبدء عملية البحث عن حل لهذا النزاع بطرق سياسية".

وأضاف لوكاشيفيتش أن روسيا تدعو إلى انضمام جمال بنعمر، المبعوث الدولي الخاص في الشأن اليمني، إلى البحث عن سبل التسوية، مشيرا إلى أنه يحظى بتفويض من مجلس الأمن والمجتمع الدولي للقيام بدوره هذا.

 
ARABIC @ARABIC BERKUT_SU @BERKUT_SU

هناك ملاحظة على الطائرة السودانية :D :


image.jpg
 
موسكو قلقة من عمليات القصف في محيط بعثاتها الدبلوماسية في اليمن

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس 2 أبريل/نيسان إن موسكو قلقة إزاء تعرض المناطق المحيطة بقنصليتها العامة في عدن لعمليات قصف خلال الحملة العسكرية المستمرة على اليمن.
وتابع أن الجانب الروسي يأمل في عدم تكرار مثل هذه الحوادث.

يذكر أن أضرارا لحقت بمقر القنصلية الروسية في عدن أثناء عملية قصف شنها التحالف المناهض لجماعة الحوثيين الأربعاء. وأعلنت لجنة التحقيق الروسية أنها تدرس ملابسات الحادث.

وقال لافروف تعليقا على تضرر القنصلية الروسية بسبب القصف: "إننا واثقون من أن هذه الضربة جاءت دون تخطيط مسبق، لكن يجب (على المسؤولين عن الحملة العسكرية) أن يأخذوا نداءاتنا بعين الاعتبار، لدى إعداد مثل هذه العمليات".

وذكر بأن الجانب الروسي أبلغ الأطراف المعنية مرارا بشأن إحداثيات مقرات البعثات الدبلوماسية الروسية، مضيفا أن موسكو تأمل في عدم تكرار مثل هذه الأخطاء في المستقبل.

وفيما يخص طلب التعويض عن الخسائر وعملية إعادة إعمار مبنى القنصلية، أوضح الوزير أن روسيا لن تهتم بهذه المسألة إلا بعد انتهاء المواجهة العسكرية في اليمن.

وأعاد إلى الأذهان أن الهجوم على القنصلية وقع بعد إجلاء كافة الدبلوماسيين الروس من المدينة على متن سفينة روسية.

هذا وقد فتحت لجنة التحقيق الروسية تحقيقا في ملابسات قصف مبنى القنصلية في عدن. وأكد المتحدث الرسمي باسم اللجنة فلاديمير ماركين أن التحقيق يهدف إلى تقدير حجم الأضرار الاقتصادية وتحديد المسؤولين عما حدث.

وأضاف ماركين أن هذه الأعمال تعتبر انتهاكا لاتفاقية فيينا حول العلاقات القنصلية والاتفاقية القنصلية بين روسيا واليمن حول حرمة المباني الدبلوماسية وحمايتها.



الخارجية الروسية لا توجه أصابع الاتهام إلى أي طرف فيما يخص نهب قنصليتها في اليمن



من جانب آخر أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية ألكسندر لوكاشيفيتش أن مقر القنصلية الروسية في اليمن تضرر بسبب سقوط قنبلة من الجو، وأن المبنى تعرض بعد ذلك للنهب من قبل لصوص مجهولين.

وقال تعليقا على أنباء عن تورط الحوثيين في نهب القنصلية: "إننا شددنا في تعليقنا بهذا الشأن بشكل خاص، على أن (مجهولين) كانوا وراء هذا العمل، وذلك لأنه من الصعب للغاية تحديد انتمائهم على خلفية فوضى الحرب الأهلية".

وذكر أنه لا يستطيع التأكيد على تورط أنصار جماعة الحوثي في ذلك، معتبرا أن هذه الأنباء تأتي على الأرجح في سبيل محاولة تحميل الحوثيين المسؤولية. وأعاد إلى الأذهان أن موسكو قد تلقت ضمانات من وزارة الداخلية اليمنية بشأن حماية مبنى القنصلية بعد إجلاء الدبلوماسيين الروس من المدينة.

وكانت وسائل الإعلام الرسمية الروسية قد نقلت عن موقع "هنا عدن" أن مجموعة من الحوثيين وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح اقتحموا الخميس مبنى القنصلية العامة الروسية بعدن وكسروا أبوابها ونهبوا ممتلكاتها ووثائقها.

فيما نقلت وكالة تاس الروسية عن مصادر في المدينة أن المبنى كان خاليا لحظة اقتحامه، فيما امتنعت البعثة الدبلوماسية الروسية في العاصمة صنعاء عن التعليق لـ"تاس" على الأنباء حول الهجوم على القنصلية في عدن.

 
ناشد الناطق الإعلامي للمقاومة في عدن خالد أحمد سيف قوات التحالف العربي الممثل بعمليات (عاصفة الحزم) تزويد المقاومين في مدينة عدن بالأسلحة وخاصة مضادات الدبابات والدروع في أسرع وقت ممكن وبأي وسيلة ممكنة ، كما دعا الأهالي الذين لديهم قذائف الهاون إلى دعم المقاومة بها لمواجهة الاعتداءات .

اقرأ المزيد من
 
لتخفيف الضغط عن عدن

يجب ان تتحرك قوات بريه سريعه لمحاولة دخول صعده مع قصف عنيف لها

سوف يجعل الحوثيين يتراجعون للخلف لانقاذ معقلهم

بعدها تنسحب القوات ويتم جمعهم في مكان واحد وقصفهم بكل قوة ومحاصرتهم​
 
بحار مصرى عائد من اليمن: وزير الخارجية تدخل بنفسه لإجلائى من عدن

smal6201215101459.jpg


قال بهاء الدين الدسوقى مهندس بحرى وأحد البحارة المصريين الذين تم إجلاءهم من ميناء عدن اليمنى، إنه يشكر المجهودات التى بذلتها وزارة الخارجية من أجل إنقاذ حياة المصريين فى عدن. وأضاف فى تصريحات خاصة لـ" اليوم السابع" من جيبوتى أنه عانى كثيرا من أجل الخروج من ميناء عدن، حيث علم أن هناك مركب ستتحرك فى ميناء "التواهى" اليمنى القريب من ميناء مصافى من أجل إجلاء رعايا من جيبوتى، وبعد محاولات عدة مع قبطان السفينة والذى يدعى " عبد الرحمن" من أصول سورية وافق على اصطحابه. وأوضح "الدسوقى" أنه بعد ركوبه السفينة رفض القبطان صعوده بزعم أن جواز سفره غير مختوم من ميناء عدن ليتمكن من السفر إلى جيبوتى، موضحا أنه أجرى اتصالا هاتفيا بالسيد وزير الخارجية سامح شكرى، وفوجىء أنه يرد عليه بنفسه فشرح له الموقف وقال له اعطى الهاتف للقبطان. وتابع أن السيد "شكرى" قال للقبطان "خدهم معاك على مسئوليتى الشخصية" و بالفعل وافق القبطان، مضيفا أنه كان فى انتظاره السفير المصرى بجيبوتى، وأكد أنه الآن فى انتظار سفره إلى الأراضى المصرية. وأشار "الدسوقى" إلى أن مصر تغيرت كثيرا لدرجة أنه لا يستطيع أن يصدق حتى الآن أن وزير الخارجية شخصيا يتدخل لإجلاء الرعايا المصريين، وأن السيد بدر عبد العاطى المتحدث باسم الخارجية كان على تواصل مستمر مع المصريين.

 
السناتور كوركر: الكونجرس يجب أن يكون له رأي في أي اتفاق نووي نهائي مع إيران

واشنطن (رويترز) - قال السناتور بوب كوركر رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي يوم الخميس إن من الضروري أن يراجع الكونجرس تفاصيل أي اتفاق نووي نهائي مع إيران وإن التأييد يتزايد لتشريع يتبناه للسماح بذلك.

وقال كوركر وهو جمهوري في بيان "إذا تم التوصل إلى اتفاق نهائي ... يجب أن تتاح الفرصة للشعب الأمريكي من خلال ممثليه المنتخبين لإبداء الرأي للتأكد من قدرة الاتفاق حقا على القضاء على خطر البرنامج النووي الإيراني ومحاسبة النظام."

واضاف أنه يتوقع "تصويتا قويا" من جانب لجنة العلاقات الخارجية عندما تدرس مشروع قانون مراجعة الاتفاق النووي الايراني الذي سيقدمه في 14 ابريل نيسان.


كيري: اتفاق إيران "أساس قوي" لإنهاء المواجهة النووية

باريس (رويترز) - قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يوم الخميس إن الاتفاق النووي المبدئي بين إيران والقوى العالمية الست يعد أساسا قويا لاتفاق في المستقبل قد ينهي المواجهة النووية بين طهران والغرب المستمرة منذ 12 عاما.

وأضاف كيري للصحفيين بعد الإعلان عن التوصل لاتفاق سياسي مبدئي في مدينة لوزان السويسرية "التفاهم السياسي بما فيه من تفاصيل توصلنا إليها أساس قوي للاتفاق الجيد الذي نسعى للتوصل إليه."

وتابع "لا يزال أمامنا الكثير من التفاصيل الفنية وغيرها من المسائل التي تحتاج لعمل" بما في ذلك احتمال رفع حظر أسلحة فرضته الأمم المتحدة وتحديث مفاعل أراك الذي يعمل بالماء الثقيل وموقع فوردو تحت الأرض.

وأضاف أن الولايات المتحدة لا تزال قلقة جدا من أنشطة إيران لزعزعة الاستقرار في المنطقة.


روسيا: الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني جيد للشرق الأوسط


موسكو (رويترز) - قالت وزارة الخارجية الروسية يوم الخميس إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في لوزان بشأن البرنامج النووي الإيراني سيساعد الوضع الأمني في الشرق الأوسط وذلك يعود جزئيا إلى أن طهران سيكون بمقدورها الآن القيام بدور أكثر فاعلية في الجهود الرامية لحل النزاعات هناك.

وتوصلت إيران والقوى الكبرى الى اطار اتفاق يوم الخميس لكبح البرنامج النووي الإيراني لمدة عشر سنوات على الأقل بعد محادثات مضنية في سويسرا.


 
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن السعودية تحسن علاقتها بجماعة الإخوان، لتوحيد الجبهة في اليمن، وأرجعت ذلك إلى خوفها من التمدد الشيعي الإيراني، وضعف وضع الإخوان الإقليمي.

وقالت الصحيفة في تقرير لها اليوم على موقعها الإلكتروني أن السعودية تحارب على جبهتين منذ الربيع العربي ضد الانتقام الشيعي الإيراني، والإسلاميين السنيين أصحاب مشروع الإسلام السياسي مثل جماعة الإخوان.

وأشارت الصحيفة إلى ظهور محور جديد أبرزته السياسات السعودية، وهو التعاون مع جماعة الإخوان التي تبدو ضعيفة جدا، ولا تستطيع تهديد السعودية وحلفائها، وذلك بسبب الخوف السعودي من الشيعة الذين ينتشرون في العاصمة السعودية والمناطق الشرقية.

ونقلت الصحيفة عن خالد المزيني منسق برنامج الدراسات الخارجية في جامعة قطر قوله: اليمن قضية مركزية للغاية بالنسبة إلى السعودية، هم يخشون من حكومة هناك على وفاق مع السياسة الخارجية الإيرانية، مما يعطي صوتا قويا للشيعة داخل السعودية".

وأضاف خالد: الحوثيون لديهم قدرات عسكرية، وأسلحة، ويمثلون تهديدا حقيقيا، الإخوان المسلمون أضعف بكثير، والسعوديون الآن في وضع أفضل، ويستطيعون السيطرة على الإخوان أينما كانوا".

وأوضحت الصحيفة أن هذا التحول في السعودية لا يعني أن الخلاف حول دور الإسلام السياسي الذي قسم الدول السنية في الشرق الأوسط قد انتهى، خاصة بعد الإطاحة بالرئيس الإخواني محمد مرسي.
 
متأكد ؟؟؟؟؟؟

هيكون أول تأكيد لإستخدام التحالف لقنابل قذرة في الضرب :D

بصراحة نوعي المفضل من القنابل

أمطار من الحديد المتفجر

31slide3.jpg


نتمنى يفيدنا خبراء السلاح الشرقي .. القنبلة تشبه القنابل العنقودية الامريكية بدرجة كبيرة
 
«ستراتفور»: نضوج ميزان القوى في الشرق الأوسط
02-04-2015 الساعة 17:31 | ترجمة: الخليج الجديد
في الأسبوع الماضي، شن تحالف مكون من الدول العربية شكلته المملكة العربية السعودية، غارات جوية في اليمن، ولا زالت الحملة مستمرة إلى اليوم. وتستهدف تلك الضربات الجوية الحوثيين اليمنيين، طائفة شيعية مدعومة من إيران، وشركائهم السنة الذين يمثلون غالبية القوات العسكرية الموالية للرئيس السابق «علي عبد الله صالح». وما يجعل تلك الضربات محل اهتمام بوجه خاص هو ما ينقصها أو ما يغيب عنها هذه المرة، الطائرات الأمريكية. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة قدمت دعما استخباراتيا ولوجستيا وغيره، إلا إن تحالف تلك الدول العربية هو الذي قام بمهمة شن الحملة الجوية الطويلة ضد الحوثيين.
ثلاثة أشياء تجعل ذلك مهما.
أولا: إنه يدل على استراتيجية إقليمية جديدة للولايات المتحدة في العملية. وتذهب واشنطن بعيدا عن الاستراتيجية التي انتهجتها في وقت مبكر من العقد الماضي، المتمثلة في استخدام القوة العسكرية الرئيسية في الصراعات الإقليمية، وتقوم بتحويل عبء القتال الأساسي إلى القوى الإقليمية، بينما هي تلعب دورا ثانويا.


ثانيا: بات السعوديون وحلفاؤهم من دول الخليج بعد سنوات من شراء أسلحة متطورة قادرين على تنفيذ حملة متطورة إلى حد ما، على الأقل في اليمن. وبدأت الحملة من خلال تدمير دفاعات العدو الجوية، كان الحوثيون قد حصلوا على صواريخ أرض جو من الجيش اليمني، ثم انتقلت إلى مهاجمة أنظمة القيادة والسيطرة الحوثية. وهذا يعني أنه في الوقت الذي كانت فيه قوى إقليمية راضية عن تحويل عبء القتال إلى الولايات المتحدة، فإنهم قادرون أيضا على تحمل الأعباء إذا رفضت الولايات المتحدة المشاركة.

ثالثا، والأهم: هو الضوء الذي تسلطه الهجمات ضد الحوثيين على الوضع المتنامي في المنطقة: حرب بين السنة والشيعة. ففي العراق وسوريا تدور حاليا رحى حرب واسعة النطاق. وهناك معركة محتدمة في تكريت مع تنظيم «الدولة الإسلامية» السنية وحلفائها من جهة، ومزيج معقد من عناصر الجيش التي يهيمن عليها الشيعة العراقيين والمليشيات الشيعية والجماعات القبلية العربية السنية والقوات الكردية السنية من جهة أخرى. وفي سوريا، هناك معركة بين الحكومة العلمانية برئاسة الرئيس «بشار الأسد»، ومع ذلك يسيطر عليها العلويون الشيعة، وجماعات سنية. ورغم ذلك، فإن هناك سنّة ودروز ومسيحيين وقفوا مع النظام كذلك. وليس من المعقول أن أشير إلى المعارضة السورية كائتلاف، لأن هناك عداء داخلي كبير.

وفي الواقع، هناك توتر ليس فقط بين الشيعة والسنة، ولكن أيضا داخل الجماعات الشيعية والسنية. وفي اليمن، يوجد صراع على السلطة بين الفصائل المحلية المتحاربة، واتسعت دائرته إلى صراع طائفي لصالح لاعبين إقليميين. لقد بات الوضع في اليمن بالغ التعقيد وتجاوز مرحلة مجرد كونه حرب بين الشيعة والسنة. وفي الوقت نفسه، لا يمكن فهمه دون فهم المكون السني الشيعي.
الاستراتيجية الإيرانية والاستجابة السعودية
أهم سبب على الإطلاق هو أن ذلك يمثل خطوة من جانب إيران لكسب مجال رئيسي للتأثير في العالم العربي. وهذه ليست استراتيجية جديدة، فلقد سعت إيران لتأثير أكبر في شبه الجزيرة العربية منذ حكم الشاه. كما سعت جاهدة في الآونة الأخيرة لخلق منطقة نفوذ تمتد من إيران إلى البحر الأبيض المتوسط. وخلق بقاء حكومة «الأسد» في سوريا، ونجاح حكومة موالية لإيران في العراق هذا المجال للنفوذ الإيراني، نظرا لقوة حزب الله في لبنان وقدرة «الأسد» في سوريا على استعراض القوة.
ولفترة من الوقت، بدا أن هذه الخطة قد عرقلها الانهيار الذي كان متوقعًا لحكومة الأسد في عام 2012، وإنشاء حكومة عراقية ظهرت لتكون ناجحة نسبيا، وكانت بعيدة نسبيا عن كونها دمية في يد إيران. ووضعت هذه التطورات، إلى جانب العقوبات الغربية، إيران في موقف دفاعي، ويبدو أن فكرة النفوذ الإيراني بات مجرد حلم.
ومع ذلك، فقد أعاد بزوغ نجم «الدولة الإسلامية» وبشكل متناقض تنشيط القوة الإيرانية بطريقتين. أولا: في حين أن الدعاية التي تقوم بها «الدولة الإسلامية» لنفسها مروعة وصُممت لجعل التنظيم لا يبدو مرعبا فحسب، ولكنه أيضا قوي جدا، فإن الواقع يقول إنه على الرغم من أنه ليس تنظيما ضعيفا، إلا إنه يمثل مجرد جزء صغير من الطائفة السنية في العراق، وأهل السنة هم أقلية في العراق. وفي الوقت نفسه، فإن الدعاية وحشد الطائفة الشيعية في مقاومة «الدولة الإسلامية» سمح للمستشارين الإيرانيين بتحقيق إدارة فعالة للمليشيات الشيعية في العراق و(إلى حد ما) في الجيش العراقي، وأجبرت الولايات المتحدة على استخدام القوة الجوية جنبا إلى جنب مع القوات البرية التي أنزلتها إيران.
ونظرا للاستراتيجية الأمريكية المتمثلة في عرقلة «الدولة الإسلامية»، حتى لو كان ذلك يتطلب التعاون مع إيران، مع عدم وجود قوات على الأرض، فإن هذا يعني أنه عندما يصبح الضعف الكامن للدولة الإسلامية أكثر من مجرد عامل، فإن الفائز الافتراضي في العراق سيكون إيران .
وتوجد حالة مماثلة إلى حد ما في سوريا، ولكن مع ديموغرافية مختلفة. ودعمت إيران وروسيا حكومة الأسد تاريخيا. لقد كان الإيرانيون مؤيدين أكثر أهمية، خاصة لوقوفهم القوي بجوار حليفهم في المعركة، حزب الله اللبناني. وما بدا في السابق أنه قضية خاسرة، تحول الآن إلى النقيض من ذلك. وكانت الولايات المتحدة معادية للأسد بشدة، ولكن نظرا للبدائل الحالية في سوريا فقد أصبحت واشنطن، على الأقل، محايدة عندما يتعلق الأمر بالحكومة السورية. ويتمنى «الأسد» أن تترجم الولايات المتحدة حيادها إلى حوار مباشر. وبغض النظر عن النتيجة، فإن إيران لديها وسائل للحفاظ على نفوذها في سوريا.
لماذا تدخلت السعودية؟
وعند إلقاء نظرة على أي خريطة ثم التفكير في الوضع القائم في اليمن، فإن شعورا يتولد داخلك حول السبب وراء اضطرار السعوديين ودول مجلس التعاون الخليجي فعل شيء. وبالنظر إلى ما يحدث على طول الحدود الشمالية من شبه الجزيرة العربية، فإن على السعوديين أن يحسبوا حساب إمكانية تحقيق الحوثيين لانتصار، ما يمهد إقامة دولة شيعية موالية لإيران إلى جنوبها كذلك. وسوف يواجه السعوديون ودول الخليج إمكانية حدوث تطويق شيعي أو إيراني لهم. ولن يقف الأمر عند هذا الحد، لكنه سيرتبط أيضا بطرق معقدة.
وما يصب في صالح السعوديين هو حقيقة أن الحوثيين ليسوا وكلاء مثل حزب الله الشيعي، والمال السعودي جنبا إلى جنب مع العمليات العسكرية يهدف إلى قطع خطوط الإمداد الإيرانية عن الحوثيين ما قد يخفف من الخطر عموما. وفي كلتا الحالتين، كان ينبغي على السعوديين ألا يقفوا مكتوفي الأيدي.
وخلال الربيع العربي، كانت البحرين أحد المحاولات الناجحة للإبقاء على حكومة، وإن كانت غير مرغوبة. وفشلت الانتفاضة في المقام الأول، لأن المملكة العربية السعودية تدخلت وفرضت إرادتها على البلاد. وأظهر السعوديون حساسية شديدة تجاه صعود أنظمة شيعية على علاقات وثيقة مع الإيرانيين في شبه الجزيرة العربية. وكانت النتيجة تدخل من جانب واحد وعمليات قمع. ومهما كانت القضايا الأخلاقية، فمن الواضح أن السعوديين خائفون من علو أسهم القوة الإيرانية والشيعية، ومستعدون لاستخدام قوتهم. وهذا ما فعلوه في اليمن.
المسالة بسيطة بالنسبة للسعوديين إلى حد ما. إنهم يمثلون مركز الثقل في العالم الإسلامي السني. وعلى هذا النحو، فقد شرعوا وحلفاءهم في استراتيجية دفاعية من الناحية الاستراتيجية وهجومية من الناحية التكتيكية. هدفهم هو منع النفوذ الإيراني والشيعي، بينما الوسائل لتحقيق ذلك هي حرب تحالف يتم فيها استخدام القوة الجوية لدعم القوات المحلية على الأرض. وما لم يكن هناك غزو كامل لليمن، فإن السعوديين سينفذون الاستراتيجية الأمريكية التي نفذت خلال العقد الماضي، ولكن على نطاق أصغر.
موقف الولايات المتحدة
وبالنسبة للاستراتيجية الأمريكية فإنها أكثر تعقيدا. وقد كتبتُ من قبل أن الولايات المتحدة تبنت استراتيجية تركز على الحفاظ على توازن القوى. ويتسم هذا النوع من النهج دائما بالفوضى، لأن الهدف هو عدم دعم أي قوة بعينها، ولكن الحفاظ على التوازن بين قوى متعددة. ولذلك، فإن الولايات المتحدة تقدم المعلومات الاستخباراتية والتخطيط للمهمة التي ينفذها التحالف بقيادة الرياض ضد الحوثيين وحلفائهم الإيرانيين. وفي العراق، تقدم الولايات المتحدة الدعم للشيعة وحلفائهم عن طريق قصف أهداف تابعة للدولة الإسلامية. وفي سوريا، تبدو استراتيجية الولايات المتحدة معقدة لدرجة تستعصي على التفسير الواضح. وهذه هي طبيعة رفض التدخل على نطاق واسع، ولكن الالتزام بتوازن القوى.
ويمكن للولايات المتحدة أن تعارض إيران في مسرح، بينما تقدم لها الدعم لها على مسرح آخر. نماذج الحرب الباردة ليست ذات صلة هنا.
ويحدث كل هذا في نفس الوقت الذي تبدو فيه المفاوضات النووية على وشك الانتهاء والإغلاق. الولايات المتحدة ليست قلقة حقا بشأن الأسلحة النووية الإيرانية. وكما ذكرت في مرات عديدة، نسمع منذ منتصف العقد الماضي أن إيران على بعد عام أو عامين من تصنيع الأسلحة النووية. وفي كل عام يتم تأجيل التاريخ المشؤوم. عملية إنجاز بناء أسلحة نووية ليست بالأمر السهل، والإيرانيون لم ينفذوا بعد تجربة نووية، وهي الخطوة الأساسية قبل إنشاء سلاح قابل للتسليم. وما كان قضية رئيسية قبل بضع سنوات أصبح الآن جزءا من جملة من القضايا التي تؤدي إلى تفاعل أو دعم أو تناقض في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران. سواء إذا كان هناك صفقة أو لا، فستواصل الولايات المتحدة قصف الدولة الإسلامية، ما يساعد إيران، كما ستدعم السعوديين في اليمن.
يبدو أن إيران تبني نفوذ على البحر الأبيض المتوسط، ولكن هذه المرة من المحتمل أن يمتد النفوذ إلى اليمن. وهذا بدوره يخلق تهديدا لشبه الجزيرة العربية من اتجاهين. يحاول الإيرانيون القيام بعملية تطويق. ويتعين على السعوديين الرد، ولكن السؤال عن ما إذا كانت تلك الضربات الجوية قادرة بالفعل على وقف الحوثيين وإعادتهم إلى حيث كانوا.
إن عملية شن الحرب هي أرخص الوسائل وأقصر الطرق، لكنها تفشل في كثير من الأحيان. والسؤال الأول ما الذي سيفعله السعوديون عندئذ. والسؤال الثاني ما الذي سيفعله الأمريكيون. وتتطلب العقيدة الحالية توازنا بين إيران والمملكة العربية السعودية. ولن تستطيع الولايات المتحدة بمقتضى هذه العقيدة، وهذا في الواقع العسكري، المشاركة على نطاق واسع على أرض الواقع في العراق.
الدور التركي
تبدو تركيا صامتة نسبيا، ولكنها حيوية للغاية لهذه القصة. تمتلك أكبر اقتصاد في المنطقة ولديها أكبر جيش، ورغم ذلك يسهل مناقشة هذا الجيش والحوار معه. وتراقب تركيا الفوضى على طول حدودها الجنوبية عن كثب مع تصاعد التوتر في القوقاز والصراع عبر البحر الأسود. بجانب كل هذا، فإن ما يحدث في سوريا والعراق والاتساع المحتمل للنفوذ الإيراني هو أكثر ما يقلق أنقرة. وتحدثت تركيا عن مخاوفها تجاه إيران قليلا قبل ذلك، ولكن في الأسبوع الماضي انتقدت أنقرة فجأة طهران، واتهمتها بالسعي إلى الهيمنة على المنطقة. وكثيرا ما تقول تركيا أشياء دون أن تفعل أي شيء، لكن التطور لا يزال جديرا بالملاحظة.
ويجب أن نتذكر أن الرئيس التركي «رجب طيب أردوغان» يسعى لأن يرى بلاده زعيما إقليميا وزعيمة للعالم السني كذلك. وفي الوقت الذي يقوم فيه السعوديون بدور فاعل ولا يفعل الأتراك شيئا يذكر في سوريا أو العراق، فإن اللحظة تفلت من بين يد تركيا. مثل هذه اللحظات تأتي وتذهب ولا يتغير التاريخ. ولكن تركيا لا تزال القوة السنية الرئيسية والضلع الثالث للتوازن الإقليمي الذي يشمل المملكة العربية السعودية وإيران.
ومن الممكن أن يكون تطور موقف تركيا خطوة حاسمة في إحداث توازن قوى في المنطقة، والذي على أساسه تحدد القوى المحلية، وليست المملكة المتحدة أو الولايات المتحدة، النتيجة. الدور الأمريكي، مثل الدور البريطاني في السابق، لن يكون بشن حرب مباشرة في المنطقة، ولكن عن طريق تقديم المساعدات التي تهدف إلى تحقيق الاستقرار لميزان القوى. ويمكن مشاهدة ذلك في اليمن أو العراق. إنه لأمر معقد للغاية، ولا يناسبه تحليل مبسط أو أيديولوجي. كما أنه أمر غامض هنا، وسوف يمثل الجيل القادم من ديناميكيات الشرق الأوسط. وإذا وضع الإيرانيون أسلحتهم النووية النظرية جانبا، وركزوا على ذلك، فإن ذلك سوف يهديء الأتراك ويعيد التعادل لميزان القوى.

المصدر | جورج فريدمان، ستراتفور
a1427990010.jpg


يعني سيكون هناك انفتاح على ايران من ناحية السعودية لاضعاف تركيا وانفتاح على تركيا لاضعاف ايران وايران تنتفح على تركيا لاضعاف السعودية وتركيا تنفتح على ايران لاضعاف السعودية بالمختصر ستكون ساحة قوية وايام بمشاهد خطيرة ستحصل كثير منها سيكون مفرح ومنها ايضا ما يكون محزن تشكلت ميزان القوى

a1427990010.jpg
 
عودة
أعلى