اخبار صفقة الميج 35 لسلاح الجو المصري

اللعبه واضحه جدا وضوح الشمس و الهدف الذىي يسعي اليه الامريكان هو ضرب الثقه بين مصر و حلفائها الشرقيين الجدد الذين لم يبخلوا على مصر بشيئ و قدموا منذ ايام قمرا صناعيا حديثا و على وشك اطلاق 5 اقمار اخري لم تقبل اى دوله غربيه بمنحنا مثل هذه التقنية المتقدمه , بالاضافه الى تعاقدات على احدث انظمة الدفاع الجوي فى العالم و طائرات متقدمه هى الاحدث فى الترسانة الروسيه و صواريخ مضادة للدروع و ذخائر للدبابات و المدفعيه و كلها تقنيات كان الامريكان و الغرب يحظرونها علينا و كانت فرنسا تقبل على مضد و باسعار خياليه و فى ظل ان مالدى الغرب معروف و ما لدي الامريكان معروف من طائرات محظور عليك بعض اسلحتها و بسورس كود مغلق و انظمة تفتقر الى الموثوقيه كدفاع جوي معتمد يفضل الاكتفاء بما هو موجود من السلاح الامريكي و تطوير ما هو موجود و تعديله و لو سلموا ما تم التعاقد عليه فلا باس لكن علينا ان نقلص علاقتنا العسكريه معهم الى الحد الادني لانهم اثبتوا بما لا يدع مجال للشك بانهم يستخدمون اسلحتهم التى يوردوها الينا كأداة للضغط السياسي لتنصيب عملائهم حكاما و كحماية و غطاء للحركات الفوضويه التى يمولونها و لذالك يجب استخلاص التوصيات الاتيه من دروس الماضي القريب
- عدم الغاء اى اتفاقات مع الجانب الروسي حتى لو عرض الامريكان ما يوازيه من المعونه فالامريكان ( لا اقول حليف غير موثوق ) و لكن اقول عدو يتلبس علينا وجه الصديق
- فرنسا نافذة على التقنية الغربية و بقدر اقل ايطاليا و بعض الدول الاوربيه يمكن تكملة النواقص فى السلاح الامريكي منها
- الصين شريك رئيسي لا يبخل على مصر فى شيئ و يجب تطوير العلاقات و نقل الخبرات منها
- لدي بعض دول ما يوصف بالعالم الثاني تقنيات مميزة فى بعض الجوانب مثل كوريا الجنوبيه مثلا يمكن الاستفادة منها فى نقل تقنيات المدفعيه و المدرعات و بعض التقنيات الجويه و فنلندا صربيا و كوريا الشمالية و البرازيل و اوكرانيا و التشيك و بلغاريا و رومانيا لدي كل من هذه الدول شيئ مميز يمكن الحصول على تقنياته بدون شروط سياسيه كما تفعل القوي الكبري .

 
هذا هو هدف العدو الامريكي من محاولات التقارب فلا تنخدعوا فيه

باحثان أمريكيان يحذران واشنطن من صفقة الأسلحة "الروسية" لمصر.. شنيكر وتراجر: حجب المعونات العسكرية الأمريكية عن مصر يضر واشنطن.. شراء القاهرة للأسلحة الروسية يضعف الميزة العسكرية النوعية لإسرائيل

عدم الاتساق الأمريكي في المواقف التي اتخذتها تجاه مصر بعد ثورة 30 يونيو 2013، وانحيازها السافر إلى جانب الإخوان ضد إرادة الشعب بدا مختلفًا في التعاطى الأمريكى مع الثورة الأوكرانية حيث ساندت الولايات المتحدة الثورة ضد روسيا، ذلك ما أثاره ديفيد شينكر مدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن، وإريك تراجر الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى.

أكد الباحثان في تحليلهما أن المصريين يقارنون بين دعم واشنطن للثورة الشعبية، التي أطاحت بالرئيس الأوكراني "فيكتور يانوكوفيتش"، وبين الموقف الأمريكى من ما حدث في مصر بعد ثورة 30 يونيو، فالمشاعر السائدة أن الولايات المتحدة تفتقر إلى الاتساق في المواقف والموثوقية.

وذكر شينكر وتراجر أنه حالة انعدام الثقة دفعت وزير الدفاع والإنتاج الحربى المشير عبد الفتاح السيسي، إلى اختيار روسيا كوجهة لأول زيارة له ووقامت الولايات المتحدة بتعليق نقل بعض الأنظمة العسكرية إلى مصر، ما دفع "السيسي" لطلب مساعدة موسكو، لتنويع مصادر البلاد من المشتريات العسكرية.

ووفقًا لعدة تقارير، وقّع "السيسي" على صفقات لشراء أسلحة بقيمة ملياري دولار من روسيا، خلال زيارته لموسكو، خلال المرحلة القادمة، ويرى "شينكر وتراجر أن مبيعات الأسلحة هذه يؤدى إلى إضعاف الميزة العسكرية النوعية لإسرائيل وتصبح عامل إثارة آخر في العلاقات الأمريكية المصرية.

الباحثان الأمريكيان يؤكدان أنه للوهلة الأولى، أن شراء القاهرة للأسلحة الروسية غير ضروري، وربما يكون محفوفًا بالمخاطر، في ضوء التزامات أمريكا المالية المستمرة تجاه مصر، والتي ظلت قائمة منذ اتفاقيات كامب ديفيد عام 1978، والقيود التي فرضتها واشنطن على العديد من النظم العسكرية الرئيسية دعت إلى الحاجة لوجود مورد إضافي، حيث علقت إدارة أوباما -لأجل غير مسمى- تسليم أربع طائرات إف 16، وخمس نظم صواريخ "هاربون" سفن - سفن وعشرات من أطقم دبابات "أبرامز إم وان أيه وان" ("M1A1") المقرر أن يتم تجميعها في مصر، وعلقت تسليم عشرة مروحيات "أباتشي" هجومية.

ويؤكدا أن الحصول على مروحيات إضافية من طراز "أباتشي" يمثل أهمية جوهرية لمصر، في ظل مواجهة تمرد إسلامي في شبه جزيرة سيناء، ويبدو أن المروحيات الأمريكية هي نظام القاهرة المفضل في حملتها لمكافحة الإرهاب في سيناء، إلا أن توافرها قد يشكل صعوبة، وتعمل جداول الصيانة الدورية عادة على تعطيل أكثر من ثلث قوتها الحالية، والبالغة "35" مروحية "أباتشي".
ويقول إريك وشينكر إن ما يزيد الأمور تعقيدًا أن مصادر في وزارة الدفاع المصرية ذكرت أن تحذيرات السفر التي أصدرتها وزارة الخارجية وعمليات الإخلاء المتفرقة والمؤقتة للأفراد الأمريكيين "غير الضروريين" من مصر أعاقت الصيانة المستمرة اللازمة التي يقدمها المقاولون الأمريكيون.

يذكر تراجر وشينكر أن هناك بنود على قائمة المشتريات المعلنة لمصر هي أكثر إثارة للجدل، حيث أفادت التقارير أن القاهرة تسعى للحصول على أنظمة دفاع جوي من موسكو -يحتمل أن تشمل صواريخ متطورة من نوع S-300- وكذلك طائرات مقاتلة من طراز ميج وأسلحة مضادة للدبابات من نوع كورنيت.

ومارست واشنطن وإسرائيل على مدى عقود ضغوطًا على روسيا، لعدم نقلها صواريخ "إس 300" إلى إيران، خشية من أن تحول تلك القدرات المتطورة التي تملكها طهران دون شن ضربة استباقية ضد مرافق الأسلحة النووية الإيرانية، ومن الواضح أن مصر لا تشكل ذلك النوع من التهديد الذي تمثله كل من إيران و«حزب الله»، فقد أوفت القاهرة بالتزاماتها تجاه معاهدة السلام مع إسرائيل لأكثر من ثلاثة عقود.
وحال نقل هذه النظم المتطورة إلى مصر فإنها سوف تضعف الميزة العسكرية النوعية لإسرائيل، الغريب أن الباحثان الأمريكيان صنفوا سجل مصر بـ"الشائن" في انتهاك "قانون الرقابة على صادرات الأسلحة الأمريكية"، وفكرة إمكانية إقامة فنيي طائرات "ميج" الروس في نفس القواعد التي توجد بها طائرات "إف 16 إس" أمريكية الصنع لا تبعث على الثقة، بالنسبة للأمريكان.

ومبعث القلق الآخر لواشنطن أن الرياض، إلى جانب الإمارات العربية المتحدة، تتكفلان بشراء الذخائر الروسية لمصر، وقرار الرياض تمويل شراء أسلحة روسية وفرنسية بقيمة 5 مليار دولار لعملاء تقليديين للولايات المتحدة يعد إشارة واضحة على استياء السعوديين من السياسة الأمريكية بشأن قضايا إقليمية حساسة، ولا سيما إيران وسوريا ومصر، مشيرين أن مواصلة الاستياء بين الولايات المتحدة والسعودية قد يمكِّن القاهرة من شراء نظم أسلحة غير مسبوقة ومتقدمة للغاية ومثيرة للجدل رغم اعتراضات واشنطن وإسرائيل.

ويحلل الباحثان وجهة النظر المصرية قائلين" يُصر القادة السياسيون والعسكريون المصريون على أنه ليس لديهم أي مصلحة في تخفيض العلاقات مع واشنطن، ويعترفون بأن مصر لا تستطيع أن تستبدل على الفور اعتمادها على الأسلحة الأمريكية حتى لو كانوا يميلون إلى ذلك"، مؤكدين أن ردود الفعل الإعلامية المصرية على زيارة "السيسي" لموسكو تشير إلى أن القاهرة تحظى بدعم قوي لتنويع جهات توريد الأسلحة إليها، وإن انتقاد واشنطن المحدود جدًا لـ «الإخوان المسلمين» أثناء العام الذي قضوه في الحكم، عزز بشدة المناخ السياسي المناهض للولايات المتحدة والذي قد يرحب بالابتعاد عن واشنطن.

كما إن دعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لرئاسة "السيسي" المحتملة أشعل الحماس الشعبي لبناء علاقات أقوى مع موسكو، لا سيما في صفوف الكتلة الحساسة من المصريين، وفي بعض الدوائر، تمت مقارنة تواصل السيسي مع روسيا بتوجه الرئيس السابق جمال عبد الناصر نحو الاتحاد السوفيتي في خمسينيات القرن الماضي.

وبخلاف تلك المشاعر الشعبية، يرى بعض المحللين المصريين أن الميل نحو روسيا - حتى لو كان تدريجيًا - يعكس المصالح الإستراتيجية لبلادهم، فالسفير المصري السابق لدى روسيا رؤوف سعد قال إن "الحكومتين تتشاطران رؤية مشتركة لمكافحة الإرهاب، وأن علاقة موسكو الوثيقة مع إثيوبيا ستساعد القاهرة على معالجة المخاوف بشأن بناء "سد النهضة" على النيل". كما ذكر المسئولون العسكريون المصريون أن عدم فرض روسيا لشروط على مبيعات الأسلحة يجعلها شريكًا أكثر موثوقية من واشنطن، التي حظرت مؤقتًا تصدير الأسلحة ريثما يحدث إصلاح سياسي.

وهؤلاء المسئولين وغيرهم يؤمنون إلى حد بعيد بأن استمرار العلاقة مع الولايات المتحدة -رغم العثرات الأخيرة- يظل مصلحة إستراتيجية لمصر، ولا يؤيدون تحولًا كاملًا بعيدًا عن واشنطن.

يؤكد الباحثان أنه على الرغم من التطمينات من المسؤولين المصريين، إلا أن صفقة الأسلحة الروسية تنذر بتخفيض تدريجي لقدرة واشنطن على السيطرة على نوعية وكمية الأسلحة التي تحصل عليها القاهرة، وعلى الحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل في المنطقة، وإذا كانت مصر تنوي في واقع الأمر الحصول على نظم تغير قواعد اللعبة مثل نظام الصواريخ "إس 300" وصواريخ "كورنيت"، ينبغي على واشنطن أن تحذر القاهرة من المخاطر التي تشكلها تلك المشتريات على المساعدات الأمنية الأمريكية والعلاقات الثنائية الأوسع، وإن التعاون الإستراتيجي ومستوى الثقة بين إسرائيل ومصر، وخاصة حول سيناء، لم يكن أفضل مما هو عليه الآن، مشيرين إلى أن تغير الوضع القائم قد يقوض من تلك الثقة وربما حتى معاهدة السلام التي تم التوقيع عليها في "كامب ديفيد".

أكدا أن مساعي الولايات المتحدة لاستخدام مبيعات الأسلحة كورقة ضغط لاتباع أسلوب أكثر شمولية في الحكم من غير المرجح أن يكتب لها النجاح، واستمرار حجب المعونات العسكرية لن يحقق الديمقراطية في مصر، وقد ينطوي على تكاليف قصيرة الأجل لبعض المصالح الإستراتيجية لواشنطن.

 
مهام سرب الفالكون الجديد تختلف عن مهام باقي اﻷسطول لذا تم وضع نظام التعارف المتقدم ﻷن مهام السرب في حوض النيل وومهام قصف بالدرجة اﻷولى واستطلاع مسلح وهذا يختلف عن باقي الأسطول في نطاق العمل الجغرافي والمهام
 


بالفعل لا يجب أن نثق فى الأمريكان مره أخرى
وأن ننوع مصادر السلاح كما ذكرت و كل هذا حلو وجميل و مقبول

لكن صدقنى أنصحك نصيحه اخويه
لا تسمع للمحللين العسكريين الذى يطلون علينا فى الفضائيات
فمعظمهم لا أفهم كيف تخّرج من كليه عسكريه
ومعظمهم أصحاب عنتريات وكلام فارغ ليس له أساس علمى عسكرى أو إستراتيجى

و صدقنى لدينا فى المنتدى هنا أعضاء أفضل من هؤلاء
 
مهام سرب الفالكون الجديد تختلف عن مهام باقي اﻷسطول لذا تم وضع نظام التعارف المتقدم ﻷن مهام السرب في حوض النيل وومهام قصف بالدرجة اﻷولى واستطلاع مسلح وهذا يختلف عن باقي الأسطول في نطاق العمل الجغرافي والمهام
بالفعل البلوك52 مداها يجعلها تذهب إلى منطقة السدود الإثيوبيه بدون الحاجه بالتزود بالوقود و بحموله كامله
لكن ما زالنا نحتاج إلى ذخائر قويه وذات دقه عاليه تكون ضد التحصينات و يا حبذا لو صواريخ كروز مخصصه للهجوم الأرضى
لكن هذا مستحيل أن نحصل عليه من أمريكا
كل ما سنأخذه من ذخائر مخصصه للهجوم الأرضى هى بعض القنابل الموجهه

و هذا ما يجعلنى أفكر فى البلاك شاهين الإماراتى على الميراج
طول عمر أولاد زايد أهل خير
أو شراء سريبن فرنساوى أو روسى بكامل التسليح

المهم إيه حكاية الأسد الإنجليزى دى
;););)
 
لندن ـ “راي اليوم”:
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أن سياسة الولايات المتحدة تجاه مصر تسير فى طريق مرتبك، رغم استئناف الإدارة الأمريكية إرسال بعض المساعدات إلى القاهرة، وانتقدت القرار الأمريكى بإتمام صفقة طائرات «أباتشى»، منذ يومين، إلى القاهرة، وقالت إن وراءه ضغوطا من إسرائيل والمملكة العربية السعودية و«الكونجرس» لتحسين العلاقات مع مصر.
وذكرت الصحيفة فى افتتاحيتها أمس: «مهما حاول المسؤولون الأمريكيون الالتفاف حول الأمر، فإن قرار استئناف المساعدات يعتبر تصويتا للثقة فى الحكومة المصرية التى يهيمن عليها الجيش، رغم السجل الحافل من حملات القمع العنيفة على المنشقين والمعارضين السياسيين».
واستنكرت الصحيفة «تأخر الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى اتخاذ قرار وقف المعونة المقدمة لمصر، والتى كانت تشمل إيقاف تسليح الجيش المصرى بطائرات (أباتشى) وصواريخ (هاربون) ودبابات (M1-A1) ومقاتلات متطورة»، وأضافت: «وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى مهد الطريق لإرسال المساعدات بإقراره بأن مصر تتمسك بالتزاماتها بمعاهدة السلام مع إسرائيل».
وتابعت: «استرجاع المساعدات كاملة يتوقف على شهادة الخارجية الأمريكية بالتزام القاهرة بتحول سلمى للديمقراطية، ولحسن الحظ فإن الإدارة مازالت تحجب معظم الأسلحة، ولم يقع (كيرى) فى خطأ الشهادة بأن مصر أظهرت أى علامات جادة فى الإصلاح الديمقراطى».
وشككت الصحيفة فى تصريحات المتحدث الرسمى باسم وزارة الدفاع الأمريكية «بنتاجون»، الذى أعلن أن الإفراج عن صفقة طائرات «أباتشى» جاء لمساعدة الجيش المصرى فى استعادة الأمن فى سيناء، ومحاربة الجماعات الإرهابية، ووصفت تلك الأسباب بأنها «حجج محيرة».
وتابعت: «الولايات المتحدة لها مصالحها فى ضمان أن مصر تحافظ على معاهدة السلام مع إسرائيل، وتتعاون فى مكافحة الإرهاب، وتسمح بعبور السفن فى قناة السويس، وإدارة أوباما ترفض حتى الآن تسمية 30 يونيو انقلابا، بل إنها تتحرك بحذر شديد للغاية للاحتجاج على تجاوزات الجيش».
 
بالفعل لا يجب أن نثق فى الأمريكان مره أخرى
وأن ننوع مصادر السلاح كما ذكرت و كل هذا حلو وجميل و مقبول

لكن صدقنى أنصحك نصيحه اخويه
لا تسمع للمحللين العسكريين الذى يطلون علينا فى الفضائيات
فمعظمهم لا أفهم كيف تخّرج من كليه عسكريه
ومعظمهم أصحاب عنتريات وكلام فارغ ليس له أساس علمى عسكرى أو إستراتيجى

و صدقنى لدينا فى المنتدى هنا أعضاء أفضل من هؤلاء
اللواء محمود خلف مستشار اكاديمية ناصر و رجل عسكري و استراتيجي من طراز فريد شارك فى كل حروب مصر الحديثه و اعتبر تشبيه بعض الاعضاء انهم افضل منه نوع من المذاح فليس كل من قرأ كلمتين فى منتدي اصبح يفهم فى الامور العسكريه و الفارق كبير بين من قرأ و بين من مارس و حارب و نفذ و درس اكاديميا ...
 
اللواء محمود خلف مستشار اكاديمية ناصر و رجل عسكري و استراتيجي من طراز فريد شارك فى كل حروب مصر الحديثه و اعتبر تشبيه بعض الاعضاء انهم افضل منه نوع من المذاح فليس كل من قرأ كلمتين فى منتدي اصبح يفهم فى الامور العسكريه و الفارق كبير بين من قرأ و بين من مارس و حارب و نفذ و درس اكاديميا ...
ليس مزاح بل أتكلم بكل جديه
و عليك بمشاهدة فيديوهات الرجل على اليوتيوب
هذا الرجل يتحدث بعنتريه زى ما بنقول بالمصرى فاتح صدره على الفاضى
و لا يتحدث بطريقه علميه كله كلام عاطفى لا أكثر
و لا يشفع له مشاركته فى الحروب أو إنه خريج أكاديميه
و هذا ما أستغرب له صراحه
و إن كان القاده العسكريين لدينا بمثل هذا الفكر و العلم
فيجب أن نقرء الفاتحه امام النصب التذكارى
و ما أقصده بالإعضاء الذين أقول إنهم أفضل من هؤلاء الذين يظهرون فى الفضائيات
منهم من هو لديه خلفيه عسكريه و منهم من هو مهندس عسكرى و اخرين لهم علاقه بالشأن العسكرى
و لا أقصد الهواه من أمثالى
 
بالفعل البلوك52 مداها يجعلها تذهب إلى منطقة السدود الإثيوبيه بدون الحاجه بالتزود بالوقود و بحموله كامله
لكن ما زالنا نحتاج إلى ذخائر قويه وذات دقه عاليه تكون ضد التحصينات و يا حبذا لو صواريخ كروز مخصصه للهجوم الأرضى
لكن هذا مستحيل أن نحصل عليه من أمريكا
كل ما سنأخذه من ذخائر مخصصه للهجوم الأرضى هى بعض القنابل الموجهه

و هذا ما يجعلنى أفكر فى البلاك شاهين الإماراتى على الميراج
طول عمر أولاد زايد أهل خير
أو شراء سريبن فرنساوى أو روسى بكامل التسليح

المهم إيه حكاية الأسد الإنجليزى دى
;););)
قد يكون الذهاب فقط اعتقد لازم تزود بالوقود
 
ليس تقليل فى الصفقه والطائرات
ولكن هذا مهناه اننا نتنازل عن مصلحة بلدنا وجيشنا لأهداف سياسية بحته
ولا نضعه فوق المصلحة العامة
لأننا نتنازل عن ما هو أكثر اهمية إلى ما هو اقل اهمية
لأن الميج تصل لأماكن لا ترتاح لها امريكا دون التزود بالوقود
لكن من صنع الاباتشى يجهز لها الرادع ويعطيها لصديقه الحبيب
لان كل شئ له عييوبه وصاحبة ادرى به
هذا يضعنا تحت بند أخر وهو تفضيل السياسه ومصلحة الفرد على مصلحة الجيش والدولة
الاباتشى قوية ولكن الميج 35 اقوى بكثييير وانفع لبلدى
على اساس يعني ان الاباتشي بديل الميج 35 ؟!!!!!!
 
ليس مزاح بل أتكلم بكل جديه
و عليك بمشاهدة فيديوهات الرجل على اليوتيوب
هذا الرجل يتحدث بعنتريه زى ما بنقول بالمصرى فاتح صدره على الفاضى
و لا يتحدث بطريقه علميه كله كلام عاطفى لا أكثر
و لا يشفع له مشاركته فى الحروب أو إنه خريج أكاديميه
و هذا ما أستغرب له صراحه
و إن كان القاده العسكريين لدينا بمثل هذا الفكر و العلم
فيجب أن نقرء الفاتحه امام النصب التذكارى
و ما أقصده بالإعضاء الذين أقول إنهم أفضل من هؤلاء الذين يظهرون فى الفضائيات
منهم من هو لديه خلفيه عسكريه و منهم من هو مهندس عسكرى و اخرين لهم علاقه بالشأن العسكرى
و لا أقصد الهواه من أمثالى

هناك فرق بين طريقة الحديث مع ولشخص مُلِم بالعلوم العسكريه وبين عامة الشعب الذي يجهل في مُعظمه أي أسلوب علمي عسكري
يمكن نقاشه وكل ما يقوله هو أو غيره من الخبراء يمكن قوله بطرق أخرى كثيره لكن لن يفهمه شعبك
حينما تريد طمأنة شعبك فأنت مُجبر أن تتحدث بلغته ومفهومه المُجرد !!
 
بالفعل البلوك52 مداها يجعلها تذهب إلى منطقة السدود الإثيوبيه بدون الحاجه بالتزود بالوقود و بحموله كامله
لكن ما زالنا نحتاج إلى ذخائر قويه وذات دقه عاليه تكون ضد التحصينات و يا حبذا لو صواريخ كروز مخصصه للهجوم الأرضى
لكن هذا مستحيل أن نحصل عليه من أمريكا
كل ما سنأخذه من ذخائر مخصصه للهجوم الأرضى هى بعض القنابل الموجهه

و هذا ما يجعلنى أفكر فى البلاك شاهين الإماراتى على الميراج
طول عمر أولاد زايد أهل خير
أو شراء سريبن فرنساوى أو روسى بكامل التسليح

المهم إيه حكاية الأسد الإنجليزى دى
;););)

اتحدث لماذا ال aiff موجود فقط على السرب الجديد ولا يتواجد على باقي الأسطول رغم قدومه بدون مود تحديث لائحة العدائيات

اﻷسد رمز لا أكثر
 
"ضغوطا من إسرائيل والمملكة العربية السعودية و«الكونجرس» لتحسين العلاقات مع مصر" والله انا متلخبط مع الناس هذي يعني مين مع مين وضد مين؟
 
يا ريت المختصين في شئون الطيران هنا في المنتدى يشرحو ا اهمية أجهزة تمييز العدو و الصديق و الداتا لينك لأنه واضح من الردود ان في عدم فهم لطبيعة عمل هذة الأجهزة .
الاف اف اي و الداتا لينك هي من أساسيات القتال الجوي خارج مدى الرؤية
وحسب فهمي البسيط نتخيل سيناريو مواجهة جوية بين تشكيل جوي مصري اف 16 و آخر اسرائئيلي ، فان على الطيار المصري التحقق من لون جناح الأف 16 قبل التصويب حتى يتأكد من كونها مصرية ام أسرائيلية بينما ردار الأف 16 الأسرائيلية يميز الطائرة الأسرائيلية من المصرية فيطلق الصاروج او لا يطلقه
كما لك ان تتخيل مواجهة من هذا الشكل باليل فكيف سيرى الطيار المصري الأجنحة البرتقالية ؟
 
"ضغوطا من إسرائيل والمملكة العربية السعودية و«الكونجرس» لتحسين العلاقات مع مصر" والله انا متلخبط مع الناس هذي يعني مين مع مين وضد مين؟

هذه هي السياسة و قد تكون مصالح الاعداء في يوم ما واحدة
 
الصفقة مع روسيا بدأت تصيبنى بالدوران هل هى تشمل مقاتلات ميج 29 أم ميج 35
 
يا ريت المختصين في شئون الطيران هنا في المنتدى يشرحو ا اهمية أجهزة تمييز العدو و الصديق و الداتا لينك لأنه واضح من الردود ان في عدم فهم لطبيعة عمل هذة الأجهزة .
الاف اف اي و الداتا لينك هي من أساسيات القتال الجوي خارج مدى الرؤية
وحسب فهمي البسيط نتخيل سيناريو مواجهة جوية بين تشكيل جوي مصري اف 16 و آخر اسرائئيلي ، فان على الطيار المصري التحقق من لون جناح الأف 16 قبل التصويب حتى يتأكد من كونها مصرية ام أسرائيلية بينما ردار الأف 16 الأسرائيلية يميز الطائرة الأسرائيلية من المصرية فيطلق الصاروج او لا يطلقه
كما لك ان تتخيل مواجهة من هذا الشكل باليل فكيف سيرى الطيار المصري الأجنحة البرتقالية ؟
قلنا قبل ذالك ان مصر تصنع انظمة تعريف العدو و الصديق الخاصه بها منذ الثمانينات و مصر هي من رفضت الانظمة الامريكيه التى تصنف دول حلف الناتو و اسرائيل كصديق لكن هل تكون مرتاح جدا لوضع اف 16 المصرية لو كانت مثل التركيه مثلا تصنف الناتو و امريكا و اسرائيل كصديق
و ليس مطلوب من مصر ان تعلن عن هذه الانظمة التى تصنعها ولا مواصفاتها لانها ستعمم على كل مقاتلاتها سواء شرقيه او غربيه
The Egyptian government has been under pressure to get the IFF program under way.
هم من يضغطون علينا لتركيب الانظمة الامريكيه

The Egyptian government has been under pressure to get the IFF program under way. During Operation Desert Storm, in 1991, Egypt could not fly its F-16 and Mirage fighter jets in the U.S.-led coalition, because the aircraft did not have NATO interoperable combat ID systems.

in september 2000 the egyptian government requested clearance from the us government for such a sale recently, proposing to purchase 311 an/apx-113 mk xii iff systems -- the same units used in the european f-16 mid-life upgrade and a number of us air force aircraft. These iff would serve to increase interoperability between egyptian forces and those of the us and other allies. The government of egypt hopes to reduce the risk of casualties to friendly fire with the acquisition of over 300 identification-friend-or-foe (iff) systems.

Presumably, lockheed martin aeronautics co. (ft. Worth, tx) would serve as systems integrator, with bae systems (greenlawn, ny), formerly gec-marconi hazeltine, would provide the iff equipment. Should the us government grant approval, the resulting deal could be worth approximately $300 million to the two companies

و للرد على ردك الجدلى المتوقع لماذا قبلنا تركيبها على الصفقه الاخيرة اقول لك لسبب من اثنين
- اما اننا واثقين انها لن تكتمل
- او اننا سنستخدمها للتعرف على التقنيه و الاستفادة منها بالتعاون مع بلد صديق فى تطوير ما لدينا
و ازيدك كمان - الصاروخ امرام راداره يصنف طائرات الناتو و اسرائيل كصديق يعني لسنا فى حاجه اليه لكننا فى حاجه الى نظير له شرقي بعد تغيير كمبيوتر المهام للطائرة و معلومه بدون مصادر على النت قد تستغرب لها بعض الطائرات المصريه مركب عليها كمبيوتر مهام تم شرائه من التوركش قبل القطيعه معهم و البعض الاخر من مصادر شرقيه .
 
التعديل الأخير:
مصر تقطنى انظمة التعارف اوائل الثمانيات مع صفقة الميراج 2000 ومن يعتقد ان الطائرات المصرية تتعارف عن طريق الالوان فهو سازج
 
عودة
أعلى